صآآلح يتكلم : بسررعه أفتح البآآب .. بسرررعه
صالح بقهر : قلت لك أفتح البآآب
تحرك سآآمي بسرعه وفتح البآآب .. أنحنى صآآلح وشآلهآ حتى يرميهآ دآآخل ...
وعلى طول دخل وجلس جنبهآآ ... سكر سآآمي البآآب وركب في سيت
صآآلح يطآآلع بيت الجده : حررك حررك .. شكلهم بآآيعينهآآ أبو سعود رمى علي جوآآزهآآ
سآآمي يتحرك بسرعه : نروح للفندق عشآن نملك وبليل أسآفر أنآ وهي برآآ الديرة ..
صآآلح : أكييد مآآنبي نضيع وقت هنيآآآ .. متى مآآملكت عليهآ طس أنت ويآهآ
باللي مآآيحفظكم .. أهم شي ألي خبري خبرك ..
سآآمي يبتسم : أن شآآلله ..
أنحنت تبكي ومسرع مآآوخرت عن أخوهآآ لاصقه فالبآآب ..
صالح يحرك رآآسه صوبهآ : يعني هالحين متقرفه مني ... والله حآآله ..
تحس بلسآآنهآآ مشلول وجسمهآ من كثر مآتنآآفض مو قآآدرة تحرك أي جزء منه ..
حلقهآ نآآشف وأبد مو مستوعبه أنهآ صآآرت رخييصه لهدرجه ...
تركوهآآ وحرموهآ من أخوهآآ ..
وطول الوقت تبكي بمرآآرة وحرقه ولحظة وقفت السيآآرة قبآآل الفندق ...
صآآلح بقبضه من حديد يرفع الجبس ألي على يدهآ لفوق وعلى طول هي صرخت
من الألم : شووفي .. هذره لا نزلنآآ من هنيآ ولا من هنيآ لا تلوميين ألا حالتس ...
خلي النفس عليتس طيبه .. ( أبتسم بطنآآزة ) وش فيهآ يدتس مكسورة علهآآ
ليليآن تجرهآآ بقلة حيله ومن بين شهقآتهآ : و.. وخر عن,, عني ..
سآآمي يفتح بآب السآيق : يلا وصلنآآ ..
فتح صآلح البآآب ونزل سآآحبهآآ معآآه وهي من العوآآر نزلت بدون مآآتقول أي حررف ..
دخلوآ الفندق وصعدوآ من الأصنصير لطآآبق الثآآني ..
أول مآآنفتح الأصنصير طلع سآآمي وورآآه صآآلح ألي مآآسك أخته ويجرهآآ مع عبآآيتهآآ
ورآآه وكل مآآسمع همس منهآآ بقوة سحبهآآ .. حركة تهديد ووعيد منه
سآآمي يوقف : أنآآ بروح أدق على الشيخ يحضر وبجيب الشهود عشآن نخلص ..
صآآلح يوقف ويفتح بآآب الشقه : لحظة .. ( سحب ليليآآن وبقسآوة رمآآهآآ
حتى تطيح على الأرض دآآخل الشقه ) أنآ بجي معك نبي نخلص بسرعه ..
دخل وسكر بآآب الشقه ورآآه وهي على طوول زحفت ... مآآتدري وين تروح ..
بس صرخت أول مآآسحبهآ من عبآآيتهآ ونزل شيلتهآ غصب ..
صآآلح بأحتقآآر : تذكرين المكآن ألي تهجين مني له وتقعدين فيه سآآعآآت
ليليآن مو قآآدرة تآآخذ نفس من الروعه : ............
صآآلح بتفكير : مآآعليه .. الأيآآم جآآيه وبذكرتس فيه بس هالحين غرفة
تكفيني تظلين فيهآ لين أرجع مع الشيخ ونخلص ..
شدهآ مع شعرهآآ سآآحبه لأقرب غرفة وعلى طول رمآآهآآ وبسرعه سكر البآآب
طآآحت على الأرض بقوة .. سمعت صوت البآآب يتسكر تآركهآآ لحآآلهآآ ..
هذي هي تجبر على شي مآآتبيه ..
هذي هي شي رخيص والشي ألي خآآفت منه صآر .. زحفت لين وصلت
لخشب السرير وتسآآندت عليه .. بكت بقوة ... بكت بصوت عآآلي ..
قعدت تسبه ... تدعي عليه وعلى سآآمي ..
قآآمت بسرعه تتلفت في الغرفة ألي يحوطهآآ شبه ظلام ..
غرفة نوم مآفيهآآ غير سرير لشخص وآآحد وكبت .. مشت بسرعه للكبت وفتحته ..
حركت عيونهآآ دآآخله ومآآلقت فيه أي شي ... رآآحت لسرير وصآآرت تحذف اللحآآف
عنه بجنون .. والمخدة .. تبي أي شي بس يخلصهآآ من هالمصيير ..
ونفس الشي الغرفة فآآضيه .. رفعت عيونهآ لشبآآك وعلى طوول رفعت رجلهآ رآآكبه على خشب السرير
وخرت الستآير عن الشبآك وصآآرت تحآآول تفتحه ... ضربته بقوة لكن بدون أي فآآيده ..
ليليآآن وهي تشآهق : مآآآبي أعيش .. مآآآبي ...
نزلت على الأرض وأنحنت مآآسكه رآآسهآآ ... وش كثر تتمنى
لو أبوهآ موجود في هاللحظة ,,,سندهآ الوحيد في هالدنيآآ رآآح ..
لو كآآن موجود .. كآآن وآآسآآهآآ في دفآآه
حمآهآآ من ولده ألي يعرفه أكثر من أي شخص ...
لحظآآت مميته مرت عليهآآ ورجآهآ الوحيد هي هالدموع ..
مرت سآعه أو سآآعتين مآآتدري ..
كل ألي تعرفه أنهآ هالحين جسد فآآرقه الرووح
خطوآآت وصل لهآ وبسرعه رفعت رآآسهآ حتى تطآآلع بعيونهآآ
الغرقآآنه بالدموع البآآآب ... أنفتح ودخل صآآلح بين أيدينه
مصيرهآآ .. تقدم أكثر وهي تطآآلعه بخرعه .. تترجآآه
صآآلح وهو يطآآلعهآ بكره : وقعي ...؟
ليليآن تهز رآآسهآ وبصوت عآآلي : تخسى
صالح بغضب ينحني : وقعي وقصري صوتتس أحسن لتس
ليليآآن تدفه بقوة مع صدره : والله لو تذبحني مآآلت عليك وعليه ..
مآآحست غير بيده تنغرز في شعرهآآ وهو يحذف الدفتر قبآآل رجولهآ ويحط القلم عليه ...
صآآلح بعصبيه يهز رآآسهآآ ويميله للدفتر : وقعي بكرامتس
ليليآآن تشآآهق : مآآآآآبي
صآآلح يشد على شعرهآآ بقوة : أنتي مآآتفهمين ألا أذآ تبيني أسلختس سلخ ...
ليليآآن تبعد عنه : لا لاااااا ...
صالح يرمي برآآسهآ تحت عن الدفتر : أجل وقعي ..
مسكت القلم وطآآح منهآآ .. رجعت مسكت ومآعآآد تشوف من الدفتر غير أسم
( سآآمي ) وتوقيع غريب الشكل .. حآآط نفسه يعرف يوقع وهو يالله
بالعآفيه يعرف يمسك القلم ...
حآآولت تعرف وين توقع بس مآقدرت .. قآآمت تشآآهق وأنتفضت أول مآآصرخ صآآلح
قريب من أذنهآ وهو بغضب يأشر على مكآآن توقيعهآآ
صآلح : هنيآ وقعي يالحولا ...!
ليليآن تبكي : ....................
حطت القلم على مكآآن التوقيع ووقعت .. وبسرعه سحب صآآلح الدفتر
ورفسهآ برجله مع بطنهآ بقهر و بأقوى مآعنده .. أنحنت وهي من الضربه تحس أنهآ بتستفرغ ...
طلع من الغرفة تآآرك البآآب مفتوح وهي ظلت على وضعيتهآ منحنيه بألم ...
حست بكل شي يتبعثر قبآآلهآآ مستنفذ رغبتهآآ فالحيآآة ...
وبهالذآكرة يظهر مآآبين مرآآيآهآآ ألف وجه لجلاد ..
خلاص .. هذي هي الحين زوجة سآآمي .. وبتسآآفر معه .. وبتصير
في كل يوم تصبح وتمسي في وجه ...
قآآمت بصعوبه ورآآحت تركض طآآلعه من الغرفة ... وفجأة حست في خطوآآت دخلت
من بآآب المدخل ألي تركه صآآلح مفتوح ..
وبدون مآآتطآآلعه ركضت بسرعه للحمآآم ومع سرعت خطوآآتهآ سمعت
صوت خطوآآت توآآزيهآ سرعه .. وبدون مقدمآت رفعت رجلهآ ونطت حتى تختصر
المسآفه للحمآآم وسكرته بأقوى مآآعندهآآ ..
صآآر البآآب يطق وعلى طوول أبعدت عنه وأنفآآسهآ تزيد ...
خآآيفه .. متألمه .. متهالكه ...
ظل البآآب ينطق وهي على طوول لفت للحمآآم .. نفس الشي مآآفيه شي بالحمآآم
غير علبة صآآبون وشآآمبو مستهلك ..
شآآفت أدرآآج تحت المغسله وأنحنت تفتحهم حتى تلمح كلوركس بحجمة الكبير
زآآد الطق حتى حست أنه بأي لحظة رآآح يكسر سآآآمي البآب وبيدخل عليهآآ ..
أيه هو مآآصدق يملك عليهآآ .. تكون ملكه .. حلاله
بلعت ريقهآ بصعوبه وبلحظة ضعف تملكهآ فتحت الكلوركس وصبت منه بغطآآه ..
غمضت عيونهآآ وهي تبكي حتى تفتح فمهآآ وتشربه ...
رمت الغطى وعلى طول أنحنت تستفرغ .. كحت بقووة .. لفت يدهآ حول بطنهآآآ
ولحظآآت معدودة .. مترقبه .. حتى يطيح رآآسهآ على الأرض ..
بين صوت اجهزة بغرفه بيضآآآ ... فتحت عيونهآ ببطء حتى تطآآلع السقف ...
للحين تتنفس .. للحين تطآآلع وتشوف ..
مآآعآآد تبي غير تلحق أبوهآ .... عقدت حوآآجبهآآ وهي تحس بطعم مر في حلقهآآ
والمغذي فوق رآآسهآ موصل بأسلاك ليدهآآ ...
سمعت بصعوبه صوت بكآآآ وكف حضنت أصآآبعهآآ ..
.......: أنتي مآتخآآفين ربج .. تبين تنتحرين ... عآآرفه هالشي جزآآته عند رب العآآلمين كييف ..!
( أهتز صوتهآ وهي مستمرة تبكي ) ليه تبين تتركيني وتروحين ... ليه ...
غمضت عيونهآآ ببطء ورجعت تفتحهم بتعب ...
ليليآآن بصوت طلع بالعآآفيه : جده ... تزوجت سآآمي .. تزوجته ..!!
( قالتهآ وهي تحس أنهآآ تختنق ) خلاص .. بعتوني
شدت الجده على أصآآبعهآ بقوة وهي تحآآول تبتسم ... من أمس الظهر لحد اليوم
الثآآني وهي جآآلسه جنبهآآ .. مآآصدقت أنهآآ صحت .. أنهآ نطقت ..
الشي ألي صآآر هزهآآ بقوة ...
الجده تحآول تتمآسك : يآآبنيتي لا تتعبين حآآلج ...
سحبت أصآآبعهآ من بين كف الجده وبسرعه حطتهآآ على فمهآ تكتم شهقه ألم ...
ضمت شفآآتهآ بقوة وهي للحيت تطآآلع السقف .. نزلت دموعهآآ على خدهآ حتى تتلاشى
على المخده الي تحتضن رآآسهآآ ..
والبوح فتح عآآلمه يعآآنق شفآتهآآ ..
ليليآآن تبعد يدهآآ عن فمهآآ : جده ... صآآلح حآآول يمسني يوم كنت عنده .. حآآول يغتصبني وأنآآ لحآآلي
فالبيت .. كآآن سكرآآن جآآي في وقت متأخر ... (قآآمت ترجف ) وأنآآ .. أنآآ
ضربته ورحت للحمآآم بحآآول أنحآآش منه ... هو حآآول يقرب مني كذآ مره وأمه يآمآآ رقعت له ..
بس ذيتس اللحظة أبوي شآآفه .. ( أنهآرت تبكي بمرآآرة ) أبوي توفى بسبب ألي شآآفه ..
جته جلطه من صآآلح وسوآيآآه ( لفت بحقد تطآلع الجده ) وأنتم سلمتوني له .. تدرين أنه
يوم توفى أبوي كنت أحبس روحي فالحمآم .. يوم يومين مآيهمني .. وخزنه عمرهآ مآآرحمتني ..
قلبهآآ مييت .. ميييت يآآجده ... سحبتني هي وصآآلح .. طلعوني غصب من الحمآآم
عفنت فيه من كثر قعدتي ...
أخذوني لسيآآرة ورموني بالصحرآآ ... عشآآآن ينقذني ألي أتهمته أنه يعرفني ...
أكرهتس . وأكرهم .. ( بكت ) أرتحتي يوم عرفتي أخوي صآآلح أي نوع
أنعقدت حوآآجبهآآ بصدمة أعتلت مشآآعرهآآ ...
والحرمة ألي من حديد بدت ترجع من جديد في الجده حمده ..
الجده حمده صرخت : أنتي شنو قآآعدة تقولين ...؟
ليليآآن تبكي : أييه .. هذي هي الحقيقه ...!
الجده حمده تقوم وتسحب يد ليليآآن بقسآآوة : يآآجعل لسآآنج للقص ورآآ مآآهرجتي من زمآن ..
ليليآآن بقهر : لأنه أخوي ...!!!
رفعت الجده يدهآآ تبي تعطيهآآ كف وعلى طول ليليآن لفت بوجهآ عن الجده ...
بس للحظة تمآآلكت عمرهآ وجلست حتى تزفر هوآآ بقهر
الجده : حسبي الله ونعم الوكيل عليك يالخسيس .. يالنجس ... هين يآآوضحى
تكذبين علي وتدآآفعين عنه وعن سآآمي حآآطتن أن بنتي هي السبب ..!
ليليآآن بصدمة تطآآلع جدتهآ : جدتي وضحى قآآيله لتس شي عني ..
الجده حمده بعصبيه تلف لهآآ : أييه يوم رحت لهآآ لسعوديه عشآن أخذ أخوج ... عبت رآسي
بكلامن عنج وأنتي منطمة مآآقلتي لي الحقيقه ولا كآآن فهمت وعرفت أتعآآمل مع وضحى
وخزنه .. ( رفعت أيديهآ وحركتهم صوب وجه ليليآآن ) مآقوول
ألا مآآلت علييج .. النآآس هنآآك حآآطين أنج قليلة حيآ ومآتربيتي ..
وأخوج يآآ مقطوعه الرجآآ متهمج على هالبليه ألي يكلمون فيه أنه رمآآج
عشآآنه عرف أنج تكلمين سآآمي ...! قدآآم بوسعود وعلي
ليليآآن تأشر على عمرهآآ : أنآآآ
الجده حمده بقهر : لا والله أنآآ
ليليآآن والدموع مآآجفت على خدهآ : عشآن هالشي كنتي تعآآمليني بذيتس المعآآمله ,,
عشآن كلام أختس كنتي تكرهيني ..
الجده ترفع يدهآ وتضرب رآآس ليليآآن بقوة : الوحدة مآآتسكت عن حقهآآ ..
هالخسيس رمآآج وأنتي عرضه يبي يغطي فعآآيله الوسخه ...والله لو أنج مآآنتي
تعبآآنه أقسم لج بالله لا تشوفين حمده كيف تربيج في هالغرفة ... سآآكته عن أخوج ليش ..؟
ليليآآن حطت يدهآ على رآسهآآ : ألله أكبر عليك يآآصآآلح .. ( وبقلة حييله )
خلاص .. والله بموت مع سآآمي .. والله
الجده حمده تقوم : بسس بسس عن هالهذره ... أن سمعت صوتج والله لا أقصه ..
خليني أتصرف بهالمصآآيب ألي جبتيهآآ فوق رآآسج ..
ليليآآن ترفع رآآسهآآ للجده : بس هو قآل لي أنه يبي الفلوس ألي حرمهآ منه أبووي
الجده وقفت ولفت تطآآلع ليليآآن : .............
ليليآن تحآول تنزل من السرير : تكفين لا تخليني برووحي ... بروح معتس
الجده حمده : أنآآ رآآيحه بسوي لي شغله برآآ وبرجع خليج قآعده ... أستغفر الله..
كل هالضبآآب ألي أجتآح قلب الجده أبعد لمآآ أشرقت شمس الحقيقه
متأخره على سمآهآآ ... ظلت وآآقفه وهي تفكر بكلام ليليآن ...
أي أخو هذآ ألي يرمي عرضه بالصحرآ نجآآسه وخسه منه ..
والله عيب ينقآل عليه رجآآل ..
تحركت بخطوآتهآآ طآآلعه من الغرفه وليليآآن ظلت منزله رجولهآ بالأرض
وهي للحين جآآلسه على السرير ...
هذي هي تشم ريحة الحيآة والموت من بين أششيآآء مآتدري ليش
تخوضه فيهآآ حرب شرسه .. حرب مآتدري هي من أي نوع
أو حرب تدمير لشي مآآتعرفه ..
أو حرب كره من زوجة أبوهآآ ...
أخذت نفس وهي تحس برعشه خفيفة تسري في جسمهآآ ..
طآلعت يدهآآ ألي عليهآ لزقه وبهدوء حركت يدهآ المجبسه ومرت أصآبعهآ
على اللزقه حتى تشيلهآآ بدون مقدمآآت .. وبسرعه سحبت منديل من الطآوله
الصغيره وحطتهآ على مكآآن الأبرة ألي ظهر من مكآنهآ دم ..
تحس بألم بس عمره مآرآآح يكون أقوى من
ألم زوآجهآآ من سآآمي ... نزلت عيونهآآ لحظنهآ وهي مآآتقدر مآآتبكي
وذكرى هالشي يلازمهآآ .. طآآحت دمعتهآ على يدهآ .. بس تجمدت في مكآآنهآ
أول مآسمعت صوته ألي بدى دآآفي على غير العآآدة ..
........ : الحمدالله على سلامتج ..
رفعت رآآسهآ بفزع حتى تشوفه وآآقف عند زآآويه الجدآآر ومتكتف ...
ملامحه هزت قلبهآآ هز ... لأول مرة تشوف لمعه خآآصة تمتلكهآآ عيونه ..
عيونه ألي يدور حولهآآ ملامح آآسره ...
لابس ثوب سكري مخصر على شمآآغ رآآفعه لفوق بجآآذبيه ..
نظرة مآآكآآنت تملك غير ذل على شي سوته ..
نزلت مثل المقروصه من السرير
وهي مآآتدري وش فيه قآآعد يطآآلعهآ بهالشكل لا حيآ ولا مستحى ..!!
هي حتى شيلتهآ مو على رآآسهآآ .. تحركت للجهه الثآآنيه بتروح تغطي نفسهآآ
بس شهقت أول مآتحرك وسحب يدهآآ وبشرآآسه صرخت تبيه يوخر ..
تهيأ لهآآ أخوهآآآ وبقوة رفعت يدهآ وصآآرت تضرب صدره
وهو أنفجع من ردة هالفعل ألي أبد مآآتوقعهآآ ...