لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-10-16, 01:54 AM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة missliilam مشاهدة المشاركة
   بت يا نيما خضيتيني 😂😂😂😂😂😂 عمالة اقرا بسلام وفجأة ألاقي اسمي منور الشاشة 😂😂😂😂😂 وربنا كنت حاشرق بالكاسترد بتاعي😂😂😂😂 قفشتيني وانا عاملة فيها متسللة😂😂😂 بالنسبة للرواية فبجد أول مرة تعدي عليا حالة زي جويرية دي حالتها عجيبة 🤔🤔🤔 انا كنت فاكرة انها قضت كل السنوات دي وهيا بتتعذب ،،، بس الظاهر كده ان التعذيب كان لفترة بسيطة بس 🤔🤔🤔🤔 يا ترى عملوا ايه فيها شرذمة الوحوش دي ؟؟؟؟ وليه اخدوها لوحدها ؟؟ هل لذكائها علاقة بالموضوع🤔🤔🤔 وليه قتلوا العيلة كلها؟؟؟ يوسف شايل عبدالقادر من ساعة ما شرف عالرواية لماذا أوضح أسبابك عليك الشحمة👿👿👿 وبعدين ايه التعامل العضلهمجي ده😳😳😳😳 دي بت صغيرة مريضة وحالتها عويصة تقوم تعاملها ولا كأنها تتصنف من البني ادميين👿👿👿 شيم اون يو مسيو 😡😡😡😡 الا لو كنت فاهم انت بتعمل ايه ولو انه علم في المتبلم يطّلع ناسي😡😡😡😡 اندريوس تطلع مين ان شاء الله ؟؟ حضرتك فوت عالقصة بدور اللقطة اللي محصلش !! لا وجاي متأخر اوي كمان !! تكونش يا اخويا اللي متصل على أياد وعمال تقول له انها ملكي ملكي 😡😡😡😡 ملكت على املاكك مراتك يا جوز مراتك👿👿👿👿👿 نيما ما تزعليش يا حبيبتي اصلي احيانا مش باقدر أرد بشكل متواصل على كل الروايات ومش عايزاك تاخدي على خاطرك من الحكاية دي فَلَو شفتي اني متواجدة وباقرا فاعتبريه تشجيع ليك يا حبيبتي ،،ماااشي؟؟ ومش هاوصيك ضعي الله نصب عينيك دائما ربنا يكرمك ويحفظك 😂😂😂😂😂 بس والله خضيتيني😂😂😂😂😂 جدعة يا بت يا بسم الله ما شاء الله 😂😂😂😂😂😂

مش همدح كتير في اسلوب كتابتك الجامد ، لان الكلمات مش هتوفي
بس فرحت اوي اني قفشت حد مصري ، قلب الام بقه انتي عارفة ، انتي دمك زي العسل ، و انا بجد مبسوطة بردك عليا يا اوختشي 😍😍

يا رب اقفشك على طول ، نيهههعهعهعهعهع "😈 الضحكة الشريرة 😈"

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 02-10-16, 01:38 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

الفصل السابع : ابعد يديك عن....زوجتي !

اليوم مساءا


دمتم بخير

😆nema😆

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 03-10-16, 12:57 AM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

الفصل السابع : ابعد يديك عن ..... زوجتي !
كان يوسف يجلس بجوار السائق في الطريق الى البيت نزولا على رغبة جوري
لانها تخاف ان يجلس قربها و كأنه حشرة جرثومية ، لن يلبي لها رغباتها بعد الآن
و لكنه فعل هذه المرة لأنه متعب حقا ، منها ، و من تصرفاتها الحمقاء
تذكر انه استغرب منها عندما حادثت ليلى قبل ان تقلع الطائرة بخمس دقائق
جوري : هل يجب حقا ان نذهب بالطائرة
ليلى : بالطبع يا عزيزتي ، اما جوا او بحرا ، و انا لا احبذ السفر البحري
جوري : كل ما في الامر اني اكره حقا صناديق الطائرة
ليلى بعدم فهم : صناديق الطائرة ؟
جوري : نعم ، تلك الصناديق الضيقة التي يدخلوننا فيها اثناء السفر ....انها مظلمة
و انا .... اخاف الظلام كثيرا
ليلى : عزيزتي ، لا يوجد ما يسمى بصناديق الطائرة ، من الذي اخبرك هذا ؟
جوري : انا اذكر انني ....اذكر صندوقا ، وطائرة ، و ظلام ، و...و.....
ثم ارتجفت بشدة و كادت تقع لولا ان اسندتها ليلى : جوري انت بخير ؟
اغمضت عينيها و اخذت تهز رأسها يمينا و يسارا كمن يرفض شيئا و زاد ارتجافها
واخذت تبكي و تنتحب ووضعت يداها على اذنيها الى ان صاح يوسف : بحق السماء ، الن ننتهي من هذه الدراما !..... لقد سئمت هذا حقا
الموظفة : سيدي ، اذا لم تصعد الى الطائرة الان ، فستفوتك الرحلة
اومأ يوسف و قالت ليلى : جوري ، اعدك انه لن تكون هناك اي صناديق ، سنجلس على مقاعد مريحة و قد ننام ايضا و ستكون هناك نوافذ لنرى السماء و لن يكون هناك ظلام ابدا ، اذا وجدتي ما لا يعجبك ، سنعود على الفور ، اليس كذلك يا يوسف ؟ سألته ليشجعها و يطمئنا جوري و لكنه تريث قليلا
ثم قال : بالطبع اذا لم تكوني مستريحة ، سنفكر في تدبير اخر
قالها بلهجة مليئة بالمكر لم تخف على اي من الفتاتين ، لقد المح الى اكثر ما تكرهه جوري في حياتها و هو ان تساق الى مكان لا تعرفه و هي مخدرة
فرفعت راسها و امسكت بيد ليلى و نهضت و كأن شيئا لم يكن
فتعجب يوسف منها ، و ارجح الامر الى ان الكثيرون لديهم ذلك الخوف من الطيران ، خصوصا انها ارتجغت بشدة عند صعود سلم الطائرة ، و تشبثت بالسلم تأبى الصعود اكثر ، فما كان من يوسف الا ان يقترب منعا متوعدا
فقال : اما ان تصعدي بنفسك ، او احملك الى هناك ، ليس لدي اليوم بطوله !
فصعدت جوري مسرعة فضحك يوسف من فعلها هذا و علم انه اذا اراد ان يتعامل معها فما عليه سوى ان يخيفها قليلا لتنصاع ، و هكذا بعد مشقة طويلة صعدت جوري الى الطائرة
و الغريب انها لم تخف عند الاقلاع بل بالعكس كانت مسترخية جدا ، اي انها ليست خائفة من الطيران بحد ذاته ، و هو ما يعيده الى موضوع الصناديق ذاك
هل يعقل ان مختطفوها وضعوها في صندوق مغلق كالحيوانات ، وشحنوها على طائرة ، يا الهي اذا كان هذا حقا ما حدث ، فلا ريب انها تخاف الصعود الى الطائرة ، افاق من افكاره على صوت السائق يخبره انهم قد وصلوا

التكملة غدا بإذن الله

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 04-10-16, 10:26 PM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

نزلوا جميعا امام قصر جواد الفريد بهد ان مروا بالحدائق الواسعة ، المحفوفة بأندر انواع الزهور و هو ما جذب انتباه جوري على الفور
جاء الخدم لاستقبال يوسف و ليلى و لكن ، من هذه مع السيد يوسف يا تري ؟
اراد يوسف ان يقول هذه جوري ابنة عمي المجنونة و زوجتي المصونة
ابتسم يوسف وقال : انتبهوا جميعا هذه جويرية الفريد زوجتي ...العزيزة !
بدت الدهشة على وجوه الجميع ثم ما لبثت همهماتهم ان اصبحت صيحات احتفالية لهذين الخبرين السعيدين ، عادت جوري ، و ايضا تزوجت من السيد يوسف
هرعت مدبرة المنزل السيدة ثريا اليهم لتحييهم على طريقتها الخاصة فأخذت يوسف في احضانها و اخذت تضربه بخفة على ظهره : ايها الماكر ، تتزوج من خلف ظهري ، هل هكذا ربيتك ؟
و اخذت ليلى في حضنها فانفجرت ليلى بالبكاء ، فأخذت تواسيها ، فهي تعرف مصاب السيد اياد ، و ان الفتاة تعتصر من الالم : سيعود يا عزيزتي ، اعدك
ثم اتجهت الى جوري و شرعت في البكاء و هي تحتضنها بشدة
و الغريب ان جوري ، لم تحاول منعها ابدا ، و انما بدت مرحبة بأحضان ثريا الدافئة ، اخذت ثريا تغمغم بكلمات لم تستطع جوري فهمها
و بعد ان انتهي عناق ثريا الطويل ، توافد الخدم ليرحبوا بالعروسين ، و ما ان رأت جوري تلك الاعداد الغفيرة ، حتى تقهقرت لتحتمي بليلى و اخذت تشد ملابسها
تعجب الجميع من منظرها فقد بدت كمن رأى شبحا و شحب وجهها
فتحدث يوسف ليقطع تلك الهمهمات : السيدة الصغيرة اعصابها متعبة ، و هي ليست معتادة على مثل هذا الترحيب الحار ، ارجو ان تعذروها
فتفهم الجميع و بدأ كل في العودة الى موقعه
امسكت ليلى بيد جوري و ساقتها الى الداخل فقالت جوري : هل ستنفذ وعدك لي ؟
عجبت السيدة ثريا ، لم تتحدث جوري بالإنجليزية و عن طريق هاتفها ايضا ؟
و نظرت الى يوسف مستفهمة فأومأ لها برأسه انه سيكلمها فيما بعد
يوسف : ليس قبل ان نستريح ، و نأكل شيئا
جوري : لا اريد شيئا ابدا .....
يوسف بلا مبالاة : كما تريدين ، و الان سأصعد لأستحم ريثما يوضع الفطور
ليلى : جوري ، لابد حقا ان تستحمي و تبدلي هذه الملابس فأنت لم تفعلي منذ أيام
جوري بابتسامة واسعة: اوه ، هل تظنين ان اقسى الظروف قد تمنعني من الاستحمام ، لقد فعلت ذلك مرتين بالفعل في اليومين الاخيرين و لكني لم اجد ما ابدل به ملابسي و ضحكت بصمت
فأمرت ليلى بإحضار شتى أنواع الملابس الى جوري ، الا انها لم تعجب بأي منها
و لم تعلم ليلى ماذا تفعل فأخبرتها جوري : اريد شيئا واسعا جدا .... جدا
ليلى : سيكون هذا سهلا لو استطعت ان تحددي اكثر ما تريدين
جوري : ملابس الرجال تليق بالنساء ايضا ، قالت ذلك و هي تجول بنظرها على الارضية ، اريد ملابس ليست ضيقة ، انا فتاة كبيرة الآن !
ليلى بضحك : تريدين ملابس رجالية ؟ ، و لكن لم ؟ هزت جوري كتفيها بعدم اكتراث ، و اخذت تنظر الى الارضية
ليلى : حسنا ، تعالى معي ، يمكنك استخدام غرفتي ، ريثما يحضرون غرفتك
و ذهبت معها جوري ، و بعد ان احضرت لها ليلى ما تريد
اخذت حماما طويلا ثم ارتدت بيجاما بيضاء قطنية واسعة جدا ، تتسع لثلاثة فتيات
كان منظرها اكثر من مضحك ، فلم تتمالك ليلى نفسها من الضحك ما ان رات جوري فقالت : سيخنقنا يوسف معا لهذا المنظر ، اوه انتظري حتى يرى
جاءت ثريا لتعلن ان الافطار جاهز و كذلك الغرفة التي ستستريح فيها جوري
و صاحت عندما رات جوري : يا الهي ، ان العروس المتزوجة حديثا لا ترتدي هكذا ابدا !....ليلى و هي تبتسم : انها تريد ملابس كبيرة لانها فتاة كبيرة
ثريا : عزيزتي ، ان تكوني سمينة ليس بالخطأ، لا يجب ان تخجلي من جسدك
ضحكت جوري بصمت حتى ادمعت عيناها : لا تقلقي فلست خجلة من جسدي
و انما احب ان ارتدي ملابس كهذه ، حتى اكون مرتاحة اكثر
تعجبت ليلى ان جوري حقا قد انسجمت مع ثريا بشكل كبير ، ترى ما السبب ؟
سقطت ابتسامة جوري العريضة وتجهم وجهها و هي تقول : الغرفة ... الآن !

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 04-10-16, 10:27 PM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

ثريا بقلق لهذا التبدل الغريب : حسنا ، اتبعيني يا عزيزتي
و كذلك فعلت جوري و ظهر يوسف من العدم و لم يبد اي اهتمام لمظهر جوري الغريب ، فهو يعلم انها سمينة قليلا .... بل كثيرا
ثم صاح بحدة : هل هذه بيجامتي ؟!
ليلى و هي تضحك : لم استطع ان اجد ما يناسبها سوى في دولابك ، اسفة
خرجت ثريا من الغرفة حتى تتجنب صياح يوسف الذي يصم الاذان
فالتفتت جوري الى موضع قدميه : هنا سأقيم هذه الفترة ؟
يوسف : نعم ، و قد نفذت ما طلبته ، و سيكون لك خصوصيتك تماما
جوري : هل يمكنني التصرف كما اشاء ، طالما انني في هذه الغرفة ؟
يوسف بتذمر : نعم ، يمكنك حتى ان تعلقي نفسك على الحائط فلن اهتم
و خرج من الغرفة و هو متضايق من اسئلتها الغريبة و ما ان خرج حتى صاحت ليلى تناديه بذعر ، فأسرع اليها ووجد جوري ملقية على الارض لا تتحرك
يوسف بغضب : ما الذي فعلته الآن ، انطقي و الا !
ليلى : لا اعرف ، لقد سألتني ان كان ذاك الرجل قد خرج من الغرفة ، الذي هو انت ، فقلت لها انك قد فعلت فقالت ، جيد و وقعت على الارض في نفس اللحظة
اقترب يوسف منها يحاول ان يجعلها تفيق بشتى الطرق فلم يستطع ، فحملها الى سريرها ، و هرع الى الخارج ليستدعي الطبيب ، في نفس اللحظة التي اعلن فيها عن وجود زائر ، طلب يوسف من ثريا ان تتصل بالطبيب و دخل الى حجرة الاستقبال ،فوجد ما لم يتوقعه ، يا له من حقير
كان اندريوس جالس هناك بقامته الفارعة و شعره الاسود اللماع و تلك الابتسامة التي ود يوسف ان يهشم وجهه ليمحوها
قال يوسف بازدراء : ماذا تريد ؟
اندريوس بهدوء : اريد ان اطمئن على جولي ، فانا لم ات من اجلك بالطبع
يوسف : لا يوجد هنا احد بهذا الاسم ، يمكنك الرحيل الآن !
اندريوس : لا اريد ان اثير المتاعب ، و لكن اريد ان ارى اختي من فضلك
يوسف و هو مشوش : الم تقل انك خطيبها ، و انا اعلم انك لست اخاها ، اى لعبة هي هذه التي تحاول لعبها !
اندريوس و هو يزفر دخان سيجارته : انا اندريوس ماركوس جونز كارلتون
انا ابن جونز كارلتون الوحيد

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بقلمي, دعوني, nema, رواية رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:03 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية