كاتب الموضوع :
blue berd
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
آية : برااااااااااااافو.. لوفاتك الميري اتمرغ بترابه!!
والله يمكن يكون هو الامير المنتظر لك وذاك افتتان فقط!!
تخيلي لو تزوجتيه هل ستبحثين عن كل سكرتيرة تعمل معه هل احبته أوقعته ...الخ؟
صعبة!! صح؟
ولكن تحملي نتيجة زلة لسانك والاهم اكنسي غباره من قلبك ليكون نظيف مرتب مستعد لاستقبال .... عاصفة رشاااااد!!
وانت قدها وقدوووود!!
رشاد : واو !! فلب يحيى بحب مشتعل وبنار انتقام يكتحل!
ايهما سيغلب.؟
أم ستستغل حبك لها باطفاء انتقامك منها حتى تصبح –شيء- لاغنى لها عنك فتقذفها بعيدا كما الكرة المعلقة بحبل في اليد تظنها ستعود كلما ركلتها؟
انتبه!! قد ينقطع الحبل
وهنا ستدور عليك الدوائر ، وضربتين بالرأس تووووجع وأنت ربما تزهق روحك!!
تمااااااام : هل تفهم ذبذات الذكورة التي يطلقها صلاح في المعمورة؟
هل تشك بالنوايا ؟
هل اكثر التمثيل بالرغم من الاجادة فكرهت صورة البطل السمج فيه؟
هل سيكون لك دور لتصحيه؟
أم دور لتقف في وجهه و... تحميه حتى من نفسه؟
صلااااااااح : بين العاطفة الهوجاء و الانانية الغوغاء وغريزة الحماية لحامي الحمى صاحب الاباء
مالذي سيدور في هذا المثلث؟
هل ستتغلب على عاطفتك نحوها وتسميها بشيء آخر غير الحب فتحرقها كما تحرق صدرك بدخان سجائرك؟
هل الحيرة التي تعقب (جاءت الفكرة بعد السكرة) هي خنجر سيكسر صدفة بنيتها حول عواطفك لتعلم أنها هي من تحول بينك وبين الشعور بمن حولك وأن عواطفك ابد لم تكن ميتة بل جيااااااشة ولكن كانت حبيسة؟
هل ستتمكن انانيتك من زلزلزت عرش حياتك الزوجية لتثبت لـ أماني انك حر ومتفاني فتفقد بذلك لندا زهرة الياسمينة؟
أم غريزة الحماية ستنطق وتكون لها الافادة أن لندا موصومة بقلب صلاح كأنها شامه
وأماني كانت ذرة غبار في اعصار دمر ومضى قبل أوآن؟
لنداااااااا: كيف ستتمكني من الصمود في ظل هذا الجلمود؟
وهل من لمستك ستحفري في شقه ينبوع؟
أم هو الفرار قبل الانهيار !!
|