|
و اخيرااااا بعد ما الحلو فااااق ....كتب و رااااق
و رقنا احنا معاااه بعد ما اخدنا حلو الكلاااام لفوووووق فووووووووق فى رحلة بداخل السحااااب الوردى ميااااا......لحظاااات مدمرة للاعصاااب مرت و اليكس بدخل غرفة العملياااات ....حتى السيراميك اخذ يزمجر و يزمجر معترضا على طول اللحظات .....تنتظرين حتى يمر الوقت لتطمئنى على زوجك الحبيب الذى فدا مياسينه بعمره و حافظ على وعده بحمايتك دائما .... و يخرج الطبيب بالبشارة ...حمدا لله هو بخير تريد ان تراه و تطمئن قلبها انه سيعود قريبا لتحيا معه اسعد الايام و لكن اواااانى القاسية منعت الزيااارة .....حتى مجرد رؤيته .....بأى قانون تفكر هذه الاواااانى .....الا تشعر بقلب من يحب و تشفق عليه ....دة حتى اليكس كان بيفكر يفوق من غيبوبته يطمن مياسينه و يرجع تانى فى غيبووووبة ... هههههههههه اخيرا السمااااح برؤيااااه....تشكرى دكتووورة اواااانى لا تستطيع تصديق رؤيته وسط الابر و الكانيولاااات و ووجهه ازرق حتى الموت .....لقد نفد الصبر منذ زمن ....فهى تصبر منذ كانت فى الثامنة من عمرها عندما اقسمت ان لا تدع امرأة غيرها تتزوجه ....فلمااااذا لا يصبر الصبر بضعة ساعاااات اخرى.....سكبت الدموع المالحة وجرت انهارااا و انهاراااا.....حتى استجااااب الرب لدعائها فاحست بضغطة يده عليها .....حمقاااااء ....ما احلاها من كلمة كانها النغم ...كانها الحياة التى عادت اليها من جديد .... ما اقسى القانوووون الذى يحكم على حبيبين بالفرااااق ....فها هى مطلوبة للادلاء بشهادتها و تبتعد عن اليكس الحبيب ....ما من مفر ... و يستفيق من غيبوبته محاولا التجرد من كل هذه الاشياء المتصلة بجسده كيف يناااام و مياسينه بعيدة فى زنزانة موصدة .....و ياتى التهديد من جيمس و لكن لا يردعه ....اما تهديد صامويل ....لا مفر من تنفيذ الاوامر.... خوانييتا...الجندى المجهووول التى لعبت اهم دور فى اعتقال المجرم مدى الحياة ....و لكنها حزينة متالمة لفقدااان حبيبها اواااان ....مزيج من المفاجات و الاحداااااث المترابطة ...و منها ظهوووور خوانيتا فى هذا التوقيت و اخيرا الافراج عنها و بامتعااااض تنفذ تعليمااات والدها بالذهاب الى البيت ....دائما مكرهة على تنفيذ تعليماااات احب شخصين .....والدها و اليكس .... ماذا تفعل فى هذا المنزل وحيدة .....لم لا تذهب لترااااه ؟؟؟؟ و تبحث عن خاتم الزواااج ....اين اضاعته ....ليس هنا و لا هنااا.....ها هو فى المزهرية الكريستاااال .... لم تستطع المياه المتدفقة ان تسكت الحنين اليه فاخذتها قدميها الى غرفته حيث حصنه الذى لم تخترقه من قبل .....تلامس الاشياء و تداعبها و كأنها تداعب من ملك الفؤاااد...و هنااااك قميصه الابيض معطرا برائحته الرجولية ...و بدون تفكير ...كانت لابسااااه ....و هنااااك صورا من الذكريااات ....كم هو فى هذه اللحظة قريبا من قلبها حتى انها تراااه ....و دخل من البااااب ....ذلك الرجل الجليدى الدافىء بالحب ....مفاجأة رؤياها فى هذا الاغرااااء الفاتن كاد يفقده صواااابه .....تحمل يا رجل ..... منظر الورود و هو بيطلعها من الشنطة كان فوق الوصف ....يا سلام على رقته يا عينى على حبه ....و ما بعد ذلك .........ههههههههه عجبتنى قوى لما غطاها بالغطاء بتاع السرير...الظااااهر ان الشيطااان كان قريب قوى منهم...هههههه ابدعتى يا اواااان ....احلى مشاعر فى احلى كلماااات و فعلا لكل وردة عبير ...و تعبير و كمااان مفاجاة ....تتخلى عن مهنتها الخطيرة و تقعد فى متجر للزهووووور ...كالوردة وسط الورووود و بعد دوااام يوم من العمل الشاااااق ....ما احلى من رؤيتها وسط الزهووووور......و الاحلى وقت تسديد الديوووون.....هههههههه سااام ذو العينين اللازورديتين ......نتيجة سعيدة لحب لم تغلبه الاياااام .....علاقة محت الماضى الحزين بكل قوة ....و تتوجت بساااام الصغير ليبثوا فيه كل الحب المكبووت من سنين ...فهى من البداية كانت .....ميااااسين اليكس اللى تخلى عن الجيش عشان يحميها من طيشها و تهورها ....و اخيرا اصبحت النجوووم البعيدة ....قريبة جدااااا لكن ايهما الاسهل .....تحميم طفل صغير ....ام ...استخدااام المسدس؟؟؟؟ منظر الحمااام غرقااان فى المية و الشاااااامبووو.....راااائع.....هخهههه و البااااستا....ان ماكانتش بتحبها ....مش مهم فهو بيحبها ...و دة الاهم اواااان .....نهاااية رائعة لرواية ممتعة مبهرة و مشوقة .....استمتعت بكل حرف و كل كلمة من البداية حتى النهاية ,,,,,و استمتعت اكتر بالخوااااطراللى توجت السطور من البداية اووووان .....اشكرك كل الشكر ع المتعة اللى متعتينا بيها و اللحظات الساحرة اللى سرقناها من دنيا الواقع لعالم الحب الجميل و ام طيبة .....فناااانة رائعة تألقت فى الفصل دة من اول صفحة لاخر صفحة اللى بتصميمها اعطت معنى ملمووووس للرواية .....الف شكر و يسلموا الايادى المبدعة وشكرا ع الاهدااااء دة من واجبنا احنا نهديكى احلى باقة ورد تعبير عن اعجابنا بفنك الجميل من الان ....عايزة اعلاااان عن الروااااية الجاية و بدون تاخير احبك فى الله دومتى بكل الحب و الود |
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو روووووووووووووووووووووووووووووووعة :55:شكرا:55: :55:شكرا:55: :55:شكرا:55: :55:شكرا:55: على هذه الرواية الحلوة الورووووووود انواع واشكال لكن مثلك ما شفت ولا رح اشوف شكرا ايضا لكل من شارك في اخراج الرواية بهذا الشكل في البداية محبيت اقرأ الرواية لان الخلفية سوداء فقلت اذا كانت شكلها هذا فكيف ستكون الرواية لكن مع كل بداية اسبوع انتظر عالنت ظهور هذه الصفحات اتمنالك الموفقية ولكل من ساعد وانجز واخرج الرواية كذلك اتوقع منك رواية جديدة بنفس المستوى واتشوق لقرأتها شكرا مرة ثانية لاحلى انامل في احلى منتدى سلالالالالالالالالالالامي سوسو |
thankssssssssssssssss
|
ؤهاايو
ماشاء الله نهايه رائعه من كاتبه رائعه في كل سطر اقراة كنت أنتظر كيف راح يكون االقاء في المستشفي ... في السجن ... في غرفة ميا... ولاكن بأبداعك وأحساسك المرهف كان لقاء ألكس وميا فوووق الخيال .. وتدفق الكس بلمشاعر ممتع ومفرح وردة دجله (أوان ) موفقه دائما وأنتظر جديدك أن شاء الله .... هنا أختك 2188 ^_* |
ممكن رابط الكتاب لو سمحت
|
| الساعة الآن 09:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية