الفكاهة أيضًا تراث ثقافي لثقافتنا العربية وهو دائمًا قصة قصيرة لأشخاص معروفين بروحهم مثل قصص نبلاء أشاب ونوادار جحا شخصيات مشهورة في فن نادر.
واحد مليونير سألوه :- كيف صار معك مصاري ؟؟
قالهم : – والله يوم ماشي بهالشارع لقيت تفاحه وسخه المهم مسحتها و رحت بعتها وبحقها اشتريت تفاحاتين وبعت التفاحتين و اشتريت ربعه و بعت الأربعه و اشتريت صحـارة و بعت الصـّـحارة و متل هيك اشتغلت أربع سنين بهالشغله . . . . . .
و طلعت الشغله فارطه بعدها مات عمي اللّي بأمريكا و ورثـتـه
وحده متزوجة من رجل بخيل بقالها 50 سنة
اجى عيد زواجهم – حكتله: بقالنا متزوجين 50 سنة ولا مره اكلنا بره ؟
حكالها – آه وشو المشكلة – طلعي الأكل بره على البرنده بنوكل بره …
الكلب !@ فدرها …
ﺑﺨﻴﻞ ﺃﻛﻞ ﻓﻲ ﻣﻄﻌﻢ … ﻓﻄﻠﻊ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ 19 ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻭ99 ﻗﺮﺵ
ﺍﻟﺒﺨﻴﻞ ﺃﻋﻄﻰ ﺍﻟﺠﺮﺳﻮﻥ 20 ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻭﻗﻌﺪ ﻳﺴﺘﻨﻰ
ﺑﺎﻵﺧﺮ ﺟﺎﺑﻠﻪ ﺍﻟﺠﺮﺳﻮﻥ ﺻﺤﻦ ﻓﻴﻪ ﻗﺮﺵ … ﻭﻣﻠﺒﺴﺔ … ﻭﺣﺒﺔ ﺩﻭﺍﺀ
ﺍﻟﺒﺨﻴﻞ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻘﺮﺵ ﻭﺣﻄﻪ ﺑﺠﻴﺒﺘﻪ … ﻭﺃﻛﻞ ﺍﻟﻤﻠﺒﺴﺔ ﻭﺳﺄﻝ ﺍﻟﺠﺮﺳﻮﻥ !! ﻃﺐ ﻟﻴﺶ ﺣﺒﺔ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻫﺎﻱ؟
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﻫﺎﻱ ﺣﺒﺔ ﻣﻨﻊ ﺣﻤﻞ ﺑﺘﻌﻄﻴﻬﺎ ﻟﻤﺮﺗﻚ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﺘﻜﺎﺛﺮﻭ
ﺷﺐ ﺑﺨﻴﻞ خاطب ﺑﻨﺖ ﺑﺨﻴﻠﻪ
ﻭﻣﺘﻔﻘﻴﻦ ﺍﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﺍﺟﺎﻫﺎ، ﻳﺼﻔﺮ ﻟﻬﺎ ﻓﺘﻨﺰﻝ ﻭ ﻳﺨﺮﺟﻮﺍ
ﻣﻊ ﺑﻌﺾ
ﻣﺮﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺑﻼﺵ ﺗﺼﻔﺮ ﺛﺎﻧﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻋﺮﻓﻮﺍ
ﺣﻜﺎﻳﺔ الصفيرة
ﻟﻜﻦ ﺇﺫﺍ ﺟﻴﺖ ﻭﺑﺪﻙ ﺇﻳﺎﻧﺎ ﻧﻄﻠﻊ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺃﺭﻣﻲ ﺷﻠﻦ ﻉ
ﺍﻟﺒﻠﻜﻮﻧﺔ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺎﺳﻤﻊ ﺭﻧﺘﻪ ﻭﺑﺄﻧﺰﻟﻚ ﻃﻮﺍﻟﻲ
ﺍﻟﺸﺐ ﺃﺟﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺒﻠﻜﻮﻧﺔ ﻭ ﺭﻣﻰ ﺍﻟﺸﻠﻦ.
ﺳﺎﻋﺔ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﺛﻼﺛﺔ ﻭ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﺎ ﻧﺰﻟﺖ !! ﻧﺎﺩﺍﻫﺎ ﺇﻳﺶ
ﻓﻲ ﻟﻴﺶ ﻣﺎ ﻧﺰﻟﺘﻲ
ﺭﺩﺕ ﻋﻠﻴﻪ . ﺑﺪﻭّﺭ ﻉ ﺍﻟﺸﻠﻦ
.
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ : ﺍﻧﺰﻟﻲ ﺧﻠﺼﻴﻨﺎ
، ﺍﻟﺸﻠﻦ ﻛﻨﺖ ﺭﺍﺑﻄﻪ ﺑﺨﻴﻂ..