بِسسمِ اللهْ الرحمنِ الرححيمْ ، !
سلآمُ مِنَ اللهِ عليكمْ يتسِّعُ لِ كلّ الآححلآمْ ،
وَ رحممةُ منَ الربّ أرجوْ آنْ تحتوِي قلوبكمْ !


*

حروفْ تتخبّطْ . . !
وَ ملآمِحْ طفلَهْ لآزآلتْ لمْ تشآرِفَ علَى الكممَآلْ ، !
وقليلُ منَ الوردْ ،
وَ كثيييرْ جداً منَ الألمْ ،
وَ أحلآمْ لعبَهْ ،
وَ ريآحْ تعآنِقُ الأورآق لِ تطيييرْ بعيداً ....
فَ آنهممِرْ !







* أروآحْ بِ حجمِ السسمَآءءْ ، !
وَ شمَتْ حلمِيْ المبلولْ بِ الدمعَـآتِ المبتهِلَهْ ،
بِ وشمٍ كبييرْ !
أتمنّى أنْ آرتقِيْ لهْ ،
أوْ ترتقِيْ أحلآمِي العذرآءءْ لِ تقبِلَهُ بِ قبلَةةِ فرَحْ ،
وَ نككهَةةِ حلمْ ....،












" هنآ سَ أكـونْ ،
* الججودْ ، : $
الجمعَهْ ، صبآحـاً ،
سَ / 4 : 33 دقيقَةةْ ،
12 ـ 8 ـ 1432 هـ

( إنكفآءَةُ حرفْ )

*

ككنتُ حينَ الحلمْ ،
آزرعُ الورودَ فِي أرضِ الربيعَ الخصصبَهْ ، !
وَ أستسقِي منَ الشّمسِ ترحآلهَـآ كلّ غروبْ ،
لِ أعتِقَ منْ جميلِ السسطوعِ حفنَةةِ درسْ .....
كنتُ تعلّمتهُ فِي حينْ سسسسقوطْ ،
وَ لمْ أكنْ أدرٍكُ مآهيَتَهْ ،

*

أصصبحتُ الآنْ لآ أبتلِعُ الككلمآتِ الحآذِقَةِ اللتِي يقذفنِي بهَـآ بعضُهمْ ،
إنْ كنتُ فِي أعينِهمْ قمراً ،
فَ ليششيروآ إليّ بش أصصآبعِهمْ الصصغيرَهْ ،
وَ لنْ يضيرنِيْ منهمْ " حقـدْ " !

*


حفنآتُ الألمْ وَ سويعآتُ الصبآحِ اللتِي يشآركنِي بهآ كوبْ قهوتِيْ ،
أصبحتُ لآ آفترقْ وَوَ إيّـآهَآ ،
كأنّهـآ تجبرنِيْ علَى الإلتصآقِ بهًـآ ،
" نآكِثَةةُ وعـدْ "
هكذآ سَ أكونُ إنْ كنتُ آخلفتْ صبآحاً مآ .....، !


( ^ )


آنهمآلآتُ مزنِ السسحآبْ !
كنتُ عآنقتهَـآ ححينَ سسجودْ ،
ولَكِنّ التععبْ خذلنِيْ حينَ يقظَهْ ، وَ لحضَةةْ سسسهدْ ،
وَوَ .....، كلْ ششهقَهْ ، كآنتْ تعترينِيْ بِ ألمِ فآضِحْ ،
لمْ يسسمعهُ سسوِىْ غرآبْ كآنْ يزعجنِيْ بِ نعيقِهْ ،
وَ ( الأنـآ المتهآويَهْ ) !!


*

إنْ كنتُ لآ أدرِيْ ، فَ تلكَ مصيبَةةُ ،
وَ إنْ كنتُ قَدْ علمَتْ فِي تجسّسْ وآهنْ ،
....، فَ المصصيبَةةُ أعظَمُ !!
















* الججودْ ،
" لحضآتْ فقطْ "
سَ / 6 : 34 دقيقَةةْ صصبـآحاً ،
الججمعَـهْ ، : $