لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


22 - الماضي لا يعود - آن ميثر - روايات عبير القديمة ( كاملة )

22- الماضي لا يعود - آن ميثر - روايات عبير القديمة

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-10-11, 07:49 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : روايات عبير المكتوبة
Jded 22 - الماضي لا يعود - آن ميثر - روايات عبير القديمة ( كاملة )

 

22- الماضي لا يعود - آن ميثر - روايات عبير القديمة

الملخص


أخطأت مادلين مرة في شبابها , إلا أنها هرعت تحتضن الثمرة بكل ما أوتيت من حب وحنان وتضحية . وعملت جهدها كي تنشأ ابنتها ديانا في جو عائلي لا تشوبه شائبة . فتزوجت رجلاً لم يكن بحاجة الى زوجة بقدر حاجته الى مدبرة لمنزله . لكن القدر شاء أن يموت هذا الرجل وتبقى مادلين أرملة مع ابيتها الوحيدة ديانا .
في عالمها رجل واحد هو العم أدريان الذي يتمتع بكل الصفات الأبوية ويرشح نفسه ليكون زوجاً لمادلين في المستقبل . لكن ظهور رجل يدعى السيد فيتال الرئيس العام لشركة سيارات أجنبية حيث تعيشان . قلب المقاييس وغيّر الاحتمالات .كيف تتصرف مادلين مع ابيتها التي ربيت في جو لا يعرف المفاجاه , خاصة ان أمها انجذبت الى ذلك الايطالي الغريب .... وتتأثر ديانا الى حد اليأس والفرار, لكن من ينقذ حياتها في اللحظة الحاسمة ؟ وكيف يتأكد الجميع في هذه الرواية ان الماضي لا يعود ؟

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس

قديم 26-10-11, 08:47 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

تسلمين .. تسلمين يالغالية
لك كل الحب والوود .. عزيزتي فريال

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 26-10-11, 10:20 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مراقب عام
قارئة مميزة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
مشرقة منتدى الروايات الرومانسية المترجمة

البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 206072
المشاركات: 13,844
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 66888

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة منسية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

مشكورة كتيررر فريال أنت كنز ثمين بـ ليلاس والرواية رررررروعة أنا بحب آن ميثر كتير

 
 

 

عرض البوم صور زهرة منسية   رد مع اقتباس
قديم 26-10-11, 10:37 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

1- البنت وامها


طوت مادلين آخر رسالة ووضعتها في الظرف وأغلقته سعيدة شاكرة ، وتنفست الصعداء ، ثم وضعت الغطاء البلاستيك على آلتها الكاتبة ، واغلقت درجها بالمفتاح ، ودست المفاتيح في حقيبتها ، وبينما كانت تسير الى الباب إلتقطت سترتها المصنوعة من الجلد وإرتدتها وهي تمر ببصرها في أرجاء الغرفة لتوقن من أن كل شيء مرتب في عطلة نهاية الأسبوع ، وعندما إرتاحت الى ذلك فتحت الباب وخرجت.
كانت الممرات الطويلة ، التي كسيت أرضيتها بالمطاط ، تمتد أمامها ، وتحيط بها على الجانبين فصول دراسية ومزيد من الممرات ، وكانت تبدو الآن بغير الحشود المثرثرة من الأولاد ، عارية مقفرة لا حياة فيها ،وفجاة ظهر جورج جاكسون ، بوّاب المدرسة ، من احد الركان الكثيرة وإتخذ طريقه اليها ، فإبتسمت مادلين حين رأته يقترب ، إذ كانت ولوعة بالحارس المسن ، الذي كان يرعى الأمور بكفاءة عالية.
تساءل وهو يقترب منها:
" الم تذهبي بعد يا سيدة سكوت ؟ تعلمين ان الساعة تجاوزت الخامسة".
اومأت مادلين برأسها وقالت:
" انا ذاهبة الان يا جورج ، تركت الرسائل القليلة الأخيرة على مكتبي كالعادة ".
قال جورج ، وهويبحث في جيوبه عن غليونه:
" حسنا ، ساتولى امرها ، إذهبي الان يا عزيزتي ، فإن إبننتك ستتساءل اين انت".
قالت مادلين ، وهي تبتسم مرة أخرى:
" قد تكون على صواب ، أراك يوم الإثنين".
ومضت عبر الممر ، وكعب حذائها لا يكاد يحدث صوتا ، ومع أن المدرسة كانت خالية ، كان فيها ما يجذبها اليها ، وكانت تستمتع بالعمل هناك كسكرتيرة للناظر – أدريان سنكلير ، كانت سكرتيرته لأكثر من خمس سنوات الان ، منذ جاءا الى أوترييري.
وكان مدخل هيئة التدريس يفضي الى مكان وقوف السيارات ، التابع للمدرسة ، ومادلين ، التي تمتلك دراجة بخارية سكوتر مشت بسرعة الى حيث كانت اوقفتها ، وكانت الدراجة البخارية هي الآلة الوحيدة المتروكة في المكان ، وبينما كانت تدفع بقدمها آلة التشغيل ، إرتعدت ، كان الوقت في اواخر مارس – آذار ومع ذلك كان الهواء لا يزال باردا برودة الثلج في الصباح والمساء ، ولم يكن ركوب الدراجة البخارية يبعث على البهجة كاشهر الصيف الدافئة.
مضت راكبة الى باب الخروج وتباطات وهي تصل الى الطريق الرئيسي ، كان المرور يتدفق بجوارها ، وكان معظم المارين من العمال الذين غادروا مصنع السيارات القريب ، ومع أن أوترييري كانت بلدة صغيرة ، إلا ان المصنع الجديد الكبير الذي قام على مشارفها زاد من حجم التعداد الى حد كبير وكانت هناك بيوت تبنى تدريجيا ليقيم فيها الرجال الذين كانوا في الوقت الحاضر يرتحلون الى عملهم من اماكن بعيدة.
وعندما توقفت حركة المرور قليلا دخلت مادلين مجراها الرئيسي ، وغيّرت سرعتها وكانت تستمتع بشعور الحرية الذي تتيحه لها الدراجة البخارية ، اما المركبات المنذرة بالخطر ، التي كانت تندفع حشودها بجوارها فلم تكن لتضايقها كثيرا ، لم تشعر بانها عصبية ، ولم تكن كذلك أبدا وهي تقود وكان ركوب الدراجة البخارية لا يستغرق منها سوى جهد ضئيل.
وفجأة مرت بجوارها مسرعة سيارة حمراء ضخمة ، وبدا جسمها الثعباني المنساب دليلا اكيدا على سرعتها غير المحدودة ، وعبست مادلين والتيار الناجم عن مرور السيارة يكتنفها كموجة طويلة من امواج المحيط ولم تكد تستقيم حتى إضطرت الى تشغيل فراملها بكل ما تملك من جهد في الوقت الذي بدا فيه ذيل السيارة يندفع بعنف سريع نحوها ، كان السائق قد توقف بغتة بسيارته ، وكان مصباحاها المزدوجان يشعان كمنارة ويضيئان الطريق حتى في وضح النهار.
منتديات ليلاس
كانت مادلين مفرطة القرب ، فوضعت قدميها على الأرض لتجرب الوقوف ، ولكن الدراجة البخارية كانت تنزلق ، وفي الثانية التالية إرتطمت بها ، لم تكن خبطة شديدة، فقد وفرت عليها فراملها ذلك ، ولكن الدراجة البخارية انقلبت وإستقرت مادلين على الأرض وهي تشعر بالحماقة.
وبينما كانت تحاول الوقوف إمتدت يدان قويتان وساعدتاها ، يرافقهما صوت يبدو كالثلج المنسحق ، يتساءل:
" ماذا تظنين انك تفعلين؟".
إتسعت عينا مادلين وحدقت في الرجل الذي يواجهها غاضبة ، هل هو في الحقيقة يلومها ؟ عجبا ، إنه هو الملوم؟
واصل كلامه بلا تردد ، ولهجته تبدو غير ودية:
" هنا طريق عام ، وليس ملعب أطفال !".
ثم أضاف مكملا:
" يجب أن تفكري مقدما ، أو تبقي بعيدا عن الطريق".
إبتدرته مادلين في سخط:
" إنتظر لحظة ، إنها غلطتك انت بسبب وقوفك بهذه السرعة البالغة".
قالت ذلك بغضب بينما كانت عيناه الساخرتان تتفرسانها ، وتساءلت مادلين من أي جنسية يكون ؟ فقد كانت هناك لكنة في صوته ، ضعيفة لكن لا تخطئها الأذن ، ليست إنكليزية بالطبع ، ثم قالت:
" هذا الطريق لم يجر إنشاؤه لسباق السيارات ، وعادة ما يبدي سائقو السيارات مقاصدهم بإشارات ، تكون بمثابة تحذيرات مسبقة لمن يتبعهم في الطريق".
قاطعها قائلا:
" ادرك ذلك ، حسنا ، أعترف بانني توقفت فجأة ، لكنني لو لم أفعل لحدث ما هو أشد خطورة ، وإذا سرت الى مقدمة السيارة ، فسترين بنفسك".
مشت مادلين ببطء بعد ان إعتدلت قامتها ، وإن كانت تشعر بهزة بسيطة ، ولفت حول الوحش الأحمر ، ثم توقفت ودفعت بيديها في جيبي سترتها ، وكانت هناك ثلاث سيارات متصادمة في وسط الطريق ، وكان من الواضح ان إحداها إرتطمت بالسيارتين الآخريين ، وبينما كانت تقف هناك ، كانت إحدى سيارات الشرطة تأتي مجلجلة الصوت عبر الطريق من أوترييري ، ولكن لم يكن هناك فيما يبدو من أصيب إصابة خطيرة لحسن الحظ.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 26-10-11, 10:42 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

شكرا ل Rehanaو nona1979


بتمنى الرواية تعجبكم واللي عنده إقتراح لكتابة رواية من عبير القديمة يتفضل ويقول .وأنا مستعدة لكتابتها .

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
anne mather, آن ميثر, الماضي لا يعود, legacy of the past, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:28 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية