لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-10-16, 02:11 AM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

الفصل السادس : زوجي ، اعرفك بخطيبي !
حاول يوسف ان يتحسس نبضها بدقة عله يكون هو المخطئ و اخذ يحرك اصابعه على رقبتها ، فابتسمت جوري ثم ضحكت بصمت ، و ازاحت يد يوسف عن رقبتها
كانت مغمضة العينين ، و ما ان فتحتهما حتى محيت البسمة من على وجهها و عادت للتجهم ، لقد ظنت انها نائمة في غرفتها و ان دايف يحاول ايقاظها
سألها يوسف بقلق : هل انت بخير ؟
اخرجت جوري هاتفها من جيبها : نعم ، لم تسأل يا هذا ؟
استاء يوسف من طريقة كلامها فصاح بها : لا شئ ، لا شئ ابدا ، لم اجد لك نبضا هذا كل شئ ، و لم اسأل ؟
تنهدت جوري : قلبي ضعيف ، و لهذا ضغط دمي منخفض غالبا
نظرت اليها ليلى بتعاطف ،فقالت جوري : الا استطيع الخروج من هذه السيارة الآن
سمح لها يوسف بالخروج فتعثرت ووقعت ،ولكنها كانت متعبة بشدة لتقف وحدها
اخذت ليلى بيدها لتنهض ثم توجهوا الى مبنى متوسط الطول ، كانت دائما تكره المدن و المباني العالية ، انها تلغي الطبيعة بطريقة ما
كان هناك اناس يدخلون و يخرجون و ركزت جوري عيناها على الارض حتى لا ترى احدا ، و لكن خوفها كان يزداد مع كل خطوة تخطوها ، و بينما هي تحاول الا تركض بعيدا لتختبئ بأحد الزوايا تسللت الى انفها رائحة طيبة و تذكرت انها لم تأكل منذ مدة طويلة و قرقعت معدتها ، افاقت من شرودها عندما دفعتها ليلى بخفة عبر المدخل و من ثم الى المصعد ، تنفست جوري الصعداء ، رغم انها لا تحب المصاعد ، الا انها ممتنة انه لا يوجد اناس كثر هنا
هبطت معنوياتها عندما دلفوا الى مكتب المحامي ، فقد كان يعج بالأشخاص و اغلبهم من الرجال ، يا الهي ما هذا الكابوس ، هكذا فكرت
كانت نظراتها مثبتة على الارضية ، و سمعت تحية المحامي و ترحابه الحار
ثم دخلوا الى مكتبه و جلس ذاك الغبي الذي لا تعرف اسمه و تلك الفتاة البشوشة
و ظلت هي واقفة ، فقالت ليلى : جوري ، لم انت واقفة هكذا يا عزيزتي ؟
نظرت الى حيث تجلس ليلى ، لقد بدا لها المكان ضيقا جدا ، لا لن تجلس قرب ذاك الرجل ، يا الهي لقد سمعت الاسم مرارا و تكرارا و لا استطيع تذكره ، لا يهم
صر يوسف على اسنانه عندما رأى نظرات الذعر التي ارتسمت على وجهها عندما نظرت اليه او بالأحرى الى قدميه ، انا لست مسخا ايتها الحمقاء ، لست مثلك
قال بحدة : اجلسي ، لا تقلقي لن أكلك ، و عندما رأى انها غير مقتنعة ، زفر بغيظ ثم قام من مكانه و اختار ابعد كرسي ليجلس و قال بغضب: تفضلي يا صاحبة السمو
جلست جوري بسرعة ،فهي لا تستطيع البقاء واقفة اكثر من هذا ، انها منهكة للغاية
قال المحامي بابتسامة : انا أدم ، و انا من سيت........
لم تسمع جوري الباقي بل اخذت تعبث بهاتفها ، و لم تهتم لما يقول
مضت عشر دقائق قبل ان تناديها ليلى : جوري عزيزتي ، آدم يكلمك
نظرت اليها جوري بعدم فهم ثم قالت : آسفة ، لم اسمع اي شئ ...مطلقا !
يوسف بصوت هادئ : ماذا تعنين ب مطلقا ؟
جوري : لم اسمع شئ مما كنتم تقولون ، لم اعتد على التدخل فيما لا يعنيني
اخذ يوسف يهدئ نفسه حتى لا يرتكب جريمة في حق الانسانية ققتله تلك الغبية البلهاء : هل تعتبرين ان زواجك لا يعنيك ؟
اسود وجه جوري : لقد انهينا النقاش في هذا الموضوع ، كفاك ثرثرة
مسح يوسف وجهه بيديه ثم اندفع نحوها و امسكها من معصمها و حاولت هي التملص منه فلم تستطع ، هي خائرة القوى و هو لا يرحم ، اخذ يجرها حتى اوقفها امام النافذة و اخبرها ان تنظر فأدارت وجهها بعيدا ، فزأر بعنف : قلت انظري !
فنظرت مكرهة و ازدردت ريقها بصعوبة عندما رأت النافذة المفتوحة في المبني المقابل ، كان نيك مقيدا و مكمم و رجل ما يمسكه من شعره
ارتجفت جوري فأحس يوسف بها و ترك معصمها و قرر ان يستغل الموقف
فقال : كلمة واحدة مني و يموت ، كلمة منك فيعيش ، ايهما تختارين ؟
نظرت جوري الى نيك ، لم تكن بحاجة للتفكير ، فهي ستفعل المستحيل من اجل انقاذه بلا شك ، نظرت مليا اليه فقد تكون هذه هي المرة الاخيرة التي تراه فيها
ثم اجفلت و تساقطت دموعها يا الهي كيف امكنه ان .... كيف امكنك يا نيك
يا الهي ، ما العمل الآن ، اه لم فعلت هذا ، لن اسامحك ابدا
ابتعدت عن النافذة و ذهبت لتجلس مرة اخرى
يوسف : و ....؟ ، ما هو قرارك ؟
جوري : سأفعل ما يريد مني ! تعجب يوسف من قولها ترى من تقصد هو ام .....
ابتسم يوسف : حسنا ، ادم سنوقع الآن
وقع يوسف العقد بسرعة ، و دفع الورق الى جوري ، فوقعت بعد تردد طويل
قال يوسف : و الان وقعي عقد التوكيل هذا ، ففعلت
ادم : مبارك لكما ، يوسف يا صديقي ، ترفق بها قليلا ، انا صديقك منذ زمن طويل و انصحك الا تفعل شيئا تندم عليه في المستقبل
يوسف : لا تقلق يا ادم ، لا داع لاستخدام العنف ما ان نصل الى مصر ، ما دامت محفوظة في البيت
ادم مازحا : نحن لا نتحدث عن السمك المعلب هنا ، اليس كذلك ؟
ضحك يوسف ثم نظر الى اخته التي كانت تنظر الى جوري باسى ، فقد كانت شاردة و ذابلة للغاية
يوسف و هو يقترب منهما : اذا أردت ، سأسمح لك برؤية نيك مرة اخرى قبل رحيلنا ، ما رأيك ؟
جوري و دمعاتها تسيل : لا اريد رؤيته مرة اخرى !
بدت الدهشة على ملامح يوسف ، لابد ان هناك خطب ما ، لم ترفض ان ترى نيك ، و قد كانت متلهفة لهذا في البداية و قال بشك: هل انت واثقة ؟
جوري : اريد ان ابتعد عن هذا المكان ، ارجوك .... ارجوك
يوسف : حسنا ، لنذهب و صافح ادم و خرجوا ، ليذهبوا مباشرة الى المطار


التكملة غدا


😆nema😆

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 01-10-16, 09:33 PM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

التكملة بعد قليل
مين متحمس 😄😄

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 01-10-16, 11:41 PM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

وفي المطار و بعد ان خلعت جوري حذائها و جوربيها لتمر من كاشف المعادن فصفر الجهاز ، ثم مرت مرة اخرى و صفر الجهاز ثانية
فطلب منها الضابط ان تتنحى جانبا ليقوم بالتفتيش بنفسه ، و ما ان اقترب منها حتى تراجعت للخلف بسرعة ، و عندما طلب منها التوقف ، خافت بشدة و اخذت تركض في الاتجاه المعاكس ، فصاح الضابط و يوسف معا : توقفي !
و لكنها لم تفعل فأمر الضابط بإلقاء القبض عليها للاشتباه فيها و هكذا طاردها عدد كبير من رجال امن المطار ، و يوسف معهم ، خائف من رد فعلها اذا ما امسكها احدهم ، دامت المطاردة لمدة خمس دقائق بدت لجوري كدهر كامل ، نظرت خلفها لتتأكد من انهم لم يقتربوا منها كفاية ، ثم ابتسمت ، نعم ستهرب من المجنون ، و لكن الى اين ؟ ، ظلت تجري بلا تفكير و لاحت امام عيناها البوابة الأخيرة
و كان هناك عدد من الحراس يقفون متأهبين ، فأخذت تخطط ، نعم سأمر من تحت هذا ، ثم اضرب ذاك الاصلع و اتشقلب لأصل للمفتاح الذي في يد الرجل الطويل ثم اهرب ، نعم ، استطيع فعلها
و لكن مخططاتها باءت بالفشل عندما امسك احد بمعصمها ، ووجدت نفسها اسيرة ذراعين قويتين و رأسها تتوسد صدرا عريضا ، حاولت التخلص منه و لكن لم تقدر
فقد احكم الخناق عليها و همس : هششش ، لا بأس انا هنا الآن
نظرت الى الاعلى غير مصدقة ، و شهقت ثم دمعت عيناها و ظهرت اسنانها الناصعة البياض في ابتسامة وديعة ، قبل ان تقفز فرحا لتحيط عنق الرجل بذراعيها و تريح راسها على كتفه ، فرفعها عن الارض و اخذ يدور بها
الضابط : ارفعي يديك و انبطحي !
ارتعشت جوري فأنزلها الرجل واحاط خصرها بيده و قال بهدوء : ما المشكلة ؟
الضابط : انها مشتبه بها ، فقد هربت عند تفتيشها ، و يجب القبض عليها !
الرجل : و لم القبض عليها ، ما من سبب لهذا
الضابط : اذا لم يكن لديها ما تخفيه و تخاف ام نكتشفه ، فلم الهروب
يوسف : هناك سوء فهم بسيط ، فهي لديها رهاب نفسي ، و لهذا ارتبكت و هربت
و لكنها بالتأكيد ليس لديها ما تخفيه
الضابط : مريضة ؟ ... اممم ، حسنا ، هل لديك ما يثبت هذا !
يوسف : نعم يا سيدي ، ثانية واحدة ، ثم اخرج هاتفه ليتصل بشخص ما ، و لاحظ وضع جوري و ذاك الغريب ، و لم يعجبه الامر ، لم يعجبه بتاتا
شرح يوسف الموقف بسرعة على الهاتف ثم مرره للضابط

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 01-10-16, 11:42 PM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

الضابط : نعم ؟ ... اه حضرة السفير ، نعم ، نعم ........ هكذا اذا ! ، لا مشكلة
لا مشكلة اطلاقا ، نعم انا اتفهم ، حسنا يا سيدي ، اشكرك
واعطى الهاتف ليوسف : حسنا ، و لكن يجب ان تخضع للتفتيش مرة اخرى
اومأ يوسف موافقا و اتجه الى حيث تقف جوري ، فاستدارت جوري لتقف خلف الرجل لتحتمي به من يوسف
يوسف في غضب : تعالي هنا ! ... لم تستجب جوري فقال بصوت كالفحيح : الآن !
و عندما لم تتحرك ، قبض يوسف على ذراعها بقسوة ، و جرها من خلف الرجل
فأمسكت جوري بيد الرجل تستغيث به ، فما كان منه الا ان امسك بكتف يوسف ليقول بعنف بالغ : اترك ذراعها حالا !
فقال يوسف متحديا : و ماذا ان لم افعل ؟.... اغرب عن وجهي فقد نلت منها ما يكفي ليوم واحد ، و سألقنها درسا لن تنساه ، و جذب جوري بحزم
فأمسك الرجل به مرة ثانية و ضحك بخفة : الى اين انت ذاهب بها ؟
يوسف بنفاذ صبر : انظر يا هذا ، اشكرك لإيقافك اياها ، يجب ان نرحل الآن
الرجل : اه ، جولي عزيزتي ، من هذا الاحمق الذي تركوك معه ؟
دهش يوسف عندما ذكر الرجل اسم جوري ، ثم استنتج انها تعرفه ، لانها لم تخف منه عندما امسك بها ، و لكنه ليس احد اخوتها ، فمن هو اذا ؟
نظر يوسف الى جوري مستفهما و كذلك فعل الرجل و قالا معا : الن تعرفيني به ؟
لم يكن هاتفها معها فأخذت تلوح بيديها في الهواء ، بلغة الاشارة ، فامتقع وجه الرجل ، يبدو انه فهم شيئا منها ، لكن يوسف لم يفهم اي شئ
فسأل الرجل : ما الذي تحاول قوله ؟
الرجل بصوت مهزوز : تقول انك تزوجتها بالإكراه ، و انك ستأخذها بعيدا
يوسف الى جوري و هو يضغط على كل حرف : من هذا ، اخبريني الان !

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 01-10-16, 11:43 PM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

سأمت جوري من الامل بأن هذا الرجل المعروف ايضا باسم زوجها سيهدأ يوما
فلوحت بيديها بطريقة درامية و اشارت الى كليهما
فنظر يوسف الى الرجل مستفهما : حسنا ؟
الرجل و هو يضحك ضحكة جوفاء : انها تقول و اقتبس عنها ^ زوجي ، اعرفك ب اندريوس ...........خطيبي ^
اتسعت عينا يوسف من الصدمة : انت لا تعنين حقا انه ... انك .... انتما ...
و لأول مرة يلحظ ذلك الخاتم الذهبي المرصع بالماس في يدها
الضابط : هل سننتظر كثيرا يا سيد ؟
يوسف متلعثما : لا ... لا ، نحن قادمان ... نحن قادمان حالا !
و امسك بذراع جوري فامسك اندريوس بذراعه : مهلك ، انا لن ادعك تأخذها هكذا
يوسف بصوت عال : هي تكون زوجتي ، و ليست حافظة نقود ، بالطبع سآخذها
اندريوس : و هي تكون خطيبتي و انا لن
قاطعه يوسف : كانت ! ..... كانت خطيبتك ، و الان سنذهب ، هيا بنا يا ..جوري
و اخذها و سار مسرعا ، كان يسوقها خلفه كمن يسوق خروفا و كانت هي تنظر الى اندريوس بعيون راجية ، ترجوه ان ينقذها
يوسف : ارجو ان تقوم سيدة ما بتفتيشها
نادي الضابط على احدى زميلاته و التي اكتشفت ان كل هذه الجلبة بسبب القلادة التي ترتديها جوري ، فطلبوا منها ان تخلعها و لكنها لم تستطع فتحها ، فاقتربت ليلى منها لتفتحها و لكن جوري تراجعت بخوف
فصاح يوسف : ما بك ؟ ، دعينا ننتهي من هذا ، ام تريدين ان اساعدك انا !
سالت دموع جوري مرة ثانية و لكن يدا امتدت لمسح دموعها
فارتمت في احضانه تحاول اخباره أنها متعبة و انها حقا .. متعبة

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بقلمي, دعوني, nema, رواية رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:22 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية