لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > عبير الاحلام > روايات عبير الاحلام المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير الاحلام المكتمله روايات عبير الاحلام المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-06-13, 02:09 PM   المشاركة رقم: 86
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سوسن رضوان
الادارة
حكاية روح


البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 192268
المشاركات: 18,361
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 28653

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة سوداء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: زهرة النار "بقلم زهرة سوداء "الفصل الثاني

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amany khalil مشاهدة المشاركة
   هاى زهرتى
وينك حبيبتى
بانتظار الفصل على نارررررررررررررررررر زهرتى
لا تتاخرى بليزززززززززززززززز


منورة يا قلبي لا ا رح اتاخر ان شاء الله

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaa7 مشاهدة المشاركة
   مسا الفل سوسو الفصل اليوم ناطرينك يا قمر
هاااااااي اماني كيفك حبيبتي

مسا الانوار وانا ناطراكم كمان

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الروح التائهة مشاهدة المشاركة
  
سوسنة لتنزلين الفصل
ع ما اتغدا واجي
هههههههههههه
سلام لكل الحلوات

هلا حبي يلا ما نزلته لتجي

 
 

 

عرض البوم صور زهرة سوداء   رد مع اقتباس
قديم 13-06-13, 02:28 PM   المشاركة رقم: 87
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سوسن رضوان
الادارة
حكاية روح


البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 192268
المشاركات: 18,361
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 28653

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة سوداء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: زهرة النار "بقلم زهرة سوداء "الفصل الثاني

 
دعوه لزيارة موضوعي

بنات سوري ما اقدرت اعبي القوالب لاني مو داخلة من جهازي

ان شاء الله برتهم قريبا

بسم الله نبدا

لما يقولون سقط في الحب مع ان الحب شعورا رائعا يرفعنا الى السحاب

الحب ليس سقوط بل سمو

لكن الاهم ان ندرك هذا الشعور ونفهمه قبل فوات الاوان والاكثر ان يكون متبادلا بنفس القوة

ليس سهلا ان تدرك انك تحب لكن هناك دلائل ومؤشرات يجب ان تنتبه لها


الفصل الثالث

ما ان فتح الباب حتى طالعه الدمار الشامل لا مزهرية لا كاس لا طاولة لاشيء في مكانه اشلاء متناثرة على الارض من اوراقه ملفاته منشورة كالسجاد

جهاز الحاسوب الشخصي بات قطعا منفردة

"المجنونة "صاح ريك ودلف الى الداخل يتبعه هاري ولوسي بحذر جالت عيناه بحث عن تلك الحمقاء المخربة التى عاثت فسادا في مكتبه

كقطة بريئة تكورت حول نفسها نائمة بهدوء على الاريكة الشيء الوحيد السليم الباقي كيف استطاعت ان تفعل كل هذا ثم تنام هكذا بمنتهى الوداعة وكانها شخص اخر غير تلك بذيئة اللسان تساءل على مدار اليومين الماضيين كيف تبدو كالملاك وهي نائمة من يراها لا يشك ولو لحظة بمدى سكينتها وهدوئها

"انسة برو "هدر بصوت راعد

مما افزعها من سباتها طرفت بعينيها تنفض النعس

"مم هل عدتم "قالت متثائبة "غير ابهة بما حولها من دمار

"عدنا ؟"سال باستنكار "ما الذي فعلته بمكتبي "

"كنت غاضبة واعتدت ان انفس عن غضبي ام تريدني ان اصاب بازمة طبيبي النفسي قال لي ان اخرج غضبي ولا ابقيه في داخلي "اجابت بلا مبالاة

"تنفيس ...عن غضبك ..حسنا قال يهز براسه مكافحا لكي لا ينقض عليها جاء دوري لانفس عن غضبي "قال بصوت يعد بالسوء وسحبها من يدها ليوقفها

"لن تنامي حتى ترتبي هذه الفوضى "

"لن افعل انا متعبة وجائعة وعطشى هل تظن ان تحطيم المكتب امر سهل لقد اجهدني كثيرا "حاولت ان تكسو كلماتها بالبرود كما يفعل
هل تحاول ان تتظارف ام انها بالفعل حمقاء هذه الفتاة ستصيبه بمرض ما

"لذا لن يكون ترتيبه سهل ايضا اعيديه كما كان "قال يجاهد ان لا يتحكم به غضبه

"ولكن هناك اشياء تحطمت وانت تعلم ان ما يكسر لا يمكن اعادته "هي تثير غضبه بالتاكيد هي تتعمد حرق اعصابه

"هذه الاشياء سيكون لها حساب اخر انسة برو ..اني افقد صبري معك بالفعل "

"ماذا هل ستضربني مرة اخرى "قالت متحدية شهقت لوسي لما علمت انه ضربها مما جعل الاثنان ينتبهان لوجودها وهاري

"صدقي اني لن اتوانى لحظة عن فعل ذلك انت بالفعل لم تتلقي تربية مناسبة وساكون سعيد لاعيد تربيتك "

"حاول ذلك فقط ارفع اصبعا علي وسترى "اجابت بتحدي

"ولما عساي افعل هناك وسائل للعقاب غير الضرب قال "ببرود

"هل ستحرمني الطعام مرة اخرى "سخرت
"مطلقا انت من ستحرمين نفسك منه اذا علمت كيف يعد اذا لم تنصاعي لاوامري ساتصل حالا بالتنفيذ القضائي واعلن عدم رغبتي بوجودك لما تسببيه من مشاكل مما يعني ان تقضي محكوميتك في سجن الولاية وتصوري مدى الرفاهية هناك وتاكدي ان لي نفوذا وساسعى جاهداَ لجعل اقامتك حجيما "

"هل تهددني "سالت باستنكار

"انا اجعلك تدركي الامر ...والان هل سترتبي المكتب ام اجري اتصلاتي "
"وغ....امسك خناقها

"اياك برو اياك صبري نفذ معك من الان وصاعدا كل خطا ستعاقبي عليه مباشرة لن اتحمل منك اي كلمة او تصرف طائش ابدئي الترتيب حالا ولا يهمني ان قضيت طول الليل "قال منصرفا بغضب

نظرت لها لوسي وهاري باسى

"يا ابنتي لما تفعلين هذا سالت لوسي بلين
"الا ترين ما يفعل بي "

"لكنك انت من يستفزه "اجاب هاري "حاولي ولو قليلا ان تكسبي ثقته "

"ولما قد افعل واهتم بامره "

"لان امرك بيده يا فتاة الا ترين انه قادر على ان يحول حياتك الى جحيم "

"اسمعي برو لم اكد اصدق ان السيد قد عاد للحياة مرة اخرى لن اتحمل ان تدمري انت ذلك ارجوك حاولي ان تتفاهمي معه انه شخص محترم ومسؤول ولكن تصرفاتك تثير حفيظته لم يكن يوما قاسيا اتعجب لم هو معك ولكن الجواب واضح انت تستفزيه لابعد حد " انبتها لوسي

"ولكن .."حاولت برو ان تجيب
"كفى ابدئي العمل ونصيحة حاولي ان تكوني اكثر تعاونا وفكري بنتائج تصرفاتك قبل القيام بها لوسي اعطيها ما يلزم "انهى هاري النقاش وانصرف تتبعه زوجته لوسي

رائع حتى الود القليل الذي كسبته خلال اليومين الماضيين قد رحل الان لما لا تتحكم بغضبها عندما يتعلق الامر به تبا ..عضت شفتها عليها ان تنسى تلك الالفاظ البذيئة ان ارادت ان تمر اقامتها بسلام
استلمت الادوات من لوسي شاكرة وبدات العمل شعورها بالجوع والعطش والحنق ليس جديد عليها لكن شعور الندم هذا لم تعرفه من قبل

مر شريط حياتها امامها بكل ما فيه من خيبات ونجاح معرفتها بريك كان ضمن الخيبات ...ولكن هو الشخص الوحيد الذي عاقبها لانها تستحق بالفعل وليس لانها .....

تنهدت باسى لم تربى على الانصياع لم تكن يوما فتاة سهلة المعشر حتى انها لم تتلقى التربية اللازمة اذا اتينى للواقع

 
 

 

عرض البوم صور زهرة سوداء   رد مع اقتباس
قديم 13-06-13, 02:30 PM   المشاركة رقم: 88
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سوسن رضوان
الادارة
حكاية روح


البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 192268
المشاركات: 18,361
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 28653

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة سوداء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: زهرة النار "بقلم زهرة سوداء "الفصل الثاني

 
دعوه لزيارة موضوعي

تفكيرها هون عليها الوقت وجعلها تنجز العمل سريعا صحيح ان الدمار كبير ولكنها انتهت الترتيب والتنظيف مع ان قواها خائرة ولكن لن تظهر هذا لن تستسلم

جمعت حطام الزجاج في كيس المهملات ظل سقط عليها جعلها ترفع راسها هو ومن يكون غيره تهكمت في نفسها نظرت اليه ثم تابعت عملها ها هو دمها بدا يغلي من جديد

"ارى انك تعلمت الدرس "قال بتكبر

"اعرف متى تكون المعركة خاسرة "اجابت وهي تلهي نفسها بجمع البقايا

"لا تستسلمي بسهوله اليس كذلك "قال باسما "لسانك هذا لا يمكنك مسكه عن الرد "

"لا مع الاسف عندما يستفزني احد اجدني غير قادرة على الصمت

"يستفزك ؟؟يا الهي وماذا تسمين تصرفاتك "

"رد فعل سيد ريك "

"الحوار معك عقيم لا فائدة منك لكني لن استسلم انا ايضا لن تخرجي من هنا الا وانت انسانة اخرى يجب عليك ان تدفعي ثمن افعالك وانا من سيجعلك تسديدين "

فارس العدالة تمتت بحنق

قابضة يدها لتحتوي غضبها دون ان تتنتبه لقطعة الخزف الممسكة بها

"انت سعيد ومستمتع ارى مدى فرحك باذلالي "

"ربما ..لانها الطريقة الوحيدة لجعلك انسانة خلوقة انت فنانة وقدوة للكثير من الفتيات الا يجعلك هذا مسؤولة الا تفكري بانهم قد يقلدونك "
ماذا يظن بها تساءلت واصابعها تان من شدة ضغطها عليها لزوجة حارة احست بها منسابة من بين يديها نظرت متاوهة سقطت قطعة الخزف ملونة بدمائها

"ماذا فعلت "اسرع اليها "ايتها الحمقاء "عنفها التعب والمهانة من كلماته والان الالم قضى على ما تبقى منها

قالت تحاول حبس دموعها "هل ستلومني دائما حتى على هذا "
"ايش اصمتي "قال بلطف لم تعهده تغيرت ملامحه وهو يرى التماع عينيها بدموع الالم

"اهدئي برو ودعيني ارى يديك "اول مرة ينطق اسمها دون ان تشعر باشمئزازه ارتعشت عندما لمست يده يدها

"هل المتك "سالها هزت راسها نافيه غير قادرة على الكلام اخذها الى الحمام المرفق للمكتب غسل يدها لم يكن الجرح عميق لكنه كبير طهره ووضع عليه الضمادة تحرك بحرفنة وهدوء مشاعر مختلفه دارت داخلها لم تفسرها بين الالم والاضطراب والسعادة ...ماذا هل هي سعيدة بلمحة الاهتمام هذه "
"يكفي عمل الان ساحضر لك قفازا مطاطي لترتديه حتى تتمكني من الاغتسال " "
"لا سانهى عملي اولا "اجابت رافضة النظر اليه
"انظري الي "كانت مضطربة حائرة لا تعلم ما الذي يحدث معها
"لا تكوني عنيدة اذهبي لترتاحي وسنتحدث غدا "
"ولكن ..."
"لا نقاش اذهبي الى غرفتك "قال يناولها القفاز
سارت متجهة الى الباب وقفت واستدارت تواجهه "شكرا "قالت مرتبكة رفع حاجبيه مستفسرا
"اعني لاهتمامك بجرحي "
"لا باس تصبحين على خير "
"وانت ايضا "وخرجت قبل ان تخونها قدمها وتستسلم للوقوع استرخت في حمامها تفكر بما مرت به كلمات لوسي طالعتها لم يكن السيد ريك قاسيا ...لم اصدق انه عاد ما الذي جرى له فرحة الجميع بتواجده معهم معاملته لها الان لم يكن ريك الفظ ابدا بدا شخصا لطيفا مع ان وصف لطيف لا ينطبق عليه لكن !! دعك برو من كل هذا ما الذي حدث لك عندما لمس يدك ماذا جرى لما شعرت برغبة بالبكاء الاحتماء به هل حقا كنت انوي الارتماء بين احضانه ...نفضت راسها لا بد انها جنت لا محالة يجب ان تنتبه لردات فعلها الجوع والقهر والتعب هو ما فعل بها ذلك ..الجوع تكاد تموت متى اخر مرة اكلت
دخلت غرفتها رائحة زكية اقتحمت انفها طعام اغمضت عينها مستمعة لابد انه الجوع جعلها تتخيل ولكن عندما فتحتها رات المنضدة الصغيرة وعليها طبق ضم عدة شطائر وكاس حليب دافئ وماء وقرصين دواء
هل يعقل ان ريك هو من احضرها او انه طلب من لوسي لكن لوسي نائمة الان فكرت برو هل تكبد مشقة تحضير الطعام من اجلها تساءلت برو وهي تشعر بالسعادة ...ايتها الحمقاء مابك لقد جرحت وقضيت النهار من دون طعام او ماء وهو مدرك لذلك انه تصرف عادي اي شخص سيفعل هذا .....

نبذت افكارها والتهمت عشائها ونامت من شدة التعب بعد ان اقفلت الابواب امام عقلها عن التفكير باي شيء له علاقة بريك

عند الفجر دخل عليها راها نائمة بهناء وقد اجهزت على كل طعامها تحسس جبينها ليتاكد انها لا تعاني من الحرارة فما مرت به امس كان كثيرا ..... وخرج

في المطبخ تناول قهوته واقفا نظر للوسي
"انتبهي للانسة برو بالامس جرحت يدها اجعليها ترتاح "وغادر

نظرت لوسي في اثره بتنهد ثم نقلت عينها الى هاري الذي هز كتفه ناظرا لباقي الشباب والفتيات الذين يعملون في الفندق

"هيا شباب لدينا عمل " حثهم على الاسراع

اشعة الشمس اللحوحة المسترخية على وجهها جعلتها تستيقظ متكاسلة تمطت في سريرها ثم عقدت حاجبيها لقد اشرقت الشمس لقد تاخرت

قالت محاولة النهوض لكن يدها ابرقت بالم وعضلاتها النحيلة انت

"اخ "قالت بوهن

وجدت الافطار ينتظرها على المنضدة وبسمة من لوسي التي كانت هي من فتح الستائر

"صباح الخير "قالت لها

"صباح الخير ,انا لقد تاخرت عن العمل لابد ان السيد ريك "

"السيد طلب ان ترتاحي اليوم حتى تتحسن يدك قاطعتها "

 
 

 

عرض البوم صور زهرة سوداء   رد مع اقتباس
قديم 13-06-13, 02:34 PM   المشاركة رقم: 89
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سوسن رضوان
الادارة
حكاية روح


البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 192268
المشاركات: 18,361
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 28653

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة سوداء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: زهرة النار "بقلم زهرة سوداء "الفصل الثاني

 
دعوه لزيارة موضوعي

"ولكن "

"تمتعي بافطارك "اجابتها لوسي خارجة

ماذا استراحة ؟؟؟ هل سيجعلها ترتاح هذا الرجل غريب

بعد ان انهت افطارها جمعت الاطباق وخرجت قاصدة المطبخ كان العمل فيه على قدم وساق

"الرائحة شهية "قالت برو وهي تدخل المطبخ
"اننا نحاول ان نتدرب على جميع اصناف حتى لا يصيبنا الارتباك عندما يحين موعد الافتتاح "

"جيد ...هل تعلمي لوسي لقد اتت ببالي فكرة لقد زرت الكثير من الفنادق للواقع قضيت عمري الفني اتنقل بينها ولدي خبرة كبيرة في تعاملها كما اني عملت لفترة كمضيفة في احدها ما رايك لو ساعدتكم واعطيت تدريب لكنّ اعني انت والفتيات المسؤولات عن الخدمة في صالات الطعام والغرف بما انكنّ ليس لديكنّ خبرة "

"ان الامر في يد السيد ريك "
"حسنا ساعرض الامر عليه "
"اجل ولكن تاكدي من طريقة العرض " علمت ان لوسي تشير بان عليها الاعتذار اولا
"اذا ساعدتني لوسي سانجح بذلك "
"انا وكيف ذلك "
"دعيني اساعدك اليوم "
"ولكن "
"هيا لوسي لن نخسر شيء اني طاهية ماهرة "

وبالفعل رضخت لوسي لالحاحها وشاركت برو في تحضير العشاء كان العمل مع الجميع يتم في جو من الالفة تبادلت النكات والتعليقات الضاحكة مع الفتيات هنا لاول مرة تشعر بالانطلاق والتحرر من كل القيود

جاءت ساعة الحسم وحان موعد العشاء اضطراب توتر ترقب هكذا شعرت برو ان كان عليها ان تبدا صفحة جديدة عليها التنازل وتقدم على هذه الخطوة دخلت بعد ان جلس الجميع متمهلة وبتردد وقفت على طرف المائدة وقد تحولت نظرات الجميع اليها توجهت نظراتها لا اراديا الى ريك الذي نظر اليها بلا تعبير

"انا ..تلعثمت حروفها لم تعتد فعل ذلك لم تعتذر مطلقا في حياتها

اعتذر عما بدر مني صباح الامس وعن الالفاظ البذيئة التي قلتها واخرجت الصابونة التي كانت تخفيها ووضعتها في فمها
"كان اعتذارك كافيا ابعديها " قال ريك بصوت تغشاه بعض السعادة الغامضة
"اسفة ايضا لما فعلت بالمكتب انا مستعدة لاي تكاليف "
"احتفظي بمالك "قال بصوت قاطع وحازم اختفت منه تلك السعادة
ندمت برو لتلك الجملة كانت قد بدات تشعر بتحسن الوضع قليلا
"انا لم اقصد ..."

"لا باس لنبدا العشاء ...لن نبقى طوال الليل نناقش امرا منتهي "قاطعها سريعا

بدا وضع الطعام تغيير الترتيب وطريقة التقديم جعل ريك يتساءل

"هل نحتفل بشيء خاص "

"كلا سيد ريك الانسة برو تبرعت اليوم وساعدت بتربيت السفرة والتقديم " اجابت لوسي ومنحتها نظرة مشجعة

"للواقع لقد رايت ان العاملين على خدمة الغرف والصالات بحاجة لتدريب وبما انني معتادة على جو الفنادق رايت ان اساعد مادمت لن اعمل في الخارج في الوقت الراهن "اجابت شاعرة الارتباك والخجل مشاعر غريبة عليها لم تعرفها من قبل

"سيد ريك مار ايك مادام الانسة برو لن تستطيع العمل في الخارج لما لا تدرب العاملين هنا حتى يصح جرحها "اقترحت لوسي

نظر ريك اليها مستعلما عن رايها تحاشت نظرته
"اذا كان يساعد ساكون سعيدة لافعل "

"في الواقع انه يساعد لا باس يمكنك ان تدربيهم سنناقش الامر بعد العشاء " قال منهيا الحديث وبدا تناول الطعام وبعد ان انتهى الجميع نهض ريك ووجه حديثه للجميع

"اعذروني لدي موضوع لاناقشه انا والانسة "

واتجها الى المكتب لقد عاد كسابق عهده شعرت بالخجل وهي تراه

"لقد اصلحته "سالت بحياء

"اجلسي انسه برو "قاطعها كانه لا يريد ان يعود لجو التفاهم الذي كان بالامس بعد ان جرحت

جلست وعم الصمت على المكان كان يكتب بعض الامور على الاوراق امامه مر وقت حتى ظنت انه نسيها هل يتعمد تجاهلها

ما بالك برو هل أصبحت حساسة نقرت باصبعها على ذراع الكرسي مما جعله يرفع نظره إليها وضع القلم من يده وتاملها تحاشت النظر اليه لا تعلم في كل مرة تتقابل عيناهما تشعر بشيء غريب لا يمكنها تفسيره ولكن تأمله الفاحص يجعلها تحس بانه يغوص داخلها وهذا شيء غير مريح
"إذا كنت مشغول "
" لو كنت مشغول لما طلبت منك القدوم آنسة برو أنا أردت أن تبقي هنا حتى لا تما رسي مواهبك الغنائية في الخارج " قاطعها. هكذا إذن فكرت مدهوشة من إجابته فتحت فمها للإجابة "أنا لن أعارض أن تقومي بتدريب العاملين ولكن علي تذكيرك بشيء ستكون عيني عليك لا أريد لعلاقتك بالعاملين أن تتجاوز حدود العمل اناثاً وذكوراًعلى حد سواء "
إهانة أخرى كم نمنت لو انه بقي صامتاً اهتزت شفتيها تحاول كبح جماح غضبها لن اشتم لن اشتم رددت في عقلها وأخذت نفساً عميقاًً
الا يوجد شيء يجعله يغير فكرته عنها
"بالتأكيد سيد ريك " جاء ردها مفاجأ رفع حاجباه
"اعلم أنك تظن أني لا تتوانى لحظة عن الانقضاض على أي شاب .......لكني سافاجئك واسيطر على نفسي "
ما الداعي للدفاع فقد اصدر حكمه علي وانتهى حدثت نفسها وهي ترى ملامح الرضا على وجهه

" " جيد احب أن يكون تعاملنا قا ئما على التفاهم"
"حسناً سيد ريك هل هناك شيء آخر علي أن اعرفه؟"قالت تنوي المغادرة
"لا هذا كل شيء يمكنك الانصراف " أجابها عائدا إلى أوراقه وقفت مترددة ولم تغادر
" هل هناك شيء"سال ريك
"كنت أقول بما أن تعاملنا ...أعني أننا بدأنا نتفاهم ما رأيك بعقد هدنة سلام بيننا اقصد أن نتوقف عن استفزاز بعضنا "
"استفزاز بعضنا ؟؟انت لا تستفزني وأنا لا اسمي ما أقوله لك استفزازاً أنها الحقيقة كما أن أوامري لك نابعة من سوء تصرفاتك "
أي متعجرف جلف مغرور هو انت سخطت في نفسها سأرميه بشيء الآن هي واثقة أنها لن تصبر أكثر ......
نظر إلى ملامحها التي تغيرت تعابيرها بين الغضب والألم والحزن ....حزن لما يرى لمحة الكآبة

 
 

 

عرض البوم صور زهرة سوداء   رد مع اقتباس
قديم 13-06-13, 02:35 PM   المشاركة رقم: 90
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سوسن رضوان
الادارة
حكاية روح


البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 192268
المشاركات: 18,361
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميعزهرة سوداء عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 28653

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة سوداء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: زهرة النار "بقلم زهرة سوداء "الفصل الثاني

 
دعوه لزيارة موضوعي

تلك

"حسنا بروتيا انت تكافحين فعلا لضبط غضبك "قال ساخراً
"لا تنادين بروتيا اسمي بروك ولا احب أن أغيره "
"لكنك بروتيا صدقيني انه يليق بك "أجاب بنبرة مازحة لكنها لم تتقبلها
"اسمي الآنسة برو والآن سأذهب بعد إذنك "أجابت متمسكة بآخر لمحات الصبر التي تملكها
"الم تنسي شيءا "سألها من خلف ظهرها وهي تديره

"لا أظن " أجابت بنفاذ صبر
"حسناً آنسة برو أوافق على الهدنة ما دمت ملتزمة بالأوامر والقواعد هنا ولا تسببي المشاكل "

جلالة الملك ريك أعطى موافقته السامية ابتسمت بغيظ "حسناً اتفقنا قالت بتنهد

"إذن تصبحين على خير " ابتسم "عليك الانتباه إلى التحيات أرى انك قلما تستخدميها
لم يكن لدي احد ليقولها لي أو أقولها له أجابت بمرارة واضحة في كلماتها "تصبح على خير"وخرجت بسرعة قبل أن تخونها ساقيها لقد تحملت الكثير ليوم واحد والآن ها هو يذكرها بماضيها
مرت الأيام التالية بهدوء وسلام لم تره كثيرا خلالها كان يراقب العمل من بعيد ولم يحاول الاقتراب منها أو الاحتكاك بها مباشرة مرت فترة ولم يوجه لها حديث مباشر خلالها

فقط الحديث عن موسم التكاثر هو المسيطر
فترة التدريب على وشك الانتهاء وأصبحت أقامتها أكثر استقرارا لقد تعرفت على شباب وفتيات من جيلها كما أن لوسي باتت تعاملها بلطف مما جعلها تشعر بالراحة ولكن الأمر المريح أكثر هو ابتعاد ريك عنها مع أنها تفتقد أحيانا بنزاعاتهما إلا أن بعده افضل
ستعود للاسطبلات الآن فكرت برو وهي تجلس إلى العشاء و تبادل الآخرين الابتسام والتحيات شعور جيد أن تشعر أنك غير مرفوض
جلسة القهوة كالعادة كانت تقضيها مع متدربينها يتبادلون المزاح حول أحداث اليوم ماريانا وروني لم يتركوها أيضاً مع كل الذين حولها إلا أنها تشعر بان وجوده ينقصها هزت رأسها رافضة التفكير بذلك
تنحنح ريك ليقول شيء صفقت ماريانا "لابد أنه سيعلن عن التعويض لقد انتهى التدريب أليس كذلك برو "
"اجل "أجابت برو شاردة بنظراتها إلى ريك بدا هادءا وبعيدا جداً خلال أقامتها التي ستكمل شهرا لم تشعر بالإحباط كما تشعر الآن حتى في اول أيام أقامتها
ابتسم كم تتغير ملامحه عندما يفعل
"كما تعلمون أن التدريب انتهى قال وقد منحها نظرة قصيرة ابتسمت ملامحها لها لقد وعدت بالتعويض وهو إجازة لمدة عشر أيام في هيوستن طبعا تعرفون أن فترة التوالد اقتربت لذا لن يكون هناك عمل هنا أتمنى أن تقضوا وقتا طيبا المغادرة ستكون غدا"يال البلاهة قالت برو لنفسها وضوء ابتسامتها يشح عن وجهها كيف ظنت انه سيشكر ها ولو ببسمة فكرت بيأس تعالت الضحكات السعيدة حولها

"أوه برو سيكون ذلك رائعا "قالت ماريانا بحماس

"الآنسة برو لن تذهب "جاءت كلماته كالسيف صارمة
بالطبع هي مجرمة لذا لا يجب أن تعامل كالبشر
"لن أجازف بإرسالها وحدها دون رقابة لأني لا استطيع المغادرة " أكمل ببرود
ظهرت الخيبة على وجه متدربينها

"لا باس ستكون هناك إجازات أخرى"واستهم برو بابتسام
بينما هم الجميع بالمغادرة ليستعدوا لرحيلهم غداً توجهت إلى المطبخ كانت لوسي وبعض الفتيات يجهزهن متطلبات الرحلة
"هل هناك شيء آنسة برو "سالت لوسي
"للمرة المليون نادني برو "
حسنا ....حسنا هل هناك شيء "
"فكرت أن أساعدكم "
"لا باس لقد انتهينا لن يكون هناك غيرنا أنا وانت وهاري والسيد ريك حتى موعد التوالد بعد ذلك سيأتي بعض رجال القرية وطبيبان بيطريان للمساعدة "
هذا يعني انه سيكون لدينا عمل كثير أنا وانت " اجابت برو مفكرة
"لا تقلقي بالك "إجابتها لوسي "أنا معتادة على ذلك "
"سأخرج قليلا قبل النوم علينا الاستيقاظ باكرا غداً حتى نتمكن من توديعهم
ابتسمت لها لوسي مؤيدة
خرجت إلى الحديقة تستمع لموسيقى المكان الطبيعية صوت حشرات الليل مع رائحة الزهور نور القمر الذي ارتخى على أوراق الشجر عالم آخر تنفست بعمق شاعرة بجمال المكان ووحدته كيف يمكن أن يكون ساحرا هكذا وقاسياً بذات الوقت تماماً مثل سيده قاسيا ورائعا ابتسمت لنفسها رائعا مع الجميع إلا معها خلال تدريبها للعاملين لمست قدر حبهم وتقديرهم له ولكن لما يعاملها بكل هذه القسوة حتى انه لم يشكرها لما فعلت ربما لانها مجرمة بالنسبة له أو لانه لا يحب نوعها
"ماذا تفعلين "أتى صوت مالك أفكارها رفعت نظرها لترى ظله الواقف بقرب الشجرة الأقرب لها هل كان هناك قبل أن تأتي ام انه أتى بعدها ولم تشعر به
"كنت بحاجة لبعض الهواء أرجو أن لا أكون قد أزعجتك "
"لا باس ادخلي الآن الجو سيصبح باردا "لم ينكر وها هو بطردها بأناقة
"أسفة لأني قطعت خلوتك "وجدت نفسها تقول بصوت باكي وهمت بالمغادرة بخطوات يائسة
"انتظري توقفت وسط ممر الأشجار "هل تريدي أن تتمشي "
أتى سؤاله غريبا بعد رفضه وجودها لكنها لا تبالي لا تعلم هي ترغب بان تبقى معه

ألن يزعجك وجودي " سالت بحذر
"تعالي"أشار لها فتقدمت وسارا معاً متوغلان في الحديقة الشاسعة التي تؤدي إلى المزرعة كانت تسير بحذر لابد أن يقول شيءً الآن ينغص عليها تمتعها بجو الليل ولكن عندما رفعت رأسها رأته يتاملها بصمت وكأنه يراقب ردات فعلها كم هو غامض هذا الرجل أتمنى أن اعرف بما يفكر " غريب هذا المكان كم يبدو جميلا وقاسياً أيضاً احب الغموض الذي يلفه قالت مغمضة عينها تتمتع بالشذى حولها انه مثل......" توقفت عن الكلام كادت أن تقول مثلك ما بها لابد أنها جنت انه يربكها عينيه الفاحصة تجعلها تشعر أنها حشرة تحت عدسة مجهر يتفحصها بدقة
"مثل ماذا "طالبها
حسنا برو ماذا ستقولين "مثل ...مثل قصة مشوقة تتلهف لمعرفة نهايتها "صحيح أن الكلمات غير مترابطة إنما هي تحمد الله على قدرتها العالية على التأليف فهي تكتب أغانيها بنفسها وهذا يعطيها قدرة على الارتجال
نظر لها وكأنه غير واثق من كلماتها وضع يده على ظهرها يوجهها إلى المكان الذي يسيران اليه لمسته وان كانت خفيفه بالكاد شعرت بها إنما جعلتها تجفل
"هل تشعرين بالبرد قلت لك أنها ستصبح أبرد "قال مؤنباً خلع سترته ووضعها على كتفيها نظرت له بدهشة من اين أتى بكل هذا اللطف الغير معهود
أعطاها بسمة مطمئنة لا هذا كثير على مشاعرها المضطربة "كنت جيدة طوال الفترة الماضية آنسة برو قلت لك ما دمت تتعاملين بشكل جيد مع الجميع سيبادلونك الآخرون هذا التعامل وأنا من ضمنهم "
"إذن هذا اللطف هو طريقتك أن تقول لي شكراً "
"أنا لا أقول شكراً لك هذا واجبك وانت تقضين محكوميتك لتقويمي به



يستطيع بالفعل ان يكون لاذعا كافعوان
"لا تقلق لم تساورني الشكوك حول لطفك ان يكون السبب اني انسانة مثلا اعلم ماهي فكرتك حيالي "
"لكنك تسعين الى تغيرها وهذا مؤشر جيد"
"انا لااغير نفسي انما احاول ان اكون على طبيعتي "
"اي انك مصطنعة في حياتك كمغنية "
"لست مصطنعة انما اافعل ما هو مطلوب من مغنية مثلي "

 
 

 

عرض البوم صور زهرة سوداء   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
منتديات ليلاس الثقافية, النار, الكاتبة زهرة سوداء, بقلم زهرة سوداء, روايات حصرية, روايات عبير الاحلام, روايات عبق رومانسية, رواية زهرة النار, زهرة النار
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير الاحلام المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:57 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية