كاتب الموضوع :
طِيشْ !
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما الحياه الا رذاذ عطر نمزجه بصنع افعالنا فان كانت بنفحات الايمان ظل طيب رذاذها ع مر الازمان وما نفحات تمحي لتتحول الى نتانه لا يتقبلها حتى الجنين
الجوهي مالحياة بنسبه له الا حياة ابديه يعيشها كيف ما شاء دونان يعرف حدود لاخالق والخوف منه
وفارس هل سينساب خلفه لا نالعشق يسيره ام سوف يكون هناك فاصل يصم معه الواقع المرير عليه
عبير والوليد
كل منهما عاشق ولا يستطيع ان يحصل على عشيقه
اليس هما افظل لو كان هناك منحنى طريق يجمعهما ليداوي كل واحد عشق قد شطر بقلب رفيقه لينموا موده ورحمه من العزيز القدير
سلطان يطرق ابواب حياه يريد ان يكون غرسها سليم من بذور سليمه ولذلك دفع الكفاره عن قسمه السابق
ولكن كيف سوف تكون الجوهره معه هل حبها سوف يقيدها نحوه ام تبني لها صرح لا يستطيع ان يتخطاه الا بشق الانفس
مقرن
هل هو المخطط والخائن لا اعتقد ان يده هي فقط من تحيك مايحصل هناك يد اخرى معه وهي اعلى من سلطان وعبد الرحمن لا تريد ان تنكشف
عبدالعزيز
سنه واحده قلبت بها احداث عظام حوله وفاة اسره كامله مع اني مازلت اشك في وفاة والده ربما هو في مكان ما محتجز لغيبوه فعليه او مفتعله له
حوادث مرت عليه جعلت منه يصاب بالخدوش من الخارج و يبني الحجاره من الداخل لكن الحجاره بدات في التجويف الذى بينها يجعل منه متنفس له
فصول واحداث تنساب بعذوبت شخوصها لتكون تلك القطعه الناصعه المذابه بكوب من القهوه
ربما لا يعد تعليق بقدر اني لم احب الخروج دون ان اقول شكراً لمجهود ارتشف تلك القطعه مع قهوتي من انسيبا روعه حروفه
استودعك بحفظ الرحمن
|