بنت يا منوووووووووووووووووووووووش
انتي عامله ايه بالروايه هااااااااااا
ولا انتي جيتي العبق اتعديتي من فيساتنا الشريره خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
طبعا مقصــــــــــــــــــــــــره معاكي بشكل لا يوصف
لكنك بتحبيني
صح
وهتسامحيني
صـــــــــــــــــــــــــــــــــــــح
خخخخخخخخخخخخخخ
الف مبروك ولو متاخره
لكنها من القلب
وبحاول اقرا اليومين دول عشان اشوف بكون بصف مين فيهم
اعرف ان قلمك راائع وقد خبرته من قبل
وكلي شوق للاستمتاع بمذاقه
تحيه من القلب
موووووووووووووووووووووووووواه

السلام عليكم و رحمة الله

مرحبا منوش .. حلو قوى السؤال إلي طرحتيه دا .. يا ترى غادين ماتت ؟ خخخخخخخخخخخ
طيب يلا بينا نشوف

بعد ما ظلت غادينه معلقه من رقبتها أسبوع بحاله اعتقد عقاب كافي لها .. مش لازم تموت لأنها مجرد حمقاء عبيطه و أتصرفت بتهور .. لكن أكيد طبيعيتها الغدينيه الحبوبه هتطغى على روح الانتقام البغيضة التي تلبستها و تنتصر براءتها القديمة

فيرونيكا كان لها دور البطولة في انقاذ غادين .. لولا تدخلها كانت نامت بقبرها بالفعل و من يلومه بعد المشهد الفظيع التي جعلته يراها به الحمقاء المجنونة
برافو عليك منوش أحسنتي وصف المشهد و حالة جو الجامدة .. حبيت المشهد
أفاقت و تابعت توجيه سهامها القاتلة تجاهه ربما هي أفاقت ظاهريا لكن الإفاقة الفعلية لم تأتي بعد

حتى فيرونيكا أعطته نصيبه من التوبيخ .. المسكين الا يكفي العاصفة التي تموج داخله
الآن بدأت إفاقة غادين ..حين بدأت تبحث عن ذاتها التي فقدتها
جيده تلك العزلة الانفرادية التي فرضتها على نفسها لعل التفكير و تقيم الوضع يعيدها لرشدها

مشهد المطبخ هذا كان حيوي جدا .. انتظاره لها كان صاعقا .. و اه من حديث العيون برافو منوش
كان مشهد رائع حتى لاذت بغرفتها تبحث عن ذاتها علها تجدها هناك
بعدها فترة مواجهة مع النفس جعلت غادين تعرف عن نفسها أكثر و تحدد أولوياتها

على الجانب الآخر انحسرت حالة الغضب عن جو و بدأ يشعر بالحنين لها .. قلب المحب لا يتغير أبدا
المسكين المشتت بالموضوع كله هو جاد .. لا ذنب له بهذا الوضع الشائك

خاطرة النهاية لخصت الوضع بينهم بشكل مؤلم و يظل التساؤل مطل برأسه
هل هي النهاية حقا أم أن للقدر رأي آخر ؟ سنرى

مبدعه منوش .. تسلم ايدك .. أحسنتي عرض معاناة الاثنين و نقلتي لنا حالتهم ببراعة

بانتظار البقية على نار

دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥