مشكورة حبيبتي على كلامك الحلو وعلى مرورك وتكرم عينيك راح اكمل الجزء والمنتدى نور بوجودك |
اقتباس:
مشكورة حبيبتي لانو الرواية عجبتك واليوم بكفي الجزء ان شاءالله ودمتي |
تذكرت بوضوح تام الصورة التي اظهرتها لها المراة وقد كان من الصعب المناقشة معه وكان جوابها سريعا . _لقد اردت الابحار معك ةلهذا السبب ارتديت البكيني انت تعرف ذلك يارالف . الملامح التي تغيرت فجاة جعلتها تتابع "فلماذا اريد اثارتك على اي حال ؟." نظر اليها بغرابة قائلا : _يجب ان يكون هناك نساء قلائل لايستطعن الاجابة على ذلك السؤال معظم الاناث يفهمن ان الجسم المثير قد يكون مفتاحا للاشياء التي يريدنها . _"انت نادرا ماتطري النساء اللواتي تعرفهن ". "واحدة منهن هي شقيقتك ". شعرت بالغضب يتفاعل في داخلها "دع اليزا خارج هذا الموضوع ". _"لماذا ؟فهي لم تبلغ 18وقد غرفت تماما بين براثين العلاقات العاطفية ." _"لماذا انت ضد اليزا ؟". هز كتفيه "انا لست ضدها اعتقد بانها عرفت ماتريد واتجهت لتحقيقه في تلك الحلة هي لاتختلف عن معظم النساء الاخريات ". هل هناك امراة المته ؟. _"اليزا ليست كذلك "قالت "ولاانا ". _"اذا انتما تختلفان عن النساء الاخريات ". _"اذا كنت مقتنعا باننا بعيدتين عن الايقاع بالرجال اذن نعم فانا مختلفة ". ومضت عيناها بالتحدي وتعجبت من سبب شعورها بالعداء . _في الحقيقة "تابعت بمجازفة "انا لن اريدك حتى لو كنت الوحيد ". ضحك بعد لحظة "لحسن الحظ انني لست الوحيد اخبريني عن نفسك ياتيريزا ". هذا التحول افقدها توازنها وسرق غضبها وجعلها تشعر بغرابة انها اصبحت سريعة العطب انها لاتريد ان تتحدث عن نفسها . ضحكت وقالت له : _"فيما بعد "ثم تمددت على ظهرها واغلقت عينيها ورفعت وجهها للشمس . واسترخت والابتسامة على فمها ,كان رالف هنتر رح\جلا متغطرسا اعتقد بانه عرف كل شيء عن النساء لقد حان الوقت على الاقل لكي تعلمه امراة واحدة عكس ذلك . حدقت بعينيها عندما شعرت بفم يطبق على فمها حاولت ان تنهض لكن يده اعادتها بلطف ولمعت عيناه في عينيها . _"ان الرقود هكذا والابتسامة على شفتيك كانا مثيرين ايضا سواء اعترفت بذلك ام لم تعترفي "قال رالف ونبرة الخبث في صوته .منتديات ليلاس |
لم تكن هناك فرصة للرد عليه لانه كان قد ابتعد راقبته وهو يبتعد يذهب وكل عصب فيها يرتعش . عند الغروب ارسى اليخت وعادا الى اومهولي تيريزا تبعت رالف الى داخل البيت . _"ساجد طريقي الى الكوخ الان "قالت وهي تحمل شنطتها . اخذها من يدها ووضعها على الارض "بعد ان ناكل هناك ستيك وفطر وبعض الخبز ". لقد كانت جائعة فجلست لتاكل "ساحضر الستيك والفطر يمكنك ان تحضري السلطة "اقترح عليها . عندما استبدلت البكيني وارتدت ثيابها انضمت الى رالف في المطبخ عملا معا بصورة جيدة ورات رالف يفتح زجاجة بيبسي . تناولا الوجبة على ضوء الشموع وكانا يتحدثان وهما ياكلان . "لقد وعدت بان تخبريني عن نفسك " ابتسمت وقالت : _"لقد تحدثنا لساعات ". اتكا رالف على كرسيه واحتسى فنجانه "ماذا تفعلين عندما لا تطاردين الشقيقة الشقية ؟". _"عارضة تصوير فوتوغرافي ؟". نظر اليها باهتمام "هل رغبت في عمل اي شيء اخر ؟". _"لقد احببت التصوير الفوتوغرفي دائما احب الظهور امام الكاميرا ". _"هل هناك اتجاه اخر يروق لك ؟". _"احب ان اكتب كتابا عن افريقيا الجنوبية صور وكلام ". _"هل هناك مايحول دون ذلك ؟"كان يرقبها بانتباه . _"مسالقتصادية ان ذلك يعني ان اترك عملي بحيث استطيع الالتحاق بدورة فنية خاصة "ترددت لحظة قبل ان تتابع "نوع ديني لم استطع القيام به لكن الان هناك الارث لقد فكرت باستخدام بعض المال لهذا الغرض ". قال بصوت ناعم : _"هل يبدو جيدا ". تفهمه جعلها تشعر بالدفء . _ساحقق حلما هل كان لديك حلما يارالف ؟". _"عندي حلم ياتيريزا ". تغير صوته لكنه كان ينظر اليها بطريقة غريبة مزعجة وظل صامتا فرغت اطباقهما وادركت ان طريق الخلاص قد اقترب . _"اعتقد بان من المفروض علينا غسل الاطباق "قالت وهي تنظر اليه . _"يجب ان تكوني انظف فتاة قابلتها ستبقى الاطباق الى حين ". منتديات ليلاس |
وضع يده على يدها "احضري مشروبك وسنذهب الى المكتبة ". وقفت عند مدخلها لحظة ونظرت حولها واعتقدت بانها يجب ان تكون واحدة من اجمل الغرف التي راتها . جلسا في غرفة المكتبة وكان هو يراقبها . _"لقد احترقت اليوم "قال بعد فترة . ابتسمت له "بسبب زيت الشمس ؟". "كانت هناك اماكن تجاهلتها " _"مثل ماذا ". رات الوميض في عينيه وتعجبت مالذي يعنيه بهذه الملاحظة لم يتكلم لكنه اتكا الى الامام ثم شعرت بطرف لسانه على رقبتها . كان العمل غير متوقع وكان الاحساس مثيرا وشعرت ان شيئا ما قد انفجر في داخلها وفي لحظات التهب جسمها بالرغبة وفي دفاع غريزي ضد مشاعرها حاولت الابتعاد لكن الصوفا حجزتها لجانب واحد فحاولت الوقوف على قدميها فطوقها بذراعه واجلسها . "يارالف ,لا".اعترضت . "نعم ,ياتيريزا "قال بصوت اجش "كلانا كنا نريد ذلك منذ ساعات ". لقد كانت تريده عندما تحدثا وضحكا وعندما كانا في اليخت فقط اعماق ادراكها هي التي اخافتها . حاولت الابتعاد من جديد وهي تريد اختبا رمشاعرها قبل ان تستسلم لها لكنه كان اسرع منها واقوى . اغمضت عينيها وحاولت ان تتخيل بان ذلك لن يحدث . لكنه حدث واعترفت بذلك بتنهيدة طويلة القبلة على اليخت كان نوعا من اللعب وهذه ايضا كانت نوعا من اللعب ايضا لكن بطريقة مختلفة وبخفة وجدت الشفتان طريقهما الى فمها وسرعان ما تالمت من الشوق لسحب راسه الداكن اليها في عناق مشجع متبادل وعميق . رفع راسه وفتحت عينيها ووجدته يراقبها وعندما راح ينظر اليها بشوق لم تقاومه بل اخذت ترتعش يجب ان يكون قد سجل ردة فعلها لانه راح يقبها بعمق فلم تكترث كل مايهمها هذه اللحظات بحيث تستطيع ان تشعر بعاطفته . _"انت شيء ما حقا "قال بصوت اجش . وهكذا انت ,كانت على وشك ان تقول ,انت لاتشبه اي رجل قابلته ,فتحت شفتيها لتتكلم لكن الكلمات تاخرت عندما وضع اصبعه الطويل على فمها . _"لااصدق ان اليزا لديها نصف الاثارة التي عندك "همس قائلا . "اليزا.؟" تجمدت ونظرت اليه لماذا يذكر شقيقتها في لحظة كهذه ؟ _"انني لااصدق ان بامكانها ان تعطي مارك المتعة التي تعطيني اياها ". شعرت فجاةبالغثيان وابعدت تيريزا نفسها عنه حاول رالف ان يمسكها لكن الغضب منحها قوة . "ماهذا ؟"صرخ قائلا . "هذا مايجب ان اسعى لرفضه منذ البداية "احمرت خدها وشعرت بالخزي والعار لانها استسلمت له بهذه السهولة "هذا ليس نوعا من القتال يارالف ". ضاقت عيناه وكان يراقبها بانتباه "هل انا قلت هكذا ؟" _"ليس بالضرورة فبعد بضع دقائق ستحاول ان تغريني بك اليس كذلك ؟". "وكنت ستاتين "قال بلهجة ساخرة "لاتنكري ذلك ". منتديات ليلاس |
الساعة الآن 03:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية