لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-09-17, 02:09 PM   1 links from elsewhere to this Post. Click to view. المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مميز


البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325692
المشاركات: 233
الجنس أنثى
معدل التقييم: الفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 951

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الفيورا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

9

فُتح باب مكتبته، وتلقائيا نظر ليث لجهته يرى من الداخل، متوقعا إما جود أو زينة، ليرفع حاجبا بتفاجؤ عندما تبين أن الداخل كانت نوف.

بدت متوجسة بعض الشيء وهي تمسح بنظرها على جوانب المكتبة، قبل أن تسأل: جود كانت هنا؟

ذكرت زينة أن ابنتها نوف كانت من النوع المنفتح، الذي يأخذ ويعطي مع الناس بسهولة، لكنها لم تعامله هكذا، بل شابها نوع من التوتر. لم يرد الضغط عليها فتركها براحتها تتعود عليه.

أجابها أخيرا بابتسامة: توها كانت عندي بس راحت لما شمت ريحة الأكل من المطبخ./ أردف بتسلية: طبخ أمك جاب راسها..

ضحكت نوف بخفة: صديقاتي كل أسبوع كانوا يسنترون عندي.. كنت أظن إنهم يبغون خشتي بس تبين أنهم ملهوفات على طبيخ أمي. ما أتعجب من حالة جود..

ضحك هو بدوره من تعليقها، ليبتسم عندما توقف لملاحظته أن نوف كانت تشبه أمها في ضحكها.

استأذنت نوف لتخرج فاستوقفها: تعالي، أبغى أعطيك شي قبل ما تطلعين..

أخرج نسخة موقعة من آخر رواية نزلت له، يعطيها لها عندما اقتربت: أمك قالتلي إنك متابعة لسلسلة رواياتي وما قدرتي تشترين روايتي الأخيرة لأن النسخ كلها انباعت.. عشان كذا..

بدت نوف مذهولة وأكمل: إذا ربي كتب إني أنشر رواية بعدها، أول نسخة بتكون لك.

قالت والفرح ظاهر في نبرة صوتها المرح: يعني صرت في أي بي؟

أومأ بموافقة: في أي بي ونص..!

تذكر ما اعترفت له زينة في ذات أمسية..

(بنتي نوف.. ما عمرها حست إنه كان لها أب..)

قد قال لزينة أنه سيعامل ابنتها بحسبان ابنة له، وهذا ما سيفعل.

:

كانت تعد قهوة لنفسها عندما أحست بأحد يحتضنها من الخلف، بيد دافئة تقيد خصرها، وأخرى تمتد لتنزع ملقط شعرها بعيدا، تاركا لشعرها ينسدل إلى كتفيها بطبيعته المموجة.

سألته بابتسامة: وش العداوة القائمة بينك وبين كليب شعري؟ كل ما تشوفه علي تنزله..

أدارها ليث بخفة جهته، لترى ابتسامته المتسلية، والافتتان الفاضح في عيونه: وش نسوي لو يمنعني أشوف المنظر الجميل هذا؟/ استطرد بتفكير: تدرين إن شكلك يتغير على حسب حالة شعرك..؟

ضحكت برقة، لا تدري ما يهدف إليه لكنها مستمتعة بقربه على أية حال: طيب..؟

أكمل: لما يكون مرفوع لفوق يعطيك صرامة حلوة وهادية..

سألته بفضول: ولما أخليه حر؟

أجابها بهمس حار: يخليك فتنة، ويخليني أنسى عقلي..

وكان سيثبت لها مدى نسيانه لنفسه، وكانت ستتركه ليفعل ما يشاء، لولا أنها سمعت صوت جود ونوف يقترب لجهة المطبخ، لتخطو بعيدا عنه تحاول أن تضبط نفسها.

سمعته يتنهد ثم يتوعد بخفوت معني لها، يجعلها تحمر أكثر: لقاءنا الليلة../ رفع ملقط شعرها وهزه بغمز: وهذا بيكون رهينة عندي..

خرج والفتاتان يدخلان. سمعت جود تتساءل وهي تنظر في أثر والدها: وراه يبتسم كذا لنفسه؟

سمعت نوف تهتف بدورها، توقظ زينة من غفلتها: يا جميل، أدينا وجه!

/

/

انتهى الفيلم الوثائقي الذي كانا يشاهدانه، ولاحظت التفات ياسر لها، كأنه يريد قول شيء..

سألته: وش فيه؟

بدأ يقول وفي ملامحه التفكير: ما لاحظتي إنك أبد ما تتكلمين عن نفسك معاي؟ ما عرفت إلا اللحين إنك مهووسة أفلام وثائقية..

حاولت التخفيف عنه، مستغربة من اهتمامه بهذا الأمر: ما فيها شي..

هز رأسه بــلا، ورد عليها بحزم، بعمق صادق: كيف أعرف عن ناس ثانية، وأكثر وحدة أبغى أعرف عنها ما أعرف عنها إلا قليل؟

سألته بدورها بخفوت مرتبك: وش اللي تحب تعرفه..؟

ابتسم بتشجيع: أي شي تحبين تتكلمي عنه..

أخذت عندها تتكلم عن حياتها، عن أبيها المرحوم ذو الصرامة الحنونة، عن أمها عظيمة القلب، عن أخيها الصغير الوحيد المشاكس المحبوب. أخذت تتكلم عن مجال دراستها، عن عملها لفترة في القسم النسائي لأحد البنوك الكبيرة، كيف أنها ضجرت من عملها ذاك واكتسبت شغفا لدراسة التاريخ. أخذت تتكلم عن هواياتها، عن مواد قراءتها ومشاهدتها المفضلة. أخذت تتكلم عن ما تحب وتكره من طعام، ما كانت ضعيفة تجاهه، كيف أن الوحام أفسد عليها الكثير. أخذت تتكلم عن السفر، عن حلمها في زيارة اسطنبول.

أخذت تتكلم وتتكلم وتتكلم.. وياسر كان مستمعا منصتا لها، اهتمامه كله مصوب ناحيتها لا يزل للحظة.

لا تدري متى داهمها النعاس، ومتى استغرقت في النوم. كل ما تعرفه أنها استيقظت على الكنبة، نصف مستلقية على ياسر الذي كان نائما في جلوسه، ضاما لها بين ذراعيه. لم تكن أبدا بالوضعية المريحة، لكنها مع ذلك لم ترد تحريك عضلة، شاعرة بدفء يغمرها.

:

قد شعر أن الدنيا لا تسع مقدار سعادته عندما استغرقت بيان في النوم بين ذراعيه. كان أشبه بالمسكر، التنعم بدفئها ونعومتها وعبير شعرها. فكرة أن ينام وحيدا في تلك الغرفة جعلته يشعر ببرودة قاتلة.

لذا قال لها عندما حل المساء: إنتي وساري ناموا عندي من اللحين ورايح. خلاص.. تعودت.

بدا على ملامح بيان التردد: بس..

ليكمل هو بحزم: أدري إني نسيتك، وأدري إن بيننا نقاط لازم تنحل، لكن هذا مو معناته إني ما أعتبرك زوجتي، وإن هذا الوضع اللي حنا فيه عاجبني. بعد ليلة أمس أحس إني مقدر أنام إلا وإنتي جنبي وفي حضني..

اعتلت الحمرة ملامحها، ماسحة ظهر عنقها بحرج، ووجد ياسر أنه كان يستمتع بجعلها تخجل: طيب، بننام عندك الليلة..

لن يضغط عليها، ولن يطالب بأكثر من هذا، على الأقل حتى يعرف ماهية الحاجز المبني بينهما، وحتى يبدأ بإصلاح ما أفسده.

/

/

رتبت قسمها بحيث أنزلت بمساعدة عمها سريرها الفردي من غرفة نومها في الطابق العلوي، إلى غرفة الجلوس في الطابق السفلي، حتى لا يضطر جواد إلى صعود الدرج. فسرت له لحظة دخوله قسمها: بتظل هنا لين جرحك يتعافى.

بعد ذهاب الكل، بقيا لوحدهما في القسم. وترها وجوده هنا، لكنها سرعان ما تمالكت نفسها، لأنه لم يكن هنا سوى لتعتني به ورد جميله، ليس لأنه عاد إليها.

سألته متجهة إلى المطبخ: وش تحب تاكل؟

سمعته يرد وراءها: مالي نفس فأكل من برا..

سألته هذه المرة وهي تنظر إليه، فهي لم تقصد أن تطلب له وجبة من الخارج: وش تحب أسويلك؟

رأت العجب يرتسم على ملامحه: من متى وإنتي تعرفين تطبخين؟

هزت كتفيها: من فترة، بس مو لذاك الزود..

نظر إليها عندها بنظرة عديدة المعاني لم تفقه أي منها، ليجيبها أخيرا بهدوء: سوي اللي تحبيه..

من ضجرها والحاجة لأن تصنع لنفسها ما تريد دون مساعدة الخدم، أخذت تبحث في اليوتيوب عن طرق تحضير وجباتها المفضلة. لم يكن الطبخ يستهويها وغالبا ما أخفقت فيه.

صنعت له الباستا، أكثر طبق تتقنه، لكن ربما لن يرتقي لذائقة جواد، فهو نشأ على يد أمهر طباخة عرفتها، أمه العمة عبير.

كانت مفاجأة عندما أنهى صحنه كاملا، وحاولت ألا تُظهر مدى سعادتها المحرج أمامه.

أخذ أدويته بعدها، ثم أغلق عينيه ليرحل إلى عالم الأحلام، معطيا لها الحرية في تأمله تحت الإضاءة الخافتة القادمة من الخارج.

كانت مستلقية على الأريكة مقابله، تمسح بنهم على كل تفصيل منه. لطالما كان انطباعها عنه أنه ملكي المظهر، موجع الجاذبية. أهم تفصيل منه كانت محرومة منه هذه اللحظة، عيونه، تلك الجواهر السود اللاتي تلسع من برودتها تارة، وتذيب من اشتعالها تارة أخرى.

تمنت للحظة مجنونة أن تمد يدها تفسد ترتيب شعره البني الكثيف القصير، تمنت لو تستطيع مسح إبهامها على شفته السفلى، تمنت لو توقظه لتغرق في بحر عيونه. لكنها بقيت مكانها تتأمل والشوق يمزقها بسطوته.

تعرف أنها لن تستطيع النوم قريبا، فبدأت أفكارها تقودها إلى اليوم الذي وهبت قلبها فيه لذاك النائم.

سُئلت مرة متى أحبته، لكنها لم تنطق بإجابة. فالحقيقة قد تكون محرجة بعض الشيء.

أحبته من اللحظة التي لاحظت فيها وجوده، أحبته قبل أن تعرف ما معنى تلك الكلمة.

كان اللقاء الأول الذي تستطيع تذكره بوضوح هو في الجنازة التي أُقيمت لأمها. كانت في الخامسة وعرفت لتوها أن أمها قد ذهبت في سفر لن ترجع منه.

كانت تبكي في زاوية بعيدة عن المعزين وعن أبيها عندما جلس ولد أكبر منها جانبها. حاولت عندها كبت دموعها، فهي رأت أن بكاءها عند الناس، عند أبيها، جعلهم يحاولون منعها منه، راسمين ابتسامات زائفة حتى وهم تعساء. لم ترد رؤية تلك الابتسامات الزائفة، ليس وأمها قد رحلت.

قال الولد الجالس جانبها عندها، يفاجئها: ابكي، ابكي زي ما تبغين..

استغربت منه لا يمنعها مثل الباقين، لكنها سرعان ما رجعت إلى البكاء. أحست يده فوق رأسها، مربتا عليها، مخففا عنها، لكن دون منع، دون كبت.

لا تدري كم مضى من وقت حتى هدأت، تسأله بصوت متقطع: مين.. إنت؟

مسح آخر الدموع من عينيها قبل أن يجيب: تعرفين عمك طلال؟

أومأت له بنعم. كانت تحب ذلك العم، دائما ما كان يحضر لها الحلوى.

أردف: أنا ولده.

رمشت لتستوعب: عمي طلال عنده ولد ثاني؟

-: إيه، سعد أخوي الكبير. أنا أجي بعده.

أمالت رأسها بفضول: واسمك؟

أجابها بابتسامة صافية: جواد.

بقي ذاك الاسم عالقا في بالها، تسأل عنه أباها كلما ذكر زيارة عمها طلال لهم، ليضحك ويجيبها بنعم، جاء ولده جواد معه.

تذكر مرة رأته يتوضأ عند المغاسل، فسألته عما يفعل، فأجابها.

انتابها الفضول لتعرف أكثر. ليسألها: ما شرحوا لك في المدرسة؟

امتعضت ملامحها بضيق طفولي: إلا، بس الأبلة شرحت مرة وحدة.

عندها علمها الوضوء بصبر يثنى عليه، فهي تذكر كيف كانت بطيئة الاستيعاب في صغرها، وعلمها من بعدها الصلاة، لتبدأ من ذاك اليوم مشوار لم تقطعه قط.

تذكر مرة دافع جواد عنها بإصرار مستميت عندما اتهمها أبناء عمومتها بأنها هي من أطلق سراح الدجاج ليضيعوا ويؤكلوا في أحد الزيارات لجدها عمر. كانت مبهورة بحق لاستعانته بأدلة كثرى تدل على براءتها من تلك التهمة.

ربما كان صبره لكونها مجرد طفلة صغيرة وحيدة، لكنها كانت تفرح بأقل اهتمام منه، فهي تذكر فرحها لذكر عمها طلال مرة أن جواد أصبح من يختار الحلوى التي يحضرها لها.

مرت السنين وتعلقها به يزداد، رغم تفرقهم بحكم العمر.

تذكر مرة انشغل عنها والدها، فطلب من جواد إيصالها إلى البيت من مدرستها المتوسطة.

لا تدري لم بدا عليه الضيق لمرآها بينما هي تكاد تتقطع فرحا. سألها حال ركوبها في الخلف: زميلاتك يتغطون؟

أجابته تتذكر زميلاتها اللاتي تغطين من الصف السادس: إيه..

أردف يسأل، مبقيا نظره على الطريق: ليش ما تتغطين إنتي بعد؟

قطبت حاجبيها، تفكر: بس يقولولي شكلك صغير..

أبوها لم يحثها على ذلك، ولا حتى معلماتها.

رأت الضيق يزداد في ملامحه وهو يقول: فكري تتغطين طيب، لأنك خلاص كبرتي..

فهكذا فعلت وفكرت، وقررت أن تبدأ بالتغطي، فهي كانت على أعتاب الصف الثالث المتوسط عندها.

مرت سنين أكثر، واكتشفت أن الناس كانوا يعتبرونها جميلة، جميلة إلى درجة طلب يدها للزواج.

رفضت بعناد كل طلب، لكونها ربطت كلمة زواج بجواد منذ الصغر. لم يكن لديها أدنى فكرة إذا كان يفكر فيها كزوجة، لكن ما دام هو لم يتزوج بأخرى، فهي لن تتزوج بآخر.

وتعترف بحق، عندما جاء والدها يقول أن جواد تقدم إليها، ذهلت وانصدمت، وظنت للحظة أنها كانت تحلم. لكنها كانت حقيقة وعليها أخذ القرار.

استخارت وشعرت بالراحة تغمرها، تدفعها إلى القبول.

سُئلت مرة إذا نطق جواد بكلمة حب لها طيلة سنوات زواجهم، إذا عبر عن شعوره حيالها، لكنها لم تجب على ذاك السؤال أيضا.
الحقيقة كانت لا، لم يفعل.

قد تكون غريبة ساذجة شديدة القناعة في اعتقادها، لكن ميساء لم تهتم، فحبها له يكفي، وما دام كان بجانبها، فلن تطالب بأكثر.

كانت سعيدة بحق في تلك السنوات، وكان حبها له يزداد في كل لحظة، لكنها اكتشفت أنه لا يكفي، لا يكفي لتعويض نقصها.

انتهى البارت..

 
 

 

عرض البوم صور الفيورا   رد مع اقتباس
قديم 07-09-17, 02:27 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 
دعوه لزيارة موضوعي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 28 ( الأعضاء 6 والزوار 22)
‏bluemay, ‏الفيورا, ‏فيتامين سي+, ‏سديم الذكريات, ‏missliilam+, ‏الغاردينيا


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


فصل مميز .. كشف بعض الغموض من جانب ميساء

بقي جواد لنربط الخيوط مع بعضها وتكتمل اللوحة..


ياسر اتوقع ان استعادته لذاكرته ستكون نكبة هو بغنى عنها..

اياً كان ما بينه وبين بيان فهو ليس بالشيء البسيط..


ليث و زينة ما زالت امورهما مستقرة ولله الحمد
فهل سيستمر بهما الهناء؟!


سلمت يداكِ

تقبلي خالص ودي

 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
قديم 08-09-17, 01:34 AM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قاريء مميز


البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 147465
المشاركات: 585
الجنس أنثى
معدل التقييم: دودي وبس عضو جوهرة التقييمدودي وبس عضو جوهرة التقييمدودي وبس عضو جوهرة التقييمدودي وبس عضو جوهرة التقييمدودي وبس عضو جوهرة التقييمدودي وبس عضو جوهرة التقييمدودي وبس عضو جوهرة التقييمدودي وبس عضو جوهرة التقييمدودي وبس عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1271

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
دودي وبس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 


صباح النور و السرور ..

تسلمين فيورا بارت يجنن والاهم ان ميسا لقطت جواد عندها😆

بس في شي انا مافهمته الخاطف يعرفه جواد يعني ولا كيف لقاه بسرعه اذا هو مايعرفه وع طول يعني هو متوقع المكان ولا كيف🙄

ميسا التفاصيل الصغيره اللي عاشتها في طفولتها مع جواد اكيد بتخليها تحبه و وقتها لا ام ولا اخ عندها،، باقي مشاعر جواد وسبب الطلاق وزواج لمى بذات ،،


ياسر طريقة تفكيره بتتغير لو رجعت له الذاكره بيحاول يعالج المشكله ولا انه يطينها ويتزوج ،، جا في بالي انه ممكن اخذ موافقه بيان قبل مايملك ع وئام يعني كان هالشي برضي بيان كنوع من الضغط عليها،،


زينه وليث مانقول الا الله يديم السعاده ،،




يعطيك العافيه فوفو والحمدلله انك مانتي خبيره بالقفلات ولا كان رحنا فيها بارتات قصيره وفوقها قفلات ده كتيير😆

 
 

 

عرض البوم صور دودي وبس   رد مع اقتباس
قديم 08-09-17, 02:16 AM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ملكة الالماسية


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8455
المشاركات: 10,839
الجنس أنثى
معدل التقييم: زارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالق
نقاط التقييم: 2892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

السلاااااااااام عليكم..
هلا وملياار غلا بال في.. اول شي احب اشكرتس ياااعسل على هالالتزام اليومي معنا.. وصدقيني لو قلت لتس ان سبب دخولي للمنتدى بوسط الزحمه اللي انا فيها هالايام هو هالروايه .. بجد تهبببل .. ومتحمسه مع احداثها ..
ليث وزينه .يجننوووون . يختي حركاتهم تهبببل.. يوم قام يوصف حالة زينه .وحالاتها اللي مرتبطه بشعرها. حسيت انه خلاااااص ختم تفاصيل زينه وعرف تفاصيلها كلها.. . ياالهوووووووووووي كنت قاب قوسين او ادنى من الاغمائه بس قلت بخلي الدوووخه مع جواد وميساااء..هخهخه ..وحبيت التقارب اللي بين ليث ونوف.. باذن الله بيكون ابو لها .. بس الله يستر عليه من خواته ولقافتهن بحياته..
ياسر .. والله خايفه انه يتذكر حياته قبل مع بيان وعقب يقلب عليها قلبه شينه ويرجع لسوالفه الخايسه معها ونفسيته الزفت.. اوو يمكن ترجع له الذاكره بس هو بيسوي نفسه انها مارجعت له وصار يحب هالحياة اللي عاشها مع بيان براحه وتقارب بينهم..
بس بالاصل هو ليش جافيها كذا؟؟ يعني ماعاش معها الا اربع سنوات وكله نفسيته خايسه معها وشكله مو راضي ابد عن اللي هي تسويه وهي يااقلبي شكلها تحبه والا ماوقفت معه بهالمرحله الصعبه من حياته؟
مستغربه انه ماسألها للحين كيف تزوجوا؟؟؟؟ فكرت بالاول انهم قرايب بس لما شفت هي كيف تتكلم عن نفسها وابوها قلت لا مايقربون لبعض؟؟؟ اذا كيف تعرف عليها وتزوجها؟؟؟ يمكن بالطريقه التقليديه امه شافتها واعجبت فيها وتزوجها.. او يمكن هي تحبه من الاصل وقبل حتى مايشوفها؟؟ يعني ممكن تكون بنت جيران لهم؟؟ اويمكن انها بنت صديق لابوه وتزوجها عشان ابوه ..اقول يمكن هو تزوجها غصب عنه وعشان كذا مايحبها لانه مجبور عليها؟؟؟؟؟ بس عشان يرضي ابوه او امه ..؟؟؟
جواد وميسااااء... يااا الله انك تقرب بين هالاثنين ولاعاد تبعدهم عن بعض..ياقلبي ياميساااء باين انتس تمووتين بدباديبه .. وهو صراحه اشوف انه خسرتس خساره كبيره لما طلقتس..
يعني معقوله احد يلقى هالحب كله ويخسره الا لو كان شايف شي كبييير.. بس ايش هو ما ندري؟؟؟
الذكريات الاخيره لايام الطفوله وكيف عرفتي جواد تبين بعد كيف هو يمووت عليتس ..بس هو مايبين عواطفه ومشاعره .. و شكله غرقان لشوشته بحبتس من هو صغير والدليل كلامه عن الغطا لتس وانتس لازم تتغطين..
بس عاد انتي بالوقت الحاضر وهو بين ايديتس وبقسمتس وبملعبتس يعني مافيه احد يقدر يتدخل بهاللحظات بينكم تقدرين ترجعينه لتس .. رجعيه يااشيخه والقلب داعي لتس ..
والحين باذن الله بتعوضين النقص اللي تحسينه بس انتي سووي اللي قلت لتس عليه وابشري بالخير>>>فيس يشجعها على اخذ حقوقها بالقوه..هخهخهخ
ال في تسلم الايااااااااااااااااادي يااعسل.. ويسلم الابداع والالتزااام واهله ..
بانتظار بااقي الاحداث وماينتظر ابطالنا ..

دمتي بود..

 
 

 

عرض البوم صور زارا   رد مع اقتباس
قديم 08-09-17, 06:51 AM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Feb 2015
العضوية: 289774
المشاركات: 1,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: شيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسي
نقاط التقييم: 4305

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شيماء علي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

صبااحووو 😃

اول شي اعتذر عن غيبتي الاخيرة
صراحة كنت اتابع الاجزاء اولا باول لكن عقلي العزيز عجز كليا عن ترجمة افكاري وشعوري لكلمات في حالة من جنون كراهية الكيبورد اللي تصيبني من فترة للثانية 😂
بس يعني صراحة متأثرة بالتطورات حبتين

ببدا من عند زينة وليث
كل واحد فيهم كأنه يستكشف عالم ما عاشه قبل وما كان يتخيل انه موجود اصلا بس صدقا غاب عن بالي ان مشاكل زينة تجي من ناحية اهل ليث ما هو العكس 😂
اشعر بالغباء نوعا ما
بوقف لحظة عند اسباب الطلاق اللي سردتها جود وتساؤل زينة عن وجهة نظر ليث اللي انا شخصيا انتظرها نفسها بالضبط
يعني لاسباب منطقية لا داعي لشرحها غالبا المبرر المسرود لطفلة بعمر جود ممكن يكون مختلف عن السبب الحقيقي اللي يدفع رجل للنفور من امرأة وإن كان هذا ما يمنع تلازم او تصاحب السببين >> اعتذر من جديد لاني اعاني من ازمة لغة كمان وغالبا اعجز عن شرح قصدي 😂

نروح لياسر وبيان
الحقيقة بقدر ما انا مبتهجة بالتطورات بقدر ما يأكلني الفضول
شبه اقتنعت ان ساري ابنها خلاص .. وجا نتيجة للكم ليلة المتناثرة هنا وهناك خلال اربع سنين زواج
وكمان ان اسلوب ياسر بداية ربما كان هجومي لكنه تحول للدفاع عن عناده وكبرياؤه اللي شايف بيخسره لو تعامل بطبيعية وتنازل عن موقف مسبق من زواجه ببيان ما هو من بيان نفسها
بالتالي فقدانه للذاكرة حرره من السبب اللي خلاه بهذا العناد اصلا فيريد يعيش عادي
اتوقع كان خاطره يتزوج شخصية معينة ورفضو اهله بما انه كان مجهز البيت منقبل وكذا فهو بينتقم منهم في بيان
ولسبب ما لا اظن ان هذي الشخصية هي وئام
ببالي سيناريو خنفشاري حبتين فبخليه لنفسي وما بكتب شي الا لو حصلت دليل منعا للاحراج 😂

نروح لميساء وجواد
في الواقع شيء يقعقع في قلبي يخبرني ان لمى وبندر على علاقة بالحادثة لكن جواد حتى الآن يعرف بسس دور بندر
جواد تصرف كانه كان يدري انها بتنخطف
بل وراح للمكان بدون اي تردد كانه يعرفه بالضبط
شيء محير صح ؟
كنت باخذه كانتقاد للرواية لكن لسبب ما عندي احساس ان فيه تفسير قادم فبنتظر التفسير
المهم اخذت بالجبهة لمى لما راح جواد عند ميساء
ولأني كائن مدقدق وحساس لتغير البشر بطبعي -للأسف الشديد يعني- فما اقدر امنع نفسي من التعجب لموقف عبير
وربما استنكاره كمان
مستحيل اقتنع انه اذ فجأتن كدا بين ليلة وضحاها نزل عليها تقبل ميس بل ودفع ابنها عليها
عقلي رافض تماما
وعليه، انا بشووق شديد للفصول القادمة
ويا رب اشوف فصلين اليوم
الفضووول يذبحني

 
 

 

عرض البوم صور شيماء علي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشكلتي, كلمة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t205030.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 23-09-17 06:22 PM
Untitled document This thread Refback 31-08-17 08:46 PM


الساعة الآن 09:49 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية