لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > البحوث الاكاديمية > عالم ماوراء الطبيعة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

عالم ماوراء الطبيعة عالم ماوراء الطبيعة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-10-08, 03:05 PM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : عالم ماوراء الطبيعة
افتراضي

 

قصة غريبة اوي حقيقي اللى يعيش ياما يشوف .......... شكرا لك اخي اميدو في انتظار القادم ...... تحياتي لك

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
قديم 17-10-08, 12:50 AM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو في منظمة Revolution


البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 62702
المشاركات: 1,996
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة الكاميليا عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 16

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة الكاميليا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : عالم ماوراء الطبيعة
افتراضي

 

اقتباس :-  
الحادثه الثانيه

هذا فى بيت مسكون بس يقال ان به الجن الصالح وبه عائله ساكنه به من البشر... فمره كانت البنت نائمه فى الغرفه لما سمعت طرق على الباب فاراحت وفتحت الباب.. واذا به اخوها جاء يسالها عن غرض له فاجابته... وخرج الاخ وردت البنت الى النوم... ولكنها لما عادت الى السرير.. تذكرت انا اخاها مسافر الى مسقط من يومين... فتحول لونها الى الازرق من الخوف وركضت الى غرفة اهلها ونامت بينهما الى الصباح

موضوع راااااااااااااااااااااااائع يا شرف
ايوة كدة خاللي الارق يزيد ههههههههههههههههه
والقصة دي اكتر حاجة خوفتني
يعني بجد رعب انها تشوف اخوها وهو مش موجود في البيت
اعتقد بع الحادثة دي البنت بطلت تكلم اخوها اصلا ههههههههههههههه

انا هكمل بقيت القصص بقي
ويلا مش مهم نوم الشهر ده هههههههههههههههه

 
 

 

عرض البوم صور زهرة الكاميليا   رد مع اقتباس
قديم 17-10-08, 06:57 AM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66537
المشاركات: 740
الجنس ذكر
معدل التقييم: amedo_dolaviga عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
amedo_dolaviga غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : عالم ماوراء الطبيعة
افتراضي

 

بجد مش عارف اشكركم ازاي اسراء وشرف وفوفو على الردود الجميله دي

والحمدلله ان القصص عجبتكم وده يشجعني اني اجيب المزيد والمزيد

 
 

 

عرض البوم صور amedo_dolaviga   رد مع اقتباس
قديم 17-10-08, 07:05 AM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66537
المشاركات: 740
الجنس ذكر
معدل التقييم: amedo_dolaviga عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
amedo_dolaviga غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : عالم ماوراء الطبيعة
افتراضي

 



هذي قصه قريتها في احد الكتب
وهي قصه حقيقة هكذا قيل في المصدر والقصة تقول :
لقد كان صاحب الفندق الصغير لازينو كرونبرج وزوجته سوزي يوجهان حياة كئيبة في المدينة الهنجارية الصغيرة ((يتساكورت)) في عام 1919 وكانا قد انفقا كل مدخراتهما للحفاظ علي الفندق الصغير خلال الحرب العالمية الأولى . ولم يتبق معهما إلا ما يشترى طعامهما بصعوبة .
وكانت هناك ماسي أخرى . فابتهما الوحيدة هربت إلى بودابست ويقال إنها تعمل !!!!! ، أما ولدهما الكبير نيكولاس فقد هرب من المنزل عندما كان عمره 9 سنوات بعد ان جلده والده لرسوبه في المدرسة . اما ولداهما الباقيان فقد ماتا في الحرب .
وكان الزوجان يجلسان في كل ليلة ليناقشا المستقبل المظلم . وتوصلا أخيرا للقرار خطير وهو انه لابد لهما من القتل في سبيل المال .
وحضرا للجريمة بدقه فحفر لازينو خندقا عميقا في الغابة وملاه بالرمل والحصى حتى إذا سال عنه ادعى انه سيبني بيتا جديدا . اشترت سوزي من مخزن القرية كيسا صغيرا يحوي بلورات الستريكنين بعد ان قالت لصاحب المخزن أن ستستخدمه لتسميم الذئاب .
وبين عامي 1919 و 1922 لفظ عشرة أشخاص أنفاسهم الاخيره في ذلك الفندق الصغير ، وكانا يقدمان للضحية وجبه شهيه و!!!!! ممزوجا باستريكنين . وازدادت ثروتهما المسروقة وازداد حذرهما وقررا القضاء على ضحية أخيرة تغلق عليها حفرة الرمل والحصى للأبد .
وحضر الرجل السمين في 14 أكتوبر 1922 ومعه حقيبة ثقيلة لابد إنها تحتوي على القطع النقدية الذهبية . لقد كان يعمل بائعا لعدة سنوات ويبحث الآن عن قطعة ارض يستثمر فيها أمواله . وعندما طبخت له سوزي وخدمه لازينو أصر على أن يكونا ضيفاه على العشاء وان ينادياه باسم لاكي . وخلال العشاء تحدث عن رحلاته وكان ظريفا لدرجة أنهما كادا يبقيان على حياته لكن سوزي أحضرت !!!! الخاص اخيرا . ومات الرجل السمين وقد تشنج وجهه وتكشفت شفاهه المتقلصة عن أسنانه . وأسرعا لتفتيش حجرته وعرفا إنهما كانا على حق فقد وجدا ثروة من النقود الذهبية ستجعلهما من الأثرياء طول عمرهما وبحث لازينو في ثياب الميت فوجدا شي آخر .. وجدا صوره له ولزوجته .
ونظر الزوجان لبعضهما بذعر واسى لقد قتلا ابنهما الذي غاب طويلا فتركا الذهب وعادا ليجلسا بجانب نيكولاس الميت ويكتبا اعترافا قصيرا . وبعد ثلاثة ايام وجدهم أهل القرية ثلاثة أموات من التسمم بالستريكنين .
وهجر الأهالي ذلك الفندق الصغير ولم يخاطر احد بالاقامه ليلتان متتاليتان في المنزل خلال السنوات التالية ، ذلك لأنه يتعرض لنفس التجربة المخيفة حيث انه يرى 13 شبحا بملابس العشرينات يجلسون حول مائدة الطعام وقد تقلصت شفاههم بالطريقة المميزة للتسمم بالتسريكنين .
وجاءت الحرب العالمية الثانية وذهبت وتخرب المنزل ومع ذالك فلم يجرؤ احد للقضاء الليل فيه أو بقربه . وفي 23 ابريل 1980 تصاعدت منه النيران وعرف الفلاحون أن شخصا ما احرقه ولكنهم لم يهتموا بمعرفته . فبعد كل شي تحررت يتساكورت أخيرا من فندق الرعب

 
 

 

عرض البوم صور amedo_dolaviga   رد مع اقتباس
قديم 17-10-08, 02:36 PM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : عالم ماوراء الطبيعة
افتراضي

 

جريمة اليد الرخامية

بعد عدة شهور من البحث عثر روبرت وزوجته الشابة ماري علي بيت الاحلام وهو كوخ جميل مطل علي النهر عند نهاية الغابة الكثيفة وكان ذلك في عام 1901 ولكن كان هذا الكوخ بني فوق ارض كان يقام عليها منزل ريفي كبير يملكه شقيقان كانا وفقا للروايات الشائعة في المنطقة علي درجة كبيرة من الفسق والنزوع الي الشر وقد تم دفنهما في ساحة الكنيسة النورماندية , وفوق مقبرتهما وضع غطاء رخامي ضخم , نحت علي تمثال للشقيقين يمثلهما وقد رقدا جنبا الي جنب ...

والأكثر من ذلك القصة التي يتناقلها الفلاحون عن ان التمثالين الرخاميين , يغادران غطاء المقبرة مرة في السنة , فيما يسمي عندهم " يوم جميع الأرواح " , وأنهما يزوران الأماكن التي شهدت جرائمهما القديمة , ويحومان في المكان الذي يقوم فيه بيتهما الكبير , والمقام عليه حاليأ الكوخ الذي يسكنه الزوجان السعيدان , وكان هذا مثار تندر الزوجان .


في يرم من أيام خريف عام 1901 وبعد ان تناول الزوجان الشاى ، اقترح روبرت أن يمضيا فى جولة لمشاهدة غروب الشمس , لكن الزوجة ماري فضلت آن تبقى الي جوار المدفأة , اذ انها كانت تشعر ببعض التعب وهكذا انصرف الزوج بمفرده . فقادته جولته الى ممر يؤدي الى ساحة الكنيسة وفجأة .. توقف عن السير متسمرا في مكانه لا يصدق ما تراه عيناه . .


فمن بين الأشجار رأى مقبرة الفارسين الشريرين تتوهج بضوء أبيض على خلفية السماء السوداء . كانت تفاصيل المقبرة واضحة بشكل ملفت . . وقد اختفي من فوقهما الغطا الرخامي الثقيل . . وباختفائه . . اختفى التمثالان الرخاميان للأخوين الشريرين .



أول ما خطر على بال روبرت أن الأمر لا يعدو أن يكون مزحة قام بها احد العابثين لكنه تذكر آن رفع الغطاء الرخامي عن المقبرة أمر شاق لا يقدر عليه إلا مجموعة من الناس . وبالحيرة ال سببتها له هذه الصدمة ء أسرع مبتعدا عن المكان ء منتويا العودة إل البيت . لكنه بعد قليل وقف في مكانه ثم عاد أدراجه الى المقبرة ء يريد آن يتثبت مما رآه ....

سار بشجاعة حتى وقف أمام المقبرة , أشعل عود ثقاب فوجد الغطاء فوق المقبرة والتمثالين الرخامين في مكانهما بنفس الصورة التي رآهما عليها دائما . . أشعل عددا من أعواد الئقاب ممتحنا كل جانب من جوانب المقبرة . . فلم يجد فى أي ركن منها , ما يوحي بأن غطا المقبرة قد أزيح من مكانه . . ر بما فبما عدا ما لاحظه من غياب أصبعين من كف أحد التمئالبن فتصور أن الأمر كان دائما على هذا الحال ء وانه في المرات السابقة لم يلاحظ هذا النقص .

أخيرا استدار روبرت منصرفا , وقد استراحت نفسه . لا ربب أنه كان ضحية خدعة ضوئية , أو ر بما كان حالة عارضة من الهلوسة وفى طريقه إلى الكوخ أخذ يتساءل هل يخبر زوجته بما حدث؟ . . هل ستخيفها الرواية ء أم ستضحك عليها عاليا . .

أخذ روبرت طريقه عبر الممر المؤدي إلى الكوخ وفد ساد الظلام . . عندما اقترب من الكوخ أطلق صفيره المعتاد متوقعا أن يسمع صفير زوجته كما تفعل دائما لكنه هذه المرة لم يسمع أى صفير كما لاحظ أن نوافذ البيت جميعا لا يظهر منها أي ضوء . فشعر روبرت غريزيا بأن شيئا سيئا قد حدث

اندفع ليعدو نحو الكوخ مناديا زوجته ء ودفع الباب بقوه ء ليواجه داخل البيت بصمت وظلام مطبقين . كان قد استنفد كل ما معه من أعواد ثقاب عندما كان عند المقبرة ء فراح يحسس طريقه فى الظلام بحثا عن علبة أعواد ئقاب أخرى وهو يصيح باسم زوجته صيحات متصاعدة في حدتها . عندما عثر آخر الأمر على بغيته أشعل مصباحا ووقف يتطلع حوله لايصدق ما براه ...


كانت حجرة الجلوس الصغيرة فى حالة من الفوضى الشاملة ء كل ما بها تحطم وكأنها قد أصيبت اصابة مباشرة بقذيفة قوية . أما أرضية المكان الحجرية فقد تشققت كما لو كانت قد تقرضت لضربات قوية للغاية , كما ظهرت الشروخ فى الحوائط . ومائدة الطعام الثقيلة رآها متفسخة وقد انقلبت رأسأ على عقب ... وسط هذه الفوضى الشاملة والخراب المطبق رأى روبرت جسد زوجته ممددا على الأرض .

وفي أقواله التي أدلي بها والتي تضمنها تقرير الشرطة الرعي عن الحادث قال روبرت إن وجه زوجته "ارتسم عليه تعبير متجمد للرعب القاتل "

لقد كانت زوجته مقتولة خنقا !

كان السؤال الذي يتردد دون اجابة ...


ما هي تلك القوة الخارقة التي استطاعت أن تحدث مثل هذا التخريب الشامل ؟!


وفي اليوم السابق للجنازة ..

وللمرة الأخيرة ء أمسك بيد زوجته التي كانت أصابعها مغلقة بقوة , وبرفق شديد بدأ روبرت يبسط أصابع الكف واحدا بعد الآخر , فسقطت من اليد إلى الأرض قطعة من الحجر الأبيض .

التقط روبرت القطعة الحجرية . . فرآها على شكل أصبعين منحوتتين من الرخام !!!!!



تحياتي

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
حكايات مرعبة جدا, قصص مرعبة جدا ، قصص رعب
facebook




جديد مواضيع قسم عالم ماوراء الطبيعة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:51 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية