استخدام عشبة كف مريم لتسهيل الولادة

معلومات عن عشبة كف مريم تُسمى عشبة كف مريم بعدة أسماء من بينها إكليل الجبل، والروز ماري، وحصى البان، وتُعتبر عشبة كف مريم من الأشجار الحولية التي تمتد مسيرة نموها إلى حولين زراعيين، حيث تتم زراعتها في فصل الشتاء ويتم حصادها في فصل الصيف، وتُعتبر من النباتات البرية، ويصل طولها إلى ما يُقارب أربعة أمتار، أما ألوانها فمتعددة فقد تكون باللون الزهري أو الأزرق أو الأبيض أو البنفسجي، وتُعتبر دول حوض البحر الأبيض المتوسط هي الموطن الأصلي لهذه العشبة، كما تُستخدم كثيراً في الأغراض الطبية، وقد سميت يهذا الاسم نسبةً إلى مريم العذراء عليها السلام، وسنقدم فوائد عشبة كف مريم لتسهيل الولادة خاصةً خلال هذا المقال.

فوائد عشبة كف مريم لتسهيل الولادة

  • تحتوي عشبة كف مريم على خصائص فعالة جداً لعلاج تأخر حالات الإنجاب، حيث تُستخدم بشكلٍ كبيرٍ من قبل النساء.
  • تُساعد في زيادة الرغبة الجنسية لدى المرأة، كما أنها تُعالج العقم إذا تم شربها مدة تتراوح من ثلاثة إلى سبعة أشهر.
  • تُسهل عملية الولادة وتُسهل الطّلق، كما أنها تُسهل عملية خروج الجنين من الرحم لأنها تُوسع عظام الحوض.
  • تُساعد في تسريع انقباضات عضلة الرحم، كما تُساعد في عملية التخلص من المشيمة بعد الولادة وتُسهل خروجها.

كيفية استخدام عشبة كف مريم

  • توضع كمية مناسبة من الماء النقي على النار، ونضع فيها عرق أو أكثر من عشبة كف مريم.
  • لا نزيد كمية العشبة في الماء لأن طعم العشبة مر، وذلك للحفاظ على الطعم المستساغ.
  • نغلي الماء مع العشبة ونتركها منقوعةً لمدة ثلاثين دقيقة.
  • نُضيف إليه ملعقة من عسل النحل الطبيعي لزيادة الفائدة وتحسين الطعم.

فوائد عشبة كف مريم

  • تمد الجسم بمضادات الأكسدة التي تحفز أداء جهاز المناعة.
  • نُنشط الذاكرة، وتقي من الإصابة بالخرف المبكر “الزهايمر”.
  • تُعالج أمراض الجلد والبشرة مثل حب الشباب.
  • تقلل من الشعور بالاكتئاب وتهدئ الأعصاب وتقلل من حدة نوبات الغضب والاضطرابات المزاجية، لأنها تُسبب إطلاق مادة الدوبامين من الدماغ.
  • تُعالج لسعات الحشرات.
  • تُقلل الرغبة الجنسية لدى الرجال، لذلك تُسمى أحياناً بعشبة الرهبان.
  • تطرد البراغيث والحشرات الطائرة من المكان.
  • تُخفف من الأرق.
  • تُعالج تضخم غدة البروستاتا الحميد.
  • تخفف من آلام العين وتمنع التهابها.
  • تُعالج نزلات البرد.
  • تٌعالج آلام المفاصل، وتُخفف من التهاب المفاصل الروماتزمي.
  • تُخفف من الأعراض المصاحبة للدورة الشهرية.
  • تُدرّ حليب المرأة المرضع.
  • تُخفف من الانتفاخ وتجمع الغازات في البطن.
  • تُعالج اضطرابات المعدة.
  • تنقي الجسم من الطفيليات والبكتيريا.
  • تُعالج الصداع النصفي “الشقيقة”، والصداع.
  • تُخفف من آلام الثدي وانتفاخه.