علاج احمرار الوجه

اسباب احمرار الوجه وطرق معالجتها

* الخجل:هو من احد اهم عوامل احمرار الوجه، والتي يحصل فيها مبالغة في تدفق الدم الى الوجه حصيلة التعرض الى موقف محرج مع الاخرين، وذلك الخجل يعد طبيعي في طليعة الامر اذا كان الفرد يشعر بشيء حديث تطرق اليه، وهذه الاشكالية تعتبر متلازمة نحو القلة حصيلة الرهاب من الخطاب مع الاخرين والتهرب من الصلات الاجتماعية لدرجة الوصول الى وضعية الانطواء عن الاخرين والتي توثر على الفرد الجريح بها، ومن ابرز ملامح المتصفين بالخجل هم اكثر الاشخاص الذين لا يبرزون مشاعرهم تجاه الاخرين والعايلة وهذه مشكلة، لان الفرد يفتقر الى معاشرة الاخرين والانخلاط والتعلم من الحياة ولحل تلك الاشكالية يلزم ان :

1. الرغبة بالتخلص منها : يمكنه الانسان التخلص من اي صفة سيية حاضرة عنده باسلوب ايجاد الدواء لها وهي عدم الرهاب من التغيير.
2. معاشرة الاخرين : قد ينتج ذلك نحو القلة الرهاب والقلق من معاشرة الاخرين، فيجب ان لديه الفرد الشجاعة بالتكلم مع الاخرين واعطاء الراي ومشاورتهم ومحاولة التقرب من الاخرين.
3. ابراز المشاعر : وهي اكبر اشكالية تجابه الخجولين، فاذا شعرت بشيء محدد فلا عيب في ان تبدي مشاعرك بالطريقة الذي تشهده موايم وعدم الرهاب من ابرازها، لان الخجولين تتم لهم مشكلات كثيرة في الحياة وفي الشغل حصيلة عدم القدرة على ابراز الراي، فيجب ان تختلط مع الاخرين وان تسعى ان تحول تلك الصفة حتى لو لقيت بعض الاحراج في طليعة الامر، فمرة على مرة تنحل اشكالية احمرار الوجه الذي يدل على الخجل والخوف.

* التعرض للشمس:الكثير من الاشخاص الذين تكون بشرتهم حساسة تتاثر بشرتهم نحو التعرض لاشعة الشمس اكثر من الاخرين وخصوصا نحو السيدات ويظهر الاحمرار نحو التعرض المباشر لاشعة الشمس مع وجود العرق وارتفاع درجة حرارة الوجه، ولحل تلك الاشكالية يجب :

1. عدم التعرض لاشعة الشمس : يلزم ان يسعى الفرد قدر الامكان عدم التعرض لاشعة الشمس بصورة عظيمة حتى لا توثر على بشرتهم.
2. استعمال واقي الشمس : وذلك الامر هام للغاية للفتيات للحفاظ على الجلد يلزم ان تستخدم واقي شمس يحميها من احمرار الوجه واتلاف البشرة. تبريد الوجه : نحو العودة الى المنزل ويكون الوجه محمرا من الشمس يلزم تبريد الوجه بالمياه الباردة او منشفة باردة لفترة 20 دقيقة.
3. التقليل من الاضطراب

* التوتر :قد يحدث العديد من الاشخاص في مشكلات التي تثير الاضطراب وزيادة دقات الفواد الامر الذي يودي الى احمرار الوجه على نحو عظيم حصيلة الرهاب المفرط، فلا يلزم ان يجعل الفرد مقر لوجود الاضطراب في حياته حتى لا توثر على قراراته واهدافه، فالذين يتكبدون من اشكالية الارتباك واحمرار الوجه هم اكثر الاشخاص عرضة للقرارات الخاطية وعدم القدرة على التركيز والكثير من امراض القلب، ولحل تلك الاشكالية يجب :

1. الاسترخاء : الانسان يفتقر الى العديد من الوقت للاسترخاء وادراك الامور لمعالجتها.
2. قضاء وقت ممتع : ان ضغوطات الحياة توثر على صحة الانسان والوجه تحديدا الذي يعد مراة النفس الانسانية اذا قد كانت سليمة فكان الوجه سليم، فيجب القضاء مع الاسرة والاصدقاء للتخلص من هذه الضغوطات.
3. الثقة في النفس : ان الثقة في النفس قد تفعل المستحيل، فالذين يتكبدون من اشكالية احمرار الوجه اذا كان سببه الخجل والتوتر يلزم ان يثقوا بانفسهم، وعدم الرهاب من التداول مع الاخرين ومحاولة ابراز شخصيتك ولا داعي للخجل وثقف بنفسك فهي اغلى ما تملك.