كاتب الموضوع :
brune
المنتدى :
القصص المكتمله
:: الجـــــــــــــــــزء التــــــــــــــــــــــــاسع ::
السـاعة 11 ونــــص الضحـــى ..
دخـلت هند هي و أمها و كانت يايه من المستشفى و على طول سارت غرفتــها و قعدت فيها تفكـــر ..
الدكتورة تبتسم: أنا أشوف إنه فحوصاتج ما فيها شي بس يمكن هذه تأخير و تأخير وارد يا خت هند ..
هند: آآآآآآآآآآآآآآآآه مشكووووره ما تقصريـــن ..
الدكتورة : لا تخافين في أي لحظه بتكونين حامل و إنتي لا تشيلين هم يا خت هند ..
هند: مشكورة دكتورة " و قامت من مكانها و ظهرت و هي شايله الهم في ويهها .. انسدحت على الشبرية و قعدت تفكـر و تفكر بذياب " آآآآآآآه أنا هب مرتااحه وياك يا ذياب و يييينك انت يومني محتاجتلك زود ليتك ويايه يا ذياب " وشوي و هي تفكر فيه اتصل لـها ذياب ..
هند وهي تشيل التلفون : ألووو ..
ذيـباب : مررررررررحاب الساااااااع ..
هند: مرااااحب هلا انت ويييينك ؟؟ ..
ذياب: شو أجوووفج تولهتي عليه هاه ..
هند بدون نفس : أكيد عيل شو تتحرا ..
ذياب هب عايبتنه هند: بــلاج هنادي ليش جيه حسج ؟؟ ..
هند: لا ما فيني شي..
ذياب بجديه : بلااااااااااااج ؟؟ قول ليه ..
هند: و لا شي عادي بس مضايجه ..
ذياب: شو إلي مضيج بـج ..
هند: انت بعيييييد عنيه ..
ذياب : هند دخيلج خبريني شو فيج .. زين سرتي المستشفى ؟؟ ..
هند : آآآآآآآآآآآآآآآه هيه ..
ذياب حس فيها : شو قالت لج ..
هند: ما قالت شي بس خبرتني إنه الحمل يمكن يتأخر.. و أنـا.........
ذياب: هذه إلي مضيج بج صـــح ..
هند: ...................
ذياب : هند قولي الحمد الله .. و بعدين ما قالت لج إنج ما تيبين عيال قالت بيتأخر يعني في أمل ..
هند: الحمد الله .. ذياب رد دبي ..
ذياب: تونيه في بدايه الأسبوع يعني ما بقدر احدر دبي ..
هند: الله يخليك ذياب طلبتك انا أباك ..
ذياب: إن شاء الله بحاول أي اليوم لا تحاتين بس إنتي غيري المود بسرعة بجوف ..
هند ابتسمت له : إن شاء الله ..
.............................................
الساعة 1 و نص الظـهر .. موزه توها يايه من الدوام نزلت من السيارة و قفلتها و مشت إلين باب الصاله و حمدان توه ياي من المطبخ شايل ماي في أيده ابتسمت له موزه ..
موزه : منو يايبنك ؟؟ ..
حمدان يطالع كوب الماي لا ينجب عنه : عميه .. أمايه حمد مريـض ..
موزه تطالع: بلاه مريـض..
حمدان: يدوه داخـل تعالي .. موزه سارت ورا حمدان و بخطوات ثجيله و بطنها جدامها " بلاه حمد " و دخـلت الصاله شاف أمها قاعده تحت و فارد ريلها و حمد موطي راسه على ريلها و يطالع التلفزيون و ريحه البيت فكس ..
موزه: السلام عليج أمايه " و تطالع حمد "
أم خالد: و عليكم السلام حبيبتي..
موزه تحطي أيدها على يبهت حمد: اشفيه حمد أميه..
أم خالد: مادريبه يا أميه سرت أسوي الغدا حق أبوج و خوانج و عقبها ييت و شفته منسدح على الغنفه و يطالعني و سرت له و إلا في حمه ..
موزه: بسم الله عليك حبيبي.. حمد أطالع أمه و سار لها و عينه أدمع من الحمه.. و موزه ما عرفت شو تسوي و قعدت تهوس على راسه ..
موزه: و ين حبيبي يعورك .. " و حمد قعد بهدوئه يطالع التفزيون و حمدان يسوي حقه حركات و هو يضحك بس شكله ماله بارض لحد " إليـن العـصر و حالت حمد بعدها الحمه ما رضت تخف عنه و موزه وايد خافت و بعدها ما رقدت و بزور حطت في حلجها شي خافت عليه وايـد .. و عقبها اتصلت أم خالد في ولدها خالد عسب ايب حقهم الدكتور لأن موزه ما تقدر تروح المستشفى .. و عقبها بعشرين دقيقه و صل الدكتور بس حمد ما يبا غير أمه و موزه تسمعه يوم إنه يصيـح في الغرفه إلي حذا الصالة ..
خالد وهو ظاهر من الغرفة : موزه تعالي ..
موزه: هاه بلاه ..
خالد: ما يبا حد عنلاته ..
أم خالد: مازيـن عليك ادعي على الولد وهو مريض ..
خالد: إن شاء الله الوالده بس موزه تعالي .. نشت موزه وتغشت و دخلت الغرفه إلي فيها حمد وهو يصيح و الدكتور قاعد يسولف له بس حمد مسوي حقه طاف .. وقفت موزه جدا حمد و طالع حمد امه و قعد ميود فيها وكشف عنه الدكتور ..
الدكتور : حرارته وياد مرتفعه و صلت الأربيعن و لازم ادخلونه المستشفى ..
خالد: إن شاء الله دكتور ..
الدكتور : بسرعة هاه أنا بكون هناكي مويود .. ترا إن خليتونه جيه بتستوي حالته صعبه و بيأثر على رأته وهذه بعده ياهـل يعني بيتضرر ..
خالد: إن شاء الله دكتور نحن وراك .. و ظهر عنهم الدكتور و سارت موزه لبست شيلتها و عباتها وسرحو صوب بيت أبو خالد حدر حمدان ويدته و على طول سرحو المستشفى ..
.............................................
على باب بيت أم عمـر ذياب بكشخته واقف يتريا هند تظهر كان لابس كندوره كحلي غامج " الختم " و غتره بيضه صار له ربع ساعه يتريا هند و عقبها ياته هند وركبت حذاله و قعد يمشيها على دبي ..
ذياب يبتسم لهند : هاه شو رايج تراني مايود عندج ..
هند تبتسم له : مشكور ما تقصـر يا بو حمدان ..
ذياب: العفو .. احينه في أماكن تبين تروحين لها ..
هند: أي مكان ما تفرق عندي المهم أكون وياك ..
ذياب: حاظريـن لطيبين عيوني ..
هند تطالعه : تسلملي عينك الغالي ..
ذياب: فديـتج والله .. هاه شو المود احينه ..
هند: زين الحمد الله ..
ذياب: خير إن شاء الله ..
.............................................
في لندن عند عبيد و مهره كانت مهره توها قايمه من رقادها ما تبا تفكـر بالي صار لها أمس و دخلت الحمام و سبحت و عقبها ظهرت و كانت لابسه جلابية عاديه لونها أزرق ووياه لون وردي .. سارت صوب التسريحة نشفت شعرها و ظهرت لعبيد عسب تسويله الريوق لأنه تأخر على الجامعة .. ظهرت لصالة وشافته منسدح على الغنفه و راقد .. سوت الريوق وسارت صوبه قعدت تتأمل في ملامحه الهادي و كان شمله روعه و محطي أيده على راسه ابتسمت له ..
مهره: عبيد عبيد حبيبي قوم الساعة ثمان و نص قوم .. عبيد بعده راقد و ما يحب حده يوعيه و نومه ثجيل ..
مهره: عبيد يا الله قوم " و قعدت تهزه بس ما شي فايده " عبيد قوم عبيد .. عبيد انتبه لها و عقد حوايبه و أطالعها بعصبيه و قعد يحتقرها ليش إنه و عته ..
مهره خافت : قوم لا تتأخر عن الجامعة .. عبيد تذكـر الجامعة و قام من مكانه بسرعة بسرعة و سار و سبح على السريع و لبس بنطلون بني معاه فانيله بيضه مخططه ببني و فوقه جاكيت بني كامل و لبسه على السريع و شال جل في أيده و رجع فيه شعره و عقب سار عند الكبت و فتح و شال أوراقه وظهر من الغرفة و مر على الصالة شافته مهره ..
مهره: تعال ما تبا ريوق .. أشر لها بأنه ما يبا و ظهر من الشقة و وقف أصنصير و نزل وهو ظاهر من البناية دز حارس البناية ..
آندر : What sup sir
عبيد وهو يطالع : أوووهووووه .. Sorry sorry..
أندرو : No don’t worry sir .. ما سواله سالفه عبيد وربع عنه عسب يلحق على التسجيل .. وصل عبيد للجامعه و كان صج تعبان رياضه من الصبح و صل و نفسه سريع و دخل عند Student serves وخذو منه الأوراق و قالوله لإنه مقبول و أوراقه واصله من قبل و عطوه الجدول و سرح عنهم وهو يمشي لأنه يبا يروح حس بعمره يوعان و هو جدا الكوفي شوب و حدر له و شرب له " موكا " و ستدويشات جبن .. إلي كانو في نفس الكوفي شوب منصور و أحمد ..
أحمد: و الله ما شفتها جيف قاعده تطالعني تتحرا بعد إلي صار برد لها ..
منصور: جيه أباك خلق حب ريح ..
أحمد: فرقتني عن هليه ..
منصور: زين غير السالفة..
أحمد وهو يطال آيس كريم : طالع طالع منو هناك ..
منوصر يطالع عبيد: هيييييييييييييه ..
أحمد: تعرفه شوووه ؟؟ ..
منصور: لا بس شفته في الطيارة..
أحمد: شكله خقاق عنبوه ..
منصور: شو تبابه الريال هاه ..
أحمد: يا أخي ما أحب الخقاقيين ..
منصور: لا إله إلا الله ..
أحمد يبتسم له: محمد الرسول الله.. طاع طاع نش من مكانه بروح ..
منصور يطالعه : هيه خله برايه .. و ظهر عبيد من الكوفي شوف لحظ نظراتهم له بس هو مسويلهم طاف أنه ما شافهم و عقب حدر بنايتهم .. وهو على دربه شاف بنت صغيره و شعرها مبلل و شكلها توها طالع من سبوحتها و عمرها بعمـر حمدان ولد خته ابتسم لها و سار صوبها ..
عبيد: شحالج .. " قعدت تطالعه ماسوت له سالفه " .. عبيد شالها.. شسمج يا حلوه ..
شيخه تطالع ويهه : شييييخه ..
عبيد: هلا هلا بشيييييييخه " يعيب عليها " وين باباه ..
شيخه: دوام ..
عبيد: هييييييييييييه .. من وين انتي ؟؟ ..
شيخه: مناك " تأشر على باب الشقة "
عبيد بعبط : الله حلووووو .. مال وين انتي من الكويت ؟؟ ..
شيخه: لا..
عبيد: عيل من وين ؟؟ ..
شيخه: مناك.. مكان بعيد سافرنا نحن..
عبيد ابتسم لها: هلا والله بأهــل نحن و الله.. من بوظبي ؟؟ ..
شيخه بعينها الوساع و ببراءة : لا لا عمر من دبي ..
عبيد عوره راسه : يعني من وين إنتي من دبي من الشارجه و من بوظبي من وين ..
شيخه: هيه
عبيد : الله يلعني يوم ييت أسألج .. تعورين الراس ..
شيخه ضحكت ضحكه صغيره : عمر ياب ليه حلاوة ..
عبيد: منو عمور ؟؟ ..
شيخه: عمور يسوق سياره يوديني عند يدوه ..
عبيد يطوف لها : هييييه انا بعد اسوق سيارة يوم برد البلاد بوديج بسيارتيه ..
شيخه: لا باباه بيفتن عليك ..
عبيد: ليش ؟؟
شيخه : عيييب منقووود ..
عبيد : عاشت الموااااطنه حي ذا الفيس " وباسها على خدها "
شيخه تمسح مكان ما باسها عبيد بعصبيه: عيب عيب أقولك منقود..
عبيد ضحك بصوت عالي : فدييييتج .. خلاص إنتي صديقتي انزين ..
شيخه: انزين حتى عمور ..
عبيد: لا عاده أنا ما أرضا تصادقين غيري..
شيخه: عادي عمر.. كانت تسمع صوت و هي داخل الشقة و يوم ضحك عرفته و فتحت باب الشقة عسب تشوفه و كان يرمس و يا شيخه و يضحك أول مره تشوفه يضحك جيه ..
عبيد يطالع مهره : شواخ حبيبتي شوفي الوحش ..
شيخه تطالع صوب ما عبيد أشر لها: وينه..
عبيد: هناكي ..
شيخه: ماماه أنا أخاف .. عبيد ابتسم لبراءتها..
مهره تي صوبهم : بذمتك هذه الويه الملائكي يقولون عنه وحش ..
عبيد: عاشت وايد مصدقه عمـرج ..
مهره بثقه : هيه عيـل شو تتحـرا .. " و تطالع شيخه " تعالي حبيبتي ..
شخيه خافت : ما ما ما بسير ..
مهره اطالعت عبيد: حرام عليك روعت البنية تتحراني وحش ..
عبيد يطالع شيخه إلي كانت في حضنه: لا حبيبتي هذه عمره الحلوة..
شيخه تبتعد و تدفن عمرها في عبيد: أخـاف.. وشوي تظهر الخدامة يالي هي الثانية سمعت حس عبيد وهو يرمس شيخه ..
ناتي : شيكه تألي ..
عبيد يطالع باب شقه قوم شيخه : يا الله شواخ هذي البشكاره تناديج .. و نزلها من عليه و على طول ربعت الشكه و هي خايفه من مهره ..
مهره : حرام عليك البنت احينه تخافنيه ..
عبيد أونه محـرج : بس يا الله قومي ادخلي داخـل بشوف .. مدت بوزها شبرين و حدرو الشقه ..
مهره تطالع عبيد إلي قعد على الغنفه و فتح الاب توب : ما تبا ريوق ..
عبيد يعابل الاب توب : لا كليــــت ..
مهره: حسااااافه كان ودي أكل وياك .. " عبيد مارد قعد يكمل شغلـه " زين قوم يا الله ..
عبيد يطالعها : بلاج ..
مهره: قـــوم يا الله تعال سو ويايه غــدا ..
عبيد رجع ظهره و قعد يطالعها : نعــم أنا ما ادخــل المطبخ يعني يكون فعلمج ..
مهره: زين ساعدني ..
عبيد يوقف : هذه الشغله لــكم هب لنا نحن الرياييل ..
مهره: هيه أعـرف بس بعد هب عيب الريال يساعد حرمته صح " و غمزت له "
عبيد " ما بتغلبيني يا حلوه " : أنا بسرح أرقـد و إنتي إذا أذن الأذان وعيني زين .. و سار عنها و هي قعدت تطالعه و نشت من مكانها و سارت المطبخ تسوي الغدا ..
.................................................. ..
في الإمارات وصل خالد المستشفى و كشف الدكتور عن حمد و سوالفه شويه فحوصات عسب يطمن على الولد و قال لهم إنه لازم يرقد في المستشفى اليوم ليتابع حالته و لازم الحمه تخف لأنه هذه ارتفاعها بضره .. و في الغرفه إلي فيها حمد راقد ..
خالد يطالع موزه إلي تطالع ولدها: حمد الله على سلامته يا موزه..
موزه تطالعه : الله يسلمك يابو سارة ..
خالد: يا الله قويمي انتي ردي البيت و أنا بقعد عنده ..
موزه: لا يا خالد أنا بقعد عنده ..
خالد: هيه بس أميه اتقول إنه انتي ما راتحتي من يوم يايه من الدوام و هذه و قفتج ..
موزه تبتسم له : مشكور يا خالد و ما عليه أنا بقعد عند الولد ..
خالد: موزه لا تستوين عنيده يا الله طوفي جداميه ..
موزه: خالد لو إنيه ما عرف حمد جان سرحت البيت بدون ما تخبرني .. خالد حمد أنا اعرفه إذا ما لقاني بيقعد يصيح و ما بيسكت أدريبه ..
خالد: على راحتج بس بقول حق أميه اطرش خوليه و لا شموه لـج ..
موزه: مشكور ما تقصر..
خالد: العفو.. ذياب في الدوام ؟؟ ..
موزه: هيه في الدوام ..
خالد: هيييه .. " و يطالع حمد " مبزاي ولدج ..
موزه: شووو لا حبيبي ولديه مب مبزاي شرات ساروه بنتك ..
خالد: هاه اسمع حد يغلط على بنيتي ..
موزه: رح زين هذه بنت هذه ..
خالد: يا الله عاده عن الغلط..
موزه: أسميييييييييييييها دلوووووووعه ..
خالد: هب وايد شويه و بعدين الدلع مخلوق حق البنات هب الأولاد ..
موزه: و كله حاطه على حمدان ولديه الفقير المسكين ..
خالد: هو ليش جيه دومه يضربها يا بوج ما خلا عليها عظم صاحي ..
موزه: خله يأدبها الدلوووعه " و ابتسمت "
خالد: أيه ما يسوى علينا هذه قبل لا ياخذها مسوي فيها جيه عيل جيف يوم بياخذها ؟؟..
موزه تضحك : لا عاده ذيج الزمان ما يروم يسويلها شي أنا بوقف له ..
خالد يبتسم لها : هيه جيه أباج خاله و عمه زينه لها .. عيل خله أي يوم و يقولون ضاربنها و لا شاتمنها أسميني ما بسكت عنه و بأدبه ..
موزه: لا إن شاء الله بيتفاهمو .. و بعدين حصة ما بتسكت هنه ..
خالد: هبت ريــح هذه الحرمة "وشوي يرن تلفونه و كانت سارة بنته " ألــــــوه..
ساره وهي تصيح : ألوه ألوه باباه ..
خالد يطالع موزه: هلا حبيبيتي اشفيج ..
ساره و هي تباغم : باباه حمدانوه الجلب ضربنيه على راسي ..
خالد: إنا لله وإنا إليه راجعون.. و جيه ضربج .. " يطالع موزه و يهز براسه "
سارة : ما اعرف و الله لا أضربه والله " و تحولف الحرمة "
خالد ابتسم: هيه حبيبتي لا تخلينه بيضربج اضربينه .. وينه هو أحينه ؟؟ ..
سارة: عند إديده ..
خالد: زين وين أمج..
ساره تمسح دموعها: ماماه باباه يباج .. " و عطت أمها السماعة و قعدت حذاها ..
حصة: ألو..
خالد يبتسم: Halooooooooooo you speak English.
حصة تبتسم: خالد أرمس عدل ..
خالد يتمصخر عليها : No speak English ??
حصة أونها حرجت : خـــالد عاد ..
خالد يضحك : شحـــالج و شحال أبـوج ..
حصة: الحمد الله بخير و عافية ما نشكي باس ..
خالد: زين إنتي احينه خوزي الحرمه عن ريلها و الله بيكفينا شره ..
حصة ما فهمت شو يقول : عن منووووه ؟؟ ..
خالد: عن ريل بنتج من احينه ذابحنها من الضرب ..
حصة فهمت و ابتسمت : هههههههههههههه اسكت حد من العرب قاعد حذالي ..
سارة اطالعت أمها : ماماه ترمسين عني لاه اعرف أنا أعرف " و باغمت الحرمة و العبره خنقتها "
حصة : لا حبيبتي هب انتي هذه عموه موزه عسب تهزب حمدان لـج .. بس سارة هب مصدقه ..
خالد: سكتي بنتج انتي احينه و أنا خلاف بيكم زين و يمكن بعد أتأخر ..
حصة : إن شاء الله فمان الله ..
خالد يطالع موزه : مشكله يوم إنه عندك يهال دلوعين و مبزاي على الآخـر .. موزه اطالعته و رفعت له حايــب..
.................................................. ..
عقب ما خلص عبيد من صلاته على طول سدح عمره على الشبريه و في نفس اللحظة دخلت عليه مهره ..
مهره: عبيد ما تبا غدا يا الله تعال..
عبيد يطالعها: زين بي بي.. و ظهرت و هو قام من مكانه و ظهر وراها شافها سايره المطبـخ أما هو سار غرفه الطعام يطالع شو الغدا قعد على السفرة يترياها و عقبها بدقيقتي ياته و شايله الماي وياها ..
مهره تطالع عبيد: تفضل.. " عبيد قعد يطالع الأكـل " مسويتلك مجبوس والله بيعيبك " و عبيد نقل نظره لصحن السلطة " هذه سلطه بعد بتعيبك مسويتها لك " عبيد وهو يعض على شفايفة ويطالع الصحن إلي حذال الماي " هذه سلطه روب .. " عبيد اطالع صوب سلطه الروب " ..
مهره بعبـط : هذا ماي .. عبيد ما استحمل و قام من مكانه و سار المطبخ و قعد ناقع عليها من الضحك بس ما ظهر صوت عن لا تسمعه و عقبها شال التباسكو وروح صوبها .. مهره من ظهر عنها عبيد اضايجت تتحرا ما عيبه الأكـل بس شافته وهو ياي من المطبخ و قعد مجابلنها ..
مهره: آسفه أدري ما عيبك الأكـل بس اشو أسوي ..
عبيد و بدون أي تعبير على ويهه و بنبره غليظة : نجبي الغدا ..
مهره ابتسمت و شافته يمد الصحن صوبها و شالته عنه و حطت له و قعد هو يطال و هي تطالعه تتريا يقول شي بس هو ما تكلم ..
مهره تطالع بإعجاب : عيبك الغدا ..
عبيد مهتم بأكـل : هممممممممممممممم " و هز راسه "
مهره تباني أزيد لـك ؟ ..
عبيد اطالعها بعصبيه : لاء ..
مهره تبا تغير الجو المتوتر: زين قولي تسلم أيدج.. عبيد كمـل أكـله و لا سوا لها أي سالفة .. مهره تعبت منه و حطت لها في صحن و قعدت تاكـل .. و عقب الغـدا عبيد قعد يطالع التلفزيون و مهره في المطبخ تنظف و عقبها ياته بدله الجاي و القهوة و يوم شافها ابتسم على بس هي ما لحظت ..
مهره تيلس حذاله : هاه تبا شاي ..
عبيد أونه هب مهتم لها يطالع التلفزيون : هيه .. مهره جبت له الشاي و مدت أيدها له و هي تطالع التلفزيون و ما انتبهت وهو بعد نفس الحركة إلي مسويتها هو مسويها و بالغلط يات أيده في أيدها و انجب الجاي عليهم و إلي تأثر أكثـر مهره ..
عبيد يبعد أيده :أسسسسسسسسسسسسسس " و غمض عينه من الألم " مهره صرخت صرخه صغيره .. عبيد اطالعها يبا يفتن عليها بس شافها بعد هي مغمضه عينها و ميوده أيدها بألم .. ما هانت عليه يفتن عليها .. مهره انتبهت على عمرها و قامت من مكانها و سارت المطبخ و شغلت الماي : أنا غبيه أنا غبيه احينه بفتن عليه و الله آسفة يا عبيد و الله آسفة .. عبيد تنهد و قام من مكانه و سار لها المطبخ وو قف حذالها و مسك أيدها وشافها حمررره على بشرتها البيضة ..
عبيد يطالع أيدها و مستهم: تعالي نحن احينه ما عندنا شي بس بنتقزر .. مشا و مشت هي وياه ماسك أيدها مهره بدنيا دايره عليها نست الألم نست كل شي بوقفتها ويا عبيد .. قعدها عبيد على الشبريه و سار و ياب لها معجون و حطى لها على أيدها ..
عبيد: ما عليه ما يستاهل تسيرين المستشفى لأنه حرق من الدرجه النص بعد " و ابتسم لها "
مهره نزلت عينها و كانت ايده بعدها في أيدها و شافت أيده الحنطاوية بعد محمره و شالت المعجون من أيده ..
مهره مبتسمة : حتى انت تبا معجون " و حطت له " و جرحك بعد من الدرجة النص .. و قامت عنه عسب تنظف المكان إلي انجب فيه الشاي وهو قعد يطالعها و تنهد و انسدح على شبريته ..
أما في شقه أحمد و منصور.. منصور توه واصـل شال في أيده الأغراض ..
منصور : أحمدوووووه أحمدووووه تعالي ..
أحمد وهو ظاهر من المطبخ و في أيده قلاص ماي : هلا بـلاك انت ..
منصور: يعني ما بتي تشل عنيه شوه ..
أحمد و أيده على فريم المطبخ و يأشر له بعينه : شووو هذا ..
منصور محرج: يا الجلب تعال شيله هذه زطك الله ياخذ عدوك ..
أحمد فرحان: هلا والله هات هاته عنك لا اتعب عمـرك انت أمره أنا حاظر أفا عليـك ..
منصور: كـله بس عسب أكـل و لا أنا بتوقف ليه مسطن ..
أحمد: فدييييتك عارفنيه ولد عمك أنا ..
منصور وهو يسير صوب الصالة : قووووم سير هاتلنا الغـدا قــوم ..
أحمد مبتسم: إن شـــاء الله مـــا طلب ولـــد العم في أوامـر ثانية ..
منصور يشغل التلفزيون : لا سير هاته انت بس ..
أحمد يسحب منصور من على جتفه: قوم ويايه على الأقل يب المـأي يا الفاسد .. و سارو المطبخ عسب يجهزون حقهم الغـدا ..
.................................................. ..
في الإمارات سلطان قاعد ويا ربعه في ستار بوكس في الستي سنتر و قاعديـن سوالف و يا ربعهم ..
سهيل ولد عمه سلطان و مايد: جب زيــن انت اصلن ما تنفع إلي ينفع عبيد أخخخ بس أخخ تزوج ..
سلطان: هيه بويه لازم هذه المساعد في المغازل ..
صالح ربيعهم : ما عليـك منه زيـن خله ويلي عنك ..
سهيل: هاه مايد ما بتسير ويايه عند هذولي الغراشيـب ..
مايد يطالع صوب الغراشيب : لا بويه لا تودنيه هندهن تراني أنا البستحي منهن ..
حميد : أسميك يا سهيل .. أقولك قوم يا الله انا بسير وياك ..
سهيل: بس أبا أطالعهمن ما أبا أرمسهن ..
حميد: هيه دامها جيه خلاص سرينا .. وقام سهيل وياه حميد و سرحو صوب البنات ..
مايد: شو يبوبهن بس لو وحده تبرد فواديه و تسويلهم حركه قويه جان و الله اضحك عليهم ..
صالح يضحك : شوف شوف سهيل هب سهل الريال ..
مايد : مسكيييين حالك يا حميد .. سهيل و حميد يفتـرن صوب البنيات و بنيات متات ضحك عليهن و عقبها روحن البنات عنهم ووقف سهيل يطالعهن بويه خالي من التعابيـر ..
سلطان يضحك : تعال بويه تعال اسميها قفطه .. وهو يطالع سهيل لمح ذياب خاطف من ورا سهيل و عقبها انتبه له و شافه ذياب و كانت وياه حرمه مغشايه " هذه ذياب شسالفه و احينه بدايه الأسبوع "
سهيل ييلس مكانه : و الله ما يستحن من بنات ..
صالح: شو تبابهن ؟؟ ..
سهيل: و بعد نترزق ..
مايد: وينيه حميد ..
سهيل: قلت له يطلب لنا شي نشف عليه ريجي عنلاتهن .. وشوي يرن تلفون سلطان..
سلطان: ألوه... مرحبتييين هلا .. هاه منووووه ؟؟ .. بلاه ......... هيه أحينه بييه لا تخاف بسير إليها انت بلاك عنبوك ..... هههههههههههههاي هيه .... لا انت خلصه أنا ما عرف ... هيه بسير له باجر تراه ورا البيت انت بلاك ... زين يا بو ساره احينه بنسير انخطف عليها بعد شو تبا .. هيه أمايه تقول إن شاء الله .. شو شو تبا ؟؟ ..
هيه عشا بيب حقها ما يغلا عليها أم خالد .. هههههههههههههههاي .. زين يا الله فمان الله ..
سلطان وهو يقوم : أنا استأذن ..
مايد وهو قاعد يطالعه : وين بتسير ؟؟ ..
سلطان: المستشفى..
سهيل: ليش ؟؟؟؟؟ !!!!!!!! ..
سلطان: و لا شي بس و لد الرضيعة مريض شوي ..
حميد وهو ياي: وين يا الربع وين ساير يا سلطان..
سلطان: و الله شويه ولد الرضيعه ميهود في المستشفى ..
حميد: سلامات ما يشوف شر ..
سلطان : الشر ما اييك .. عن أذنكم ..
مايد: خذني وياك يا سلطان ..
سلطان: قوووم .. هبابنا.. و سرحو الشبيبه للمستشفى و قعد حميد و سهيل يرمسون في ستار بوكس .. بعد عشر وصلو الشبيبه للمستشفى و سألو عن غرفه حمد و على طول سارو الغرفة ..
في الغرفة شمه بعدها تقلب في المجلة يمين ويسار ملت مسكينة : أف ياليت ما ييت احينه عوشه وخوله يسولفن..
موزه قاعد على الكـرسي : و الله ما قلت لـج تعالي زين ..
شمه: بس انزين بس .. وشوي يندق عليهم الباب و كان سلطان و مايد ..
سلطان و مايد : السـلام عليكو رحمه الله و بركاته .. " سلطان يطالع موزه "
شمه وموزه : و عليكم السلم ورحمه الله وبركاته ..
سلطان: سلامات ما يشوف شر بو سلطان ..
موزه تبتسم وهي تعدل وقايتها : الشر ماييك يا بو حمد ..
مايد من ورا سلطان: حمد الله على سلامه ولدج يا موزه ..
موزه: هلا مايد الله يسلمك و يسلم غاليك ..
مايد يطالع شمه إلي ارتبشت يوم سمعت حسه : شحالج شمه ..
شمه : الحمد الله بخييييييييير .. " سلطان اطالعها بنص عين " .. بسم الله بلاك أجاوب عليه بلاك ..
مايد يسير صوب حمد: فديته الدلوع راقد ..
موزه: حتى انت ياتك العدوه ..
سلطان : صدقه ولدج ما فيه أدلع عنه ..
موزه: هيه و انت امره عاده حاط عليه ..
سلطان : ذياب يـالج شوه ..
شمه : لا بعده مايا ..
سلطان: شفته في الستي يمكن وياه هند حرمته ..
شمه تطالع موزه : ليش ما عنده دوام هو شو ؟؟ ..
موزه حرجت و نزلت عينها : هو هنيه يعني ..
سلطان حس إنه موزه ما تعرف إنه هو هنيه : هيه شفته .. و اطالع مايد مايد رد له بحركه أونه ليش قلت لها ..
و قعدو يرمسون وينسون موزه و موزه من داخلها بتحترق " شو يعني هذه ولده ليش ما سأل عنه ؟؟ ما يهمه كثر ما تهمه هند الله يسامحك يا ذياب الله يسامحك " .. أما عند ذياب وهند ذياب واقف عند الإشارة و عقبها ضربت الإشارة خضره و تحرك 1ياب و خذ الدوار و عقبها دخـل شعبيه قوم هند إلي ما تبعد عن شعبيه قوم موزه و نزلها وو قف السيارة عند دروازه بيتهم ..
ذياب يطالع هند : هاه الغلا احينه أحسن ..
هند: الحمد الله .. " تبتسم " ما بتنزل ؟؟ ..
ذياب: لا هب نازل بسير شوي البيت و بخطف على العيال بعد ..
هند : و هي تنزل يا الله عيـل فمان الله .. و صكت الباب وراها و دخلت البيت .. أما ذياب من بعد ما اطمن على هند حب إنه يطمن على عياله بما إنه في البلاد و سرح على طول بيته و هو مشتاق حقهم .. وصل البيت و دخ السيارة في الحوي و بند السيارة و نزل منها و على طول حدر الصالة بس ما حصل حد في الصالة و الصالة كانت ريحتها فكس و ركب الطابق الثاني بعد ما حصل حد و سار عند الخدامه بس بعد ما حصل الخدامة تروع الحبيب وعلى طول دق لموزه بس موزه ما تشيله مره مرتين و ثلاث بس موزه ما تشيله تيبس فواده ودق حق خالد ..
خالد إلي كان لابس بجامته وقاعد على المنامة و يا حرمته و أمه و أبوه و خوله و عوشه خت حصة و حمدان إلي يلعب و يا يده و سارة قاعده حذال أبوها لا يضربها حمدان ..
خالد يطالع تلفونه : هذا ذياب ..
أم خالد: شوفه شو يبا ..
حمدان يطالعه يده : أبويه ..
خالد يشيل التلفون : ألوووه .. و عليكم السلام خير يا ذياب .. هاه .. موزه لا في المستشفى ..
و عند ذياب ذياب متفاجأ : في المستشفى شو تسوي هناك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!! ..
خالد: لا تخاف ما فيها شي.. بس حمد تعبان و رقدوه في المستشفى..
ذياب متروع : بلاه شي يعورة ؟؟ ..
خالد: ارتفعت عليه درجه حرارته و ودينها المستشفى لأن الدكتور قال لازم يقعد هناكي على الأقل يوم ..
ذياب: متى صار هذه الكلام .. و أنا ما عرف !!!!!!! ..
خالد: اليوم العصر انت لا تتروع هو بخير و عافيه.. و حمدان و الخدامة عندنا لا تخاف ..
ذياب: مشكور ما تقصر يا بو سارة .. أنا بسير عندها أحينه و خلاف بي باخذ حمدان والخدامة ..
خالد: يصير خير ..
ذياب: يا الله وداعة الله .. و بند عن خالد و على طول سار المستشفى يطمن على حمد و موزه .. وصل المستشفى و سال عن حمد و عن الدكتور إلي عالجه و دخل عند الدكتور و قعد يطمن عن حاله حمد إلي ما عليها أي خوف بس يبون يطمنون إذا الحمه بتخف لأنه وايد بضره إذا ما خافت بتأثر على جهازه التنفسي .. شكر ذياب الدكتور و ظهر عنه و على طول روح برع المستشفى و دق حق موزه بس موزه بعد ما تشيله ..
فتح عينه حمد و أول شي سواه الصياح لأن المكان غريب عليه و ما شاف أمه .. موزه سمعت حسه و يات صوبه و قعد تهديه وهو من شاف أمه زاد بصياحه و تنهيده ..
شمه: زين ما بس حشرتنا .. " موزه أطالعت شمه أونه أنجبي "
سلطان: تراه بتيبين و لد شراته عنلاتج زاد ..
شمه: بن عروه أنا ما بيب ولد جيه صياح ..
مايد: لا إله إلا الله ..
موزه: محمد الرسول الله .. مايد بويه سير ازقر النيرس هذه هب من وراها فايده..
مايد يطالع سلطان : إن شاء الله .. يا الله سلطان .. و ظهرو ينادون النيرس عسب تنادي الدكتور و سارت و نادته و يا الدكتور يكشف على حمد إلي خفت درجه حرارته و طمن موزه عليه و ظهر عنها ..
سلطان يطالع حمد: حمد الله على سلامتك يا وحش .. " حمد مبقق عينه يطالع سلطان بعينه الوساع و الشعر على يبهته "
سلطان يلعب بشعره : حلقيه يوم بيظهر ..
موزه ترفع شعره عن عينه : إن شاء الله بس خله يظهر بالسلامة صح حبيبي .. " حمد اطالع امه ابتسم لها ابتسامه باهته و جنه ماله خلق " موزه دمعت عينها يوم شافته جيه أول مره تشوفه ماله خلق و لا دومه مهيل عليها في البيت بصريخه و صياحه .. في هذه اللحظة لوته موزه على حمد ما قدرت ما تتخيله إنه ما يكون موجود.. شمه يوم أطالعت هذه المنظر ابتسمت و سلطان اطالع شمه أونه معصب أما مايد اطالع شمه و ابتسم حقها ..
مايد: خلاص يا موزه بس الحمد الله الولد ما فيه إلا كل خير ..
موزه: الحمد الله .. وشوي يندق عليهم باب الغرفة محد كان متوقع إنه أي بهذه اللحظة ..
ذياب وهو شايل الدبدوب الكبير : السلام عليـــــكم ..
سلطان: مارحبا مارحبا كبار هلا هلا بذياب ..
ذياب: هلا فيك يا سلطان " و يدقه خشه " شحالك مييد ..
مايد: الحمد الله بخير و عافيه " و يدقه خشم "
ذياب يطالع شمه بابتسامه : شمووووه شحااااالـــج ..
شموه : الحمد الله بخيييييييير .. اشفييييك ؟؟؟؟؟؟؟؟ ..
ذياب: ما فيني شي ..
شموه: بسم الله الرحمن الرحيم ..
ذياب: هاج تعالي شيليه ..
شموه: لمنوه يايبنه ..
ذياب: للبطل حمد ..
شمه تأشر على حمد : اشوفه وين وده له ..
ذياب التفت صوب شبريه حمد : حمد حبيبي حمد الله على السلامة .. " موزه ابتعدت و حمد يطالع الدبدوب الكبير إلي لونه بيـج و في النص ورود حمره و يا أبيض " لا تخاف حبيبي هذه لـــك .. و يحطه له جدامه ..
حمد جرب منه شوي شوي يطالع فاج عينه أول مره يطالع دبدوب كبير و لا أكبر منه ..
ذياب يبتسم و يطالع موزه : شحالج حبيبتي .. موزه حرجت اطالعت حمد و هي محرجه .. أما سلطان و مايد و شمه استحو و ظهرو برع الغرفة .. و بعدين ذياب قاصد هذه الحركة أولا يباهم يظهرون و ثانـيًا يبا يحرها جيف تحقره و ما ترد على اتصالاته ..
ذياب يطالعها: حمد الله على سلامته ..
موزه : الله يسلمك ..
ذياب يطالع حمد : هاه حمد عيبك .. " حمد يلعب و لا همه "
موزه : عيل ييت ..
ذياب يطالعها : ليش ما خبرتيني ؟ ..
موزه : إلي يبا الصلاة ما تفوته ..
ذياب: هيه بس إنتي ما تشيلين التلفون جيف تبيني اعرف هاه .. إنتي ليش ويايه يجه ؟؟..
موزه : انت اصلن ما يهمك إلا هند وبس ..
ذياب يتنهد : آآآآآآآآآآآآآآآآآه موزه ..
موزه : ذياب بس الله يخليك ..
ذياب : موزه .. إنتي الله يخليج فهميني الله يخليج ساعديني .. كل ما ييت أكحلها تنعمي في عيني ليش ؟ .. هند أوووه موزه .. " غلط في أسمها "
موزه : معلوم بتغلط في أسمي و جدامي بعد ..
ذياب: لا إله إلا الله محمد الرسول الله .. موزه خلاص فضيها سيره .. " و سكتو حوالي 5 دقايق و شوي يرمس حمد و هو يطالع أبوه و يسولف له و ذياب مبتسم هب فاهم له بس عايبنه وهو يرمس صوت الصغير حلو "
ذياب يطالع موزه : فديته .. " موزه مدت ايدها لخده حمد و ابتسمت .. ذياب شال و رده حمره من الورود إلي على الدبدوب و عطاها حق موزه " ..
ذياب: هاج ورده حبنا " و ابتسم "
موزه : هاتها " و قعدت تلعب فيها " ..
ذياب: انتي سيري و أنا بقعد عند حمد ..
موزه : لا حبيبي أنا بقعد عنده ..
ذياب ابتسم : فديييييييييتج انا أحبـــج .. بس سيري انا بقعد لأنه شكلج تعبان ..
موزه ياتها الضحكه بس يودت عمرها : لا انا بقعد ..
ذياب: موزه ما نبا نسوي شي من لا شي الله يخليج انا بتجفل فـ حمد الله يخليج سيري و لا تقعدين تحرجين أعصابج على شي ما يسوى روحي ..
موزه: ذياب و الله حمد ما يبا غيري ..
ذياب: لا بس هذه المره يبا غيـرج " و سار لها ووقف جداها " حبي الله يخليج ما اباج تتعبين أكثـر سيري البيت " و رفع أيدها و مررها على خدها " ..
موزه اطالعته وهي مستحيه و عينها تلمع بطرقه عجيبة : إن شاء الله ..
ذياب ذاب في سحر عينها : أحبج أنا .. " و ابتسم لها " و عقبها زقر سلطان عسب يوديها البيت و روحت موزه وشمه و سلطان اما مايد فقعد ويا ذياب عسب يسولف وياه ..
|