فوائد العكبر

معلومات عن العكبريطلق على العكبر عدة أسماء منها لعاب النحل أو البربوليس، يتميز العكبر بلونه البني ويعرف بأنه مادة طبيعية صمغية راتنجية يتم تجميعها من براعم النباتات والأشجار ويتم نقلها بواسطة أرجل النحل الخلفية، وتشكل هذه المادة حاجزاً لحماية الخلية من الجراثيم  وتسد الثقوب المتواجدة فيها، يمتلك العكبر العديد الخصائص المطهرة بالإضافة إلى مضادات الالتهابات ومضادات العدوى، ويُستخدم كعقار علاجي لمختلف أنواع الأمراض والمشاكل الصحية ويُستخدم في علاج الجلد من الاضطرابات والإصابات، وسنعرف في هذا المقال على ما هو العكبر من حيث مكوناته وفوائده.

ما هو العكبر من حيث المكونات

لمعرفة ما هو العكبر يجب التعرف على المواد التي يتكون منها وهي كما يلي:

مكونات العكبر

  • يتكون من مجموعة من الجزيئات ذات الخصائص الطبية مثل الفلافنويدات وهي حمض الكافيين والكوريرسيتين والغالانجين والبنوسمبرين.
  • يحتوي على مركباتٍ عضوية قوية مثل السكريات والأحماض الدهنية.
  • يتكون من زيوت أساسية ومركبات فينولية مثل إسترات الأحماض العطرية بالإضافة إلى الأحماض العطرية.
  • يتكون من بلسم ومواد راتنجية ومواد معدنية وحبوب اللقاح والشمع.

فوائد العكبر

  • يتميز بقدرته الفعالة في القضاء على أنواعٍ مختلفة من البكتيريا والفطريات باعتباره مضاداً حيوياً طبيعياً.
  • يعتبر من المكونات الرئيسية التي تدخل في صنع المطهرات المستخدمة أثناء العمليات الجراحية.
  •  يحمي الجسم من الإصابة بمختلف الأمراض التي تسببها الفيروسات والبكتيريا.
  • يعالج الجهاز العصبي المفصلي من الالتهابات.
  • يحمي الجلد من خطر الإصابة بالسرطان.
  • يعالج مرض الحمى الروماتيزمية والالتهابات التي تصيب الجسم.
  • يسرع من التئام الجروح.
  • يقي من الإصابة بالأمراض الجلدية.
  • له قدرة كبيرة على تكوين أنسجة الجسم.
  • يعالج مرض الإنفلونزا.
  • يعالج التسلخات الجلدية والحروق والجروح.
  • يعالج الأمراض والمشاكل الصحية المختلفة التي تتعرض لها الغدة الدرقية.
  • يعالج مختلف الأمراض التي تصيب الحنجرة والأذن والفم.
  • يعالج مرض الأكزيما المزمنة.
  • يساهم في القضاء على الخلايا السرطانية التي قد يتعرض لها الجسم كما يحد من نشاطها وتكاثرها.
  • يعالج المشاكل التي تصاب بها المعدة منها القرحة المعدية.
  • يعالج قرحة الاثني عشر ومختلف الأمراض التي قد يتعرض لها القولون.
  • يحمي الجسم من خطر الإصابة بسرطان القولون.
  • يعتبر من المميعات الطبيعية ويساهم في تنشيط الدورة الدموية.
  • يزيد من قوة الجهاز المناعي.
  • يُستخدم في تصنيع المستحضرات التجميلية مثل الكريمات ويعتبر مضاداً للشيخوخة بفضل خصائصه المضادة للأكسدة.
  • يعالج برودة الأطراف.
  • يعالج البشرة من مشكلة حب الشباب.
  • يعالج الشعر المتساقط.
  • يعالج التهاب الكبد الفيروسي والالتهابات التي تصاب بها القصبات الهوائية والحلق.
  • يعالج الأمراض التي يسببها التعرض للإشعاعات.
  • يعالج أمراض العقم ويساهم في تقوية الجهاز التناسلي.
  • يزيل رائحة الفم الكريهة.