ؤثّر الألوان في الإنسانِ بنواحٍ متعدِّدة تبعاً للمعاني التي يُكوِّنها الأشخاص والثَّقافات تجاه اللونِ من جهةٍ، وللتأثير الفسيولوجي الذي تُكوِّنه الألوان من جهة أخرى، علاوةً على الاستجابةِ النفسيَّة والعاطفيَّة والمتغيِّرات الثقافيَّة والجغرافيَّة والبيئيَّة وغيرها، وتُفيد الألوانُ تبعاً لذلك كلِّه تنوعاً منتظماً في الوظائف التي تُقدِّمها للإنسانِ بحسب اختياره وجغرافيَّته، وبما يتناسب مع حضارته ومجتمعه على مرِّ التَّاريخِ. عام 1940 ابتكر …
أكمل القراءة »