لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-07-12, 03:42 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواره الدنيا مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ..
رااماا ..يلفها الكثير من الغموض وش قصة زواجها الاول وماسبب وفااة عمر وليش علاقه ام راماا مع ام بجاد مش طيبه ..
واعتقد سبب عدم زواج راما وبجاد بسبب الجينات ..

سااجر وحبووب الاكتئاب والمرااه السابقه في حيااته ..هل بيكشف الوليد الغموض او لا

وبجاد وسلطان احس بيصر اكشن لاخطب سلطان رااماا.

..

اهلا نوارة الدنيا /

سأترك لك الاجابة في الجزء القادم
كوني بالقرب


..

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 28-07-12, 03:46 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jello مشاهدة المشاركة
   اهلين ريم م معليش على الردود المختصرة تعرفين مع الصووم والأجازة تجي تناحة حبتين ..خخخخخخ

الي لفتني في الرواية اللغة الفصحى طبعا في المقام الأول اسم الرواية أسم ساجر غريب ما قد مر عليا وبعد اسماء ثانية و كمان طريقة سرد الرواية انها بدأت على لسان البطل

متعودين دائما البطلة او العنصر النسائي هو الي بتحكي وترووي

اعجبني تداخل الأحداث وطريقة السرد المريح مبسوطة كثير لوجود كاتبة مبدعة مثلك ريم

بالنسبة للتوقعات ولا يهمك نشد حيلنا لان ...........الرواية تستحق وكاتبتها


فعلا يبدو ان الركود في القسم بسبب الصوم .. ولكني لا اريد ان
اتوقف عن الكتابة خلال هذه الفترة فينسى القارئ الاحداث .

وها انا سأنتظر توقعك للاجزاء القادمة

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 28-07-12, 03:51 PM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء الريم مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسلم يدينك ريم.م ساجر وحبوب مضاده للاكتئاب ....غربه...امراءه غيوره,,, ضعيفه ...متقلبه...صديقه تنفخ رماد الفراق

غنج وزوج غامض ....وصديفه محرضه ....وعدم ثقه ...وماضي ثقيل

زواج فرصة نجاحه معدومه الا اذا الحب والعقل التهم جميع العقبات المواجهه له

بجاد وراما اضداد حتى في الاسماء

واضح حب بجاد لكن يوجد حاجز هل نفسي او مادي الله اعلم

روايه مشوقه وغامضه

ننظرك بشوق

ريم,م

..


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اهلا بكِ يا نجلاء .. سأنزل الجزء بعد قليل
وسأنتظر تحليلاتكِ .

..

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 28-07-12, 03:58 PM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 





الجــــزء الثــــامن


‫-‬ 29 ‫-‬



خرج من المصعد يتبعه حارس العمارة حاملا اكياس متفاوته في احجامها ، شكره وليد عندما توقف امام
باب شقته واشار له ليضعها على الارض ثم مضى عائدا الى المصعد ، كان وليد يهم في هذا الوقت بإخراج
مفتاح شقته من جيب معطفه لولا ان ساجر فتح الباب ، فرفع وليد رأسه مفزوعا :

" لقد ارعبتني يا رجل "
ابتسم ساجر : " اسف .. لكن سمعت صوتك تتحدث مع شخص ما "
" نعم .. كنت اتحدث مع حارس العماره .. المهم ادخل هذه الاكياس معي "

انحنى ساجر حاملا مايستطيع حمله من الاكياس ودلف الى الداخل ، لحق به وليد ثم اغلق الباب خلفه
متسائلا بصوت عال ليتمكن من سماعه :
" ضننتك لن تبات هنا اليوم "

ثم ولج الى غرفة المعيشة ، حيث راح ساجر يلقي نظرة في كل كيس مجيبا :
" لن ابات هنا .. ولكن كنت اريد ان ارتاح قليلا .. " ثم اردف محدقا بوليد : " ما هذا كله ؟ "

جلس وليد على احد المقاعد وخلع معطفه :
" انها لعائلتي … اردت ان انتهي باكرا من التسوق ..
حتى اتفرغ قليلا لنفسي .. رحلتي يوم الاثنين القادم "

‫"‬ بقي اسبوع على رحلتك "
‫"‬ نعم "
‫"‬ستتزوج اذا "

ابتسم وليد قبل ان يجيبه :
" لا ادري .. هاتفة والدتي وقالت بأن احدا لم يتحدث عن
هذا الموضوع بعد .. اي ان هناك احتمال كبير بأن ابقى حرا "

‫"‬ وما هو هذا الاحتمال ؟ "
‫"‬ ان ترفض .. فهي تدرس الان ولا اعتقد بأنها ستترك دراستها الجامعية لتتزوج
خاصة بأنه بقي لها سنتين فقط لتتخرج "

‫"‬ يبدو انك تعرف الكثير عنها يا وليد ؟! "

‫"‬ ارجوك لا تبدأ تلميحاتك " ثم اشار الى احدى الاكياس قائلا : " انه لك "

‫"‬ لي انا ؟! "
قالها ساجر متفاجأ .. بينما اومأ وليد له ، تناول ساجر الكيس
و اخرج ما فيه وقد غُلف بمهارة .

ضل وليد يراقبه في حين كان يهم بتمزيق الغلاف ويخرج منه علبة مستطيلة
الشكل بداخلها معطفا رماديا ، اخرجه ساجر وفرده امامه لثوان محدق فيه قبل
ان يعيده الى الكيس قائلا :

‫"‬ شكرا لك .. لم اكن متوقعا ان تذكرني بشيء "
‫"‬ اريد ان احرص على ان لا تمرض في هذه الاجواء اثناء غيابي
.. و لا اريد ان ارى ذلك المعطف الاسود ثانيةٍ "

القى ساجر نظرة على معطفة البالي المرمي على احد المقاعد ثم عاد ينظر الى وليد مجيبا :
" معك حق لقد استهلكته بما فيه الكفاية "

ثم اردف .. " دعنا من هذا وقل لي .. ما قصة سلمى ؟ "

تقلصت ملامح وليد بضيق مجيبا : " ضننتك نسيت قصتها "
نهض ساجر عن الارض وجلس في المقعد المجاور له : " وكيف لي ان انسى ؟! "
‫"‬ لا تشغل بالك ليس هناك قصة من البداية حتى احكيها لك .. انها زمليتي .. فقط "
‫"‬ اسمعني يا وليد .. لا اريد ان تحكي لي تفاصيل علاقتك بتلك الفتاة … اعلم بأنها ليس زملية فقط … "

رفع يده قبل ان يتفوه وليد بكلمة :

" لا تقاطعني ارجوك … انا اعرفك جيدا يا وليد .. لست من النوع الذي ينجرف في علاقات عابرة … واعرف جيدا
بأنك جئت هنا لتكمل دراستك ، لا شيء غير دراستك … وقد اخبرتني بذلك من قبل ..
هل تذكر عندما قابلتك بالمقهى وحكيت لي عن اتصال والدك .. هل تذكر ما قلته .. لم آتي هنا لأعشق .. ! "


عاد ساجر ليرخي جسده على المقعد محدقا بوليد بعد ان انهى كلامه ،
بينما صمتا لثوان قبل ان يقول وليد :
‫"‬ مالذي ترمي اليه ؟ "

‫"‬ انها كفيفة .. الم تفكر كيف ستقضي حياتك معها .. ؟"
ضحك وليد على تعليقه مجيبا : " لقد زوجتني بها يا رجل .. انا حتى "
قاطعه ساجر بحزم : " اذا فاتركها من الان "

توقف وليد عن الضحك ، و اختفت ابتسامته فقد كان
متعمدا ان يصل به الى هذه النقطة .. والى هذه الاجابه !



.

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 28-07-12, 04:06 PM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

..

-‬ 30 ‫-‬



كيف للوقت ان يمضي بها دون ان تشعر بمروره ، فبالرغم من انها لم تبارح الفراش الا انها بقيت متيقضه بعد ان فر
النوم من جفنيها ، ولم تكن في تلك اللحظات بحاجة لأن تلقي نظرة على ساعة هاتفها ، بعد ان تعالت اصوات
أإمة المساجد ليعٌلن عن دخول صلاة الفجر .

نهضت راما تاركة جدتها خلفها تغط في نوم عميق ، وراحت تتلمس الجدار بكفها لتهتدي الى باب الحمام الخاص
بغرفة جدتها ، لا تدري لما لم ترافق والدتها لقضاء الليلة في الطابق العلوي حيث غرفة الضيوف ، هل لأنها تقابل
غرفة سلطان يا ترى ؟

نفضت تلك الافكار من بالها علها تتناسى قليلا ما حصل بالامس ، فلم تكن في مزاج لتتذكر سلطان او تتذكر تقاسيم
وجهه في تلك اللحظة ، لم تكرهه ولكنها لم تعد تريد ان تفكر به بعد اليوم .

ولجت الى الحمام وراحت تفتح صنبور المياة محدقة بإندفاق الماء لثوانا قبل ان تضع كفيها تحته لتبلل وجهها
بقليل من المياه عل الحياة تدب فيه من جديد ، فقد بقيت اثار الدموع تتأرجح على
محياها الجميل .

القت نظرة على انعكاس صورتها في المرآة ، كم بدت شاحبه وكبيرة .. هل علامات الحزن ياترى .. ام هي علامات
تقدمها بالسن .. لكنها ليست بكبيرة .. !

راحت ترمق ذلك الشبه الكبير بينها وبين جدتها … وراحت تفكر في داخلها .. هل ستفقد
الذاكرة عندما تصل الى عمر جدتها .. هل ستحتاج الى كل تلك السنين لتنسى ؟ ، لتعطي ذاكرتها
إجازة طويلة الامد .. لترحل عن العالم الى عالم آخر .. عالمها لوحدها .. بلا والدتها
ولا منى ولا حتى عمها او خالها .. بدون سلطان .. !

‫خرجت من الحمام بعد ان فرغت من الوضوء ، وانحنت لتفترش سجادتها وتبدأ بالصلاة ، كانت
انوار الشارع في هذه الاثناء قد القت ‬بنورها على جزء بسيط من غرفة جدتها ، و كانت تسمع صوت خالها
في هذه تلك اللحظات يهم بإيقاض رنا وهلا ويطرق الباب ليقوما لصلاة ثم راح يطرق باب غرفة والدتها ، كان
يناديها هي و والدتها يبدو انه لا يعلم بأنها باتت بقرب العجوز .

كانت تستطيع ان تشعر بوقع خطواتهم من فوقها في الطابق العلوي ، سمعت صوت باب يفتح
ويغلق ولحق ذلك الصوت ، صوت سلطان يتحدث الى والده يبدو انه يلقى التحية او ماشابة ذلك .

جلست لثوان بعد ان انتهت من صلاتها تستغفر قبل ان تهم بخلع ( جلباب الصلاة ) و تضعه على السجادة .
نهضت عن الارض وراحت لتوقض جدتها فقد اوصتها العجوز قبل ان تنام بأن
توقضها لصلاة الفجر ، انحنت لتجلس على ركبتيها وتهمس خشيت ان تفزعها ،
كانت كلما اقتربت منها علقت في ذهنها رائحة العود والحناء ،
قبل ان تعلق بأنفها ، همست راما :

‫"‬ يمه .. يمه .. "
" لقد حان وقت الصلاة .. هيا انهضي "

يبدو ان صوتها عجز عن الوصول لسمع جدتها الثقيل ، لكنها
عادت توقظها بصوت اعلى من السابق :

‫"‬ جدتي … جدتي … جدتي "

كانت العجوز تنام على جنبها الايمن دون ان تقوم بأي ردة فعل اثر محاولات راما لإيقاظها ، فراحت
راما ترد جسد العجوز الى الخلف برفق ، ليستلقي ذلك الجسد بإستسلام .. !
نهضت مبتعده عن السرير ودقات قلبها تكاد ان تسمع ، كانت تشعر بأن العالم من حولها
يدور ، تشعر بأنها ستفقد الوعي قريبا ، و تود لو ان تستفرغ .. تود ذلك بشدة ، ماهذا الشعور الغريب ؟


خرجت مسرعة من الغرفة المظلمة تاركة خلفها الباب مفتوحا ، الى اين كانت ستذهب و من كانت تريد ؟
لم تكد ان تصل الى الاجابة حتى ارتطم جسدها بسلطان الذي التقطها قبل ان تقع .
شعرت برطوبة كفيه حول مرفقيها من اثار الوضوء ، امسكت به وكأنها تتشبث بطوق النجاة ، وراح
صوتها يتهدج عندما قالت :

‫"‬ جدتي .. جدتي يا سلطان .. جدتي حاولت ايقاظها
لصلاة لكنها .. لكنها لم تستيقظ "

‫"‬ ماذا ! .. "

اندفع سلطان الى الداخل تاركا راما خلفه ، والتي لحقت به وتوقفت تسند جسدها
على ايطار الباب بوهن حيث انحنى سلطان محاولا ايقاظ العجوز ، لم تعد تتذكر شيء بعد تلك
اللحظة سوى صوت سلطان وجسدها الذي ارتطم بالارض
لتفقد اتصالها بالعالم من حولها .. !


..

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة ريم م, ليلاس, روايات خليجيه, روايات سعوديه, روايات و قصص, رواية اسمي ساجر, سلمى وليد, ساحر, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t176992.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 01-11-14 05:03 PM


الساعة الآن 03:24 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية