مكونات شوربة العدس شوربة العدس من أشهر انواع الشوربات المغذية جداً والمفيدة، والتي تعتبر من الأطباق المنتشرة في جميع أنحاء العالم، نظراً لما يتمتع به العدس من قيمة غذائيةٍ وصحيةٍ عاليةٍ، إذ أنه يمد الجسم بالفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية، وقد أُطلق عليه مصطلح “لحم الفقراء”، وذلك لمحتواه العالي من البروتين، مع العلم أنه بالإمكان تحضير شوربة العدس من عدة أنواع من العدس، فهناك العدس الأحمر، والعدس الأصفر، والعدس الأخضر.
طريقة شوربة العدس
المقادير والمكونات
- أربعة أكواب من العدس المجروش.
- ست حبات من البصل المتوسط الحجم.
- ست ملاعق كبيرة زيت نباتي.
- ملح حسب الذوق.
- ملعقة كبيرة كمون مطحون.
- فلفل أسود حسب الذوق.
- ماء.
طريقة التحضير
- نغسل العدس المجروش بالماء جيداً ونصفيه، ونضعه في قدرٍ عميق، ونضيف إليه ثمانية عشرة كوباً من الماء.
- نفرم حبات البصل فرماً ناعماً، ونضيفه إلى العدس، ونضيف الماء والزيت، ثم نرفع القدر على نارٍ متوسطةٍ.
- نحرك شوربة العدس بين وقتٍ إلى آخر، وعندما يبدأ بالغليان، نهدئ النار ونغطي القدر، ونتركه يغلي لمدة نصف ساعة على الأقل.
- نتأكد من العدس قد نضج تماماً، ومن ثم نضيف الكمون، والفلفل الأسود، والملح.
- نهرس العدس على الخلاط إن رغبنا بأن يكون قوامه على شكل صلصةٍ كثيفةٍ، وصحتين وعافية.
فوائد شوربة العدس
- تمد الجسم بالألياف الغذائية والكربوهيدرات، مما يمنحه الطاقة والحيوية، وتقيه من الإصابة بالإمساك.
- تحتوي على كميات مرتفعة من الحديد، مما يزيد من قوة الدم، ويقي من الإصابة بالأنيميا.
- تحتوي على الكالسيوم المفيد لصحة العظام والأسنان.
- تحتوي على حمض الفوليك المهم جداً لصحة الأم الحامل والجنين، مما يمنع الإصابة بتشوهات الأجنة، خصوصاص في الاشهر الأولى من الحمل.
- تمد الجسم بعنصري المغنيسيوم والفسفور.
- تسهل عملية الهضم، وتمنع الإصابة بعسر الهضم، وتفيد صحة الجهاز الهضمي.
- تنظم وزن الجسم، وتحافظ على رشاقته، لذلك تعتبر غذاءً مثالياً لمن يتبعون حميات غذائية.
- تخفف من أعراض مرض القولون العصبي.
- تنظم مستوى السكر في الدم.
- تمنح الإحساس بالدفء، خصوصاص في فصل الشتاء.
- تقوي جهاز المناعة، وتقي من الإصابة بنزلات البرد.
- تقوي الجهاز العصبي والأعصاب، وتقلل احتمالية الإصابة بالاكتئاب والقلق والتوتر.
- تقلل من معدل ظهور أعراض الشيخوخة على الجسم.
- تقوي بصيلات الشعر وتغذيه وتمنع تساقطه وتقصفه.
- تقلل نسبة الكوليسترول الضار في الدم، وتزيد نسبة الكوليسترول الجيد، مما يقي من الإصابة بتصلب الشرايين، وتحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية.
- تقلل احتمالية الإصابة بالسكتات الدماغية والجلطات القلبية.