رد: أوجاع ما بعد العاصفة (الفصل التاسع)
يسعدلي صباحك هموسة وتوقعاتك الحلوة
وأحب أبشركم صار فيه تسع هدايا ووحده عندها هديتين |
اقتباس:
عاد انا الأيام ذي اجي متأخره بالتوقعات.. يعني غاسلة يدي من الهدايا😁😒 |
رد: أوجاع ما بعد العاصفة (الفصل التاسع)
حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااس
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااارب يكون لي هديه |
رد: أوجاع ما بعد العاصفة (الفصل التاسع)
-السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - صباحكم معبق بصنوف الزهر ورائحة العطر .. ثم .. جميل ، جميل ، جميل جدا ما تكتبين ، مذهلة انت ... ساحرة حركت قلمها السحري والقت علينا تعويذة ابدية لا تنتهي ابدا .. اما بالنسبة لروايتك فقد اتخذت المنحنى الجدي ، وسنبدأ بخوض معارك لا تنتهي ..فمن سيرفع راية النصر . وسن ونواس ومي ثلاثي الحزن الكئيب الذي سيتحول الى ثلاثي الاصتدام والاصتكاك العنيف .. ستكون حكايتهم خيالية اذا اتضح ان وسن على معرفة سابقة بمي ، اعتقد ان الاثنتين سيتفقان اكثر مما سيتشاجران ، مع ان كل واحدة ستوغر في صدر الاخرى خنجر فهذه من تزوجها نواس ، وهذه من يحبها نواس ، لكن الكل اصدقاء تحت مظل الحزن . . سما ، نزار ودعاء ثلاثي الحب الغير متبادل ، فهذه من يهتم نزال لامرها ويبدا شعور الحب ينبثق وسط زحام مشاعر الشفقة والاهتمام وحب المساعدة الشوق لمعرفة التفاصيل ، وهذه من لا يعبأ نزار لوجودها ، لكني لا اعتقد ان دعاء ستسلك طريق الاجرام كأن تتواصل مع العصابة او ما الا ذلك ، بل ستعمد الى التقريع و التجريح وايذاء سما نفسيا حتى تقرر الرحيل .. أما الخالة فهي جد جد جد جميلة ، ادامها الله لهم بالصحة والعافية فهي الصدر الحنون الذي أوى سما من تقلبات العاصفة ... أما ما يتعلق بالعصابة وما فعلوه او سيفعلة فالموضوع خطر جدا على المستوى الدولي للعالم ، سيكون من الجميل لو كان هناك تعاون مع المباحث الجنائية في الهند لنكتشف وجود منظمة عالمية سرية تعمل خلف ستار السلام في الهند تهدف لبيع " المخدرات ، الاسلحة ...او حتى تهدف لتدمير البلدان " ايا من كان لكنني التهب من الان لمعرفة التفاصيل احب الروايات البوليسية حد العشق ، فقد قرأت روايات اغاثا مرارا وتكرارا دون ملل او كلل ، ولو تطلعينا على العديد من التفاصيل المتعلقة بالجرائم لنستطيع التحليل والتفسير قليلا .. ارجوان وجابر والاطفال انا اميل لهذه القصة وما تحتويه من معان جميلة ، احب حضن الام الدافئ فيها ، واحب الاطفال كثيرا وما يحدثونه من تغيرات عجيبة في الرواية ، لن اعلق على موضوع الزواج ، فارجوان ستتزوجه لا محالة بغض النظر عن الطريقة ، ولا اعتقد ان جابر سينحدر لمستوى اتهامها ، او يعمد تلفيق قصة تتناقلها الالسن لتجبر ارجوان على الزواج به ، المهم انها ستتزوجه وستحتك به عن قرب ، وستتعامل معه بدهاء الانثى فلن تكلمه الا بالعقل او بالمنطق ، و اعتقد انها ستشاركه في قضية سما ونزار فيما بعد ، كما انها اثر احتكاها ستكتشف الكائن اللطيف المختبئ بين اضلعه وخلف عضلاته الكبيرة ، اما امه فيا ويلتاه من غضب ٍ حسنا دعيني اخبرك - انني اميل لمثل هكذا شخصيات - فربما جابر كثيرا ما يزج نفسه في شؤون ارجوان - ولا اؤيد ذلك - لكن يعجبني كيف انه يحسب حساب كل دقيقة تمر وانها ستعود عليه بالنفع ، فهذ سيكون سلاح ذو حدين في جيبه ، ومتى سينقلب السحر على الساحر لا نعلم ، اما الجدة فهي جد جد جد جميلة بالنظر لموقفها ،اوليس زوجها متوفيا وهي ممثلة العائلة الان ؟ بالتاكيد ستملك قلبا متحجرا صلدا لا يسمح لاحد بان يعبث به ، بالتاكيد ستتوجه نحو منصب الامرة الناهية ، ولن تسمح بالتقليل من شانها لانها في البداية والنهاية هي المسؤولة عن العائلة الكبيرة وتاريخها العريق ، وهذا هو منظور العجائز الثريات ، اي انها تفكر في باطن عقلها انها كبرت وشاخت ولم يعد لها اي تاثير على الاولاد او المنزل فتحكم البيت بقبضة من حديد لتترك وجودها محفورا على الجميع ، لكنها لطيفة ايضا - برأيي- فربما ستستطيع ارجوان مصادقتها قبل مصادقت ابنها وما يدريك الانثى لا يفهمها الا انثى .. لكن ابدعت كثير في رسم لوحة فنية عنوانها ابداعك المستمرفي كل لحظة . اعتذر على تاخري في الرد لكني كنت مشغولة بدرجتي . ثم كلماتك كان وسام شرف وصمتي به صدري ، فاصبحت فارسا مغوارا من فرسان مملكتك العريقة . شكرا لك جميلتي على اطرائك ، اسعدني ذلك كثيرا كثيرا كثيرا ومن بعد اعتقد انني احب الكتابه حد الهيام ، وكثيرا ما اكتب لكنني لم يسبق لي النشر ، واتوجس من فكرة كهذه ، وربما صرت اخافها .. لا عليك ، دعينا من هذا .. المهم انك مبدعة بكل معنا للكلمة .. حفظك الله ورعاك دمت بخير . ~ . لِاَنَ القَمْرَ فيْ شُرفَتِها أَجْمل ~. |
رد: أوجاع ما بعد العاصفة (الفصل التاسع)
اقتباس:
موفقة طعون ، اتمنى لك نتيجة مبهرة اما عن الاجازة فلا تسألي ، اشعر وكانني مومياء ... كالحي الميت ، اعانك الله ووفقك في حفظ الرحمان ورعايته ~ . لِاَنَ القَمْرَ فيْ شُرفَتِها أَجْمل ~. |
الساعة الآن 03:31 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية