كاتب الموضوع :
منى لطفي
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: كبـير العيلة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحــــــــــة |
غاليتى
منى لطفى
صراحة استمتعت كثيرا بالقصة الجميلة
وقد استغرقت فى قرائتها لمدة ثلاث ايام متوالية
وذلك لانها شدتنى بجمالها وحبكة الدراما فيها
وكذلك اللهجة الصعيدية المحببة الى نفسى
فقد فكرتنى بقصص الكاتب الكبير محمد صفاء عامر
مؤلف مسلسل ذئاب الجبل وكل اعماله المحببة الى النفس
شخصيات الرواية مكتوبة بحرفية عالية والاحداث متلاحقة ومتجددة
شخصية كبير العائلة الحاج عبد الحميد الخولى
رائعة وقديرة ولدية رؤية مستقبلية
الجدة على الرغم من كل ماعرفته عمايحدث من راوية
الا انها لم تتخذ معها موقف حاسم بل هى مراقبة لها فقط
مما شجع راوية على التمادى فى غيها
الاخوين عثمان ورؤوف ليسوا مؤثرين فى الاحداث بدرجة كبير
وان كانت زوجاتهم هم المؤثرين واحدة بحبها لزوجها وطيبتها
والاخرى بحقدها وسوء طباعها وسيطرة شياطينها
اما الاحقاد قتلك قصة اخرى حيث تتمحور حولهم الاحداث وهم صانعيها
لك منى كل الشكر والتقدير على تلك القصة الرائعة
وانتظر الجزء القادم بشوق
دمتى بكل الخير
فيض ودى
|
فرحتيني بكلماتك الجميلة وتحليلك الاروع يا أجمل فرحة، أنا فعلا من أشد المعجبين بالروائي الكبير محمد صفاء عامر ورائعتيه ذئاب الجبل والضوء الشارد..
عاوزة أقولك أني مش صعيدية لكني في تحضيري للرواية شاهدت الضوء الشارد وذئاب الجبل، بعض الحلقات التي علمت معي، أنا كنت بذاكر اللهجة، خاصة وأنه المؤلف صعيدي وكانوا بيستعينوا كمان بمصحح لهجة، أنا كنت بتكلم معهم بحفظ كلماتهم وأرددها مع نفسي ، وفي كتابتي للحوار كنت بقول الجمل بصوت عالي عشان أكتبها كيف ما بنطقها، والحمد لله نجحت، أكيد فيه بعض الكلمات والعبارات هربت مني لكن في المجمل الحمد لله اني نجحت بشكل كبير..
كبير العيلة ليها معزة خاصة جدا عندي، أنا بعتبرها أولى انطلاقاتي الروائية، لأنها تحمل كذا نوع من الدراما، الرومانسية ، البوليسية أو الأكشن، الدرامية وطبعا القالب الكوميدي الذي أغلف به معظم رواياتي، فالبسمة غالية في زمننا وأن سرقنها حتى بين أسطر قليلة فهي كنز... عن نفسي بفرح جدا لما بقدر أرسم بسمة على وجوه أحبتي..
وأخيرا وليس آخرا دمتي لي غاليتي.. بنتظر رأيك المفصّل بالاحداث القادمة وبنزل بارت الليلة ان شاء الله.. تقبلي تحياتي..
|