الا قاتل الله الهوى ما اشده
واسرعه للمرء وهو جليد دعاني الهوى من نحوها فاجبته فاصبح بي يستن حيث يريد |
أبى الله أن تبقى لحي بشاشة
فصبراً على ما ساقه الله، لي صبرا رأيت غزال يرتعي وسط روضة فقلت أرى ليلى تراءت لنا ظهرا فما راعني الا وذئب قدانتحى فأعلق في أحشاءه الناب والظفرا ففوقت سهمي في كتوم غمزته فخالط سهمي مهجة الذئب والنحرا فأذهب غيظي قتله وشفى جوى بنفسي إن الحر قد يدرك الوترا |
السلام عليكم
اشكرك من كل قلبي طائر النورس على هذه الاضافات الرائعه الف شكر ودمتي بالف خير اخوكم |
أيَا وَيْحَ مَنْ أمسَى يُخَلَّسُ عَقْلُهُ أيَا وَيْحَ مَنْ أمسَى يُخَلَّسُ عَقْلُهُ فأصبح مذموماً به كل مذهب خَلِيّاً مِنَ الْخُلاَّنَ إلاَّ مُعَذَّباً يضاحكني من كان يهوى تجنبي إذا ذُكِرَتْ لَيْلَى عَقَلْتُ وَرَاجَعَتْ روائع قلبي من هوى متشعب وقالوا صحيح مابه طيف جنة ولا الهمُّ إلاَّ بِافْتِرَاءِ التَّكّذُّبِ وَلِي سَقَطَاتٌ حِينَ أُغْفِلُ ذِكْرَهَا يَغُوصُ عَلَيْها مَنْ أرَادَ تَعَقُّبي وشاهد وجدي دمع عيني وحبها برى اللحم عن أحناء عظمي ومنكبي تجنبت ليلى أن يلج بي الهوى وهيهات كان الحب قبل التجنب فما مغزل أدماء بات غزالها بِأسْفَل نِهْيٍ ذي عَرَارٍ وَحلَّبِ بِأحْسَنَ مِنْ لِيْلَى وَلاَ أمُّ فَرْقَد غَضِيضَة ُ طَرْفٍ رَعْيُهَا وَسْطَ رَبْرَبِ نَظَرْتُ خِلاَلَ الرَّكْبِ فِي رَوْنَقِ الضُّحى بِعَيْنَيْ قُطَامِيٍّ نَما فَوْقَ عُرْقُبِ إلى ظعن تحدى كأن زهاءها نَوَاعِمُ أثْلٍ أوْ سَعِيَّاتُ أثْلَبِ وَلَمْ أرَ لَيْلى غَيْرَ مَوْقِفِ سَاعَة ٍ بِبَطْنِ مِنى تَرمِي جِمَارَ المُحَصَّبِ فأصبحت من ليلى الغداة كناظر مَعَ الصُّبحِ في أعقاب نجْمٍ مُغرِّب ألاَ إنَّمَا غَادَرْتِ يَاأمَّ مَالِكٍ وَيُبدِي الحصى منها إذا قَذَفَتْ به حَلَفْتُ بِمَنْ أرْسى ثَبِيراً مَكانَهُ عَليْهِ َضَبابٌ مِثْلُ رَأْس المُعَصَّبِ وما يسلك الموماة من كل نقصة طليح كجفن السيف تهدى لمركب خَوارِج مِنْ نُعْمَانَ أوْ مِنْ سُفوحِهِ إلى البيت أو يطلعن من نجد كبكب لقد عشت من ليلى زماناًأحبها أرى الموت منها في مجيئي ومذهبي ولما رأت أن التفرق فلتة وأنا متى ما نفترق نتشعب أشارت بموشوم كأن بنانه من اللين هداب الدمقس المهذب |
حبيبٌ نأى عنِّي الزَّمانُ بِقُرْبِهِ حبيبٌ نأى عنِّي الزَّمانُ بِقُرْبِهِ فَصَيَّرنِي فَرْداً بغيْرِ حَبيبِ فلي قلب محزون وعقل مدله وَوَحْشَة ُ مَهجُورٍ وَذُلُّ غَريبِ فيا حقب الأيام هل فيك مطمع لِرَدِّ حبيبٍ أوْ لِدَفْعِ كُرُوبِ |
الساعة الآن 03:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية