رد: ذات مُقيّدة حوّل عُنُقِ امْرَأة / بقلمي
تسلم يمينك ، ويسلم كلچ .. 💐
الجزء طويل طويل طويل تبارك الله تعبت وأنا أقرأ . 😄 للأمانة الجزء جميل ومتعوب عليه ،، لكن مشاعر الحزن طاغية،، كنت أتمنى نهايات سعيدة لجميع اأبطالنا لكني أرى رايات الفراق قد لاحت ، وأجراس الرحيل قد دقت 😥 و الله يعيننا على الوداع. لي عودة بإذن الله للتعليق |
رد: ذات مُقيّدة حوّل عُنُقِ امْرَأة / بقلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..🍃
لأول مرة أشعر بالكآبة والحزن وبهذه الكمية بعد قراءة جزء من ذات .😔 غمامة سوداء علت ،، وألوان قاتمة امتدت ،، ولا بصيص من نور، 😥 بداية ب عبدالله الذي خيّبت والدته آماله، فلم تعد في نظره الأم الرؤوم، حلوة اللبن،، فما حاكته من شرّ يفوق عمل إبليس، فكيف له بعد ما كُشف له أن يضع رأسه في حجرها وينعم بدفء حبها ويناديها ب أمي ! وحنين التي عاشت دهرا لا ترى إلا نفسها، وحبّاً غزلت خيوطه وَهْماً في خيالها ثم استيقظت على وقع خطى حبيب راحل، لم تُحسن الحِفاظ عليه. وفيصل الذي صدمتني ردة فعله الغير متوقعة، فمن يعشق الجِنان ويرفل في نعيمها، كيف له أن ينبذها ؟ يزعم أن وجودها بقربه يؤزّمه ويؤرقه.. فهي تُذَكّره بدناءة أفعاله تجاه ياسمين ! عجبي ألم يذكرك قربك من ياسمين من قبل بدناءة أفعالك بجنان ! وطلال الذي ستره الله في ظلمة ليل، وتاب وأناب إلى الله، لِمَ يهتك ستره باعتراف يعلم يقيناً أن لا فائدة من كشفه بل سيهدم عشّاً بناه بعد طول انتظار! جريمة طلال منكرة وعظيمة وكبيرة من كبائر الذنوب، لم أكن أظن أن الأمر قد وصل إلى درجة الزنا ،، لكن الستر مطلوب في هذه الحالة، والله أعلم ومحمد الذي ما ذاق الحب والأمن إلا بين جنبات ملاكه، كيف له أن يطلق سراحها ؟ أيَرمي الغواص ( دانته) بعد أن ظفر بها ! إن كان ما يفعله حماية لها كما فعل صالح بأم يوسف، كان عليه أن يشرح ذلك ويُبينه لملاك ، أليست هي شريكة حياته ؟ سمبلنيس الحزن خيّم على حياة أبطالنا جميعاً، فهل هناك فسحة للأمل في خاتمة الرواية ؟ ( نبي نهاية سعيدة يا حلوة 😍 ) كل الشكر والتقدير لمبدعتنا الجميلة سمبلنيس ..🍃🌸🍃 الله يوفقچ وييسر أمورچ وتنتهي الرواية على أكمل وجه، 😉 |
رد: ذات مُقيّدة حوّل عُنُقِ امْرَأة / بقلمي
ليه محمد يطلق ملاك ليه احس حتى انا مشاعري تجمدت زيها يالله موقف ابدعت في وصفه . جنان كالعادة اتخاذ موقف الضحية وانها لوحدها ومافي احد يسمعها عشان ترجع لسفالتها مع احمد تفو عليها ومافيه ولا نص مبرر لاتصالها عليه قرف لها . حنين خايفة بسام مايسامحها لا ابشرك زوجك متى كان عنده كرامة ترى من اتصال واحد بيجي راكع عند رجلك بس كفوه اللي تسوينه فيه . أما الصدمة نور ماكنت متصورة انها وصلت للزنا يالله موقف بشع جدا ماالومها على طلبها للطلاق ليته سكت ليته ستر نفسه ولافضح الله يجيرنا من افعال بلقيس وشرها . |
في الحقيقه أنت كاتبة مميزة جدا
أسلوبك في السرد رهيب و لم أره لدى أي كاتبة أخرى و كل فصل من فصول الرواية بمثابة رواية بحالها شكرا لك على إمتاعنا بكل هذه المشاهد الحية و أسأل الله التوفيق لك في كل أمور حياتك |
رد: ذات مُقيّدة حوّل عُنُقِ امْرَأة / بقلمي
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شُكرًا لكِ عزيزتي أبها.. شُكرًا على هذه المُساندة العظيمة.. أقدرها جدًا.. ولن أنساها أبدًا.. شُكرًا مرة أخرى. الرواية طوّلت جدًا.. وما ألوم أحد إذا في فترة فقد الثقة في عدم إكمالها والسبب كثرة الإعتذار والغياب وطبعًا التجارب السابقة مع روايات أخرى. بس أنا موصلة للأجزاء الأخيرة.. فيعني أعتقد الثقة لازم تكون كبيرة.. وهذاني متواجدة على طول.. فمو معقولة بترك الرواية عند آخر خطوة! الحمد لله بقى الجزء الأخير.. يكفيني تواجدكم.. ويكفيني إني أوفي بالوعد اللي قطعته على نفسي. اقتباس:
الله يسلمش حبيبتي. والله طويل؟ بالنسبة لي حجمه متوسط.. نزلت فصول أطول منه. صحيح متعوب عليه جدًا.. الحمد لله بيّن التعب =) أنا وعدتكم إن النهاية سعيدة للجميع.. فلا تتسرعون في التشاؤم. اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كانت هذه الكآبة مُتَعَمَّدة.. وأسعدني إن وصل إحساسها =) خلاص ثقة عبد الله بأمه نُسِفت.. ما عاد لها مكان بقلبه. حنين استفاقت في الوقت الضائع. فيصل حاليًا اللي معذبه موقف ياسمين تجاهه وكذلك كل اللي سواه لجنان.. وضّحت هذا الشي في السرد.. مو بس ياسمين اللي تاعبه ضميره.. وكأن كل شي تجمع عليه. بخصوص موضوع طلال ونور.. ترى انصدمت من التعليقات.. ذكرت من قبل الموقف اللي جمع نور وطلال في هالليلة.. ذكرته أول شي يوم كانت نور تخبر سارة وهي تعتقد إن كابوس.. والمرة الثانية يوم طلال يتذكره بعد زيارته لبلقيس. وفي موقف بين طلال وناصر بعد ما أعترف طلال له باللي صار.. ما تذكرون الحديث اللي دار بينهم؟ اجمعوا هالمواقف الثلاثة وبتعرفون شنو صار فعلًا بين نور وطلال. محمد أخطأ.. وسيُلام على خطئه بالطبع. أكيــد في فسحة أمل.. والنهاية سعيدة بإذن الله للجميع. الشكر لكِ عزيزتي.. مُمتنة لتواجدش ودعمش الدائمين. يــا رب حبيبتي.. على خير. |
الساعة الآن 07:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية