كاتب الموضوع :
أنكساري
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
هذآ آلبآرت وأتمنى ردود وأنطباعات تفتح النفس
للأسف يا آل ليلاس ما لقيت الردود الحلوه منكم
آن شاء الله بالباراتات الجآيه أشوف تفاعل أكثر
الجزء الثامـــــــن
.......)قلــوب ســـوداء(.......
يمشون ..في غيابة الجب ...
لا يعلمون أين هم ذاهبون ...؟؟؟
أظهروا للناس قلوب بيضاء ..
وبداخلهم يبقى السواد ..
يمضون ويسيرون إلى الظلام ..
ويتجاهلون النور ...
هكذا هم أبطالنا ..يتخفون ...
وبالأخر ...يظهرون ..
وهم لا يرون إلا ...
سواد القلوب ...
آدم بجديه : أنت متــــــــأكد يا الياس من ألي قاعد تقوله ..
الياس : زي ما أنا متأكد أنك قدامي ...
أنقهر أدم : طيب وأنت وش رايك...؟
الياس : طبعاً رافض الفكره نهائياً ...
آدم براحه : ليــــــــــــــــــــــــــش ؟؟؟؟
الياس أستصعب أنه يقول أحب أختك ميساء : بس كذا !!
آدم : أجل عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم ...
الياس :الله يعين بس ....
فرح آدم من قلب ...
الياس : أنا بروح الغرفه تصبح ع خير ....
آدم : وأنت من أهله .....
طلع من غرفة آدم ..وهو في قمة التوتر ...
دخل غرفته ....
مراجعة نفـــــــس...
الياس بغرفته ...
أنا ذلحين مقدر أخون حبي لميساء ...
يا أتزوج ميساء يا ما أتزوج غيرها ...شسوي ذلحين ؟؟
يارب فرجها لي ...طيب خلني أشوف مزايا سرمد ..
سرمد حبيبه وطيبه وفوق كل هذا دينه ....والكل يقدر
شخصيتها ..
وإذا أشتغلت راح نطلع من هذا البيت الكئيب ...
لكن ع كل هذي المزايا ... ماعندي مانع أحب ميساء ..
حتى لو وصلت أني أخون آدم ...بحبي لأخته ...
بكره لما أقابل سيف ...
هذا قراري ... أنا مو موافق ..
أول مره أحس نفسي خاين ...
عزيز ..بغرفته...
أنا شسوي ذلحين ...
وبداء يتذكر كلامه مع أبو جاسم ..
عزيز : كيف أصير مروج يا أبو جاسم ...؟؟
أبو جاسم بخبث : ألأمر سهل مرررره وفوق الخيال .. بس يبيله تضحيه ..
عزيز : ووش يفيدني لو أضحي وبمن أضحي ...
أبو جاسم : تضحي بأخوياك ..
عزيز أنصدم : لا أسف مقدر ...
أبو جاسم بمكر: شفت العز إلي أنا فيه مو مثل أبوك ..لأني أنا مروووج يعني أبيع .. أما أبوك دلخ لا تصير مثله بس يبي يشرب وما يبي الفلوس ...
عزيز: كيف وضح أكثر ...
أبو جاسم : كم معك بجيبك ...
عزيز : سته ريـال....
أبو جاسم : طيب لو قلت لك أنه بيجيك ... ألف ريـال
باليوم ..
عزيز أنصدم : باليوم ..
أبو جاسم بمكر : هههههههه ...هذا وأنت منسدح ولو
تتشجع ...
راح يجيك خمس الاف ... باليوم أو أكثر ... وراح تصير تاجر ...وراح تكون من أغناء أخوياك ...
سكت أبو جاسم لما شاف عزيز منصدم .. ويبي يحرك مشاعر الكره والغيره والحقد في قلبه : شفت يوسف هذا الي يمشيكم بكيفه ....
بفلوسك أنت ... تمشيه بكيفك ...
رجع عزيز لواقعه ...
عزيز لنفسه : من جد .. أصير غني وعندي قصر ....
وأصير أركب أكشخ وأفخم السيارات ...
وأصير أنا إلي أذل يوسف مو هو الي يذلني ...أه يا يوسف ..
أنا لك والزمن طوووووووووويل .....
ومن بكره راح أنا إلي أروح لأبو جاسم وأبداء أشتغل ....
أحس نفسي نذل ...
ريان بالسيارهــــ.....
الله أعلم ألي أسويه أنا صح ولا غلط ...
أنا راح أطلب منه حقنا ... ولو رفض راح أكمل خطتي ...
صح يا ريم أني أحبك ..لكن فلوسنا .. أكبر من حبك ...
أضحي فيك ... ولا أضحي بالفلوس ...
وبعدين بفلوسي أقدر أشتريك ....
وسيف هالكلب أنا أعرف كيف أربيه ولا ما أكون ريان ...
وعزيز الخاين مدري وينه مختفي ...
يارب أحس الدنيا صااااكه بوجهي ....
أحساس غريب يقولي أني خبيث ...
يوسف بغرفته ...
يالله شسوي ... خلاص أنا قررت ومستحيل أتراجع ..
راح أخطبها وأريح نفسي ... من عذاب الوحده ..
أنا فكرت ببوي كثير .. لكن جاء الوقت إلي أصير فيه اناني وأفكر ..
بنفســـــــــــــــــــــــــــــــــــــي ....
خلاص ما عندي قدره للتحمل ....
أنا وحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد .. وحيد ..
ومالي إلا هالبنت إلي ببالي وراح أخطبها ...
والي فيها فيها ....
وبالحق أول مره أحس نفسي أناني ...
طلال .. بحديقة البيت ...
أنا خلاص قررت وماله داعي للرجعه بقراري ...
خطت يوسف لازم أسويها ...
وأذا ما سويتها .. أكون خسرت أخوي وجنستا ....
هههههههههه ... حسيت نفسي شرير ..
سيف .. بغرفته ...
أنا ماعاد لي قدره ع الأستحمال ...
لازم أخذ حقي منها وأقرب وقت ممكن ...
ريم .. والله لأحرق قلبك .. ولا ما أكون ..سيف ..
وأنت يا الياس .. لو ترفض عرضي ... من اليوم ودوم ..
لا أعرفك ولا تعرفني .. لأني ذليت نفسي لك ...
لكن خلاص أن رفض ..هذا قرار أمي وزياد ..
لو وافق .. راح يكون معزز مكرم ..
ولو ما وافق .. راح يكون أخر يوم يشوف رقعت وجهي هنا ....
ولأول مره أحس نفسي مصلحجي ...
عزيزي القارئ فلتنظر ولتمعن في سطوري القادمه .. وأجزائي القادمه ..
ولتعلم ماذا تفعل النفوس لو أطلقت لها العنان ..
هاهم ببداية الرواية وهم محبوبين ....
لكن هل سيبقى هذا الحب .. للأبد ..ولاأخر الرواية ..!!؟؟
أم أنه سيختفي ويتضائل عندما يطلقون العنان..في شرورهم ..؟؟
يوم السبت .... الساعه السادسه صباحاً ...
إذا كان الأمس ضاع ..
فبين يديك اليوم...
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل ..
فلديك الغد ..
لا تحزن على الأمس فهو لن يعود...
ولا تأسف على اليوم ..
فهو راحل... ... )) منقول
يوسف كان توه طالع من القصر ... راح لسيارته ..
قرب منه رجال شوي شوي بين السيارت بالباركنج ...
لما كان بيركب ..
يوسف : أووووووه نسيت البحث ...
كان خلاص جاهز يضربه وهو بيركب ..
بس يوسف كان أسرع ورجع ع روى ..
مسك الرجال من يده ..
وعطاه بكس ...
دفه الرجال ع ورى ...
وراح يركض ...
ويوسف وراه بالضبط ...
وصل الرجال لسيارته ..وبسرعه مشى ...
هداء يوسف الركض ورجع وهو يمشي كان يفكر ..
: ليش هذا يبي يسدد لي ضربه ...
أنا ما قد ضريت أحد ...
أتوقع يكون مرسول من بدر ...
لكن مهما كان بدر مستحيل يسوي هالشي ... لأنه خواف ..
ويمكن يكون عزيز ..لأنه حاقد علي .. ومختفي من ثلاث
أيام ...
ليش لا ...كل شي جايز ؟؟؟
ركب سيارته وحرك ..
-------------
وصل يوسف للجامعه وعقله مو معه ....
نساه حتى موضوع الخطوبه ...
دخل الجامعه ومر من قدام طلال وريان ...
طلال : يوسف ..
مارد عليه ...
ريان :يعني أني ثقل ..شف خشته بس ..
ماسمعهم ولا هو يمهم ...
قرب منه طلال وهزه من كتفه ...
التفت يوسف مسرع ..ولما شاف طلال أرتاح ...
شاف طلال وجه خويه شاحب ..
طلال : فيك شي ...؟؟؟
يوسف بتوتر : هاه ..لا أبد ..
قرب منه ريان : أكيد صاير لك شي ..
يوسف : والله ما فيه شي ...
طلال بمزح : لا لا لازم تعلمنا شفيك...
يوسف بعصبيه : ياحماااار ياثور .. ماتفهم ما فيني شي ... انت غبي أنت ووياه ..))ودف طلال ع ورى )) .. خلوني بحالي لحد يكلمني اليوم ..يا الدلوخ..
أنصدموا العيال منه .. لأول مره يشوفون يوسف معصب ..
لأنه بااااارد ...
طلال لريان : شفيه أول مره أشوفه كذا ..وبدا يعدل شماغه ..
ريان : والله علمي علمك .. الله يستر أحس فيه شي ...
قرب منهم سيف ...
ريان : أووووف ..بدون ما يسمعه إلا طلال...
حس طلال...بكره ريان باليومين هذاي لسيف ..
قرب سيف : صباااح الخير ..
طلال : صباح النور والسرور...
ريان بضيقه : عن أذنكم ...
مشى وتركهم ... وحس نفسه لما يشوف وجه سيف يضايق ...
ريان : أووووف شفيه ذا ما يفهم أني ما أدانيه ....
وراح لمحاضرته ...
كان طلال لين ذلحين مع سيف ...
سيف : شفيه ذا ... شايف نفسه ع أيش ..
طلال : والله مدري ..))يصرف(( بس هو من اليوم وهو ضايق...يعني لا تخاف مو منك
سيف : أيه ..طيب عن أذنك ...
راح ووقف طلال مصدوم ...
طلال : شفيهم هذولا اليوم ...
رفع جواله وأتصل بالياس ..
طلال : هلا ألياس ..
الياس : هلا...
كان باين من الياس أن صوته مرهق ....
طلال بخبث : شفي صوتك يا قلبي ... أحسك متعور ...
الياس : لا بس تعبان شوي ...
طلال : شلي متعبك ..؟
الياس : أأأأأه يا طلال ...
طلال خاف ع خويه بجد : شفيك ..يعورك شي ؟؟
الياس بضيقه : الي يعورني قلبي يا طلال ...قلبي ..
وقفل بوجه صاحبه ...
طلال : أعوذ بالله شفيهم هذولا كلهم ضايقين ...
يلا بس خلني أروح للمحاظره .. العن أم الطفش عاد اليوم ..
ميكانيكا الهم ...))خخخخخ يعني ميكانيكا الكم ))..
بعد المحاظره الكل تواجد عند الكافتيريا ...إلا الياس وعزيز ..
يوسف : طلال وريان ..
طلال وريان : هلا ..
يوسف : أنا أسف اليوم ع كلامي الوصخ ..لكن لأول مره أتنرفز في حياتي ... فعذروني .. والحشيمه لكم والله ..
طلال : أفا عليك ..معذور يا ولد سلطان الـ......
ريان : والله أنك مثل شادن وأغلى يا ولد سلطان السامج ..
الكل : هههههههههههههههه ...
سيف : أجل وين الياس يا طلال ؟؟؟..))وشدد على كلمة طلال((
طلال ببلاهه : مدري والله ..
سيف : غريبه اليوم ما جاء ...
حس سيف بقلبه أن الياس رافض ومستحي ...
ريان : شباب أنا قد لي ثلاث أيام أدق ع عزيز ومقفل ..
طلال : يووووووه ذكرتني ... من جد مختفي ..لأا يكون الولد
مات ...
ريان : فال الله ولا فالك ... يا جبان ..
طلال : أنا جبان ... يا التمساح ...
الكل : ههههههههههههه ....
ريان بإحتقار : سامجه ...خلاص عشان عيوني رصاصيه أصير تمساح ...
يوسف بمزح: تعال يا ريان جمبي..تعال ياروحي ...
خل العذال ..
ريان قرب جمب خويه ... وعطاه وهو جاي بيجلس بوسه
ع الهواء ..
سيف : عاد تصدق من زين الخوي ...
ريان أرتفع ضغطه ..بس هو مايقدر يسوي شي لأنه مجرد شكوك ........مو أكيد ...
طلال يصرف الموضوع : عن أذنكم أنا بمشي ...
رن جوال سيف ورد بسرعه : هلا وغلا بالحلو ..
الياس بتعب : هلا ..سيف تعالي بكافيه ستار بوكس ..
سيف : دقايق وجايك ...
قام من العيال ...: باااااااااااي..
الكل : بايات ...
بعد ما راح ...
ريان: يا كرهي لهالأنسان ..
يوسف وطلال : أفا ليه ؟؟
ريان : بس أنا أحساسي بمحله ..
وقام منهم وهو يقول : فمان الله ...
يوسف وطلال بإستغراب : فمان الكريم ...
طلع منهم مسرع وراح لسياره ..
أما هم كانوا يناظروا بعض مستغربين .....
طلال : الحمد لله والشكر...
يوسف : ع العقل ..
طلال : وع الصحه ..
يوسف : وع النعمه ...
طلال : وع العافيه ..
يوسف وطلال : هههههههههههههه
-------------
أما ريان بالسياره ...
رفع الجوال ودق ع الرقم ....
مارد عليه ..
بس بعد ثواني رجع يدق الرقم ...
جلس ريان لين قد الإتصال بيقطع ...
ثم رد بصوت رجولي وفخم : هلا ...
البنت بدلع : هلابك زود ....
ريان : شخبارك ؟؟؟
البنت : تمام ...دام أنت بخير ...
ريان أنحرج من كلامها ...
ريان : الله يسلمك .. أنا بخير ولله الحمد ..
البنت : نعنبوك أنت غير البشر كلهم ..
أنحرج .. لأنه بطبعه يستحي :كيف يعني ..؟؟
البنت : ما تدري كيف ؟؟؟ أنا راح أعلمك ..
ريان بفرح : يلا علميني كيف ؟؟؟
البنت : أنت غيرهم لعدة أسباب والأهم ...عيونك ..
ريان : فديت عيونك ....ياقمر ....
البنت : أأأأأه لو تدري أني لما عطيتك الرقم كنت أنتظرك وكل دقيقه أحترق فيها .... بس شسمك ؟؟
ريان : هاه ... أسمي طراد ...
البنت :واااااااو روعه الأسم ....
ريان بخبث : وأنتي ؟؟
البنت : ساااااااره ....
ريان بتصنع : وااو حلو ...
ساره : هههههههه ...بلا ترقيص ...
ريان : ههههههههههههه.....
وجلسوا يسولفو ....
في مقهى ستار بوكس ....
الياس كان ينتظر سيف وكان مستحي منه ...
حتى أن شكله مرهق من التفكير ....
جاء سيف ..وجلس ..
سيف : السلام عليكم ..
الياس : وعليكم السلام ...
سيف : وش فيك ...
الياس : أول شي وش تشرب ...
سيف : أشرب ... جب كابتشينو ...
ناداء .. الياس الويتر وطلب منه ثنين كابتشينو ..
سيف : شفي وجهك حزين ؟؟؟
الياس : سيف أنا بخش بالموضوع بدون مقدمات ...
سيف : تفضل ... قررت ..
الياس : الصراحه أنا قررت ..
حس سيف أنه رافض وكان مستعد يكرشه لو قال مو موافق ...
الياس وهو خايف من عاقبة الأمور : الصراحه أنا أنا أنا ...
سيف وقف: مو موافق ...
الياس ناظره ورجع ينزل عينه لتحت : لا أنا موافق ...
طار سيف من الفرحه ومسك يده وهو يسحبه : أمش معي ..
الياس وهو مستغرب : ع وين ؟؟؟
سيف : بتعرف لا وصلنا ...
وركبوا سيارة سيف ومشوا ...
طلال رجع البيت ...
ولقاء عمته وأبوه بالصاله ...
طلال : السلام عليكم ...
طلال ألي يشوفه يستانس ..
الكل وهو فرحان: وعليكم السلام ..
طلال : أجل عمتي عندنا اليوم...
أم يعقوب : اليوم ودوم ...
الكل : ههههههههههههه ..
دخلت جنستا ع كلمات أمها ...
طلال بمزح : العن أم اللزقه ...
الكل : ههههههههههههه ..
جنستا : أبوك الي لزقه مو أمي ...
الكل : هههههههههههههههه ..
طبعاً الوضع بينهم فله ... يعني عادي ....
طلال : طيب أنا بروح لغرفتي ....
الكل : خذ راحتك ...
جنستا : أنتظر يا طلال حتى أنا بروح لغرفتي ...
طبعاً لجنستا غرفه ببيت عمها ...
رقواء مع بعض ...
طلال بالطريق : جنستا ..
جنستا بفرح : لبيه ؟؟
طلال بخوف : أنا ما أبي أجرح أخوي ...
جنستا : لا تخاف .. أكيد بنلاقي حل ...
طلال : قولي أن شاء الله ..
جنستا : أن شاء الله ...
طلال مد يده لها يبي يمسك يدها ...
لكن للأسف سفهته ...ولا مدت يدها ..
جنستا : أنا آسفه .. بس مهما كان أحنا ما بينا رابط شرعي...
كبرت في عين طلال : أحسن شي ...تسوينه أنك تراقبي تصرفاتك ..
أبتسمت ودخلت غرفتها ..
ولما دخل غرفته حس بتأنيب الضمير ...
وقام من مكانه مرتبك ..
وصار يروح ويجي في غرفته ..
وبعد تفكير رفع عينه لسماء : ربي سامحني ...
في البنك ...
عزيز أجبره أبوه أنه يوديه للبنك بسبب تسديد سلفه عليه ..
مع أن عزيز ما يداني أبوه .. بس لازم يوديه ...
كانوا جالسين بالإنتظار ونادوا ع أسمهم ولما كانوا بيطلعون شافوا أبو يوسف داخل من الباب وعليه نظارات شمسيه وما شافهم ...
عزيز عرف أبو يوسف ...
قرب عزيز من أبوه : يبه تشوف هذاك الرجال ....
رفع أبو عزيز وماركز على أبو يوسف وبدون نفس : أيه شفيه؟؟
عزيز : هذا أبو خويي يوسف ...
أبو عزيز دقق النظر بأبو يوسف ...
جلس كم دقيقه وهو يحس أنه قد شاف هالرجال بس وين ؟؟
أنصدم أبو عزيز وقال: هذا سلطان الــ.......
عزيز ببرائه : أيه ...
أبو عزيز بصدمه أكبر :أيـــــــش ... أنت متأكد ؟؟
وش العلاقه بين أبو يوسف وأبو عزيز ؟؟؟
ووش قاعد يفكر فيه طلال ؟؟؟
وهل الياس بموافقته ع سرمد راح يكون سعيد ؟؟
والياس كان مو موافق ع الزواج .. لكن وش الي غيره ...|؟؟؟
وسرمد وش ردت فعلها .... ووين راح سيف والياس ؟؟؟
وريان مين بيحب ساره ولا ريم ...؟
وكيف شادن بعد الصدمه ..
كل هذا وأكثر ترقبوا الجــــــــز ء الجاي ...
|