![]() |
مع هذا الذي تمنى ان يكون سلطانا لاجل امراه يحبها وليس لديه المقدره على الاجتماع فيها والعيش معا وهوه يحقق امنيته بالتمني ولحلم فهل
ياتر ى يطالها وتصبح معه ؟؟ هل تسألني ام تراك تعرف مسبقا جوابي نعم بالتمني الحلم يصبح حقيقه ودمت بحب نهى |
اقتباس:
لكنك تكره العروش وفيك من الإنسان مالا يتآلف معها .. وما يرفضها ويعافها ..ويخاف منها على رقة المحبوبة وعذوبتها لكنك أنت هو .. أنت هو السكر الذي يضيفونه إلى الأشياء لتحلو .. والذي يصنعون منه أطيب الأطباق وأشهاها.. وأحلى القصص والتخيلات تقبل مروري كن لألف خير حلوش |
خاطرة رائعة
كلام متميز الله يعطيك العافية |
لاأدري لمَ أبكاني نصك .. مع أنه لايحكي قصة درامية ... ولا أدري لمَ أخذ مني حواسي كلها .. مع أن النص مكتوب فقط وغير مُشاهَد كيف استطعت أن تجمع بين أكثر من فن في نص واحد ... يالك من مبدع بل يالك من محب .. كانت حروفك تنطق من قلب وليست مجرد وقع خطى على الورق . كنت أتلمس من كلماتك ... .... تلك الحبيبة النسمة وهي تتغلغل بين خلاياك .. تعبر أوردة دمك .. تمشي بتؤدة في دهاليز روحك ... حتى تصل وهي في قمة الشوق والعشق إلى قلبك .. ..... مشاعرها وهي تخاف وتغار رغما عنها .. تخاف عليك من حبها أن يقيد نبضات قلبك أكثر .. نبضات قلب شاعر أحب الجميع .. ويعطي الجميع دون حساب . ..... الحزن في عينيها إن داعبت إحداهن وتر من قلبك كي تعزف أنشودة حبها لك . ...... غيرتها من خلال حدسها وهي تمر بين غرف قلبك .. والرعب يتملكها أن ترى إحداهن استوطنت حجرة من قلبك . ولكن ... طرت فرحا لها .. عندما توجت ملكة في عرشك .. في سلطانك .. وعرفت كم هي غالية عندك .. بل كنت أحلق السحاب وأنا أرى أسطورة جديدة من أساطير العشق التي تتحقق أمام عيني ولكن بأسلوب أجمل وأقوى.. أسلوب لم يعهده الحب بعد .. هو أن يكون الحبيب قطعة سكر في دم المحبوب . دعني أقول لك الآن .. كم أقدس هذا الحب السامي الطاهر البعيد جدا عن كل الأهواء والمصالح وسفاسف الأمور ... وكم أتمنى وجوده بين كل المحبين .. حتى يكون الكون كله كقطعة سكر . شكرا لك .. قد أبدعت وأثرت فينا |
صديقي ربيع
تلك المحبوبه التي افترش الارض لها بدمي بساطا احمرا واصنع لها بعظامي سلما لتصعد وتتربع على عرش قلبي فما هذا الوصغ وكل الكلمات الى كلماتك التي اعجزت عقلي عن التفكير واخذتني مها مذهولا لتلك الاحاسيس التي نثرتها كعطر يشدنا اليه وياخذنا الى دنيا تلك اللوحه لنسافر بين طياتها شاردين متحسسين كل مجرياتها ولكن لن اضيف اكثر خوفا من ان تخدش كلماتي صفاء وجمال كلماتك التي لن اجد لها حروف تفيها وانت حقكما قمة الروعه صديقي كما كنت وكما ستكون دمت بكل ود و خير تحياتي |
الساعة الآن 10:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية