معلومات عن العنايه بالاسنان بيروكسيد الهيدروجين وبيكربونات الصوديوم
يفضل التاكد من نسبة بيروكسيد الهيدرجين والاطلاع على الارشادات الموثقة على العبوة، والتاكد من انه امن للاستخدام على الاسنان، او يمكن استشارة الصيدلي للتاكد من الامر.[١]
المواد المستخدمة:
- بيكربونات الصوديوم (صودا الخبز).
- بيروكسيد الهيدروجين بنسبة 3%.
- فرشاة اسنان ناعمة.
طريقة الاستخدام:
- تخلط ملعقة ضييلة من بيكربونات الصوديوم مع ملعقة ضييلة من بيروكسيد الهيدروجين في كوب زجاجي.
- يقلب المكونان سويا ليتم الحصول على عجينة متماسكة.
- تستخدم فرشاة ذو شعيرات ناعمة، ويفضل ان تكون حديثة تخصص فقط لتلك الوصفة.
- يوضع الضييل من عناصر الخليط على الفرشاة، ويتم تطهير الاسنان بها بلطف وبحركات دايرية.
- تشطف الاسنان ويغسل الفم جيدا مع اهتمام عدم بلع الخليط.
- تنظف الاسنان بالفرشاة اليومية الخاصة للاسنان باستعمال معجون تطهير الاسنان الفلورايد.
- تستخدم تلك الوصفة للتبييض مرتين في الاسبوع، ولا تستخدم كل يوم لان عناصر الخليط قد تكون السبب بحدوث ضرر للاسنان واللثة معا.
خل التفاح
استخدم خل التفاح كمادة مطهرة ومكون منظف طبيعي منذ ميات القرون، وتعد المادة الفعالة فيه حمض الخليك التي تطهر الفم من البكتيريا وتنظف الفم والاسنان، وتساعد على تبييض الاسنان، لذا ينصح بعدم استعماله على نحو متكرر كل يوم لما له من اثر في تاكل طبقة المينا المغلفة للاسنان وتليينها بحسب التعليم بالمدرسة التي اجريت على اسنان الابقار فكانت الحصيلة بان الخل له اثرا واضحا في تبييض الاسنان ولكن قد يودي الى ضعفها وتلينها مع كثرة الاستخدام.[٢]
طريقة الاستخدام:
- يستعمل على شكل غسول يوضع مبلغ موايم في الفم ويتم المضمضة به ويترك للعديد من دقايق.
- يغسل الفم بالماء العادي بعد الاستخدام.
افضل اسلوب لتطهير الاسنان
ان تنظيف الاسنان على نحو دايم يحد من تكون البكتيريا التي تتجمع بتجاويف اللثة، واللتي تسبب امراضا مختلفة، يفضل القلة تطهير اسنانهم بالماء وحده، الا انه يفضل استشارة الطبيب المختص في حال تجنب استعمال معجون الاسنان والغايه من روتين الاعتناء اليومي بالاسنان، وفي حال استعمال المعجون يفضل استعمال معجونا يتضمن على مادة الفلورايد، للحد من تسوس الاسنان وتنظيفها كما اوصت “الجمعية الامريكية لطب الاسنان”، ويفضل القلة استعمال الفرشاة والماء لتطهير الاسنان وفي ذلك الحين بينت احدى الدراسات المصغرة التي اجريت في “قسم اللثة في الترتيب الاكاديمي لطب الاسنان في امستردام “وقد تم اصدرها في “مجلة معرفة اللثة عام 2007” بان فعالية تطهير الاسنان باستعمال الفرشاة والماء مساويا بالكفاءة والفعالية لتطهير الاسنان بالفرشاة والمعجون، وان تطهير الاسنان بالماء وحده ينظفها ويزيل الطبقة اللزجة التي تتجمع عليها، وتسمى طبقة البلاك بنسبة 6%اكثر من تطهير الاسنان باستعمال المعجون والفرشاة، وبكونها دراسة لم يتم البحث فيها مطولا لا يمكن ان يوخذ بها كنصيحة بديلة لنصيحة جمعية طب الاسنان الامريكية، كما يفضل نحو تطهير الاسنان تطهير اللثة واللسان لازالة طبقة البلاك كاملة.[٣]