|
اقتباس:
مستنيك بالرواية الجديدة وأشكرك على هذا الإهتمام بهذه الرواية .. |
اقتباس:
ههههههههههههه يا مرحبا .. نورتينا وخلاص مافيبيش طافة ارد على ده كله .. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه .. |
اقتباس:
هع هع هع لا تعليق .. |
نهاية الحافة ربما رحلت ربما قسى الدهر عليك وانتزع روحك من بين يديك ولكن دائما و أبدا أعلم أن هذا رحمة من الرحمن ليكلل نورك أرض عنها تواريتي * * مهما كبرنا و تطورنا تضل الخطيئة كالنار أو العلم تلوح لنا ومن يوقدها أو يرفع الراية ينحني عليها فيكون آخر من رأها وربما تهجم عليها * * التوبة باب لا يتجاوزه المذنب إلا بدموع تسقى الأرض عييا لا يعرفه الناس وهم حوله يطوون الفلاة طيا لأنه للرحمن مسلكا لا يعرفه الباغي يمنعه عنه غيا * * والظلم نار تحرق المظلوم بجمر يستعر حرقة وضيا وعندما يلجأ للناس ربما ينصر وربما يرجم حكما أبيا وللرحمن به مسالكا تمحو السيئات وكأنها لم تكن يوما وبابه الدعاء وصلاة في جوف الليل ترجي بها وليا * * فياويلا للظالم من يوم يستجيب المنادي للنداء يا حيا ويا هناء للمظلوم من عظم الجزاء و نصرة تدوم وكلها فيا * * ودعائي في خاتمة اللقاء للأمير أن يديم الله عليك نعمة التدبر و التفكير في كل حكاية بطلها مات منه الضمير أو عاش المحن و كأنه طير يفرد جناحه ليطير |
http://www.liilas.com/up/uploads/liilas_13096232951.gif :55::55::55: مرحبا محمد و الف مبروك على نهاية الحافة .. تهاني على هذا الانجاز الكبير و اتمنى لك دوما التألق اخى سنتان و نصف من الهدوء و الاستقرار عند الجميع .. شهد في حياتها الهانئة التي تحيا فيها في ظل اسرة احتوت احزانها و وهبتها السعادة و الامان .. عبد الهه اثبت انه رجل قادر على ان يخوض الصعاب في سبيل القيام بواجبه لاخر لحظة .. قلة هم من يقدرون على تضحيته .. صحيح هو كان محتاج لام لمحمد و لكنه ايضا بحاجة لزوجة كاملة يحيا معها و شهد ابدا لن تستطيع القيام بهذا الدور .. فشخصيته تستحق التقدير و الاحترام اما عن شهد الضحية المسكينة التي سقطت من على الحافة رغما عنها فقد سعدت لاستقرارها النسبي وسط عائلتها الحبيبة و لكن شعورها انها بانتظار الموت و نظرتها لطفلها كان من اقسى المشاهد الانسة وداد تستحق ما وصلت اليه فهي ضربت اروع مثال في الاخلاص و التفاني .. كذلك هنادي فرحت لها و اسعدني التطورات التي حدثت لها و دورها في حياة محمد ثم نأتي لسعد الذي سقط من على الحافة سقوطا مدويا و للاسف لم ينجح العلاج و لا الاحتواء الاسرى في اعادته الى شخصيته الحقيقية .. لا سعد القديم مات مع اول قرص مخدر تناوله و اتت سنوات السجن لتعيد صياغة الشخص الباقي لتحيله الى ظل مقيت نجحت جدا في تجسيد مشهد الاعتداء و وصلت لما تنشد .. كرهناه كلنا سعدنا بموته بلا جدال فلا رجاء منه بعد الان و قد تدمرت كل خلاياه الانسانية و لم يعد يصلح للحياة وسط البشر للنهاية تظل شهد تتعرض للصدمات بسببه و كأنه لعنة احاطت حياتها .. لم تفتني نظرتها حين اخبرها عبد الله بموعد خروجه من السجن و كأنها علمت بقرب انتهاء هنائها كان مشهد القمة و شهد تضحى بكل شيء حتى حياتها لتنهي ذاك الكابوس و تحمي طفلها من تكررا مأساتها معه لا ادرى كيف فعلتها يا محمد و لكنك رائع .. حولت كل هذا الحزن و الالم و النهاية حزينة الى النقيض .. الخاتمة فاقت كل توقعاتي و كانت عبقرية حقا ان تأتي على لسان محمد الذي يمثل الامل في الغد المشرق و النبتة الصالحة التي تركتها شهد .. ليس هذا فحسب بل اتيت لنا بشهد جديدة و كان ما مضى قد اضحى كابوسا و خرجنا منه على هاذين الشابين الجميلين .. خلدت ذكرى شهد كأروع ما يكون و ظلت باقية بروحها و مجسدة في محمد و شهد الجديدين احسنت اخى :55::55::55: النهاية منطقية و سعيدة في نفس الوقت رغم موت البطلين الرئيسيين في الرواية .. لكن ظلت شهد تطل علينا بذكراها العطرة فلم اشعر بفقدانها و جائت كلمات ايمان لتكمل بهاء الصورة و تضع اجمل نهاية تهاني محمد و الف مبروك هذا النجاح الرائع و عقبال الروايه الالف و انت بأتم خير و صحة .. مبروك ايضا على تغير الاسم تمتعت معك بهذه الرحلة الممتعة رغم ما مر بها من آلام و مشاهد قاسية و لكن الرسالة التي اوصتها كانت تستحق دمت بكل الخير http://www.liilas.com/up/uploads/liilas_13096232952.gif |
| الساعة الآن 05:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية