السلام عليكم ..

ها نحن قد وصلنا بأحداث هذه الرواية المؤلمة الى الحافّة ., هل أبارك لنفسي على هذا الوصول ., ام ادع المجال لقلمكم بان ينثر فوضى مشاعره وأحساسيسه الذي قد أستنزفها الفصل ., وماذا بعد هذا الوصول ., هل سنقع في الهاوية ., أم سنبقى على حافّتها ., هل سيأتي منقذ وسيسحبنا من أعلى حافّة الهاوية ., أم أن القدر سيترك لنا الخيار إما الرجوع ., او القفز من الأعلى .. لنصبح لا شيء عندما نصل الى الأسفل ..


تابعوا معي أحداث الفصل الرابع عشر من الرواية التي حسبت أنفاس الجميع ., من الكاتب الى القارء الى المشاهد الى الذي يمر مرور الكرام ويقرأ الملخص أو أسم الرواية ., فأسمها يكفي بأن يحذر القارء من أشياء كثيرة قد تخطر في باله ., أنتظر بوح قلمكم بفارغ الصبر ..


تحياتي ..

جزء جديد يا محمد ؟!؟!؟!
يا فرحتي بس خساااااااااااااااااااااااااارة الانترنت بطيء...
أول ثلاث صفحات فتحن بالغصب خخخخ

بس سعيدة ان سعد بدأ يفوق لحالته ويغير على أخته ...

لي عودة بعد القراءة