لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (4) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-12-15, 12:41 AM   المشاركة رقم: 961
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: أسمتني أمي قربى

 
دعوه لزيارة موضوعي

يس
و تحت اطنان الجمود و البرود
في رومانسيه و رقة مشاعر

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح  
قديم 09-12-15, 01:27 AM   المشاركة رقم: 962
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 241651
المشاركات: 158
الجنس أنثى
معدل التقييم: ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1903

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: أسمتني أمي قربى

 

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::
:
:
:
بسم الله الرحمن الرحيم .....
:
:
الفصل الثالث ...
:
:
مقدمه الى ...
الجزء السادس عشر ....
:
:
ابتعد عني ما حبك ويش تبي بي
قدرك الغالي رميتة في الثرى

واحسايف قولتي لك يا حبيبي
يوم قلبي جاهل بك ما درى
أنك الغادر وقصدك تلتهي بي
وان عاطفتك تباع وتشترى

أنس وقت فات مالك به نصيبي
لا تذكر لا تذكر ما جرى
يوم هفت شمس حبك للمغيبي
استرحت وعادني طيف الكرى
:
:
:

خرجت من مكتبها وهي تغلق بابه خلفها نظرت حولها فلم تجد جليله ....كانت ستناديها لولا انها لمحتها تنزل السلم للتو...
كانت ملامحها شارده للغايه ..وهي تنزل السلم بهدوء ونقابها في يدها ...
بادرت بمحادثتها ...."جاهزة ياجليله ....."
:
:
أبتسمت لها تلك تزيح شرودها ...."جاهزه يا ابله اميمه بس باقي اقفل الدور ...."
:
:
راقبتها وهي تهم بفعل ما قالته للتو ...ومن ثم لبست نقابها ...وعدلت من وضع حقيبتها على كتفها ....أبتسمت لها من وراء نقابها ...."هيا مشينا ..."
:
بادلتها اميمه الابتسام ..."هيا بسم الله ...."
:
:
كانت عينا جليله غريبه للتو ....لم تراها سارحه لهذه الدرجه من قبل ...
لكن أنثى تحمل ماضي كماضي جليله لا يلام لها سرحان او هذيان أبدا ....طوال الطريق الى منزل أميمه كانت تتمسك بسكونها اللطيف ...
جليله لديها تلك الهاله الجميله المحببه التي تضيفها الى المكان ...فتتعلق بالنظر بها ...لطهر داوخلها وفتنه ظاهرها ...
:
:
أنثى حنونه كأم وبريئه كطفل ....ومكتملة الانوثه بشكل جذاب و آسر وعميق ...أنها تلك الانثى التي يتمسك الرجل بالعيش معاها لأخر لحظه لانها ترضي كل مطالبه ...
:
:
لأول مره تخرج من الجمعيه ...وتكون في هذه الجهه من بدر .......أبتسمت وهي تذكر الله ما ان نزلت من السياره ..
أزاحت اميمه نقابها وهي تتأمل المكان حولها بعد ابتعاد السياره التي خصصها لها أخيها بسائقها ....
:
:
أشارت حولها ...."هاذي ارض ابوي الله يرحمه قبل كم سنه بنوها لي اولاد اختي واخوي ...تمشين جهة الجبل ..مزرعه أخوي صياف وبيته معزوله مره ...وتقريبا اعلى منطقه في المكان ....يسار ..بيت متعب ..هو أقرب من عمران ...عمران بيته بعيد شوي ....بس مانقدر نزور بعض مشي ..المسافات طويله جدا .....لكن السكن في القرى مريح جدا ...أيام ماكنت ساكنه في جده كنت أحس بغربه ....."
:
:
:
كانت تلك لاتزال تتأمل ظلال النخيل والهدوء التام حولها ....ياله من مكان يعلق في القلب ...مكان لا يحمل الحزن أبدا ...واسع ...ومضياف ....."ماشاء الله الله يهينكم يا ابله اميمه ...منظر النخل يفتح النفس ...."

:
:
:
دخلت مع اميمه بيتها ذو النوافذ الواسعه والمساحات الرحبه ..و بساطة ديكوره الفخم ...جلست في الصاله بعدما نزعت عبائتها ...
غابت أميمه حينها وهي تستأذنها ...."لحظه بس ياجليله خذي راحتك ...نورتيني والله ...."
:
أخذت نفسا عميقا وهي تتأمل المكان حولها الجلسه الارضيه التي أجلستها بها ويبدوا بأنها تخص أهل المكان ...
و أصناف الحلى والقهوه امامه ...دخان البخور الذي لازال المكان يحمله آثاره البارده ...
:
:
اذا هذه المره الثانيه التي تدخل منزل أحد شخصيات المجتمع التي تعيش برفاهيه ...الا ان منزل اميمه مريح أكثر من منزله ...............متعب ...
:
:
أغمضت عينها تبعد ذكرى غرفته ورائحته وقربه ....عندما تفكر أحيانا بأستيعاب فكره انها كانت قريبه من هذا الصخري المخيف يوما ...بأنها قد احتكت به وابدى اهتماما بشريا ناحيتها ...
بمرات تجاهله المخيفه والجافه ...ترتجف خيفه وجزعا ...أنه حقا مخيف وتتمثل به كل أساسيات الرعب ...من نظراته لصوته لضخامة منكبيه ..
ففاتح المخيف الضخم ذاك الذي تقزز جسدها من قربه ...كان كدميه بوجود متعب ....
:
:
لا تنكر فضله ....انما تريد ان تمحي اكرته المخيفه من عقلها تماما فقد وضعها في لحظات مرعبه لاتحسد عليها ....
:
:
::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
فقط لأجل أميمه ستخرج لهذه الضيفه الغامضه فهي قد تهربت كثيرا من مقابله ضيوف أميمه فهي لاتود ابدا ان تشرح لأحدهم لاتعرفه وضعها ..
لكن ان قابلت هذه التي تقبع في الصاله لوحدها ستتفادى تلبيه دعوات اميمه الملحه لمقابله غيرها ..
:
:
خرجت من غرفتها بهدوء لم تضع شيئا من الزينه..حتى ان كحلها قد هجر جمال حدقتيها منذ أن دخلت عدتها ...
جدلت شعرها بلونه الجذاب الذي لا يفسر وقد مال للون الكستنائي لأعتياده على الحناء و الخزامى منذ أن كانت طفله ...
وأرتدت فستان قطنيا ناعما خالي من أي قصه ولا يفضح سوى احناءات جسدها وطولها الفاتن الملفت و نقاء نحرها وصدها بلون رمادي فاتح ....
:
:
نظرت لتلك التي يبدو بأنها سارحه ...وقد هاجرت ملكوت الواقع تماما ....أبتسمت لا اراديا لطريقه جمالها الانثويه الطفوليه بأمتلائها النسبي و خديها التي أحمرت لربما من فداحة ماتفكر به ...
:
:
أقتربت منها وهي تلقي السلام ...أنتشلتها من افكارها كادت أن تشكرها ...ردت جليله السلام وهي تقف ....
من أين ظهرت هذه الجذابه ....؟؟ بادلتها التحيه والسلام مبتسمه ومن ثم السؤال عن الحال ....
أنها لطيفه للغايه كأميمه تماما بتجاهل الحزن الذي سُجن في حدقتيها العسليه الغامقه الواسعه برسمتها العاليه الدقيقه وطول رموشها ....
:
:
أنها بدويه كما ينبغي تماما...رفعت جليله عينيها تحاول ايقاف تأملها لها ...على الغرم من بساطتها وخلو محياها من الزينه ....انها ليست جميله لكنها ملفته للغايه ...مليحه للغايه ..
فقد تعلقت عينا جليله بها ....هي تعلم انها جميله لكن اين جمالها ...مدفون بأختلاجاتها وخجلها ورقتها ....
هذا النوع من الجمال السري ....الجمال الذي يدعوا من حوله للفضول بالتحديق به للبحث عن مفتاحه وفهمه ..
:
:
تعارفتا على بعضيهما سراعا ....فقد لاقت شخصيتهيما البسيطه التفاهم ....و وجدا مواضيع مشتركه عديده ....
بل أن اميمه لم تصدق ضحكة بخوت التي هجرتها منذ مده ...فبخوت وجدت مع جليله اللطيفه هذه ما لم تجده مع احدهم فهي ليست فضوليه أبدا ..
بل وكأنها تهمس لها بين احاديثها انا افهم حزنك ...دعينا نبتسم ونتجاهل كل هذا ...لنعيش قليلا ....
:
:
بعد صلاة العصر وبعد ان رفعت سفره الغداء ....أجتمعن حول القهوه في طرف الزرعه المحيطه بالمنزل ....
:
:
وقد حملت نسمات الهواء الرقيقه همساتهن وانسجامهن .....فزعت جليله فقد كانت تعطي الباب ظهرها ...
لصرخه احداهن وهي تركض نحوهن ...."خاله أميمه ...."
:
:
ما ان قالت الكلمه حتى أفقدت اميمه توازنها وهي ترتمي لتحتضنها بعنف ....أبتسمت اميمه وهي تحاوطها بذراعيها ...."ياهلا بروح خالتها ....."
:
:
التفتت جليله حلوها لتستوعب مايحدث .....كانت أخرى تقترب بهدوء وهي تبادل من يجلسن بالسلام بهدوء محبب ....
:
:جلست تلك في حضن أميمه وهي تتأمل جليله التي جلست للتو بعدما تبادلت السلام مع أختها ....
مدت يدها مبتسمه وهي ترتب خصلات شعر جليله السوداء الثقيله ....أبتسمت جليله لفعلها ..الا انها استوعبت من تكون فقد رأتها من بعيد مره واحده عند مكوثها في منزل ابيها ....
:
:
فتحت تلك يديها وهي تهم بأحتضان جليله .....خجلت جليله لفعلها ....قفزت لتجلس بجانبها ...و لازالت ترتب شعرها ....اعتدلت في جلوسها وهي تتأمل جليله ..التي تعلقت حدقتيها بغرابه أطوار تلك المضحكه ....مدت يديها وهي تقرص خدي جليله التي أحمرت لفعلها ...."جليله ....صح اسمك جليله ...الله ياجليله انتي مره حلوه ....ابغاكي تسيرين اختي ...طفشت من نوف ....الله انتي مره حلوه ....."قالت جميلتها الاخيره وهي تقبل خد جليله ....انكمشت جليله لفعلها ...
الا ان من حولها يبدو بأنه معتاد ويائس من افعالها ....عدلت قميص جليله و سلسالها ....وكأن جليله دميتها ..
ارتجفت جليله لفعلها وهي تحازط خصرها بكفيها ....حادثت تلك اختها غير مهتمه ...."نوف طالعي خصرها كيف ....."
:
:
تألمته بأعجاب ....."ياربي انتي ليه مره حلوه .....ابغا اكبر جسمي زيك ....وشعرك الله شعرك يجنن ..."
:
:
نهرتها أميمه ....."عنود بنت اشبك ...؟؟سلمي عليها طيب اول ..."
:
:
أبتسمت تلك ابتسامه واسعه وهي تمد يدها لجليله مصافحه وقد بادلتها جليله فعلها بعدم استيعاب هذه الفتاه كعاصفه جامحه ....
:
أكلمت تلك ...."انتي ماتعرفيني بس أنا اعرفك ....أنا بنت متعب ....انتي جليله اكيد ..كنتي معانا في البيت كان نفسي اجيكي ....صراحه بس خفت من ابويا ...لان مره خرجت من البيت بدون اذنه حبسني اسبوع في غرفتي وباقي الشهر في البيت حتى الحديقه ما اطلع ....لانه حنون ماشاء الله ..ايوا صح انتي كيف تعرفين ابوي ....بالله ما يخوف ...صح يخوف ..."
:
:
قاطعتها أختها وهي تجرها لتبعدها عن تلك التي اتسعت حدقتيها متفاجئه ....فعنود ثرثرتها لاتنتهي ......أقتربت من جليله وهي تمد يدها لها مصافحه ...."أنا نوف ...تشرفت بمعرفتك والله خاله اميمه حكتنا كثير ....."
:
:
بادلتها جليله الابتسام ....اذا هاتين ابنيته ....كلتيهما على حدى لها شخصيه جذابه بطريقتها ....
:
:
تركتها عنود وهي تتجه الى بخوت ...وتقبل خدها بعنف ...."ياهلا بساندريلا الديره والله وحشتيني ....ما ناقصنا الا عمة قربى ياعمري هي ...."
:
:
مر الوقت سريعا على جليله التي للمره الاولى تعيش هذا الجو المتألف السعيد ....بعدما أذن المغرب ...
:
:
وقفت وهي تحادث اميمه بعد ان خلى المكان منهن لتأدية الصلاه ...."أبله اميمه ....خلاص ابغا اروح البيت ثقلت عليكم والله ........"
:
:
عاتبتها اميمه بحنان ..."لا ياجليله لاتقولين كذا ترى ازعل دوبك جايه ...تعشي معانا و
أسري مع بنات متعب ....أش رايك ....والله مونستنا من جد لا تتضايقي ....وبعدين صلي وتعالي لي المجلس ابغاكي ...شويه لحظه رواقه بعيد عن عنود ...."
:
:
:
أبتسمت جليله للطف أميمه وذكر عنود المفعمه بالنشاط ...بعكس نوف التي بالكاد تشارك اختها فعلا ما و رزانه شخصيتها و ردودها الموزونه ....
:
:
::::::::::::
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::
:
:
غسلت وجهها لتخفي هذا الشعور السيء الذي تشعر به ....كيف ...؟؟تتزوج عمها ....عمها من رباها ورعاها طوال هذه السنوات ...ان زواجها بسلسم مع كل عدم مصداقيته ان اهون من زواجها هذا ......
:
:
قاومت افراغ مابمعدتها مره أخرى ....الا ان محاولتها بائت بالفشل و ألمتها عضلات صدرها لفعلها المتكرر هذا ....
انها حتى لا تذكر بأنها ردت على المأذون الشرعي بالموافقه ...لا تذكر أي مما حصل لها ...مابالها بليت بفقدان ذاكرتها من شدة صدمتها ....
:
:
انها حتى لاتريد ان تدافع عن نفسها أمامه ...انها تنفر منه وتتمنى زواله ...تكرهه ...لقد خذلها كثرا منذ موت اهداء ....
حتى عندما قالت بأنه كان سينوي تغيير مكانها قال لها انه من حقه ...اذا هو حتى لا ينكر أبدا بأنه كان ينوي الاستغناء عنها ...
قربى ...من انتي حتى يحتفظ بك .....من هو حتى يدمر حياتي بهذه الطريقه ...يزعم بأنه رباني ...وهو قد هدم أي جمل قد بناه لي بفعله هذا ...
أنه كمن يحرمني من حياه طبيعيه بزواجه بي وكأنه يمنعني عن الحياه ...
:
:
جرت خطواتها بكسل نحو السرير الواسع ....حتى لم تتكلف عناء ارتداء ملابسها ....وبقيت بالمنشفه المبلله حول جسدها ....وقد ترك شعرها حولها بقعه في الفراش ...متأثرا بشعرها الرطب ..
:
:
توسدت ذراعيها وهي تغوص بجسدها المنهك داخل السرير الضخم الوثير ....وغرقت في نومها كطفل صغير ...انتهى للتو من يوم لعب متعب ...وهي متمدده على بطنها ...
:
:
والجرح في فخذها يؤلمها للغايه لكنها لم تستوعبه بعد فهي لازالت تغرق في صدمتها وبطء استيعابها هذا ...
:
:
::::::
ترك الظرف الذي في يده داخل السياره فقد كان عائدا للتو من المحكمه ....وقد أجل العوده لبدر مطولا ....
على رغم من بوادر الصداع هذه الا انه منذ أن خرج من البيت الفجر لم يعد له ...وقد أقترب أذان المغرب ....
:
:
ما ان ترجل من سيارته حتى أذن المغرب .....أتجه الى المسجد والرطوبه تخنقه فهو لا يحتملها أبدا...
:
:
لم يقم من مكانه بعد أن انتهت صلاة المغرب ...وقد طغى عليه صمته المهيب هذا ....وفي دواخله أحاديث الدهر تنطوي ...
:
لحظات حتى أبتدأ الدرس وأكتض المسجد بعباد الله ....مر الوقت سراعا حتى أذن العشاء و أقيمت الصلاة ...
صلى مع الجماعه ومن ثم عاد الى منزل أخيه ....فتح الباب بهدوء وقد أظلم المكان الخالي ..فقد يبدو على شفى الهجران ...وقد تركه اهله وارتحلوا الى بدر ....
:
:
نظر الى حقيبتها التي أمر السائق بأن يجلبها مبكرا هذا اليوم بجانب الباب ....تنهد عندما تذكر وجودها ...
ومتى قد نسيها عمران وغابت عن ذهنه ...يحتاج لأن يركز لأن يتخلص من هذه الشعور ...
شعور التملك الذي لطالما عابه ....فهو هذه المره مال الى تملك أنسان ....
:
:
منذ أن كبرت ...كان ينهى نفسه عن هذا الشعور الاناني الا انه مؤخرا أصبح لا يطاق ....وما ان استوعبه وقرر التصالح معه وان تستمر حياته ....عادت أقوى لحياته ...
نفث نفسا عميقا وهو يصعد الى غرفته التي هجرها منذ الامس ...فهو قد لبث أطول وقت دون الخلود الى النوم ....
:
:
فتح باب الغرفه التي كانت جميع ملحقاتها مظلمه عدى غرفه النوم التي اضيئت نسبيا متأثره بالمصابيح الجانبيه حول السرير ...
:
:
نزع ثوبه وهو يتجه الى دورة المياه ....أخذ حماما سريعا ومن ثم خرج ...فجسده منهك للغايه والصداع يكاد يقسم رأسه ...
:
:
فتح الخزانه وارتدى بنطاله الاسود القطني و أتجه الى السرير ...كان سيخلد للنوم لولا ان استوقفته الحريه المنسيه ....اميره القصص السطوريه.... مزيج الاعراق الفاتن هذه....
:
:
متى أتت الى هنا ....؟؟أغمض عينيه يمنع اختلاجاته ...لطالما فكر بها ونهى نفسه ثم نام ليلا طويلا محاربا الفكر أن يخضع لتخيلها ...
أما الأن هي هنا ...على عكس ما توقع يوما او خيل له ....فهو على شدة تملكه وغيرته ...الا انه لم يفكر بها يوما ان تكون زوجه له ...
لكنه اضطر ...اضطر ليحفظها له ....وحده ...ملكه ....حتى لو كرهها ...لن يسمح لغيره بالحصول عليها ...
:
:
لي ...فقط لي ..لا اعلم كيف ...لكن لن تكون لغيري ابدا ....مادمت حيا ....
:
:
أقترب منها وهو يحمل الغطاء بطرف انامله....أبعد نظره بعدما أطال تأملها لم يعلم كم لبث وهو يتأمل ملامح جسدها ...وجنتها جفنها الواسع ورمشها الطويل ...تموجات شعرها بلونها الفاتح الملفت ....
كانت انثى مكتمله منذ أول مره رأها فيها ....لكنها اليوم هي ليست انثى مكتمله أنما انثى موجعه ....موجعه ...وقربها مؤذي ....لحن عراقي أصيل سمراء حجازيه ...خليط لذيذ لا يمل منه أبدا ...
:
:
رمى الغطاء فوق جسدها أحست بالدفء فأصدرت أنينا مكتوما وهي تغير من وضعها ...
عض باطن شفته وهو يتأملها ....أرتجف صدره ...وقد باغتته عوارض الحمى ....عقابه الكلاسيكي المعهود ...
:
:
تمدد على السرير وهو يستعد للنوم ....لا اراديا وجد نفسه ينظر اليها مره أخرى ....وقد شدته حركتها في طرف السرير ..
انها معه في نفس السرير بهذا المنظر الفاتن ...آه ...ليته لم يكن عمران ....ليته لم يكن يعرفها ابدا ...ليته لم يراها صغيره ...ليته لم جمعه بها هذا الوضع ...
:
:
هو رجل ايضا وقد حرم من هذا طويلا حتى كاد ان ينسيه ....لكن مابدر منها سجعله ينفر ينفر للغايه ...وقف غاضبا وهو يهم بترك الغرفه ...
:
:
حينها سمعها تهمس ....برقته تلك ....بالهمس الذي اعتاد به تصير اهداء وقت علاجها ....همسها الحاني الذي كان يريحه من هم وجع اهداء امامه ...قبل ان يريح اهداء نفسها ....
:
:"عمي عمران ..."هذيانها وانينها هذا ....
:
أقترب منها ولازالت عينيه متعلقه بتفاصيل نحرها الفاتنه ...لون بشرتها ..أنوثتها ...في سريره لاول مره ...كانت هذه الانثى المكتمله ...
:
:
رفع ساقه اليسار وهو يستند بركبته على السرير بجانبها ....ببطء أبعد الغطاء عنها ...مال بجسده الضخم ليقترب منها اكثر ...
تردد وهو يحاول ان يمنع نفسه بكل ما اؤتي من قوه ...لكنها اضعفته ...دكت حصونه ...وكانت هنا ...ونسي للحظه كل ما يعيق بينهم من جسور الظروف ..المواقف والاعراف ...وكان رجلا لا يرجو سوى حلو وصلها ....
:
:
تنفس عبيرها الهادئ ...و بروده خصلات شعرها الرطبه ..أغمض عينيه وهو يحاوط خصرها بيده ..
يالرقتها ....انها تذوب رقه و نعومة بين يديه ....طبع قبلته على رقبتها ...فغرق برائحتها الشفافه اللذيذه ....
أعاد قبلته لكتفها ...ونحرها ...الا انه توقف عما يفعله عندما حزم أمره بالابتعاد عنها ....متذكرا منظرها بالامس ....
:
:
لطالما تمالك نفسه ...لطالما كان اقوى من ان يضعف .....لقد طاق صبرا بأن يهجر جمالها هذا ..لمجرد ان تذكر غضبه عليها والمنظر الذي لن ينساه ابدا ....
:
:
أحست بثقل ما يحركها في وسط نومها المتعب ....ورائحه غريبه تغمرها لاول مره .....
:
:
رائحة رجل .....
:
:
أتسعت حدقتيها غير مصدقه ...وقد تصلب جسدها وارتجفت كتفيها وصعب تنفسها هلعا ...لقربه .....
لعمران .....كاد ان يتوقف قلبها لفعله .....لماذا هو يفعل هذا.....ما ان استوعبت فعله حتى سمعت صوت الغرفه يغلق بعنف ...كاد ان يهتز له المكان ....
:
:
حينها انهارت باكيه ....وقد شق صمت المكان شهقاتها العاليه التي حاولت كتمها بدفن محياها في غطاء السرير الواثر ...
:
:
لقد كان عمي ....من رباني وتبناني يتيمه....كيف سمح لنفسه ....؟؟كيف ......؟؟

:::::::::::::::::::::::::
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::
:
:
أبتسمت لها وهي تراقبها تجلس بالقرب منها .....راقبت خجلها ...يالأدب هذه الفتاه ...لم اتوقعها ابدا هكذا ...مع طريقه حياتها الغريبه والصعبه تلك ....
:
:
:
بادرتها بالحديث بجديه و اهتمام لاتخلوا من حنانها الامومي ....."ياروحي ياجليله بأدخل في الموضوع على طول ......ماشاء الله عليكي ...يابنتي ...مو ناقصك شيء ...جمال ..وادب وعلم ...وشاطره ماشاء الله في كل شيء .....صراحه ...انتي هالاسبوع انخطبتي ...."
:
:
بهتت ملامحها وهي تراقب قول أميمه بعدم تصديق ,,,,بتكذيب لطالما لم تتوقع ابدا هذا الخبر في ايام حياتها ...في حالتها فهي حتما انسانه تود رجلا تستند عليه وترتاح من اعباء الحياه ....
.
.
للحظه فكرت به ....متعب .....من يكون ...غيره ......دمعت عينيها لفكره الارتباط بمتعب المرعب ذاك ...لولا ان تلك أكملت ....." اتوقع انك تتذكرين صديقتي أم يزيد ...هذا يكون اخوها الصغير ...اسمه باسم ...ماشاء الله عليهم عيله محترمه و متواضعه ....الولد متوظف وعمره عمر زواج ...عاد انتي عجبتيها وطارت فيك ....واصرت الا اني افاتحك ...وانا ابغا لك الخير ....قالت الا تردين علينا بدري عشان الولد بيسافر بيكمل دراسته برى ....انا ما ابي اضغط عليكي لان لو ربي كتب نصيب بعد شهرين الزواج ....انتي اش تقولين ....؟؟"
:
:
:
دمعت عينيها هذه المره لشده خجلها وارتجفت اطرافها لشدة وقع الموضوع عليها فهي لطالما تخيلت ان امها من ستفاتحها بموضوع حساس كهذا ...
اختلاجات كل انثى يذكر امامها هذا الموضوع لأول مره .....همست ...."ما ادري ...؟؟"
:
:
فعلا لا تعلم .....هي يتيمه ....لاتعرف في هذه الحياه سوى نفسها ...لا يحمل احدهم ابدا نفس اسمها ...لا يعلم أحد بوجودها حتى ....وحيده ومعدمه للغايه ....
:
:
:
أبتسمت لها اميمه وهي تتناول كفيها التي دفنتها في حضنها ....راقبت خجل جفنيها الواسعه .....لم تكن تتمنى ان تقول لها هذا فهي من اول اسبوع تمنت حقا ان تكون لمتعب ....فهذه الجميله عقلها ومعاناتها اكبر من ان ترتبط بشاب ما ....سيقسى عليها يوما ما ....الا ان هذا متعب وهذا عناده الازلي ......"ياعمري كيف ماتدرين هذا الموضوع متعلق فيه ....ها اش تقولين ...."
:
:
مسحت تلك دمعه تحدرت للتو على مطلع جفنها النافر ......"استخير وافكر ....الموضوع صعب ...."
:
:
أبتسمت لها اميمه وهي تحاوطها بذراعها ....."ياعمري انتي الله يكتب لك اللي فيه الخير ويتمم لك ويسعدك ....جليله انتي تقدرين تقولين ايوه او لاء لان هذه حياتك لا تضغطين على نفسك ....طيب.....أوعديني ....؟؟"
:
:
أخذت تلك نفسا عميقا ...وهي تهز رأسها بأيجاب هامسه ...."طيب ...."
:
:
سرحت وهي تستمع الى دعوات اميمه المحببه الحنونه .......انها مفرق طرق لسير حياتها المتعثر .....
:
:
والاختيار سيكون صعب ...فهي ستكون وحيده في حيرتها ............
:
:
:::::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
تألمت وهي تستوي جالسه على سريرها ......أبتسمت لها جوزيده وهي تجلس بالقرب من السرير ....
:
:
همست تلك بتعب ...."كرهت السرر وهالسدحه .....نفسيتي تعبت والله ...."
:
:
أبتسمت لها جوزيده تصبرها ...."ياعمري يانصره ..الحمد لله على كل حال ....ان شاء الله كله بأجره ...."
:
:
اجابت تلك بين حزنها ...وهي سارحه ...."أي والله كله بأجره يا جوزيده ...وان شاء الله ربي اختاره شفيع لأبوه الله يرحمه ...."
:
تنهدت جوزيده وهي تراقبها بأشفاق ...."لهدرجه تحبيه يا نصره .....؟؟"
:
رفعت نصره نظرها لها وقد غضنت جبينها ...."الله يرحمه كان زوجي و ولد عمي وابو بناتي ....لكن اني احبه .....ما ادري ...مات وانا ماتعودت عليه شريك لحياتي الله يرحمه ماراح يبقى له من الا الدعاء .....الله يسامحه ويغفر له .....لكن ياجوزيده انا هدني التعب وهالسرير ....انتي تعرفيني ...اطق لو ما داومت ولا لبست بناتي وربيتهم وقابلتهم لو ماطبخت لجدي ..لو ماتقهويت مع جدتي ....تعبت والله من هالحبسه والوحده وتعبتك معاي ....."
:
:
:
أبتسمت جوزيده وهي تقف وتعدل غطائها فوقها ......قبلت خدها ....."ياحياتي لاتقولين كذا ....انتي بنت عمي واختي ....ان شاء الله تخفين وماتحتاجين لأحد ......"
:
:
حبت ان تغير من جو تلك واكتئابها ...."أش رأيك ...؟؟انزل ازبط لنا قهوه تركيه ...واسوي لنا كيكة ياسلام وصفه امي لذيذه ...."
:
:
أبتسمت نصره بحماس بين تعبها ...." اقولك خليها بعدين ذحين حطي لنا عشاء أحس اني جوعانه صح مالي نفس ....بس يالله ماشفاك تعشيتي مع جدي وجدتي ...."
:
:
أتجهت تلك الى الباب وهي لاتصدق أستجابه نصره لها ...."بس كذا ....حاظر من عيوني ....ياعمري انتي ....تكه بس وانا عندك ...."
:
:
كانت ترتدي بيجامتها الورديه الكلاسيكيه التي تحب ....وقد تركت شعرها الاصهب على طبيعته ..
ولازالت حدقتيها العسليه تحمل اثرا باردا للكحل ....كان المنزل هادئتها الا من صوت بنجرتيها الذهب التي عاهدتها جدتها الا تنزعها ....
:
:
::::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
خرج للتو من دورة المياه ..رمى منشفته في سلة الغسيل بعدما انتهى من تجفيف شعره ..وقد غمرت رائحة كريم الحلاقه و الشامبو القويه المكان ....
أرتدى بنطلونه الرمادي القطني .....بعدما رش القليل من عطره ...جلس أمام جهازه وهو يفتح قارورة الماء في يده ...
:
:
:
بحث عن حقيبه جهازه المحمول الأخر حوله ....أغمض عينيه بكسل ,,,وقد تذكر بأنه تركها في السياره ...
لقد اقترب وقت نومه ...لكنه يود ان يراجع عمله قبل الخلود الى النوم ....
أخذ مفتاح السياره وهو يجر خطاه كسلا الى اسفل الدور الهاديء....
:
:
:
:
:
:
:::::::::::::
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
::::::
قبلتها وهي تودعها بالقرب من الباب ....."أشوفك على خير ياجليله يوم الاحد ان شاء الله ....والله بتوحشيني بس بترك لك فرصه تفكري ...."
:
:
أبتسمت لها جليله وهي تبادلها القبله على خدها لتودعها ....."ان شاء الله ...الله يكتب الي فيه الخير ...."
:
:
وجهت حديثها لبخوت التي كانت تقف خلف عمتها ....."حبيبتي بخوت خلينا نشوفك في الجمعيه ...والله جلستك ماتنمل ....ومن ذحين اقول لك ترى بتوحشيني ...."
::
:
أبتسمت تلك لها وقد اعادت هذه الجليله ,,,,شيئا من بخوت القديمه ...."أن شاء الله حبيبتي ....ربي يسعدك ....اشوفك على خير قريب ان شاء الله .....

:
:
:
عدلت نقابها وهي تخرج مع ابنتي متعب التي سيوصلنها الجمعيه ...تأكدت من وجود مفتاحها و هاتفها في الحقيبه وهي تتجه الى السياره ....
:
:
الا ان حدقتيها اتسعت توترا ....وتعالت ضربات قلبها متواليه ...لم تكن تتوقعه ....و تباطئت خطواتها وبردت اطرافها ....كانت تتوقع سائقهن ....لربما ...أي شخص الا هو ....هو هذا الفارع الضخم المرعب ...
:
:
اذا كانت نظراته المتجاهله مرعبه لهذه الدرجه ....فكيف بنظراته الساخطه .....
:
:
أقتربت بهدوء نحوه ............................................
:
يتبع قريبا ..................."يوم الجمعه ان شاء الله ...."
:
:
:
كاتبتكم / مشاعل الحربي ...

Twitter:@welada113
Instagram:welada113
Snap:welada113
BIN:5A1024FB

 
 

 

عرض البوم صور ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛  
قديم 09-12-15, 02:03 AM   المشاركة رقم: 963
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2015
العضوية: 292078
المشاركات: 46
الجنس أنثى
معدل التقييم: غزلان سلمى عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غزلان سلمى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: أسمتني أمي قربى

 

ما اقدر هذا الجزء كان فوق الخيال شلتني قربي لما تنادي عمي عمران متحمسه اعرف ايش راح يصير علي جوزيده وجليله الله يصبرني ليوم الجمعه مشكوره مشاعل علي البارت

 
 

 

عرض البوم صور غزلان سلمى  
قديم 09-12-15, 03:50 AM   المشاركة رقم: 964
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اميرة القلم


البيانات
التسجيل: Aug 2014
العضوية: 273354
المشاركات: 4,068
الجنس أنثى
معدل التقييم: برد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسيبرد المشاعر عضو ماسي
نقاط التقييم: 4345

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
برد المشاعر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: أسمتني أمي قربى

 

يسلمو شعوله بارت رائع موجع للأعصاب ‏

هههه شمتانة في عمران أنا وعقبال ما نشمت في متعب ‏‏>‏‏> قال صداع وحرارة ها هذا جزاتك عشان تركتها لعمها وامثاله وأتمنى تعاقبك لين تقول بس وينفجر راسك المصدع ‏‏

متشوقه للقادم ومشكوره مشاعل إنتي مبدعة بجد ‏

 
 

 

عرض البوم صور برد المشاعر  
قديم 09-12-15, 06:03 AM   المشاركة رقم: 965
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2015
العضوية: 306711
المشاركات: 26
الجنس أنثى
معدل التقييم: ruba altamimii عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 34

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ruba altamimii غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: أسمتني أمي قربى

 

اخ ياقلبي على قربى 😩💔
خساره كنت متحمسه لهنده ان شالله بارت يوم الجمعه الاقيها فيه
ومتعب ماله احداث هالمره 💔اللهم تطنيشته لجليله 😂

 
 

 

عرض البوم صور ruba altamimii  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أسمتني, قربى
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t199150.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 12-11-16 10:35 PM
Untitled document This thread Refback 31-05-16 02:16 PM
ط±ظˆط§ظٹط© ط³ظ…طھظ†ظٹ ط§ظ…ظٹ ظ‚ط±ط¨ظ‰ - Rocket Tab This thread Refback 26-04-16 08:37 AM
ط§ط³ظ…طھظ†ظٹ ط§ظ…ظٹ ظ‚ط±ط¨ظ‰ ط؛ط±ط§ظ… - Rocket Tab This thread Refback 21-04-16 06:56 PM


الساعة الآن 12:24 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية