كاتب الموضوع :
العمر الماضى
المنتدى :
الارشيف
رد: رواية الملاك الأسود بقلم .. العمر الماضى .. الفصل الثانى
يسعد مساك رودى ..اولا الفصل قصيرة وكمان النهاية استفزتى طيب كملى عايزة اعرف نديم هيعمل ايه ؟
والان وقد عرفنا سر اسماعيل التيت ..بصراحة تيييييييييييييت ومندفع رغم حبه لزهرة الا انه انانى لا يفكر الا فى نفسه فقط ..خاف على نفسه وقتل زهرة دون ان يكفر ..وكمان بيعامل فاطمة ببشاعة ..الراجل دا متعلق خلاص
اعتقد رغم ما تعلمه فاطمة بشأن زوجها ..حتى ما يفعله معها ..فالنساء فى هذا العصر القديم ..يحتاجون الى الرجل مهما كان ومهما ساءت اخلاقه بدلا من البقاء وحيدة ..فاطمة باختصار تذكرنى بالمثل القائل (ظل رجل ..ولا ظل حيطة )
عائلة نديم ..اعجبنى الجو العائلى لهذه العائلة ..وحبيييييييييييييييت شخصية نديم رجل العائلة بمعنى الكلمة ..والبنت رقية عسولة دخلت قلبى ..وعزيزة برعت فى المقارنة بين حال زينب كفتاة من هذا العصر وانها لم تتزوج حتى الان رغم انها فى الثامنة عشر ..بعيدا عن فتيات عصرنا هذا وان من هن فى مثل عمرها يعدوا صغرا الان
شعرت من كلامك ان نديم لن ينظر لزينب الا كأخت له وابنة عم فقط ولن تتغير نظرته ..رغم علمه بحبها له ..هل ممكن لزينب ان تتهور ذات يوم لتجعل نديم يتزوجها ؟
واضح انه من غير ما يشعر ناديا الجارة الجديدة ..باتت تحتل جزءا من تفكيره ..والان سيبدأ القدر بنسج قصتهما معا ..خاصة بعد ان رأها فى هذا الملهى ..ويالا هول ما رأى ..فالفتاة اللغز تعمل كراقصة او نادلة فى هذا الملهى
لكن اين اختفى حمزة الان ؟ منتظرينك رودى فى القادم للاجابة على هذه التساؤلات ..موفقة ياجميل
|