كاتب الموضوع :
blue berd
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اخييييييييييييييييييييييررررررررررررررررررراااااااااااااااا
مبدعه دائما وأبدا بلو
مش محتاجه اقولك ان حروفك رائعه وممتعه
وياريت الفصل بتاع بكره ينزل فى معاده من غير تأخير
بالرغم من ان التركيز ينصب الأن على موت هشام وقوة احتمال امانى الا اننى حزينه جدااااا لأجل لندا حسيتها اليوم ضعيفه جدا............ حزينه جداااا بل ومكلومه ولا تجد العزاء
امانى لم تبكى زوجها الميت ولندا تبكيه حيا
(ليس من الغريب أن يعجز صلاح عن نسيان حب امرأة مثلها .. امرأة أكثر مثالية من ان تكون من البشر .. امرأة ترملت منذ ساعات .. وأصبحت حرة من جديد)
هذا الاحساس صعب جدا ان يتحمله اى شخص ....الغيره قاتله خاصه وان لندا كانت ولا تزال تطلب من صلاح ان يحبها
تتمنى ان تكون لها الاولويه فى حياته ولم تفز بها بعد
لا زالت تشعر بهشاشة العلاقه بينهما فمن حقها التفكير بامكانية عودة صلاح لامانى فما الذى يمنع؟؟؟
ما هذا الهدف الذى سيكلف صلاح الكثير.....اتمنى الا يكون الكثير هذا هو لندا
جودى ...حكايتها حكايه وحبها لتمام خرافى ...لا يوجد امرأه تقبل بزواج زوجها بأخرى مهما كانت الاسباب مقابل ان يبقى حيا يرزق الا امرأة وصلت بها مراتب الحب شانا قويا.....ترى ماهو رأى لندا بهكذا عواطف
رشاد:عوده حميده وفى وقتها
[IG][/G]
|