|
: : تـستجدي أناملي الوصال لـ حبـّات العقيق تلك كاشتياق المُستهام لفرط نبضاته الموؤدة .. حين أمعنتُ في التـّيه بين حروف صمـّاء كأنما قُطـّعت أوصالها من جذع شجرة الوفاء! فكيف صار نحيب البوق وليفاً لعقلي يومها؟ يوم التقيت نبضك " كالحمل الكاذب " .. يوم تهاوى الياقوت من مقلتيكِ وصـيّر الحياة إلى كراستي، ثم ارتوت خصاما وشكوتك إليكِ! : : |
كلماتك تحن لها الروح قبل الفؤاد واسمك محفور هنا بماء الورد سألنا عنك نجم السما وسألنا عنك السراب فأجاب.. اتدري ماذا أجاب؟؟؟ قيدوه بسلاسل الود قبل الحب اضمن لكم عودة العاشق بعد الغياب..!! همسه: يا عاااااااااااااااااااااشق ان شاء الله عودا حميدا.. ليكون ناوي تغيب مره تانيه؟؟ |
بشتاق لجلستنا
لضحكتنا ..... لسوالفنا الحلوة لشقاوتنا اللي يعرفها الكل بشتاااااااااااق لكي يا صديقتي فهل انتي مثلي ؟ |
يحن الفؤاد لمن مروا بدربه يوما فارسة مرت من هنا ادعت انها ساذجه جدا اقسم بأني اشتقت لتواجدها.. اريدها ان تعود.. بخيلها وسيفها.. وقلمها.. عودي الينا .. فنحن نحن للقيا همسه: " لسخرية القدر .. همسه هذه التي اكتبها.. قرأتها في كتاباتها" |
. . . أمعنت في التـّيه، وجاد القلم يبحثُ حرفه حين أدركتُ أنّ قدومكِ والنجم من العهود "سواسي" أتراكِ تناسيت العهد الجميل الذي بيننا، يوم سُقتُ إليكِ رسالتي وما وصلتْ إلى عيناكِ أما للشوقِ سحرٌ يأتي فجأة، يراسلنا وبـ سؤالكِ عنا، نُخْبرُ وما ننْشدُهُ في لـُـقْياكِ أيا طفلةً، تأبى الليالي فراقكِ، وكل الجنون يحملُ بوقه صَدْحا .. بين أطلالٍ وبين جفاكِ |
| الساعة الآن 01:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية