السلام عليكم و رحمة الله و بركاته تركت اقصوصة " اميرها " للنهاية لرقتها و عذوبتها الشديدة تعلقت بها كثيرا و قرأتها مرارا تحملنى الى عهد الطفولة حين كانت قصتى المفضلة الاميرة التى فاز بها اميرها و حررها من الشرير عفوا منك و لكن بها من العذوبة و رقة المشاعر الكثير كانت البطلة مكبلة بالعادات و التقاليد الموجودة فى كل مجتمعاتنا التى تلزمها بابن عمها و كانه القانون و كم عانت كثير من العائلات من مثل هذه الموروثات و لكن الذى زاد من حدة الموقف ان ابن العم هنا الملقب بالثعبان كان كريه و شخصيته شريرة .. كرهته و نفرت منه دون ان يظهر فى الاحداث بشكل فعلى و هنا تتجلى قدرة الشرف المروم فى ايضاح الفكرة حيث نجدها داخل عقلنا بيسر و بساطة مكالمات التليفون الكريهة و تسجيلها لها كانت هى الاداة لكشف الثعبان يلى ذلك التحرك السريع للاخ المتفهم و الاب الحكيم .. كم كان دورهم ايجابى و فعال .. اعجبتنى الشخصيتين لتفهمهم و تصرفهم السليم بعكس الام التى كانت مستسلمة و تكاد تضحى بابنتها حتى لا تفرق العائلة قد تكون محقة اذا كان الشخص جدير بالتضحية من اجله .. لكن ان يكون عابثا مستهتراً و الموضوع بالنسبة اليه لا يعدو ان يكون عنداً و غيرة فهو لا يستحق مجرد التفكير بمنتهى السهولة قايض عليها بمبلغ من المال و عروساً اخرى .. احمد الله ان الثعبان وجد الافعى التى تليق به و اتت النهاية لتكافىء صبر الاميرة الحالمة باميرها الذى يستحقها .. فالطيبون للطيبات , و الخبيثون للخبيثات فكرة اخرى فى منتهى الاهمية تطرح داخل اقصوصة عذبة الكلمات و المشاعر شكراً لقلمك المبدع يا شرف و الافكار الهامة التى تتناوليها ******** كنت اتمنى تمديد اللقاء للاسبوع القادم لان اجازة العيد استقطعت جزء كبير منه و لم نروى ظمأنا بعد من اعمال شرف بعد إذن نائب المدير "زيزو" انتم كرماء و احنا نستاهل :lol: تحيااتى |
اقتباس:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. الغاليتان جدا .. جدا .. حسن الخلق .. و زيزو .. شكرا بحجم السما .. لكرم روحيكما .. شكرا لتمديد اللقاء .. وأتمنى أني استحق كرم هذا اللقاء .. لي عووودة قريبة .. بإذن الله .. و أقصوصتي اللتين سأنشرهما في ليلاس قريبا .. إهداء مني إليكما .. أتمنى أن تقبلاها .. |
اقتباس:
بل كل الشكر لك على سماحك لنا البقاء فى استضافتك و اهداءك الغالى زادنى سعادة و فخرا ان لى صديقة مثلك انتظرهما بشغف دمتى بكل الحب |
السلام عليكم و رحمةالله هذه المرة آتى و معى احساسى العميق بالنشوة نتيجة مرورى بأيامك الخمس بكل ما فيها من عذاب و ترقب و هم و انتهى اليوم الخامس بشموخ عذب من انثى تختار الكبرياء على نعيم القرب & حرية الاحلام التى هى فى خاطرنا جميعا .. انتفاضة لغوية نتوق اليها و لكنى وقفت و تسمرت عند معانقة السماء ثارت مشاعرى و لم استطع المضى حتى اقول لك ما شعرت به آنات طفلة فى رعاية عابث مزقت سكونى .. هو مغيب عن كل قيمة او ضمير و لا يراعى حرمة محارمه كم كانت كل كلمة تدمى القلب و تصرخ بالضمير الحى لينتشلها و يعدو بها حيث الأمان الرجاء فى عبارة ( ارجوك .. لا تسلف عرضى لاحد .. ) يمس القلب بشدة و يوقظ غريزة الحماية .. كم هى موجعة تلك الكلمات و لكن ظهر قبس من النور حتى لا يكون لليأس مكان و انه لكل ازمة مخرج لم تجد السكينة و الرضا سوى عندما لجأت الى اشد الاركان .. و جاء الخلاص باللجوء للعزيز الحكيم القادر على كل شىء.. الذى ابدلها فزعها استكانة و راحة و كانه جل شأنه يلقى فى روعها " انا قريب اجيب دعوة الداعى اذا دعانى " و تاتى معانقة السماء .. و شعرت انا معها بالاستكانة و الراحة صديقتى كل خاطرة لك هى اقصوصة تعبر عن حالة مزاجية مختلفة و لكنك ترفقين الحل فى النهاية و انه لا يوجد مستحيل تحية تقدير لفكرك المستنير دمتى بكل الحب |
الساعة الآن 05:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية