في إنجاز طبي ، وهو الأول من نوعه في العالم ، ولدت فتاة لامرأة في أمريكا بعد أن جمدت لمدة 25 عاما ، مما يجعلها أطول تجميد قبل أن يتم نقلها بنجاح إلى رحم الأم.
وولدت الطفلة “إيما رين” في 25 نوفمبر من السيدة “تينا جيبسون” (26 عاما) من ولاية تينيسي الأمريكية ؛ وتمت عملية تجميد المضغة في 14 أكتوبر عام 1992، أي بعد حوالي 18 شهرا من ميلاد السيدة تينا جيبسون.
وقال بنيامين جيبسون، والد الطفل: “إيما هي معجزة حلوة”، مضيفا “إنها تبدو مثالية تماما بعد تجميدها كل تلك السنوات”.
واعتبرت عالمة الأجنة كارول سومفريلت أنه من النادر جداً نجاح العملية بعد 25 عام «باستخدام تقنيات حفظ قديمة اعتمدت على التجميد البطيء».