لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات منوعة > روايات ألحان
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات ألحان روايات ألحان


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-10-13, 04:09 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات ألحان
افتراضي رد: 121- غرام حتى الموت - روايات الحان المكتوبة

 
دعوه لزيارة موضوعي

بالإضافة الى عم رئيس وزراء وجدة كانت راقصة مشهورة وابن عم رجل فضاء.
مرتدية قميصاً وبنطلوناً جينزا, نزلت انتونيا الى المطبخ حيث وقعت على كاثي التي وصلت منذ بضع دقائق وتعد القهوة .
سألتها دهشة لوجودها:
- هل أنت المبكرة ام أنا المتأخرة ؟
- أعرف ان أغلب الناس يستيقظون متأخراً يوم السبت لكني لا استطيع البقاء في السرير وقتاً طويلاً, لقد اعتدت الاستيقاظ مبكراً لأستذكر دروسي.
قالت انتونيا وهي تصب لنفسها بعض القهوة .
- افهم ذلك, انا نفسي عندما يكون لدي عمل ابدؤه دائماً في الصباح الباكر.
- آه حسناً ؟ ماذا تفعلين .
- سنتحدث في ذلك في وقت آخر , اخبريني: هل تستطيعين الاعتناء بـ ماثيو مساء الغد؟
- بكل سرور.. إنه طفل محبوب.منتديات ليلاس
تمتمت انتونيا في فخر :
- أليس كذلك؟
سألتها كاثي:
- الا تشعرين بالتوتر عندما تفكرين في الغد؟
- نعم لا.. الحمد لله!
- لو كانت مكانك لشعرت بالتوتر , سيكون هناك كل أغنياء فيرفيو وكثير من الشخصيات المهمة في نيويورك.
- وماذا إذن؟
- سيحاولون التأثير عليك.
تنهدت بداخلها لقد حدث ذلك , منتهزة وجود صديقتها الشابة , صرحت لها عن رغبتها في تناول القهوة في الخارج.
قالت كاثي في سعادة :
- عظيم ! على هذا النحو سيكون ماثيو لي أنا وحدي.
اعتلت انتونيا قمة كثيب يطل على خليج يكسوه الغيم فردت مفرشها فوق النباتات الشائكة مستمتعة بوجودها بمفردها يحيطها الضباب على الشاطئ الخالي.
إن الوحدة رفيق قديم وحميم لـ انتونيا عندما كانت صغيرة , كانت تحب العزلة لتقرأ او ترسم , ولم يغير زواجها شيئا في هذه العادة , كيل مثل باقي الفنانين , كان يشعر هو الآخر بحاجته الى العزلة حتى يعمل , كانت للأسف , هي عادتهما المشتركة الوحيدة.
مسكين كيل ! إنها لا تستطيع إنكار شعورها بالذنب عندما تتذكر السنوات العشر الماضية من حياتهما الزوجية, وعلى الرغم من التوافق الظاهري إلا ان علاقتهما كانت ترتكز في الحقيقة على سوء تفاهم.
لم تكن تحبه على الاطلاق كل جهودها لم تفلح في ان تشعر نحوه بشعور آخر غير الاحترام والصداقة , بالتأكيد لم تكن تفصح له عن ذلك إلا انه كان يقرأ كل ما تشعربه في عينيها.
***
صفعه هواء الصباح الر طب فشعر بالانتعاش في اثناء سيره ببطء على الشاطئ الملبد بالضباب , لقد شغلته كثرة الاعمال في نيويورك فمنعته من ممارسة رياضة الركض التي اعتاد ممارستها كل صباح واليوم قد سعد لاستعادة عادته القديمة المحببة الى نفسه.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 02-10-13, 04:11 PM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات ألحان
افتراضي رد: 121- غرام حتى الموت - روايات الحان المكتوبة

 
دعوه لزيارة موضوعي

كما كانت هذه هي المرة الاولى التي يشعر فيها بالسعادة, لعودته الى مدينته لقد بذل قصارى جهده في نيويورك وعمل بكل طاقته حتى يختصر مدة اقامته , نعم , لقد كان يتوق شوقا للعودة الى فرفيو حيث دفء البيت وحيث توجد من لايمل رؤيتها انتونيا, إنها هي من يشتاق اليها قبل كل شيء, عندما رأى فيلتها , ابطأ السير مفكراً.
حريص بطبيعته , كان يحسب دائماً المخاطر قبل ان يقدم على أمر ما ما بخلاف عدد كبير من المشتعلين بالاقتصاد , كان جيرالد يدير اعماله بحكمة واعتدال دون ان يسعى الى الاضواء والشهرة.
لقد تغير كل ذلك فجأة منذو وصول انتونيا , انه لم يعرف نفسه , اولاً في طريقة حديثه معها , ومغازلته لها , ثم عندما شعر بالإرتياح عندما عرف انها أرملة , مامعنى ذلك؟
إن لم يكن هو الحب من أول نظرة ؟ فإن هذا الشعور لايمكن التنبؤ به, كما انه شعور يجلب الكثير من المخاطر , و عندما تملكه الخوف, عندما عرف برغبة انتونيا في بيع المنزل كان رد فعله غريباً حتى على نفسه , إنه لم يتورع من ان يتواطأ مع دوريس حتى تعطل البيع.منتديات ليلاس
لكن من يلومه على حرصه على الاحتفاظ بالمرأة التي يحبها؟ في قرارة نفسه وضميره كان جيرالد مقتنعاً بأنه محق والآن , لقد تأخر كثيراً على رؤيتها.
منتديات ليلاس
وعلى الفور , تحققت امنيته , عندما كان يتسلق الكثيب المؤدي الى فيلته , لمح انتونيا جالسة في مواجهة البحر.
ارتجفت من شدة الفرحة عندما رأته انتونيا يسرع في اتجاهها بدون شك اتخذت هذا المكان في هذا الوقت المبكر من الصباح على امل رؤيته.
جلس الى جوراها على المفرش, ظهرت من الشورت ساقاه الطويلتان بارزتي العضلات , شعره اشعث من شدة الهواء وخداه متوهجان من شدة الجهد اما التي شيرت فقد التصق بجسده بفعل العرق , كل ذلك لم يزده إلا جمالاً مفعماً بالرجولة , إنه بدون ادنى شك أكثر الاقتصاديين الذين قابلتهم رجولة ووسامة.
قالت بصوت عذب:
- صباح الخير.
بتلقائية, رفعت انتونيا كتفيها وعقدت ذراعيها فوق صدرها. سألته:
- متى عدت ؟
- الليلة الماضية , فكرت في الاتصال بك , لكني خشيت ان اوقظ ماثيو.
صمت برهة ثم استطرد .
- لقد انشغلت طوال هذا الوقت في فرز الاشياء التي قد تنفع ماثيو في المستقبل.
- فكرة طيبة.
- بعض صور كيل , بعض التذكارات الخاصة به, لاشيء غير عادي في الحقيقة ..
- خذي كل مايعجبك , هذا من حقك.
هزت رأسها متجنبة النظر في عينيه خشية ان تغرق فيهما.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 02-10-13, 04:12 PM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات ألحان
افتراضي رد: 121- غرام حتى الموت - روايات الحان المكتوبة

 
دعوه لزيارة موضوعي

- انتونيا؟
التفتت ببطء , احاط وجهها بكفيه ونظر الى عينيها.
- هل تسمحين لي ان اقبلك؟
- كلا!
- يجب ان افعل , إنني لم افكر إلا في ذلك خلال الايام الماضية , لقد حلمت بأن اتذوق شفتيك العذبتين وان اشعر بك بين ذراعي .
طارت بها كلماته الى السماء, همس:
- وانت ايضاً تبادلينني نفس الشعور, ارجوك لا تقولي عكس ذلك.
- أنا...
اختنقت الكلمات في حلقها , إنها لحظة سحرية , على شاطئ خال, حبيبان يتذوقان فرحة لقائهما بعد طول انتظار, بلطف طبع قبلة رقيقة على شفتيها , منهزمة ومتوسلة حاولت انتونيا ان تمنعه.
- جيرالد..
لكنه لم يدع لها الفرصة , همس:
- لست بحاجة الى الإصرار ياعزيزتي.
تراجعت لغة الكلمات امام لغة العيون ومشاعر الحب الدافئة, في ظل هذا التوافق السحري الذي جمعهما لم يعد هناك مايشعر ان به إلا ثمالة حبهما.
نظر جيرالد خلفه فجأة.
- صه! اسمعي..
لم تكن تسمع إلا صوت خفقان قلبها في صدرها , ثم فشيئا فشيئا سمعت نباح كلب قادم من بعيد.
قال جيرالد :
- الكلب يقترب , لابد ان هناك من يأتي خلفه.
- أوه..
شعرت انتونيا بمرارة صاحبت هذه العودة الى عالم الواقع .
فتحت انتونيا عينيها ثم اغلقتهما على الفور لأول مرة تكتشف انتونيا , كم هي متعطشة الى الحب والى كلماته الر قيقة التي تملأ قلبها بالنشوة .
ابتعد عنها جيرالد, قالت انتونيا :
- لا يجب ان يحدث ذلك بيننا مرة اخرى.
- لا, لا مجال لمناقشة ذلك, في المرة القادمة لن أدع أحداً يقاطعنا.
قالت في حزم وهي تنهض:
- لقد قلت لك تواً, لن ينشأ ذلك بيننا مرة اخرى.
فرت من امامه بسرعة , ايقظتها رنين التليفون في قلب الليل فزعت انتونيا عندما عرفت صوت والدتها . سألتها في قلق:
- ماذا يحدث ؟.
- لا شيء.. مازال والدك يعيش مغامراته العاطفية المتجددة.
- هل انت بخير؟

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 02-10-13, 04:13 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات ألحان
افتراضي رد: 121- غرام حتى الموت - روايات الحان المكتوبة

 
دعوه لزيارة موضوعي

اجابت بضحكة عصبية كادت ان تتحول الى بكاء .
- نعم . نعم , لا عليك.
- هل انت متأكدة؟
- نعم , لا تقلقي, وماذا عنك أنت ؟ الم يحول آل سانكلير حياتك الى جحيم؟
- كلا, على العكس , إني مدعوة في بيت جيرالد سانكلير, لقد اقام حفل استقبال على شرفي.
- آه , عادات المجتمع الراقي.. استطيع ان أرى ذلك من هنا, بالمناسبة كيف ترين فيرفو.
اعتدلت انتونيا في جلستها على السرير.ريحانة
- في الحقيقة , انا لم اخرج لذلك , لا استطيع الإجابة عن سؤالك مع ذلك فالناس يبدون منغلقين على انفسهم باستثناء شابتين تعرفت عليهما واحدة تعمل سمسارة مكتب عقارات والثانية طالبة تأتي لتجالس ماثيو.
- كيف حال حفيدي؟
- انه بحالة رائعة إلا انك أوحشته.
- يالها من خسارة .. إنه يشبه جده المخادع.
- ماذا فعل ثانية؟
- هذا المحتال, لقد اتخذ عشيقة جديدة.
تنهدت انتونيا بصوت مرتفع:
- كما تقولين بنفسك انها ليست المرة الاولى.
- تباً! إنني لم أعد المرات التي يقع فيها في حب هؤلاء التافهات , ولكن مايدهشني انه مازال لديه الوقت ليرسم.
منتديات ليلاس
ارادت انتونيا ان تطمئنها , اخبرتها بأنه لا يوجد مايثبت ان والدها يخونها حقاً مع هؤلاء الشابات الفاتنات اللاتي يستخدمهن كنماذج للرسم.ريحانة
استطردت :
- على اية حال لن يدوم هذا الحال طويلاً.
انفجرت والدتها قائلة:
- هذا لا يمنع انه في تلك المرة سفيه للغاية؟
- كيف ذلك؟
- هل تذكرين سيلفيا ؟ تلك الفتاة الضئيلة التي كانت تريد ان تصبح كاتبة وكان لديها بعض الموهبة , ثم جاء دور ببتاني التي لم تكن سيئة على الإطلاق وكانت تقوم بالتسوق وتؤدي بعض الخدمات .
استرجعت انتونيا صورة فيلا اسرتها الفسيحة التي تغرقها اشعة الشمس في ايبيزا ومنذ عدة سنوات اصبح كل من والديها يعيش في غرفة منفصلة وذلك بناء على اتفاق متبادل.
- ولكن هنا تكمن المصيبة , إنها علاقته مع روندا , لقد تجاوز كل الحدود.
مناهضة للأمتثال بطبيعتها , كانت كاتلين بيلفورد والدة انتونيا , لا يهتم إلا بالوفاء لحياتها الزوجية فكانت تتأقلم دون مشقة بالغة مع مغامرات زوجها الذي تعشقه, نعم لقد كانت تعشقه هذا المتمرد , ومن ناحيته كان انطونيو سيرفينو يتمتع بدماء ثائرة وروح فياضة وكان يظهر ذلك في كثرة علاقاته بالشابات والسيدات الجميلات واعتادت زوجته إغلاق عينيها عنه , وعلى الرغم من ذلك كانت الإهانة تحطم قلبها , فما الذي يجعلها في هذه الحالة الآن ؟
كانت كاتلين بلغورد تعرف الإجابة , إنها تفاهة روندا هي التي تثيرها إن انطونيا واقع في غرام صغيرة حمقاء لها عقل العصافير.منتديات ليلاس
- إنها غبية تماماً , هل تسمعينني, إنها بلهاء حقيقة!
وهو الذي يبتهج بمجرد ان يقع بصره على هذه الحمقاء سالتها انتونيا.
- هل هي حمقاء الى هذا الحد ؟
صمتت برهة ثم اجابات ابنتها:
- لست ادري , في الحقيقة , ربما انا..

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 03-10-13, 05:32 PM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات ألحان
افتراضي رد: 121- غرام حتى الموت - روايات الحان المكتوبة

 
دعوه لزيارة موضوعي

الفصل الخامس

كان جيرالد بعيداً كل البعد عن مشاركة مدعوبة في مرحهم, لقد كان هذا الحفل بالنسبة له عقابا ينتظر نهايته بفارغ الصبر, إن الحفل الآن في اوجه و الجميع يمرحون ويتسامرون في سعادة.
الجميع إلا هو , كيف له ان يكون غير ذلك وهو لا يستطيع ان يرى بعينيه إلا امرأة واحدة , تلك التي يحبها انتونيا ليذهب الجميع الى الجحيم!
كانت انتونيا في هذا المساء تتمتع بمظهر ملائكي في ثوبها الذهبي الرقيق المرصع باللؤلؤ الذي يجسم رشاقة قوامها ويتسع عند ركبتيها.
شعرها الطويل يتموج فوق كتفيها بانسيابية, كانت تتحرك برشاقة واناقة بهذا الحذاء ذي الكعب العالي , كم يتمنى ان يراها حافية القدمين, شعرها اشعث على طبيعتها تلقي بنفسها بين ذراعيه.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجان, دار ميوزيك, روايات, روايات مكتوبة, روايات الحان, روايات الحان المكتوبة, روايات رومانسية, غرام حتى الموت
facebook




جديد مواضيع قسم روايات ألحان
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:17 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية