السلام عليكم و رحمة الله

مرحبا منوش .. وصلنا للفصل الـ 14 سريعا .. لكنها كانت رحلة ممتعه و عامره بالمشاعر العذبة

من حقه يبتعد ليعيد تنظيم أفكاره .. تلك الفترة الماضية حملت له أيام صعبة
ما أجمل تشبيهك عن قوة السكون .. أحسنتي منوش
باب غرفتها يجذبه كما المغناطيس .. مهما حدث لا يستطيع الابتعاد

على الجانب الآخر من الباب هناك شبح إنسانة تكاد تزوي .. روحها تؤلمها قبل جسدها .. تريد أمانها النفسي

قرار ابتعاده المؤقت صائب لكن وداعه لها من خارج الباب و عبارته التي تناجيها جعلتني أدرك انه علم الحقيقة
فهو مستحيل يطلب عودتها و هو مازال مقتنع بخيانتها

ممتازه خطوتها للخروج من ركود اليأس الذي يأكل روحها .. بداية رائعة ان تعود لعائلتها و ملاذها .. التواصل معهم أمدها بالقوة و ساهم بعودة غادينه

جميله جدا أجواء رحلة استرخاء الصديقين و جملها أكثر تشبيهاتك الناعمة التي أبرزت صفاء الجو و حلاوته
أما عند غادين التي تتلقى عاصفة اللوم و التأنيب من أختها فالأجواء مكفهرة
جيد جدا ما يحدث غادين كانت بحاجه لهذا اللوم من شقيقتها ذلك التواصل الإنساني العائلي مهم لسلامها الداخلي أحسنتي منوش
شقيقتها تتحدث كما لو كانت اختبرت كل ذلك .. لاحظت مرارة في حديثها

و أخيرا تحدث انطونيو .. حمد لله على السلامه يا رجل .. أوشكت على كرهه لما سببه من فوضى بحياة جو
نعود لسطح اليخت .. اوه مؤلمه جدا هذه الإصابة

أعجبني قرار غادين باسترجاع حياتها و تحمل الصعاب في سبيل ذلك .. كليهما اخذ نفس القرار لذلك سيتقابلا في المنتصف
ردة فعلها كانت مدهشه .. كل ما في قلبها طفا على السطح .. تسلم ايدك على الخاطرة الرووووعه بنهاية الفصل

فصل محوري ممتع للغاية منوش أحســـــــــــــــنتي

بانتظار القادم على نار

دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥

يسلمو منوش على الفصل هو صغير جدا بس جميل وعاجبنى جدا كلام اختها غنوه والمواجهة الجميله بينهما وكمان عاجبنى جدا ان انطونيو هو اللى راح لجوزيف بينى وبينك الولد عاجبنى وكده بأه شكلى هكمل الموضوع هههههههههههههه يسلمو منوش وفى انتظار الفصل لأخير