لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-03-16, 10:43 AM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 259 ـ أميرة الخيال - ايما دارسي

 
دعوه لزيارة موضوعي

- لا بأس بهم!.
واحست بالانزعاج لوصفه دورها الشرير, فالانتقام من المفترض ان يوازن العدالة.. العين بالعين والسن بالسن.
- وهل يمكن للزبون ان يحدد من سيقوم بمهمة ايصال الباقة؟.
شعرت انه يعتقد بأن تانيا قد طلبت منها بشكل خاص, ايصال الورود الميتة له,كمشاركة فى حقدها عليه..وهذا صحيح بطريقة ما ,لكنها لم يقصد ان يتعرف عليها, ليجمع بين الامرين. شعرت باربي بالرغبة لمغادرة المكان بأسرع وقت.
ردت بتركيز:"لا..فالرسول هو رسول فقط".
خطت خطوة نحو الخلف, لترى ما اذا كانت ساقاها ثابتتين بما يكفى لهروب سريع. كرر:"مجهول".
ولمعت عيناه بطريقة جعلت باربي تشعر بخطر ما يتهددها.
فقالت وهي تكاد تستطيع ان تتنفس:
- بما ان عملي قد تم الآن ارجو ان تعذرني!.
والتفتت متجهة نحو الباب المفتوح, وهي عازمة على اعادة التفكير بموقفها مع نك.
واذ همت بالخروج, امتدت يد تمسك بها وتوقفها. ثم انتزعت اليد القبعة عن رأسها واحست
بشعرها ينسكب على كتفيها... شعر سيربطه نك بالتأكيد بأميرة الخيال!


نهاية الفصل

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 13-03-16, 10:35 AM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 259 ـ أميرة الخيال - ايما دارسي

 
دعوه لزيارة موضوعي

4- معـه .. معـه

شعرت باربي و كأن كل شيء يفلت بسرعة من سيطرتها. مدت يديها محاولة التقاط شعرها المتطاير, وأفلتت كتفها من قبضة نك.
صرخت في وجهه قائلة:"قبعتى!".
بدت العدوانية على ملامحه, واتسمت عيناه بانتصار ساخر. و لم يعر أي اهتمام لاحتجاجها.. بسرعة البرق, نزع عن وجهها النظارات فعرفها.
- إذن ! .
والتوى فمه بابتسامة ساخرة.
- لقد التقينا مرة أخرى! هذا أمر يثير الفضول, تقمص جديد؟.
لم تفهم باربي ما كان يعنيه بكلامه, بقيت متأثرة بصدمة اكتشافها ويداها عالقتان في شعرها. لكن عملية الإنقاذ كانت دون جدوى الآن. كل ما تستطيع ان تفعله ان تحدق عاجزة به, وهو يطوي النظارة و يدسها فى جيب قميصه.
قاومت لتستعيد شيئاً من سيطرتها على نفسها:"انها لى".
أكد لها:"سأحفظها لك!".
ثم تجاوزها مباشرة نحو الباب الذي لم يقفله فحسب, بل استند إليه, يسد عليها طريق الحرية:

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 13-03-16, 10:35 AM   المشاركة رقم: 28
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 259 ـ أميرة الخيال - ايما دارسي

 
دعوه لزيارة موضوعي

- هكذا أفضل! لن يقاطعنا أحد هذه المرة!.
وجذب نظرها إليه كأنه قطب مغناطيسي قوي. فتوقفت مسمرة تماماً تفكر بما ينوي فعله.. صمّت نبضات قلبها المتسارعة أذنيها, تركت شعرها, وهبطت ذراعاها, بعد ان فشلتا في تأخير اللحظة التى حلّت.
- من أميرة خيال توزع خدماتها ..إلى سيدة سوداء منتقمة, دفعة واحدة.. هل تستمتعين بلعب هذه الأدوار؟.
- لم يكن يفترض أن تتعرف إليّ!
ارتفع حاجباه متحدياً:
- إذن, كنت تريدين تفحصي, و أنا تحت مرمي نيران رحيل تانيا العزيزة.
اعترفت:"شئ من هذا!".
- كانت العلاقة مع تانيا تعاني آلام الاحتضار قبل الحفلة, لم يكن أي منا سعيداً مع الآخر.
- إذن لماذا كنتما معاً؟.
- لقد خطط للحفلة منذ مدة طويلة.. و بدا لي..
وهز كتفيه:".. من عدم اللياقة سحب الدعوة".
ولمعت عيناه, فيما تابع يقول:
- ولكنني ندمت على هذه الغلطة, منذ ذلك الوقت...
ردت باربي بدفاع شرس, تستعيد ذكرى ذاك اليوم الذي لم يكترث فيه لمشاعرها:"أنت لم تهتم بمشاعرها!".
كان قد شكرها يومها على هدية عيد ميلاده الواحد و العشرين, والتي اقتصدت في مصروفها الخاص لتشتريها ثم وضع الهدية جانباً.. لكن, حين أعطته المرأة المغرية, صاحبة السيارة الرياضية الهدية ذاتها, ارتداها ليظهر للجميع أي هدية يفضلها.
رد عليها:"بعض المشاعر قد تتغلب على المشاعر الأخرى".
أجل، كالمشاعر الجسدية!
وأكمل: "حتى أنها قد تصل إلى أبعد من التخفى المصطنع!".
وخطا بعيداً عن الباب نحوها، مما زاد على الفور من توترها، وتابع يقول:
- ها أنا ذا انظر الى الجناح المكسور، و فجأة أحسست بوجودك فى هذا المكتب.
..هذا مستحيل..لم ترغب باربي ان تصدق، ربما ما أحس به هو رغبة في تحويل خيال ما الى حقيقة ثابتة .قال, وهو يتقدم نحوها بخطى حثيثة:
- لقد خالجني شعور ما.
ولد ذاك الكلام عند باربى شعوراً غريباً.
تابع:"كان إحساساً غير عادي، وكأنه شعور سحري".
تقلصت معدتها، ولم تدر أكان هذا بسبب الخوف، أو الإثارة.
كان يدنو منها أكثر فأكثر.. و لم يخطر ببالها أن تتراجع إلى الوراء.
كان كل تركيزها منصباً على مراقبته، حتى أنها نسيت أن تتنفس وهو يشير إلى ملابسها.
- حين استدارت لأجد شخصاً غريباً فى ثياب سوداء، تفاجأت.
توقف على مسافة قريبة جداً منها، عيناه تسخران من اعتقادها أنه لم يعرفها.
- ثم تكلمت، و لم يكن هناك من مجال لأخطئ في الصوت.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 13-03-16, 10:36 AM   المشاركة رقم: 29
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 259 ـ أميرة الخيال - ايما دارسي

 
دعوه لزيارة موضوعي

إذا كان هذا صحيحاً، فلم لم يعرف أنه صوت باربي لامب حين غنت له ليلة السبت؟ ألم يزعج نفسه بأن يستمع لها كل تلك السنوات التي اختلطت فيها عائلتها بعائلته؟أم أن ذاكرته ضعيفة في كلا الحالتين؟ اضطربت لكونه عرفها.
سألها:"هل غضبت لأن خدعتك لم تنجح؟".
- أنا لا أصدقك.. لماذا انتزعت قبعتي، إذا كنت واثقاً هكذا؟.
- لأمنعك من المغادرة!.
-ونظاراتى!.
-أكره الكلام مع أشخاص يخبئون أفكارهم وراء نظارة سوداء، وأردت أن أرى عينيك.
- لم يكن هذا من حقك !.
- لقد دخلت إلى هنا بقصد الثأر. و لم يطلب منك أحد القيام بهذا العمل.. أنت اخترته، لأنه على علاقة بي.وأعتقد أن هذا يعطيني الحق أن أسأل لماذا..وأن أرى الرد في عينيك.
لم ترغب باربي أن ترد عليه.
سألها بنعومة، وإغواء:
- لم تستطيعي الابتعاد؟.
كرهت قدرته على جذبها حتى دون إرادتها:
- بلى أستطيع! لكن هذا كان عملاً.. لماذا أرفض عملاً له صلة بك؟ لا سلطة لك على حياتى نك آرمسترونغ.
ظهر تحد في عينيه
-إذن، لايهم إذا اعطيتني اسمك!.
- لقد أعطيتك ما قبضت أجراً لأعطيك إياه. ولا حق لك بأكثر من هذا!.
رد باقتناع ملتهب:
- لم تقبضي أجر الاستجابة لعناقي كما فعلت، ولقد عكرت تانيا الموقف. لكن لاتقولي لي إن العمل هو الذى أتى بك الى هنا اليوم. لقد اعتقدت أنك ستكونين بأمان، لمعرفة ما إذا كان ما شعرت به ساعتها يمكن ان تشعري به مجدداً.
أحست بقلبها ينعصر.. نعم.. إنها تريده، ولطالما أرادته! لكن،كيف يمكن أن تشعر بمثل هذه المشاعر العنيفة نحو رجل عديم الإحساس، استخف بحبها الصغير؟ وارتدت عيناها الى الجناحين المكسورين.
تمتم"أردت إصلاحهما لك".
إصلاحهما أسهل من إصلاح قلب مكسور. وعادت تنظر إليه, وتتسائل ما إذا كان يملك هو قلباً قد ينكسر يوماً.
سألته:"لماذا؟"
- لأنهما جزء من السحرالذى حصل بيننا..كان امراً رائعاً!.
من المؤكد أنه لم يخالجه شعور مماثل ، منذ تسع سنوات .لكن، الأمر مختلف الآن. إنه يهتم بها.. أم أنها الحاجة لأن تصدق أنه مهتم بها حقاً؟
مد يده يتلمس خدها بنعومة:
- ما شعرنا به كان حقيقياً، وهو حقيقى الآن كذلك. وهذا يبرهن أنه لم يكن خيالا!.
ارتفعت حرارتها، واقشعرت تحت لمسته، ولم تستطع الحراك. بدا وكأنه يتسلل الى شرايينها،
وجاعلاً نبضات قلبها تتسارع.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 13-03-16, 10:36 AM   المشاركة رقم: 30
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 259 ـ أميرة الخيال - ايما دارسي

 
دعوه لزيارة موضوعي

- ولم يكن شعوراً من جانب واحد.. لقد عانقتنى!.
معه..معه..معه..وتعاظم الشوق في نفسها كموجة مد لايمكن إيقافها.. وتلاشت المرأة المثيرة والسيارة الرياضية من رأسها، وكذلك الساحرة السوداء الشعر، تانيا. هذا وقتها هي مع نك..الرجل الذى أحبته، وكرهته، وحلمت به.
اندست أصابعه في شعرها، و شدها بنعومة نحوه..طغى عليها الترقب، وتشوق جسمها كله الى العناق.
- نك!.
قطع ذاك الصوت عليهما حماستهما المتصاعدة.. كانا من الحماس، بحيث جاء الابتعاد على مضض من الجانبين.
وجاء السؤال الساخط:
"نك! هل فقدت عقلك تماماً؟".
زفر نك ، ببطء، نفساً داعب بشرتها ليقول بصوت أجش:
- أخرج من هنا يا ليون!.
- أوه.. عظيم !لقد جئت معي بسو ألسون لتراك شخصياً, لأجد أميرة الخيال أصبحت من التاريخ.
سو؟. وانفتحت عينا باربي واسعتين.. شعرت بناقوس الخطر يقرع في رأسها قد تفسد سو كل شئ !
رد نك بحدة، وهو يبعد ذراعه عن باربي و يستدير لينظر إلى صديقه.
- إنها معي هنا! لذا، ابتعد يا ليون.
- باربي!
بدا الذعر على صوت سو ، و هي تطلق الاسم الخطير الذى من الممكن أن يرتبط مع ذكرى لن تستطيع باربي تحمل إثارتها في رأس نك آرمسترونغ..باربي لامب.. سوف يفسد هذا ما تشاركا به الآن، سيدمره تماماً. لقد بدأ التفكير بها بطريقة مختلفة ,وبدا مستمتعاً بذلك.
تصاعد الذعر في نفس باربي وهي تنظر إلى صديقتها الواقفة، إلى الجهة الأخرى،
من ليون ويستر. قريباً من باب المكتب.. كان ليون يتوقع ان يجد شريكه يعمل فى المكتب.
وافق ليون بدهشة:"إنها هى! وفي لباس أسود؟".
قالت باربي لسو آملة أن تسكتها:
- لقد تلقيت اتصالاً من المرأة المستهترة التى كسرت جناحي، تطلب مني إيصال باقة من الورود الميتة. وبما أنك كنت منشغلة، كان عليّ أن أقوم بذلك بنفسى؟.
تماسكت سو:"في عمل، وهاجمك مرة أخرى ؟!".
فقاطعها ليون قائلاً:"لا اعتقد ذلك. لقد بدا الأمر طبيعياً لي..ومحاولة الحصول على اضرار فى هذا لن يجديك.. لم تقاومه بكل تأكيد، لا أثر لذلك بل ...".
قاطعه نك:"هل تمانع؟ هذا مكتبى الخاص".
جاء الرد السريع الحالم:
- وهو مكان عمل ايضاً، أتذكر ذلك؟ ليس من المفترض أن تقوم بهذا هنا!.
قالت سو:"أعتقد أن الطلبية وصلت.. هيا يا باربي، ستغادرين معي!
- باربي...

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أميرة الخيال, ايما دارسى, emma darcy, دار الفراشة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات احلام امكتوبة, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, the sweetest revenge
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:10 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية