رد: أشباه الظلال
مساااااا الخير صبايا
اللهم إشف والدة طعون عاجلا غير اجلا وجميع المسلمين... ميشو كيفك ،،؟تسلمي حبيبتي ع الفصلين اكثر من روووعه ،،،. زوج خاله رنيم بدو تكسر راس ،،،😤،،يا اختي ضايق علي ميرجع رنيم لغيث ،،والله انو ندمان وتعباان هههههههه عندي احساس انو صهيب راح يتاذى ،،،بس الله يخليك لا يمووت ها ،،، زبير وبحر يلا يلا يلا ،،،كلا ياخذ حبيبته ههه ها صيبتوني بالياس منكو ،،، احلى شي ليان الحلللوه منيح انها ما عذبتووو ،،، بانتظارك حبيبتي ،،،،😍😍 |
رد: أشباه الظلال
شكرا لك قرأت الفصلين وان شاء الله اعلق عليهما غدا دام عطاؤك
|
رد: أشباه الظلال
غاظني ادهم انا صحيح بدي غيث يتربى اشوي عشان يعرف قيمتها بس هاد ادهم مغرور قال بده يتزوجها بعد الطلاق لك نجوم اقرب
ردت فعل ليان جميله حلو ترجع لاديم بكفي قد ماعانت بس حور ليه هلقد قاسيه على بحر هو قليل الى شافه وهو يراكي مع رجل اخر ولو كان شقيقه ولله نار وتحرقه لاعماق اعماقه ما اجى الوقت لتسامحيه وزبير هل ممكن يزوجها له بحر وله رح يحمل عائلته ويسافر ولا اتعلم درسه ورح يقاتل لاجل حور الفصلين روعه ميشو الف شكر لكي والف سلامه عليها والدتك طعون ومساء سعيد لكل الصبايا |
رد: أشباه الظلال
اعذروني
الفصلين ناقصين لانهم تعبوني في التنزيل فقررت افصلهم وهب انقطعت الكهرباء وراح النت فأكمل لكم باقي الفصل الثاني والأربعون سماح يبدوا أنه بالوصية أو بدونها لن نتحرر من مشاكلنا غيث ومشاكله التي يستحقها على ضربه لها وبحر وما يستحقه أيضا على قراره المجنون ذاك وصهيب الذي يواجه الخطر ويخفيه وميس عن الجميع ليان التي تمضي جل يومها في جناحها وكأنها تهرب من الجميع آه من هم الأبناء الذي يكبر معهم مر بحر متوجها للأعلى فقلت منادية إياه " بحر بني تعال " التفت للخلف وعاد ناحيتي وقال " مرحبا أمي عذرا فلم أرك " قلت بابتسامة " لا بأس بني أين أنت يا بحر هل أعتدت الغياب عنا " قبل رأسي وجلس بجواري وقال بهدوء " لدي بعض الأعمال المهمة وستملين مني بعدها "تنهدت وقلت " حالك لا يعجبني بني " لاذ بالصمت فقلت " ماذا بشأن حور " نظر للأرض مطولا ثم لي وقال " لا جديد حتى الآن ولكن لن أترك غيري يأخذها مني مادمت حيا " قلت بحزن " وماذا إن بقيت على رأيها " وقف وقال " لن أتوانى عن فعل أي شيء مهما كان جنونيا حتى ترجع إلي فلن أكرر خطأ الماضي مهما حدث " نظرت له بصدمة وقلت " ماذا تعني بالجنوني " وضع يديه في جيوبه وقال مغادرا للأعلى " أحبها أمي وسأتهور وأفعل أي شيء ولن يهمني لومة لائم " يا إلهي هل هذا بحر الذي أنجبته أم أنه شخص آخر ماذا ترك لزبير لو كان هوا سيتصرف بجنون تنهدت بقلة حيلة ثم وقفت وصعدت للأعلى وصلت عند جناح أديم طرقت الباب بخفة ففتحت لي ليان نظرت لي بصمت ثم قالت بهدوء " مرحبا خالتي تفضلي بالدخول " ابتسمت وقلت " اشتقت لك فقلت سأصعد لأرها مادامت لا تريد زيارتي " نظرت للأرض وقالت بخجل " آسفة ليس هذا ما أقصده بتصرفي " دخلت وقلت " لا بأس يا ابنتي أنا أفهمك جيدا " جلست على الأريكة وجلست هي بجواري أمسكت يدها وقلت بحنان " ليان يا ابنتي اعتبريني في مقام والدتك وأخبريني ما يضايقك هنا " لاذت بالصمت فقلت " عندما تزوجت شامخ رحمه الله كنت فقيرة ومطلقة ومعي ابن من زوجي الأول الذي أكرهني في الزواج ويتيمة مثلك بلا أهل ولا أقارب سوى ابنة عم واحدة ووحيدة مثلي لم تكن حينها ثروة شامخ كما هي الآن ولكنه كان يملك المال الكثير عانيت بادئ الأمر من وضعي الجديد ووجدت صعوبة بالغة في أن انسجم مع طبقة زوجي ولكني اكتشفت فيما بعد أنني أنا من تهول الأمر وتعطيه أكبر من حجمه حتى أنني كنت حين أرى اثنتين تضحكان معا بهمس أفكر دون تردد أنهما تضحكان علي رغم أني أرتدي أرقى الثياب وخرجت للتو من المزين ووجدت نفسي أضيع وقتي وراحة بالي وحتى زوجي وأبنائي بتلك الأفكار واكتشفت أن هؤلاء الأثرياء لا يختلفون عنا فالله خلقنا مثل بعض هم فقط يتقون بأنفسهم كثيرا هذا هوا السر في الأمر فبعضهم من أنذل ما خلق الله ولكن ثقته بنفسه تجعلك ترين له حجما غير حجمه بينما الفقير خير منه ألف مرة " بكت ليان ومسحت دموعها وقالت " لم أحب الأغنياء يوما ولم أتخيل أن أكون منهم " حضنتها بحب وقلت " ليان لا تضيعي عمرك عبثا حال أديم لا يعجبني أراه تائها ومهموما يبدوا لي لا يعلم كيف يجد حلا لما تعانينه هنا " ابتعدت عني وقالت " هل هوا قال لك ذلك " قلت " لا أبدا هوا لم يتكلم عن الأمر ولكني أم وأعرف أبنائي من نظرة أعينهم ودون كلام وستعرفين ذلك يوما حين يكون لك أبناء كثر ويكبروا " نظرت للأرض ثم قالت ببكاء " أنا آسفة , آسفة حقا ولكني لم أستطع ذلك مهما حاولت " وضعت يدي على كتفها وقلت " عليك أن تحاولي من أجل أديم ومن أجل ابنتكما " حضنتني وقالت " شكرا لك يا خالة أنتي طيبة حقا " قلت وأنا أمسح على كتفها بحنان " أنتي مثل أبنائي يا ليان تأكدي من ذلك ولن يهينك أحد مهما كان فها قد علمتِ الآن أنني كنت مثلك يوما فناذرون هم من ولدوا وفي أفواههم ملاعق من ذهب فالأغلب ولد وعاش فقيرا " ثم أبعدتها عني وقلت " هيا انزلي معي وتعرفي العائلة والأصدقاء فسنقدمك الآن ليس على أنك زوجة ابني فقط بل ومالكة جزء من ثروتنا " حور لكم أن تضعوا أنفسكم في موقفي تتزوجين بشخص يعاملك كأمه أو أخته ليشعرك بأنك امرأة لا تميل نفسه للمسها وإن كنتي لا تحبينه ثم تكتشفي بعد مقربة العامين أنه شقيقك , كان ذلك اليوم من اغرب أيام حياتي فكل ما رايته من ظلم وقهر وحرمانسنين حياتي كلها لا يساوي شيئا أمام معاناتي في قصرهم لماذا كلما ابتسم الحظ لي أغلق في وجهي بابه ما أجمل ما حدث لو أن بحر لم يكن قرر ذاك القرار لماذا يقتلني دائما ماذا كان سيحدث لو أنه تكلم معي , أنا من تنتظر كل ثانية أن يتخلص زبير من وصية والده لتكون له فيفعل بي ذلك , وعاد ليعدني ويخلف بوعوده يقول أن النساء محرمات عليه وأني سأكون له ما أن أتحرر من زبير ثم يقرر أن يهاجر خارج البلاد وها أنا قد عادت بي عجلة الزمن للوراء وعدت كما كنت فتاة في منزل عمي ولكن بقلب محطم أكثر ومأساة يصعب على السنين مسحها لتنسيني فيها طرق أحدهم الباب طرقات متسارعة ثم دخلت مرام كالقذيفة وقالت " حور اسمعي آخر المستجدات " قلت بتذمر " مرام ألن تتخلصي من عادتك السيئة تلك " قفزت بجواري على السرير وقالت " والدي قال لوالدتي أن بحر خطبك منه ويصر عليه يوميا " قلت بلا مبالاة " لا يهمني ذلك " قالت بتذمر " غبية ومن كانت تبكي عليه حد المرض " قلت بضيق " مرام انهي الكلام في الأمر " وقفت وقالت مغادرة " مجنونة وستندمين يوما " ثم وقفت عند الباب وقالت " شقيقك في الأسفل يريد رؤيتك " نهضت من السرير مسرعة لقد وعدني البارحة في الهاتف أن يأتي اليوم ليحكي لي حكايته زبير أجمل ما حدث لي على الإطلاق إنه يهاتفني يوميا ويزورني على الدوام حتى أنه يصر على أخذي للتنزه والسفر غير أنني رفضت لأني اعلم كم ينشغلون بأعمال شركاتهم خصوصا أنهم قرروا ترك ممتلكاتهم كما هي دون تقسيم , نزلت للأسفل قابلت أحمد في طريقي فقال " حور زوجك هنا " ضحكت وقلت " هوا شقيقي وليس زوجي " رمى بيده وقال مغادرا " شقيقي وزوجي ثم زوجي ثم شقيقي يا لكم من كاذبين " ضحكت ودخلت المجلس حيث زبير فقال " ما الذي يضحك شقيقتي الجميلة " قلت بضحكة " أحمد قال لي زوجك هنا وعندما صححت له الأمر تذمر مني ونعتني بالكاذبة " ضحك وقال " سيعتاد الأمر كيف حالك يا حور " قلت بابتسامة وأنا أجلس " بخير وأنت " تنهد وقال " لست بخير " قلت بحيرة " ما بك يا زبير لقد وعدتني أن تحكي لي اليوم " تنهد بحزن ثم بدأ بسرد حكايته لي عن الفتاة التي تعرف عليها عبر الهاتف وأنا استمع باهتمام وتشويق حتى وقف فجأة فقلت " نعم ماذا حدث بعدها " ابتسم وقال " في الحلقة القادمة في الأسبوع القادم " قلت بإصرار " أرجوك زبير لما هكذا أكمل الآن " قال " حسننا , حينها أصبحت معنا في القصر " نظرت له بصدمة وقلت " معنا في القصر " قال " نعم إنها جود " شهقت بقوة وقلت " جود شقيقة بحر " قال بأسى " نعم ولم أكتشف ذلك إلا يوم نسيت هاتفها في جناحنا تذكرين ذلك جيدا بالتأكيد " ضحكت وقلت " يا لا المصادفات جود !!!! جود , كيف حدث ذلك " قال بهدوء " حتى أنا لم أجد لذلك تفسيرا " قلت بفضول " وماذا حدث بعد ذلك " حكا لي باقي ما حدث حتى آخر مرة تحدث معها فيها فقلت " ولما ترفض التحدث معك " قال بحزن " لأن بحر وجد اسمي في هاتفها فقالت رنيم أنه يخصها لذلك ضربها غيث فلقد سمعها تحدث بحر فقررت جود أن تقطع علاقتها بي " قلت بأسى " مسكينة يا جود " قال بضيق " هل جود هي المسكينة ماذا عني أنا " قلت بحزن " بل رنيم المسكينة لقد تحملت ذلك عنها وها هي تعاني حتى الآن جود معها حق يا زبير فهي رأت نتائج تحدثها معك فقررت ذلك " قال بضيق " ولكنني أخبرتها بكل شيء عن الوصية حتى أنك شقيقتي ووعدتها أن أتزوج بها ما أن تنتهي ظروفي وقبل حتى أن اعرف من تكون وهي وعدتني أن تنتظرني " قلت بهدوء " لما لا تخطبها إذا وتتزوجا جود فتاة رائعة جدا كم أحببتها وأتمنى أن تكون زوجتك " قال " أخشى أن يغضب بحر من الأمر ويرفض أو أن تكون جود لا تريدني زوجا لأني زبير وقد حدثت لي مواقف سيئة معها في القصر " قلت بحماس " إن كانت تحبك فهي ستراك ذاك الشاب صدقني حدثت لأشخاص كثيرين " قال بفضول " من " ضحكت وقلت " في الأفلام والمسلسلات " قال بضيق " حور يبدوا أنك تسخرين مني " قلت نافية " أبدا يا زبير أقسم أنني لم أقصد ذلك ولكن انظر لنفسك عندما علمت أنها جود ما شعرت ناحيتها " تنهد وقال " كدت أقفز أمامها وأحتضنها من فرحتي " قلت بابتسامة " إذا سيحدث معها ذات الشيء مادامت تحبك " قال بحيرة " لا أعرف كيف أتصرف ساعديني أنتي " قلت بحزن " لا يمكنني ذلك وأنت تعلم لما " قال بهدوء " حور بحر يحبك ستصبين الفتى بالجنون " نزلت من عينيا دمعتان وقلت بألم " لما لا يفهمني أحد " توجه ناحيتي جلس بجانبي وحضنني بذراعه وقال " لما البكاء يا حور دموعك غالية عليا توقفي هيا " قلت بشهقات متتالية " لقد جرحني يا زبير جرحني كثيرا ووعدني واخلف مرارا وتركني بلا أسباب " مسح على شعري وقال بحنان " حسننا يا حور كما تريدين يا شقيقتي ولن يجبرك أحد على شيء هيا يكفي بكاء " مسحت دموعي وقلت بابتسامة حزينة " عندي لك فكرة جميلة ما رأيك " قال بحماس " هاتي بها فورا وأريحيني " ضحكت وقلت " عاش العشاق " قرص خدي وقال " وعاشت أروع شقيقة في الوجود " شرحت له فكرتي فقال بحيرة " هل سينجح الأمر يا ترى " قلت " قد ينجح " قال بأسى "لا اعتقد ذلك قد لا يوافق بحر " قلت بعد صمت " اشترط عليه أن يفعل ذلك كي تقنعني بالتحدث معه " نظر لي بصدمة وقال " حقا تفعلينها , لن نقوم بخداعه يا حور " قلت بحزن " لن نخدعه ولن أغفر له أبدا سأفعل ذلك من أجلك فقط فلا أريد رؤيتك حزينا أبدا " ضمني بحب وقال " وهل أراك أنتي حزينة ولا أفعل شيئا " قلت بهدوء " لا تكترث للأمر يا زبير فقد اعتدت على ذلك " قال " إذا سأجرب هذه المخاطرة ولو فشلت فويلك مني " ضحكت وقلت " ولو نجحت " قال بابتسامة " جلبت لك هدية لم تتخيليها يوما " قلت بحماس " رائع سوف أدعوا الله كل ليلة أن ينجح الأمر " قال بضيق " من أجل الهدية " قلت بابتسامة " بل من أجلك أولا ثم هي بالتأكيد " ضحك وقال " من يسمعك لا يصدق أنك تملكين ثروة " قلت " مهما كنت ثريا فهدايا من تحبهم لها طعم آخر " قال وهوا يقف مغادرا " إذا على بركة الله فقد نضرب عصفورين بحجر " نظرت له بضيق وقلت " أخبرتك أنني لن أغفر له أبدا فلا تلجأ لهذا الخيار إلا إن رفض مفهوم " قال " مفهوم " وقفت وقلت " هل ستغادر يا لي من حمقاء فأنت لم تشرب شيئا " قال مغادرا وأنا أتبعه " لا تهتمي يا حور هل ستضيفينني كلما أتيت " قلت بضيق " اللوم ليس علي بل على البقرتان في الأعلى لم تخبرا الخادمة أن تحضر لابن عمهم شيئا " قال وهوا يفتح الباب مغادرا " حور لا تكبري المسألة أنا لم آتي لأشرب أو آكل بلغي سلامي للجميع " غادر مبتعدا ثم التفت إليا وقال " صحيح كدت أنسى والدتي تريد زيارتك لقد طلبت مني ذلك مرارا ولكني كنت منشغلا وآتي إلى هنا من الشركة مباشرة " قلت بابتسامة " وأنا مشتاقة لها كثيرا أحضرها وميس ووالدتها في أقرب وقت " قال مغادرا وهوا يلوح بيده " حسننا وداعا الآن " نهاية الجزء قراءة ممتعة وبرجع اعلق على ردودكم |
رد: أشباه الظلال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
فصلين رووووعة غيث يستاهل وعجبني ردة فعل عمها لرنيم ... يعني حرقة قلبها على إبنها قليلة ؟ يستاهل خليه يدوق ملعقة من عذابها . رنيم فرحت برجعة إبنها .. ورغم ما عانته ظلت تحن ل غيث بس خليه يحترق شوي لازمه فركة إدن مشان يتربى ويعرف قيمتها . أديم المسكين طلع الغرور من عيونه ههههههه قووووية ليون طلعتيله قرون . بس عن جد حبيت حكي الخالة سماح معها كلامها طيب خاطر ليان كتير . ميس وصهيب متل توم وجيري لازم خناق وزعل يومي ههههههه بس معاها حق يعني شوفو وين وصلت معه إنه عارف نفسه ممكن يلقى حتفه ولسه مستمر ﻷ وبوصي عوف مشان يتزوجها لو مات . عن جد إنت عوجبه يا صهيب >> ترجمة: من عجايب الدنيا . زبير وحور مبسوطين ببعضهم وحبيت خطة حور مع إني ما فهمتها لوووول بس هي مستمرة في عقاب بحر ... خرجو الله لا يقيمه هههههه شو قصتي اليوم قالبه عل الخواشن لوووووول يسلمو إيديك ميشو ومعذووورة حبيبتي ربي يسعدك ويعطيك الصحة . بالمناسبة بتوقع إنه جود ترفض تضامنا مع بحر هههههه والمحامي عارف رح يمرمط غيث ولو مو بقصده وصهيب رح تتدخل المخابرات (>> خيري رفيقه ل أديم أتذكرتوه؟!) في اللحظة الحاسمة وبنقذوه بس بتوقع رح ينصاب بس ما بموت إن شاء الله . ليان رح تتأقلم ولو ببطئ مع المحيط الجديد. «اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي» |
الساعة الآن 03:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية