لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-10-11, 01:03 PM   المشاركة رقم: 126
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ذو العيون83

قام الشيخ أبو نادر بواجب الضيافة على أكمل وجه بالطبع كان هناك أطفال يدخلون وينظرون إلى ذو ثم يخرجون فإن شعروا أن لا أحد يراهم أو يسمعهم يبدأون بالضحك وهم يقولون آرأيت عيناه الصغيرتان
لكن كانت هناك من تسمعهم بل شدها الفضول لأكثر من ذلك
حيث لما سمعت نوره كلام الأطفال أحست أن هذا الضيف له صله بجابر
فبدأت تنتظر الفرصة لترى هذا الضيف من مكان لا يرآها فيه
وبالفعل أنتهزت فرصة خروج ذو من المجلس بعد أن تناول العشاء إلى غرفة النوم التي جعلت للضيوف
وبعد أن رأت نوره عينا ذو أقسمت في نفسها أن هذا الشاب له صلة وثيقه بقاتل شرفها جابر
وأعدت العدة أن تنتقم لشرفها بقتل هذا الشاب
وبالفعل أنتظرت نوره حتى أقترب طلوع الفجر فأخذت خنجر أباها وأتجهت للغرفة التي ينام فيها ذو ففتحت الباب بهدوء وأقتربت من ذو ثم أرادت أن تطعنه
لكنها لم تعلم أن ذو كالذئب فعينا تنام والعين الأخرى تسهر
فأمسك ذو يد نوره وأخذ منها الخنجر ومع صراخ نوره التي أصبحت تضرب ذو بيديها أستيقظ أباها وأخذ بندقه التي يضعها على معلاق في الجدار
وأتجه لغرفة الضيف فرأى بنته تندفع تريد ضرب الضيف
والضيف يدافع بيد واحده والآخرى تمسك بالخنجر الذي كان يبعده حتى لا تتأذى منه نوره
فلما رأت نوره البندق في يد أباها أندفعت إليه وآرادت أن تأخذها من يده فهي كانت في نوبة عصبية جعلها لا تدرك ما تفعله
لكن أباها صفعها على وجهها صفعة أيقظتها مما كانت فيه
ثم بدأت نوره بالبكاء وهي تعتذر من أباها وتقول أقسم لك يا أبي أن هذا الشاب إما أخ جابر أو إبنه
فدعني أنتقم لشرفي منه لعل الحرقة التي أشعلها بقلبي تنطفي
بدأ أباها يهديها لكن كلمات ذو جعلت نوره تسكت
الذي قال إن كنتم تقصدون جابر ثم وصف لهم شكله فإنه أبي
شعر أبو نادر بالغضب فوجه البندق على ذو وكان ذو ينظر له بهدوء وهو يقول هل تقتلون ضيوفكم
أحس أبو نادر بشناعة تصرفه فأنزل بندقه وبدأ يستعيذ من الشيطان
ثم قال أبو نادر أين أباك
فقال ذو ولما تسأل عنه فأنتم تريدون قتل إبنه الذي لم يفعل لكم شيء
فقالت نوره نحن نريد أباك
قال ذو أبي تحت الأرض
فقال أبو نادر هل مات
هز رأسه بنعم
فقال أبو نادر كيف مات
نظر ذو إلى ابو نادر وبقي صامتا؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال   رد مع اقتباس
قديم 21-10-11, 01:04 PM   المشاركة رقم: 127
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ذو العيون84

تعجب أبو نادر وقال ما بك
قال ذو كلما هربت من الماضي جاء من يجبرني على تذكره
أنا قتلت أبي
فقالت نوره وكيف حدث ذلك
فقص ذو عليهم ما حدث
شعرت نوره بالأسى على ذو فهو يدفع ثمن أخطاء أباه ولا يستطيع أن يعيش بسلام لسبب واحد لأن جابر هو أباه
قال أبو نادر أنا أعرف مدى معاناتك ومدى الصعوبات التي واجهتك ولكني مضطر أن أقول لك وبصراحة أريدك أن تغادر هذه القرية بأسرع وقت فإن عرف شباب القرية أنك إبن الرجل الذي قابل الإحسان بالخيانة فإنهم بالأحرى إما يقتلوك وإما تقتلهم
ومع بزوغ الشمس إستأذن ذو من الشيخ وذهب لمسفر وقال له لا أريد أن تغرب شمس هذا اليوم إلا وأنا بعيد عن هذه القرية
إبتسم مسفر وقال لو لم تأتني لأتيتك هناك بعض الشباب سيتجهون إلى أفغانستان ليرفعوا رأية الحق
قال ذو وهل ذهب مهدي إلى هناك
قال مسفر نعم ولكن أنقطعت أخباره منذ أن سافر من هنا
أبتسم ذو وقال وأنا أيضا ستنقطع عنك أخباري
وبالفعل بدأ ذو في رحلة المجهول إلى أرض سيصبح فيها غريبا وليس ذلك وحسب بل سيكون لزاما عليه فعل ما سوف يؤمر به
فلما وصل ذو كان يعتقد أن الأمور هناك تمشي بالحرف الواحد تبعا للمنهج الرباني
لكن كل تلك التخيلات إنصدمت بالواقع الحقيقي
فهناك أحزاب وجماعات وإختلافات في طريقة التفكير وعملية التدبير
بالطبع أخذ ذو مع الشباب الجدد للتدريب
وكان هناك أمير على كل فرقة وقائد يساعد الأمير
كان إسم الأمير حبيب رضوان
أما القائد اسمه شفيق
وكان شفيق على النقيض من اسمه فهو كان جلف الطباع وكان مسؤل عن تدريب المستجدين
ولما بدأ بتدريبهم وكالعادة فأكثرهم لم يمسك سلاح من قبل فكان أغلبهم يحتاجون تدريبات مكثفة حتى يصبحو مقاتلين يستطيعون الصمود في ساحات الوغى
لكن الشاب ذو العيون الصغيرة أبدأ مهارة في استخدام السلاح جعلت الشك والريبة تدخل في قلب القائد شفيق
فمهارة ذو فاقت مهارة المدربين الذين يدربونه
أحس شفيق أن هذا الشاب مبعوث من قبل مخابرات دولية للقيام بمهمة ما أو نشر معلومات عن تحركاتهم ومعداتهم
فأستدعى شفيق أربعة من رجاله وأمرهم بأن يكونوا على أهبة الإستعداد
وأرسل أحدهم لنداء هذا الشاب
فلما وصل ذو إليه سأله عن اسمه
فبقي ذو يفكر مما زاد الشك في قلب القائد شفيق
وكان ذو يفكر هل يقول أن اسمه ذو الذي أصبح أغلب من عرفهم ينادونه به أم يقول خالد الإسم الحقيقي له
فأختار أن يقول خالد
فأمر القائد شفيق أمر سيجعل خالد (كما أختار لنفسه)
يحتار ويسأل إلى أين ستأخذه الأقدار

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال   رد مع اقتباس
قديم 21-10-11, 01:07 PM   المشاركة رقم: 128
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ذو العيون85

أمر القائد شفيق أن يوجهوا أسلحتهم على الشاب خالد وإن تحرك أو قاوم يطلقوا النار عليه
وبالفعل استسلم خالد للأمر الواقع وتم تقييد خالد
اقترب شفيق من خالد وقال له بصوت خافت أن صدقتني القول فسوف أساعدك
لأي جهة تعمل
رفع خالد وجهه إليه وقال لست تابع لأحد
فصفع شفيق خالد وقال له ما الاستخبارات التابع لها
صمت خالد ووجه نظراته إلى شفيق نظرات تتوعده بالموت
أمر شفيق أن يربط على خشبة مثبته على حافة الجبل
وبالفعل ظل خالد مربوط على هذه الخشبة مدة ثلاثة أيام
وكان عبدالعزيز شاب من أبناء الوطن قد رحل إلى أفغانستان هو المسؤل عن اطعام خالد فأصبح بينهم أحاديث وتعارف فهم ينتمون لوطن واحد
وكان عبدالعزيز كلما أراد أن يذهب من عند خالد يعتذر له
وكانت هذه المنطقة تستهدف أحيانا بالطائرات من قوات التحالف
وفي صباح اليوم الرابع بدأت غارات جوية على المكان فترك الرجال الذين يحرسون المكان وكل بدأ يختفي في كهف أو مغارة أو خلف صخرة كبيرة وتركوا أسلحتهم
وبينما بقي خالد مربوط على الخشبة
ولكن عبدالعزيز تذكر أبن وطنه فغامر لينقذ حياة خالد وكان صديقه عبدالوهاب معه وبالفعل فكا قيد خالد ثم قالا هيا بسرعة لنختبأ خلف تلك الصخرة ثما أسرعا ولكن خالد ظل واقفا
ونظر لهما وهو يبتسم ويقول لست أرنبا لأختبىء بل أنا أسد خلقت لأهاجم
ثم أخذ بازوكة كانت على الأرض
وعبدالعزير وعبدالوهاب ينظران له ويقولان إنك مجنون
وجه خالد البازوكة على أحد الطائرات التي كانت تضرب المكان فأسقطها فأندهش كل من رأى ذلك
فولت الطائرات الأخرى هاربه
ثم خرج الجميع من مخابئهم ليعرفوا من هذا البطل الذي أسقط الطائرة
فأندهش القائد شفيق لما عرف أنه الرجل الذي اتهمه بالجاسوسية
فمد يده مصافحا خالد لكن خالد مشى بجواره دون أن يصافحه فهذا القائد يجب أن يكون في عداد الموتى كما يفكر خالد
رافق خالد كل من عبدالعزيز وعبدالوهاب وجلس معهم في المكان الذي يعتبر مقرا لهم في تلك الجبال الشاهقة
وبينما هم جالسون وبعد أن أنتهت كلمات الترحيب سأل عبدالعزيز خالد وقال له ما قصتك
وكان خالد يريد أن ينسى الماضي ولا يريد أحد أن يسأله عنه
فنظر خالد لعبدالعزيز وقال له ولما تسأل
أحس عبدالعزيز بضيقه من هذا السؤال فأراد أن يوحي لخالد أنه ليس سوى حب فضول
وقال عبدالعزيز سوف أبدأ وأخبرك بقصتي وكيف وصلنا هنا

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال   رد مع اقتباس
قديم 22-10-11, 11:02 AM   المشاركة رقم: 129
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 102120
المشاركات: 4,485
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1370

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنت المطــر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

السلام عليكم

وصفك لذو وهو في قمة الجبل والقصيده الحزينه ادمعت عيوني
ابدع الشاعرفي تصوير ذو وحالته النفسيه والله معبررره
ما هقيت ذو يهرب لكنه مصيره اللي قاده لنورة وابوها اللي عرفو جابر بعيون ذو وبشرهم بموته
توجه ذو لافغانستان
ومحاولة العيش بدون ماضي اعتقد شجاعة ذو بتأهله للقياده وهناك ممكن يرتاح نفسيا شوي
عبد العزيز اللي كان مسؤل عن اكل ذو وهو مربط اعتقد له دور في حياة ذو غير انه انقذه من قصف الطائرات


بانتظار ذو العيون الصغيره

 
 

 

عرض البوم صور بنت المطــر   رد مع اقتباس
قديم 22-10-11, 12:17 PM   المشاركة رقم: 130
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

الشكر لك ام رنا فتواصلك يشعرني بالسعادة وردودك تمنحني الحافز لاكمل


ذو العيون86

قال عبدالعزيز كنت أنا وعبدالوهاب وعبدالكريم في قرية واحدة ووصلنا إلى قمة الفساد وكان أبا عبدالكريم هو شيخ القبيلة أما عبدالوهاب فأباه النائب وكنت أنا الفتى اليتيم الذي يعيش مع جدته البغيضة بسبب لسانها السليط
ومع ذلك أصبحت بيننا صحبة صادقة لم يشعراني قط بأن نسبهم أعلى من نسبي
بل كنا يد واحدة على كل من عارضنا
بل وصلنا لمرحلة أن أطلقنا على أنفسنا ألقاب جديدة من لا ينادينا بها نقوم بضربه
فسميت نفسي بالشرس وأطلق عبدالوهاب على نفسه بالمفترس وأما عبدالكريم فنعت نفسه بالوحش
ولكن كان هناك شاب ملتزم في القرية أسمه سامر كان أهل القرية يحبونه حبا جما
كان دوما إن قابلنا يقوم بنصحنا وعتابنا ويحذرنا من الطريق الذي نسلكه
بل وصل إلى مسامعنا أنه حث أهل القرية أن لا يتركونا دون نصح وعلى من يقابلنا من اهل القرية يناصحنا ويبتغي الأجر من الله
فأتفقنا نحن الثلاثة أن نترصد لسامر قبل صلاة الجمعة ثم نجعله عبرة لأهل القرية
وبالفعل انتظرناه في الطريق فلما رآنا لم يتردد في نصحنا لكننا ضربناه ثم خلعنا ملابسة كاملة ثم ربطناه على عمود كهرباء
وهو يسأل الله أن يهدينا
ونحن كنا نضحك عليه ونسخر منه
ثم ذهبنا إلى غرفة كنا نجلس فيها فنسكر ونعيش أفسد أوقاتنا فيها
لكن ذلك اليوم كان يوما سيغير مجرى حياتنا
حيث بدأ أبو عبدالكريم بخطبة الجمعة وكنا نسمعه من خلال مكبرات الصوت
وكان قد إختصر الخطبة ليصل إلى الدعاء
ثم بدأ يدعو الله بأن يهلك الشرس والمفترس والوحش
وأن يريح أهل القرية من شروورنا ومن سوء أعمالنا
وكنا نسمع تأمين المأمومين خلفه بصوت عال
شعرنا برعب شديد فهم كانوا يدعون الله بإخلاص
فما كان منا إلا أن أعلنا توبتنا في تلك الغرفة وقررنا أن نخرج من القرية قبل أن يفرغ أهل القرية من صلاة الجمعة
وبالفعل وصلنا إلى أحد الجبال وجلسنا نتشاور في أمرنا
فقال عبدالكريم إن ما فعلناه من ذنوب لن يكفرها إلا أن تسفك دماؤنا في سبيل الله
وبالفعل كلنا وافقناه على رأيه وبدأنا صفحة جديدة من أعمارنا

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مسلسل, الصغيرة, العيون
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:35 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية