لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-07-12, 02:30 PM   المشاركة رقم: 46
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 242080
المشاركات: 27
الجنس أنثى
معدل التقييم: أنامل عاشقة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 38

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أنامل عاشقة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنامل عاشقة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

البارت السابع

ضربت ذراة الهواء جسمها وهي على وشك أنها تطيح على الأرض

طلعت منها صرخه قوية وهي تضم لولي بكل قوتها

يدين مسكتها بسرعة قبل ما تلمس الأرض

غمضت عيونها ويدها اليمين تمسك في لبسه

طلعت أنفاسها بقوة وهي تاخذهن خايفه مفزوعه

بطلت عيونها بخوف وهي أطالع إلي ماسكه فيه

الظلام كان مخيم على الأجواء مجرد عيون تلمع في هذا الظلام إلي حولها

تلاقت عيونها بعيونه ... وهو يرفعها لفوق ويردها لوين كانت يالسه

يلست على اليدار وهي أطالعه مبهوته

طويل وغير عن العادة واحد لابس بنطلون وقميص وويه عليه لاثمه مب مطلعه منه الا عيونه وحواجبه

وصدره يرتفع في صعود وهبوط ماخذ انفاسه بصعوبة

نسمات الهواء الباردة هبت بهدوء وهي أطالعه بهدوء أنفاسها وأنفاسه

عيونها أطالع عيونه بمشاعر متألفه , بمشاعر أشتعلت في جوفها

أرتسمت إبتسامته من روى اللثام وهو يرفع يده لفوق مأشر لها , وبغمضت عين أختفى

غمضت عيونها وفتحتهن تحاول تستوعب إلي شافته

أرتفعت يدها لفمها وهي تشهق ودقات قلبها تلاشت سرعتها

ردت على ورى فاقده توازنها بس بسرعة تمسكت بحد اليدار

عيونها بعدها مركزه على مكانه , من هذا؟! ومن وين ياي ؟!

ابتسمت وهي تحط يدها اليمين على قلبها معقولة إلي شافته حقيقة

أرتفعت يديها لويها وهي تحطهن عليه ويها شاب حراره و دقات قلبها بعدهن يركضن

صغرت عيونها أطالع في ها الظلام بعيون تتجول لكل جهه , لولي !! وين !!

بصوت خفيف همست : "لولي" زادت نبرة صوتها : "لولي!! لولي !!"

سمعت صوت خرخشه من صوب بيت الجيران وعيون لامعه أطالعها فصرخت : "لولي تعالي !!! "
لكن لولي ركضت لداخل ... فرت ليلى بجسمها لداخل بيت الجيران

وهي تركض ورى لولي بريول حافيه , مره تركض ومره تمشي على طرف صبوعها بسرعة

صغرت عيونها للضوء إلي طلع جدامها

حطت يديها على يانب فمها وهي تقول بصوت خفيف: "لولي الهرمه وينج !! "

صوت حشره وصريخ وقفها

فتحت عيونها وهي تشوف لولي رافعه جسمها لفوق مع شعرها الناقز

شهقت بقوة وهي تشوف قطو أبيض كبير بشعر يالس ويقوم بهيئه تخوف

ويمشي صوب لولي مكشر بعيون زرق يلمعن

الصريخ أمبين القطو ولولي زاد تقربوا القطاو من بعض

خذت ليلى أنفاسها بقوة وهي تفتح عيونها على وسعهن

أنقضت لولي على القطو بكل شراسة

سرت في جسم ليلى نفضه قوية وهي تقفز خايفة وتربع صوب لولي

صرخت بخوف أرتسم على ويها, صرخت برعب أحتل قلبها

وهي تشوفهم يضاربون بكل شراسة على الأرض

وقفت عدالهم وماأمبينها وأمبينهم الإ خطوه

وقفت ماتعرف شو تسوي أو كيف تخوزهم عن بعض لآنهم يضاربون بكل بقوة

دارت بعيونها عدالها وأنحت بسرعة وهي تشوف حطبه صغيرة تحت

مسكتها رافعتنها لفوق يوم شافت القطو يبتعد عن لولي نزلتها لتحت تبا تضربه

أنمسكت الحطبة ويديها بكل قوة وأنفرت الحطبة من يدها وجسم لفها له بسرعة

رفعت رأسها لفوق وهي أطالع إلي ماسكنها

بطلت عيونها على وسعهن بصدمة وبأنفاسها متسارعه

وهي مثبته عيونها المفتوحات عليه ورأسها إلي راد على ورى علشان تشوفه

طويل ووايد ووايد لابس وزار وفانيله , شيخ !!

جماله شيوخي عيونه كبار وخشمه سلة سيف وإبتسامه جذابة محتله شفايفه

بقوة دفرت عمرها عنه وهي ترد على ورى ليين طاحت على الإرض على يديها إلي سندت جسمها بهن

تابعته بعيونها وهي تشوفه يمسك القطو ويبعد لولي عنه بريله

و بكلمات قصيرة يقول : "أووش , روحي يالساحره"

وقفت ليلى بعيون مفتوحة مب مستوعبة وأنفتح فمها غضب

وهي تركض صوب لولي ماسكتنها ضامتنها لصدرها

رفعت عيونها صوبه بشفايف عابسة وحواجب متلاصقة

وهي تصرخ بصوت غاضب : " ليش تضرب لولي بريولك الخايسة "

أنفتح فمه شوي وهو يطالعها من فوق لين تحت رافع حاجب ومنزل حاجب ثاني

أنفرجت شفايفه عن إبتسامة جانبية وهو يقول :" قطوج الخايسه هي إلي عايله على مارك "

حركت رأسها بشعرها الإسود إلي تناثر على جتوفها بإنسياب

ويدها إلي تحركت نازله لخصرها ضاغطه عليه وتفيزت متنرفزه منه

مشتعله ضيقه وغضب أنه لمس لولي وقال لها ها الكلام

حركت شفايفها بمصخره ويدها تتحرك لفوق :" مارك , عاد من زين أسم ها التمساح إلي عندك "

حطت يدها على فمها وهي تتصنع ضحك غبية متمسخره

وأطالعه بعيون مفتوحات غاضبات

أرتفعت حواجبه وهو يطالعها مستغرب من شكلها وحركاتها وأسلوبها

رسم على ويهه ملامح مطنزه على شكلها وحاقرتنها , ردت بجسمها على ورى وهي تحس أن لولي تتحرك من يديها وتنط لتحت

أطالعته بعيون متوتره , بقلب وقف عن الخفقان وارتفعت يديها لقلبها إلي وصلت دقاته لبلعومها
جميييييل!!! ها إلي خطر في بالها ... وهي في ها الموقف

حركت رآسها تبعد ها الأحساس وهي تنزل عيونها لتحت

فتحت فمها بشهقه وهي تقول : " لولي , لاآآآآ "

لولي ومارك واقفين مجابلين بعض بعيون مشتعلة غضب

تجدم مارك لعند لولي وهجم عليها تحركت ليلى بسرعه صوبهم وهي ميته خوف على لولي

حط " خليفه " يده جدامها

ردت على ورى قبل ماتصطدم بيده وشعرها تناثر لورى وهي ترفع عيونها صوب خليفه معقده حواجبها بغضب

أشر لها بعيونه صوبهم , نزلت عيونها على القطاو وانفتحت عيونها وأنفاسها أختفت

وهي تشوف مارك ماسك رأس لولي ويلحسها ويضاربها وكأنه يلعب وياها

ضربت ليلى رأسها وهي ترد على ورى وتقول بصدمة ظاهره في نبرتها :" شو السالفة توه يضارب وياها "

نطق خليفه بإبتسامة احتلت شفايفة وهو يطالع ليلى : " شكلها عيبته "

رفعت رأسها صوب خليفه بعيون متوتره وقلب ينبض بتواصل

تدري أنه مايقصد شي بس هي تفهم دوم الإشياء بشكل خاطئ

قلبها يتأثر بسرعة .. نزلت عيونها لتحت بعيد عنه

وهي تحاول تمنع الغباء إلي تحس فيه

وسيم ,جميل بس مب أنها تتخيل أشياء غبية مثل هاي !!

رفعت يدها لفوق وهي تّحسس خصله من خصلات شعرها إلي طايح على جتفها

بعدم أستوعاب أرتفعت يديها لشعر رأسها ومسكته بغباء أطالع خصلاته

وعيونها مفتوحات على الأخر

ببركان تفجر في داخلها رفعت رأسها لفوق

وصرخت بأعلى صوتها وهي تحط يديها فوق رأسها

وأصبوعها تتخلل شعر رأسها شادتنه بقوة

***

تمشي في الممرات بخطى بطيئة وعيونها لجدام

تتطالع بنظرات ثاقبه من تشوف حد يخطف من عدالها

وتطلع من شفايفها إبتسامه مغتضبه

مرات تشوف نظرات عيونهم ماتخوز عنها , فتبعد عيونها عنهم

شكل ويها مختلف تماماً عن شكل لبسها والحال إلي هي فيه والفقر إلي تعيشه

جمالها هو سر جذب الأنظار لها

هو إلي مخلي البعض يحاول يتقرب منها

من كم يوم بس شافت حد تعرفه هنا في ها المدرسة

ومدرس يديد يدرسهم من فترة مب قصيرة وهو " سعيد " أخو محينه

إلي أختفت فجأه عن الوجود وعرست بدون أي مقدمات

صح أن عايلة محينه غنيه بس مهره أستغربت ليش كان عرسها جيه

وليش خذت "خالد" المنتف

همها وماهمها الموضوع

رسمت إبتسامة تكسيها نظره خجولة وهي تشوف سعيد إلي شكله متغير

سعيد كانت نظرته لها غير وهي حاسه بها الشيء

لانها كانت تحس بكم من المشاعر يرسلها لها وكان يعيبها ها الشيء

بس الحين ومن فترة تحس أنه مب عاطنها أهتمام ولا كأنها موجودة

وقفت وهي تشوف ربيعتها اليديده" بخيته "

وحده تلبس ثباب بدزاين أجنبي راقي

صح أن مهره معدومه بس جمالها يخدمها لدرجة ماتتوقعها

يمكن تكون أجمل ماشافوا في حياتهم

علشان جيه البنات يتهافتن صوبها بشكل غبي

هي تحتقرهن , هن قبيحات , ماعندهن غير أشتريت هذا وسويت ها !!

ماعندهن غير أنهن يفتخرن بفلوسهن وقبايلهن وبكل شي عندهن

هي تستحملهن غصبن عنها

لأنه بيي اليوم إلي يندمن فيه ويعرفن أنهن مايسون شي مهما كان عندهن

مشت تكمل دربها صوب المعلمة مستأذنه منها أنه بتروح الحمام

مشت بخطوات متوازنه وفي كل خطوة تزيد من سرعتها

وقفت عند باب الصف أدور بعيونها في الإنحاء تتطالع كل ركن من أركان الصف بعيون وجله وبإنفاس تأخذهن بصعوبه

ألتفت لبرع تشوف هل من أحد موجود خاري

دخلت الصف بخطى خايفه, دخلته بقلب أتزيد دقاته

قوت عمرها وهي تمشي من درج لدرج ومن شنطه لشنطه

تبعثر إلي فيهن بلا خوف وبلا رادع تأخذ إلي تباه بدون أهتمام للعواقب , متعوده خلاص

ها الأنتقام الفعلي إلي تسويه علشان ماتحس بالنقص ومستحيل حد يشك فيها

هي مهره الجميلة المؤدبه الخلوقة

إلي الكل يحترمها ويسوي لها سالفة بدون وجود لها

أكتست ويها تكشيره وهي تشوف بعض الشنط فيها مجرد نصوص

الفقراء يقهرونها , يحسسونها بالأشمئزاز ويذكرونها بأهلها وبها

فرت الشنطه على الدرج وهي تنفخ بوجه أكتساه الأحمرار

أنفتحت عيونها وكبر بؤبؤها وهي تشوف ظل عند الباب

لفت بغصنها المايل وهي تحط يديها على صدرها من الخوف

عيونها نشفت وأنتقلت يديها لشفايفها بشهقه أنبعثت من جوفها

ضغطت بصبوعها النحيله البيضه على ويها بقوة لين حفرتهن بداخل خدها

وهي تشوف عيونه المفتوحات بصدمة عليها

يطالعها بنظرات مصدومة مب مصدقة

كان ياي صوب صفهم يخبرهم عن إمتحان باجر

وشافها وشاف كل خطوه سوتها من دخلت الصف لين أخر شنطه عقتها

صدمته ,صعقته أفعالها وبعثرتها وسرقتها لأغراض غيرها

تجمعت دموعها للموقف المهين إلي شافها فيه

كانت متأكده أنه محد بيي فهالوقت , كانت متأكده أن محد بيكتشفها

بس أنكشفت بواسطة أخر إنسان تتوقعه يكتشفها وهو سعيد

بلعت ريجها وهي ترد على ورى وتضغط أكثر على أطرف شفايفها بصبوعها

وظفورها المغروزات فيهن

نزلت يديها لتحت وحلت على أطراف جسمها

وهي تضغط بصبوعها بكل قوتها على الطرفين

هزت رأسها بعيون نتنقل بتشتت أمبين ويهه وزوايا الصف

خذت أنفاسها تحاول توزان عمرها

تحاول تتحمل وتقوي نفسها مايهمها أبداً هو مايهمها ولا أكتشافه لها يخوفها

لكن هي أفتضحت أن حد أكتشفها

أكتشف أقبح شي فيها وتخاف أن سمعتها تنهار

تخاف يفتن عليها, لا !! مستحيل !!

هي مابتنهان محد بيقدر عليها

هي قوية أكثر من ماهو يتصور , وبتبين له العكس

بإيدين ترتجف وبجسم يرتعد تحركت بثقة أشتعلت في عيونها

وبملامح رقت على ويهها الجميل ,الفاتن سالب الألباب

مشت وعيونها لجدام خاطفه من عداله متوجهه للباب

وقف منصدم من تصرفها وتغير تعابير ويها تتطالعه ولا كأنها مسويه شي

تمشي طالعه من الباب بكل ثقة وبدون خوف

وقف مب مستوعب شي واحد من تصرفاتها

يطالعها بعيون راص عليهن بتجاعيد أرتسمت على أطرافهن

طلعت من الباب بقلب نبضاته وصلت لبلعومها كطبول تصم ذنيها

خذت أنفاسها بدموع تحبسهن وكشرت بويه أنحبس فيه الدم

كرهت الموقف وكرهت كل شي في هاللحظة

تحاول توهم نفسها أن ماصار شي , مشت بسرعة متخطيه أكثر من عامود

لفت جسمها وأستندت عند واحد من الأعمده البعيده عن الصف تسترد أنفاسها المسروقة , تستعيد توازنها المفقود

تهز رأسها تحاول تنظم أنفاسها و تخمد غضبها وتوترها إلي بينفجر بأي لحظه يا بنوبة بكاء أو صراخ

لف بجسمه صوب زولها إلي أختفى عن الأنظار فجأة بسرعة خطواتها

تكسرت الصورة إلي كانت مرتسمه في مخيلته عنها

كان في الماضي معجب فيها

معجب بجمالها لدرجة أنه ماكان يشوف حد جدامه , وكأنه أعمى

بس بعده مب مصدق أن مهره تسوي جي

قوست شفايفها بغضب تحاول تكتمه

وهي تشوف بنت جيرانهم عزه تخطف من جدامها

عزه المضطهده إلي دوم تنضرب على يدين مهره

إلي مهره مستغلتنها لأخر درجة وهي ماتقدر تقول لا أو تخبر حد عنها

ألتفت عزه صوب مهره بدون وعي منها أرتسمت في عيونها البريئه نظرة خوف وكرهه لمهره

أشتعل في جوف مهره حقد وغضب لشوفتها جدامها

ودها تفرغ كل إلي بداخلها عليها

ودها تبرد إلي يشتعل في صدرها

بنظرات حاره تصوبت صوب عزه

تحركت مهره بخطوات سريعة مجنونه صوب عزه ماسكتنها من شعرها

ضاربنتها بيديها على ويها بكل قوتها , وبشتائم تطلع من فمها بكل غضب

تصيح بدموع تنزل على خدودها بغزاره , قهر

غضب أنها أنحطت في موقف مثل ها لأنه مهين , مهين جداً

يد قوية أبعدت يد مهره عن عزه الباكيه المضروبه بشفايف نازفه

دموعها بعدها تنزل على خدودها المتورده وعيونها الجميلة المتورمه

رفعت عيونها المغطايه بالأهداب الكثيفه صوب يده القوية إلي ماسكه صبوعها النحيله

ورأسها يرتفع لفوق مع عيونها المفتوحات بدموع نازله منهن

أرتجفت شفايفها بغضب وفزع أنها تلقت أهانه ثانيه وأنه شافها تضرب

بقسوة خوزت يدها عنه وهي تدفر جسمها لورى لين طاحت على الأرض بقوة

وراسها رد على ورى مع جسمها ويدها اليمين ضربة الأرض بكل قوة

تحملت ألم يدها وضمت جسمها على بعضه تصيح بصوت عالي

تجمع حشد من الطالبات والمعلمين عليهم

سعيد واقف يطالع مهره بعيون مفتوحه مصدومة مصعوقة

هو متأكد أنه شافها هي إلي تضرب البنت

هو متأكد أن البنت حتى ضربه وحده ماضربتها

ضغطت على شفايفها بقوة لين قصتها وطلعت الدم منها

نزف الدم نازل على ثيابها فزادت نبرة صياحها بدموع تبلل خدودها

تصيح بدموع بالغصب تطلع ,تضغط على شفتها السفلية أكثر في محاولة أنها تنزف دم أكثر بإبتسامه محتلتهن

نظرات الإستغراب والصدمة والأحتقار مرتسمه على وجوه الواقفين

ومصوبه لسعيد المبهوت لأنهم شافوه يمسك يدها خاشعنها بكل قوة توه

كيف أستاذ يمسك بنت جيه, كيف يتجرى ويضربها !!!

صدت الطرف الثاني بعيون نازفه دموع وبشهقات تطلع من حنجرتها بكل قوة

تصيح ألم زائف , تصيح بصوت متألم خادع

البنات والمدرسات مسكنها وهو تون أن يدها تعورها

شهقات عاليه أنطلقت من أفواهم للدم إلي مخيس ويها وملابسها

****

خوزت الحجاب عن شعرها وهي تنزل شفتها السفلية لتحت

علشان الممرضة تعالجها ودموعها بعدها متعلقه على رموشها

بشهقاتها مستمره ويدها إلي ملفوفه بشاش خفيف

تحاول ما أطلع إبتسامتها وفرحتها الي ودها تفجر صدرها

الكل صدق دموعها ,الكل صدق أتهاماتها إلي وجهتها لعزه وسعيد

عزه ماقدرت تقول كلمة وحده لأنها ماتقدر على مهره أبداً

أما سعيد فتم مبهوت وما قدر يقول شيء

هذا هو الحل الوحيد إلي بخلي سعيد ساكت وأنه ما يكشفها جدام الناس

بنظرهم هو أعتدى عليها بالضرب والحين هو في مشكلة كبيرة مابيقدر يتخلص منها

حطت يديها على رأسها بألم أرتسم على ويها

يوم شافتها الممرضه وهي تون بصوت خافت

حنت عليها الممرضة وربتت على جتفها بحنان

يالس على الكرسي المجابل للمدير بعقل سرحان وعيون أطالع الفراغ

يحاول يستوعب إلي أستوى من دقايق

وشو ورى ها الإنسانه إلي صدمته صدمة حياته

وكأنه كل إلي أستوى جدام عيونه مجرد خيال

وتمثيلها وعيونها الحمراء ودموعها وصياحها هو الحقيقة

ماصدق عيونه يوم شافها أطيح على الأرض متأمله حاطه يديها على شفايفها تصيح بشهقات

وكأن نظرات الحقد ,الأحتقار والكرهه إلي كانت من دقايق في عيونها جذب

والدم إلي ظهر فجأة صعقه هو ما لمسها ولا البنت

هو بس مسك طرف صبوعها عن تزيد من ضرب البنت

تنفس بصدر مختنق وهو يرفع يده فار السفره عن رأسه

حاط أصبوعه في شعره

إنسانه حقيرة مثلها ماتستاهل أي مشاعر من قلبه لها

يتسائل كيف مال قلبه لها صح أنه بعد إلي أستوى لمحينه هو تغير 180 درجة

يحس أن ماصار حد يهمه

حتى أمه وأبوه فقد بعض المشاعر لهم , فقد الحب , فقد السعادة

فقد شيء أسمه إبتسامه أو فرحه

وفقد الصديق الوحيد إلي كان يحس أنه قريب منه ونفس شخصه

أستوى غريب فهالدنيا , مجرد غريب

إيمانه بالله زاد ,أستوى يهتم بصلاته أكثر,يدرس عن الدين إلي يجهله أكثر الناس

صوت المدير أنتشله من أفكاره

أطالعه المدير بحواجب متلاصقه وعيون مصوبه صوبه

طلعت الكلمات من فم المدير: " يا أستاذ سعيد الحين شو الحل !! يمكن البنت تشتكي عليك خاصة أنها تعورت "

تمالك سعيد أعصابه وهو يقول: " يا أستاذ خلفان أنا البنت ماصكيت الا يدها علشان ماتزيد في ضرب البنت الثانية يا خلفان ورب الكون أني شفتها بعيوني تضربها "

صغر خلفان عيونه وهو يطالع شاشة الحاسوب إلي جدامه : " بس يا سعيد ماشي دليل والبنت يدها منفدعه وشفايفها مجروحه مثل البنت الثانيه وهي تقول أن هذيج الي بدت عليها وهي ماقدرت الا أنها تدافع عن نفسها وأنته يت تزيد وتخشعها من يدها , ترى البنت الثانية أعترفت بها الشيء "

أرتسم الغضب في عيون سعيد

وهو يتنفس بقوة ويقول "لاحول ولا قوة الا بالله الحين انا أطلعوني جذاب وهي الصادقه "


***

مر أسبوع وهو يتسلسل في الليل راقد خاري

يجابل نور القمر والنجوم إلي منتشره في السماء المظلمة

يحاول يختبىء علشان محد يكتشفه

أو يلهي عمره ويا سيف ولد خالته إلي يرقد في الميلس

ييلس وياه سهران لين الفير ويرقد هناك

صح أنه تصرفه طفولي وأهل خالته أن عرفوا هالشيء بتحل مصيبة

بس شو يسوي هذا علشانها

علشان مايستوي لها مثل هذيج المره

أغمى عليها يوم حاول يقترب منها

يوم حاول يكلمها ,يستلطفها

أغمى عليها وهي أطالعه بنظرات مرعوبة مفزوعة

وكأنه هو كائن مرعب مجرم

حزت في نفسه وتألمت روحه

غمض عيونه يحاول يمحي شكلها إلي أرتسم في خياله

نشت وهي أطالع حولها بنظرات خايفة

ضمت ريولها بيديها وهي تمسح دموعها إلي بللت ويها

حطت يدها على فمها تمنع صوت صياحها يطلع, حلمت أبوها

حلمته يضربها ويصارخ عليها

حلمته يطيح بعدها في حفره وهي ما رامت تنقذه

رفعت صبوعها لويها وأجهشت بالصياح بصوت عالي

أبوها !! صح أنه ضربها , صح انه بقى يجتلها

نبذها سبها لعنها غضب عليها

بس الحين تحس أنه أفتقدتهم كلهم هي تحبه حتى لو سوى لها كل إلي مضى

هو أبوها ماتقدر تكرهه أكثر من جيه

صوت أذان الفير وصل لمسامعها مسحت دموعها وهي تستغفر ربها

قامت تتيدد تصلي فرضها

بعد فتره طويلة تسللت أشعة الشمس لحجرتها وهي يالسه على سيادتها

أنفتح الباب وطل منه رأس بشعر قصير ناعم وويه ناعم حنطاوي بعيون كبار ناعسات

بإبتسامه محتله شفايفها الرفيعه

حركت ليلى رأسها بتناثر خصلات شعرها على ويها

وهي تقول بصوت طفولي : " نشيتي محون "

كملت وهي تدخل الحجرة ويديها ورى ظهرها : " أمايه قالت لي أطالعج علشان تقومين تساعدينا وتتريقين ويانا "

حركت حاجب فوق وهي تقول بخشم صغير مرفوع لفوق :" مب بس نحنا إلي ننكد خلينا نشغلج بعد علشان تعرفين شو يعني المأساه إلي عندنا "

حركت يديها لفوق وهي تعد بصبوعها : " خضي السقى , حلبي العنز , خبزي , سوي قرص , ضربي الهريسه "

حركت ريولها لجدام بمشيه عسكريه وهي تكمل بيدين حلن على رأسها : " وأن ما خبزتي زين حطوا يدج على الطوبي وحرقوها لين تنصلخ "

طلعت لسانها وهي تمسك شعر رأسها : " موتي, أنتحري , جتلي لج حد من ها البيت وبتفتكين , الله ياخذه من سقى والله لاعت جبدي منه "

تحركت وهي تتحرطم على كل من في البيت

متقربه من شبرية محينه يالسه عليها ضاربه بجسمها بها

وهي تقول بصوت أنخفضت نبرته: " مادري شو خانت شانتيو يوم نحنا بنشتغل أونه علشان نستوي حريم بيت مالت بس "

يلست محركه جتوفها بإبتسامه وهي تشوف ويه محينه الجامد الخالي من التعابير

الخالي من أي تفاعل

حست أنها متفاعله على الفاضي جدام ها الإنسانه الغريبة

وإلي ماقدرت تفهمها من يت عندهم

وإلي نادراً ماتيلس وياهم , الأ أبدا ماطلعت من حجرتها من يت عندهم

فكرت أنها بنت ناس متغربه ويمكن مستحيه منهم

اتسعت ابتسامة ليلى وهي تقوم قايله بعيون مبتسمه : " يالله تعالي خاري ,غيري جو ,ويلسي ويانا نترياج "

طلعت ليلى من الحجره

رفعت عيونها صوب الباب إلي أنصك من ثواني

وهي أطالعه بتعابير جامده , وبمشاعر مختنقه

قامت محينه صوب الدريشه وفتحتها أطالع خاري

بعيون ضاقت من أشعة الشمس تنفست بقوة

الحال هذا ملت منه

الحبس في الحجره

دفن روحها في المواجع

يعيد الذكريات إلي مافارقها

وها الشي يخليها تكره روحها لدرجة البؤس

لين متى بتم الحال جيه !!

رفعت رأسها لفوق وأنفتحت عيونها على وسعهن لا هي مابتم جيه

هي مابتخسر حياتها لحساب إلي دمروها

بعد حلم أبوها , بعد المشاعر إلي حست بهن

مستحيل أتم جيه

هي ليش تعذب نفسها علشان ناس ماحسوا بها جذبوها ونبذوها وكرهوها

هي بتنتقم منهم !!

ومابتخلي خالد يقرب منها , هي بتعيش حياتها غياض لهم , هي مب بها السهوله تنهزم

بتحاول تعيش !! بتحاول !!

لان هناك حد وياها وهو رب العالمين الملجأ إلي لجأت له من فترة مب طويلة وحست أنها تغيرت شوي

بخطوات بطيئه طلعت ظاهره من باب الصاله

مسكت بحد اليدار إلي مجابل المطبخ وهي تشوف ليلى إلي يالسه على طرف المطبخ وتتحرطم

أما أسيا فكانت بداخل المطبخ مع أمها

تحركت صوبهم ووقفت قريب من ليلى إلي رفعت رأسها تعدل شيلتها مبتسمه

بطلت عيونها وهي تشوف كائن صغير شعره عكس شعر ليلى الناعم

شعر بني مرتفع لفوق بلفات كثيفه وويه صغير أبيض بعيون كبار عسليه يطالعها بنظرات مستغربة

تقربت عفراء من محينه عابسه بويهها للكائن الغريب إلي لأول مره تشوفه

حركت رأسها بتحرك شعرها المفلفل وهي تركض بخطوات غير متوزانه صوب أمها

إلي طلعت من شوي , مسكت كندورت أمها وهي تقول : " أمااااااايه أريد أستوي كابيره مثل هاي الطويله , وووايد ووايد طويله حتى أطول عن سيفووه "

أتسعت عيون ليلى وأنفجرت تضحك , أمتقع ويه محينه باللون الأحمر بغضب

إبتسمت سلامه وهي ترد على بنتها :" لانها جميلة صح! الطوال حلوات تبين تستوين مثلها حلوه يوم تكبرين"

هزت عفراء رأسها وشعرها يهتز من حولها

وهي تركض صوب محينه متمسكه بكندورتها رافعه رأسها لفوق : " أريد أستوي حلوه مثلج"

أطالعتها محينه وهي تقاوم المشاعرها الي تفجرت فصدرها

نزلت ليلى يدها ماسكه حصاه كانت تحتها وهي ترفعها لفوق وتصارخ : " أمايه بعدي بنتج هاي عني لأضربها الحين بها الحصاه على رأسها , يعني أنا ماطلعت طويله ها القزمه بتطلع طويله "

ويلست تقلدها :" أرريد أستوي حلوه مثلج , خسفه أنتي مابتطلعين حلوه "

تقوست شفايف عفراء بدموع ترقرقت في عيونها

وهي تركض صوب أمها هازه طرف كندروتها

أطالعت سلامه بنتها ليلى وهي تقول بويه عابس :" انتِ ليش تغارين من عفور "

هزت ليلى رأسها :" انا أغار من ها الياهل إلي أمبيني وأمبينها اكثر عن عشر سنوات "

رفعت سلامه عيونها صوب محينه الواقفه أطالعهم بنظرات جامده

وقالت بصوت حنون : " غناتي محينه شحالج عساج بخير الحين ؟"

هزت محينه رأسها وهي ترد : "الحمدالله "

بعد ماغمى عليها هذيج الليلة بعد شوفت خالد خلوها على راحتها

وماطلعت من الحجره طول الأسبوع الي طاف ومحد كان يزعجها

حتى خالد ماشفته من هذاك اليوم

إلي مرات معدوده وكان يدخل فيها للحجرة وهي تنخش في لحافها ضامه جسمها على بعضه بدون ماتسمع منه همسه وحده , هي تخاف يتجرأ عليها , بس هي مابتخليه أبداً أن حاول

كملت سلامه بصوت أحن : " تعالي يلسي هنيه لين أيون الشباب وأبو سيف علشان نتريق رباعه"

أرتسمت على ويها علامات الضيق والأختناق

كافي أنها بتجابل الحريم الحين

ماتبا تجابل أي ريال في الوقت الحالي

يلست وهي تحس أنها ماتقدر نطق كلمة وحده

هي بتيلس شوي ومن أيون بتروح ماعليها من حد

يالسه وحاطه يديها على خدها أطالع السقى إلي ملعق في الحطبه بشفايف عابسه

صوت طلاقات ناريه خلتها تقوم قافزه

أنفتحت عيونها وهي أطالع حولها وصوب أمها وعفور المتمسكه بأمها ومحينه إلي وقفوا برعب يطالعون حولهم

وأسيا إلي طلعت من المطبخ حاطه يديها على قلبها تقول بصوت خايف مفزوع :" شو مستوي؟؟؟"

حركت ليلى رأسها وهي تسمع صوت الطلاقات الناريه إلي أنطلقت للمره الثانيه

رفعت يديها لفوق وأشرت صوب الباب وهي تصارخ :" من خاري , عدالنا الصوووت ووالله "

سلامه حطت يديها على صدرها ودقت عليه وهي تصيح من خوف : " ياويلي أخويتي ويا وليدها خاري يتمشون "

رفعت ليلى رأسها لفوق بشهقه قويه

وهي تشوف جسم أسود يطير فوقهم وبسرعة الريح ينزل حال أمبينهم بغبار تناثر حوله

ركع بركبه صاكه الأرض وقدم تنثرات ذرات التراب حولها وهو يرتطم بالأرض بشدة

مأخذ أنفاسه بقوة , ودقات قلبه صامه ذنيه

رفع رأسه لفوق يطالع الجمع إلي واقف امبينهم

رفع اللثام إلي كان مرتخي عن ويهه لخشمه وهو يوقف ملتقط لأنفاسه

حرك ريله اليمين لورى وعيونه تتجول أمبينهم

الشهقات إلي طلعت من أفواهم وصراخ الحرمه الكبيره خلاه يتوتر

ويخاف أنه الحين حد يطلع له ويقبضون عليه

بسرعه قصوى أنتقلت عيونه للي واقفه عداله

بخطوات سريعة تقرب منها ماسك جتوفها بذراعه شاد عليها

شهقت وهي تبتلع أنفاسها وعيونها جحضت والدم نشف من ويها

نزلت يده اليسار لتحت مطلع السجين من مخباه

بسرعة مسكت صبوعه السجين

وهو يرفعها لرقبة ليلى الواقفه بجسم جامد مرتجف

حط السجين على رقبتها وهو يطالعهم بتهديد



نهاية البارت السابع

 
 

 

عرض البوم صور أنامل عاشقة  
قديم 16-07-12, 06:33 PM   المشاركة رقم: 47
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 224636
المشاركات: 1,567
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rayma عضو على طريق الابداعRayma عضو على طريق الابداعRayma عضو على طريق الابداعRayma عضو على طريق الابداعRayma عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 442

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rayma غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنامل عاشقة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الحمدلله عالسلامه انامل

والله يعطيك العافيه عالبارت الروعه , اخيراً طلعت محون شوي من عزلتها

ومهروه حرام عليك اللي سويتيه في سعيد ايش ذنبه

اتوقع الملثم نفسه صاحب القطه ويكون مجرم هارب يارب ليوله مايصير لها

انتظر البارت الجاي بشوق يالغلا

 
 

 

عرض البوم صور Rayma  
قديم 18-07-12, 05:41 AM   المشاركة رقم: 48
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 236809
المشاركات: 305
الجنس أنثى
معدل التقييم: صباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 707

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
صباالجنووب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنامل عاشقة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

رائعـــــــــــــــــــــــــــــــه انااامل ..كاالعااااده ...

تصرف مهره نااتج من مرض نفسي وهو الاحساس ب النقص نتيجة الفقر ...عدووانيه وكره تجااه الآشخاص اللي احسن منها في المستوى المعيشي ....

ليلى متهووره وطااائشه .....بس وش يبي منها المجررم ذا ..


محنيه مع مرور الوووقت راح تتعوود ع العيش هنااك ....


في انتظااارك

 
 

 

عرض البوم صور صباالجنووب  
قديم 20-07-12, 04:05 AM   المشاركة رقم: 49
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 102007
المشاركات: 1,208
الجنس أنثى
معدل التقييم: وردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييموردة الزيزفون عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1356

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وردة الزيزفون غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنامل عاشقة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

صباح الخير .....تسلم ايدك ياقلبي على البارت الحلو والاحداث الجديدة ........احس على الاقل بيكون في شي يبعدنا عن احزان محينة

مهروه وسعيد

كرهت مهروه وامثالها جمال ملفت من الخارج ومن الداخل خباثة ......اتمنى من قلبي سعيد مايتضرر بسببها وبنفس الوقت مايسكت عنها ويعاملها بالمثل امثالها مايستحقون الشفقة لانها مو بس حرامية لا لانها مريضة نفسيا وطلعت حية من تحت لتحت شذنب البنت الي طايحة فيها ضرب كسرت خاطري عزة وحقدت على مهروه كنت اتمناها لسعيد بس الحين جد فرحت انو سعيد عرف معدنها امثالها مايستحقون الحياة الكريمة لانو خباثتها ممكن تهدم بيوت

خلي سعيد كل ماشافها يناظرها نظرات تكرهها بحياتها وان شاء الله يتزوج قريب ويقهرها اجل كانت فرحانة انو يبغيها ربي يحبه يوم عرفها على حقيقتها مهما كانت اسبابها ماتوصل للي تسويه تحمد ربها على النعمة الي هي فيها حتى لو كانت قليلة غيرها مشرد بالشوارع ماعنده حتى خبز يابس ياكله وهي مثلها مثل بنات الاكابر تدرس وعندها مكان تنام فيه .....مااقدر اتعاطف مع امثالها ولا اتمنى لها الخير


ليلى وخليفة

معقولة ليلى اكبر من محينة وهذي تصرفاتها اجل اختها كم عمرها والله على تعلقها بالطوفة وهالقطوة الي ماادري كيف طايقة تمسكها ويع قسم لاعت كبدي مااحبهم ابد ابد واخاف منهم وهذيك تضمها ابد مافيها انوثة .......تصرفاتها تصرفات بزارين المفروض تثقل شوي

الحين الملثم من يكون مو هو نفسه خليفة ولا واحد ثاني لانو هذاك اختفى بنفس البيت وبعدين طلع خليفة .........وماتصير مواقفه الا مع ليلى الحين كيف بيتصرف لو احد من رجال البيت جاء .......امممممم كل الي عرفناه انو الملثم كانت عيونه تلمع ماتكلمت ليلى عن طوله بس انا اعتقد انو طويل لما حملها ورجعها على الطوفة بكل سهولة ........يعني الحرامي هو خليفة


محينة وخالد

محينة حلو انها تقرر تعيش حياتها بس مو من حقها تتحكم وتتشرط على خالد والي تبغي تسويه فيه المذنبين فلتو من العقاب والانتقام ابوها ارتاح من الهم والعقاب وهي بتطلع حرتها بالي مالهم ذنب مهما كان الي داخلها ماراح نلومها على الخوف واصلا لو ماعانت من الخوف ماراح تكون مقنعة بس دام شخصيتها قوية تجلس مع خالد وتتفق معاه على اشياء ماتفضحهم الى متى بينام خالد برى الغرفة هالشي مو من صالحها هي يعني لو خالد تضايق منها وطلقها وين بتروح بترجع للضرب والعذاب والظلم خلاص هي تتقبل الكلام معاه تسمعه علشان تقدر تنفذ قراراتها اما انها بتستقوي عليه هي عارفة انها اضعف من هالشي ولو فيها قوة كان قدرت على الي اغتصبوها الانثى ضعيفة مهما ادعت من القوة .........والله يعينها ويريح بالها بس لاتظلم خالد مثل ماهي انظلمت


في انتظارك يالغلا

 
 

 

عرض البوم صور وردة الزيزفون  
قديم 24-07-12, 11:22 AM   المشاركة رقم: 50
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 242080
المشاركات: 27
الجنس أنثى
معدل التقييم: أنامل عاشقة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 38

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أنامل عاشقة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنامل عاشقة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

كل عام وانتم بخير
غاليتي أعدروني خلال الشهر الكريم مأبحط شيء وربي الحافظ

 
 

 

عرض البوم صور أنامل عاشقة  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة أنامل عاشقه, ليلاس, لحجمه, مهره, منتدى قصص من وحي قلم الاعضاء, انامل, انوال, يالي, روايات خليجية, روايات و قصص, رواية أنوال العناكب, روايه, روايه اماراتيه, عاشقه, عناكب, عنكبوت
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:48 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية