القضاء على ضعف الشخصية

طرق تعاون في التخلص من تدهور الشخصية

• اللجوء لاخصايي او مرشد نفسي واستشارته بما يلزم فعله في تلك الحالة، فبامكانه تقديم النصايح او التمارين الضرورية من اثناء دمج من يتكبد من تدهور الشخصية ضمن ورشات تدريبية وفعاليات ضمن مجموعة من الاشخاص، حيث يمكن لتمارين عديدة مخصصة لتفاعل الاشخاص فيها واعطايهم الامكانية للتغلب على الخجل ان تعطيهم القدرة على انماء مهاراتهم وتساعدهم في التخلص من نقاط التدهور وتكسبهم صفات قوة الشخصية والثقة بالنفس.
• ممارسة التمارين الرياضية وتمارين اليوغا التي تعمل على الراحة والسكون والتامل في مكنونات الذات والتخلص من الطاقة السلبية التي تشارك في جذب الافكار السيية.
• هناك العديد من روايات التوفيق لافراد كانوا يتكبدون من القمع والاستهانة بقدارتهم، ويمكن النفع من قصصهم الملهمة من اثناء قراءة الكتب المخصصة بهم ومعرفة سيرة حياتهم والتي تقوم بتحفيزهم على ان يكونوا اشخاص مثلهم.
• متى ما كان الفرد صغيرا في العمر كان الدواء على نحو اسرع، وهذا عندما نلمح على الاطفال ذلك الامر من اللازم ارسالهم الى مخيمات صيفية، حيث ان لها الدور الاكبر في مبالغة التفاعل واشراكهم في الالعاب والتمارين المختلفة، خاصة ان الاطفال يلزم ان يبتعدوا تماما عن الاجهزة الالكترونية التي تزيد من امكانية انطوايهم وانشغالهم بها فقط.
• القناعة الكاملة بان الناس سواسية لا فرق بينهم الا بالتقوى، وهذا بالاقتناع بان كل فرد يستحق ان يقطن مثله مثل بقية الانس وبذل مختلف الجهود التي تجعل من الفرد له مكانته في المجتمع وليس من الاهمية ارضاء جميع الناس فارضاء الناس غرض لا تدرك.
• مسعى تغيير الامور السيية الى ايجابية والاقتناع بامكانية النفع منها على النطاق البعيد في حال توالي نفس الموقف والاهم من هذا هو عدم السماح لها بالسيطرة السلبية على الذهن والتقليل من العزيمة والروح المعنوية.
• تحديد الاهداف يشارك على نحو عظيم في التخلص من تدهور الشخصية وهذا من اثناء صب كل الجهود واستغلال الوقت الضروري والتركيز على كيفية تقصي تلك الاهداف.
• التخلص من الاشخاص السلبيين ومحاولة اختيار بيية صحية وسليمة للعيش فيها، ومن اللازم الذهاب بعيدا عن التقليد الاعمى والاعتماد على الذات.