![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا ...... ليس لدي رد .... حتى الملم شتات نفسي ...... من قسوة النهاية .... وقوة التضحية .... وصدق المشاعر ..... هل مازال هناك مشاعر صادقة من هذا النوع .... هل هناك حبيب يهتم بمحبوبه وكرامة هذا الحبيب الى هذا الحد ... في هذا العالم الملئ بالمادة و النفاق والكذب ..... لقد اعجبتني كلماتك عن مشاعر ذكرى وحيرتها .... وكنت فخورة بموقف محمد .... ولكن صدمتني النهاية .... وكلماتك الختامية التي توضح انهما مازال على العهد والوعد الذي لم ينطقا به ... لم ارى مثل ذلك من مشاعر صادقة الا في الروايات ......... ذكرى العزيزة .... انكي من خطي باناملك هذه الرواية الرائعة .... وانتي المتحكمة فيها وفي مصير ابطالها ( هذا ظني الاول بان هذه الرواية من وحي الخيال ... ولكن لااعتقد ذلك فهي واقعية 100%)لان هذه الرواية لو كانت من وحي الخيال كنتي انهيتها بالحلم الوردي لكل معجبينك القراء ....... فذكرى ومحمد اخر اثنان على وجه الارض يهتمان بالمشاعر الصادقة ومدى قوتها ..... واخيرا ... لقد ابدعتي وامتعتينا باحلى رواية رومانسية عشنامعها ايام وشهور ....... وبكينا فيها مشاعر ذكرى ..... وتضحيات محمد ... من اجلها ....وموقفها الاخير قمة الوفاء وصدق المشاعر ووقوتها .... ننتظر الرواية الجديدة .... ويارايت تكون من وحي الخيال حتى تكون النهاية وردية ... ولا تطولين علينا كثيرا ........... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ستقرأين ردي وتقولين ما هذا ... هل تريد القول ان هذا حقيقة ام خيال ..... ام ماذا ..... عزيزتي ..... هذا من هول صدمة النهاية ....... هل مازال في هذا العالم المادي الاليم مشاعر صادقة من هذا النوع والتضحية بمثل هذا الحجم ... لقد حكم على نفسه بالنفي بعيدا عن الاحلامه واماله وحبه ... بمعنى حكم على نفسه بالاعدام ومنتظر تنفيذه بزواجها من اخر غيره .......... وفي المقابل ذكرى لا تسنطيع رد الحب الصادق والتضحية بالخيانة ... فاصبحت تنتظر ان ينهي هذا الحكم ويعود اليها لتعود اليها السعادة معه ...... يكفي هذا الى اللقاء في الرواية القادمة ................ |
اقتباس:
أنا سعيدة جدا أن الروايه عجبتك و تابعيني في الرواية الجديدة قريبا إن شاء الله |
اقتباس:
قد تكون الخاتمة حزينة و لكنها واقعية ماذا أفعل و الواقع يصر علي ان النهاية الوحيدة لمعظم قصص الحب الكبيرة هي الفراق. حقا لم يكن الأمر بيدي. الحمد لله أن النهاية عجبتك و إن شاء الله هنتظرك في روايتي الجديدة لما أنتهي من الفصل الأول |
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله و بركاته نعم يا عزيزتي لقد وضعت يدك علي الحقيقة تماما. لقد حكم علي نفسه بالأعدام و لم يتخيل أنه يقتلها معه . أنا و اثقة من أنه أراد أن يتعذب وحده ليمنحها السعادة و لكنه لم يكن يدري أنها ستتعذب معه حتي النهاية. هل سيعود إليها من جديد؟؟؟ لست أدري يبدو ذلك مستحيلا و لكنني أظن أنها تعيش علي ذلك الأمل. نعم يا عزيزتي في الواقع قصص كثيرة أغرب من أي خيال. ما زالت الحياة تطالعنا بآلاف الحكايات التي يعجز كل كتاب الرواية عن كتابة مثلها. فرغم أن العالم المادي الذي نعيش فيه قتل داخلنا آلاف المشاعر إلا أن الحب سيبقي دائما فارسا قويا أقوي من المادة و أقوي من الظروف. |
الساعة الآن 09:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية