النائمون

ههههههههههههههه
يا ربي
أنا عمالة أقرأ وتقريبا تهت
يهودية على ما سونية على فتن على ثورات
وانا مفكرة ان القصة عن حرب
في الآخر تطلع حلم
وعايز يعرف المهندس هندسة قاهرة ولا عين شمس
لا أبشرك كان هندسة المنصوورة هههه

ههههههههههه
عجبني حبك الأحداث جدا
جعل قلبي يخفق بقوووة
وأنا أنتقل من السطر الى الذي بعده بسرررعة حتى أعرررف النهاااية
أغوووص في المعااني
أقرأ الكلمة مرة واثنين وعشرة
حتى استوعب معناها الكبيير
وتأتي النهاية الصااادمة
هندسة القاهرة ولا عين شمس !!

تسلم
أحببت غموووض الأحداااث جدا
أحببت التشوييق جدا
ثم أحببت الكوميديا في النهاااية
راائع ما كتب قلمك
نصيحة لقلمك الغالي
استمر ولك من الجوري ما شئت
أعجبتني هذه القصة
وأتمنى ألا تكووون الأخييرة
لك أرق وأرقى تحياتي
:)

أضحك الله سنك .....
أحياناً يكون الواقع أقسى وأمر ...
وبالتالي قليل من السخرية المريرة لايضير أحدا.....
طبعاً لا أجد رداً مناسباً على مدحك لي بارك الله فيك ..
لكنني لم أفهم قولك : استمر ولك من الجوري ما شئت

لم أفهم معنى (الجوري) لعلك تقصدين الجواري !!... لك من الجواري ما شئت!!
كده المعنى أوضح ... على أساس أني رجعت زمن المماليك ...

على العموم القصة ليست الأخيرة (هذا لو لم أصاب بأزمة قلبية بعد كتابة هذة السطور )..
هي مجموعة قصص قصيرة متصلة ومنفصلة
تدور أحداثها في فلك بطلنا الحالم دائماً .. كتبت منها ثلاثة حتى الأن ..
وأرجو ان تظل كتاباتي عند حسن ظنكم ....
دمتي بخير .....

السلام عليكم

بجد اسلوبك رائع أخي عمرو

استخدامك لمواضيع مثل هذي بهذه الطريقة و ادخال نوع من السخرية الذكية كما وصفتك إحدى مشرفاتنا

تصبغ اللون السوداوي نوعا و بعد ذلك تمسحه بطريقة رائعة

للأسف قرأت الرد الأول عشان كده عرفت انه حلم

هذه عادة في لم استطع التخلص منها للأسف

مازلت أبدي ‘جابي بطريقة كتابتك و اسلوبك و التعقيدات الموجودة فيها

طبعا لن أتحدث عن المواضيع .. كيف الأفكار تتقافز لذهنك ؟؟؟

كالعادة هي قصة قصيرة .. ماعندنا أمل بالتكملة

مشكوور أخـــي

أستاذة عهد كنت أول من تلقى طلبي بنشر قصة في هذا المنتدى واهتم به
فلك مني خالص الشكر والتقدير ..
لقد ضيعت أوقاتاً كثيرة من حياتي في مناقشة تلك المواضيع الساخنة والتي لا تنتهى أبدا
إلا بمزيد من الشحناء والبغضاء .. لكنني وجدت العكس تماماً حينما حولت تلك
المواضيع إلى قالب قصصي .. أعدائنا يسقوننا السم في العسل عن طريق
الإبهار والافلام الملونة ... فلماذا لا أضع يدي على الجرح الغائر وأضغط
فيخرج الصديد لكن بعد صياغته في قالب قصصي ...

كيف تتقافز الأفكار في ذهني .....؟

الحقيقة لو كانت كل فكرة خطرت لي تحولت لقصة كنت سأصير اغزر المؤلفين
انتاجاً .. لكنني لا اكتب إلا القليل جداً ..لاني كسول وملول في نفس الوقت
أحياناً ارتجل فتخرج قصة غير متوقعة حتى بالنسبة إلى شخصياً فعلت هذا مع قصة
الرعب الوحيدة لدي ربما ناقشنا نشرها فيما بعد ..لكنأحياناً أجد الفكرة ولا استطيع
أن أخرج منها بأى قصة للنور .....وتنحصر في كونها فكرة ...
لكن يبقى سؤال لدي ...
هل نشر القصة عن طريق منتداكم (مغامرات ليلاسية ) يضمن لي الملكية
الفكرية بمعنى انني استطيع اثبات الملكية الفكرية للقصة عن طريقكم لو حدث
نوع من السطو والنشر في منتديات أخرى ..لأن هذا حدث لي بالفعل وترك
اثراً دامياً في نفسي ....