يعاني بعض الأشخاص من الطفح الجلدي بسبب تناول بعض الأدوية والمخدرات مثل الكورتيزون ، ويعاني البعض من الطفح الجلدي بسبب خضوعهم لعملية جراحية في البطن
أسباب ظهور الكرش
الالتزام بنظام عذائي خاطئ يعتمد على الدهون والسكريات الأحادية والعصائر المصنعة والوجبات الجاهزة والمعلبة.
الخمول وقلة الحركة وعدم ممارسة التمارين الرياضية التي تحرق السعرات الحرارية الزائدة في الجسم.
وجود عامل جيني وراثي يُسبب ظهور الكرش.
وجود أساب عضويّة في الجسم تسبب ظهوره، بالإضافة إلى تناول بعض الأدوية.
قلة النوم، حيث تُسبب بروز الكرش وتجمع الدهون في البطن بشكلٍ كبير.
وصفات طبيعية لإزالة الكرش
الشاي الأخضر والزنجبيل
يُعتبر كلاً من الشاي الأخضر والزنجبيل من أهم المواد الطبيعية التي تُساعد في التخلص من الكرش وحرق الدهون وزيادة عملية التمثيل الغذائي.
يتم تحضير الوصفة كما يلي:
ملعقة من مبروش الزنجبيل الأخضر.
وملعقة من الشاي الأخضر.
وملعقة من قشولر الرمان المطحونة.
حيث يُضاف مقدار كوب من الماء المغلي إلى هذه المكونات حتى تنقع جيداً ويتم تناولها كل يوم صباحاً على الريق.
القهوة الخضراء
تُساعد القهوة الخضراء في التخلص من الكرش وزيادة معدَّل الحرق، كما يُمكن استخدام قشور القهوة بالإضافة إلى القهوة الخضراء المطحونة، أي غير المحمَّصة، لاحتوائها على مواد طبيعية تُساعد في التخلّص من الكرش.
تُحضر القهوة الخضراء بنفس طريقة تحضير القهوة المحمصة ولا يُضاف إليها أي كمية من السكر، ويتم تناول كوبين يوميّاً في الصباح والمساء.
الماء الدافئ والليمون
يُساعد الليمون المضاف إلى الماء الدافئ في زيادة معدلات حرق دهون البطن، بشرط أن يتم تناوله على الريق.
يُضاف عصير نصف ليمونة مع قشور الليمون إلى نصف كوب من الماء الدافئ ويُشرب يومياً على الريق.
الشومر
تُحضر الوصفة بعصر حبتين من الليمون وإضافة ملعقة من القرفة المطحونة إلى العصير، بالإضافة إلى سلق رأس من الشومر الأخضر المقطع إلى قطع صغيرة، وتوضع المكونات جميعها في الخلاط الكهربائي، ويتم تناوله يومياً بمعدل كوب قبل كل وجبة رئيسية.
يُضاف أيضاً الكمون إلى الخلطة لزيادة معدلات الحرق، والإسراع في تخليص الجسم من الدهون المتراكمة في الكرش.
خليط الأعشاب الطبيعية
تتكون هذه الخلطة من كميات متساوية من الشاي الأخضر وبودرة الزنجبيل والقرفة وإكليل الجبل وأوراق النعناع المجفّفة.
يُضاف إليها الماء المغلي وتُترك لتنقع قليلاً، ومن ثم يتم تناولها بعد تصفيتها، ويجب تناول ما لا يقل عن أربعة أكواب يوميّاً