كاتب الموضوع :
blue berd
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
منى :عودة الشخصية المسؤولة بكل جدارة
التي تضحي وتثبت أنها دائما تحت الامر و رهن الاشارة!!
عادل : يشعر بالضياع بعد أن داس صلاح على الزناد
واصبح يولو على ذاته المقهورة وكأنه ارملة مكسورة
آية : برافو برافو برافو .. نعم فإذا اضعت الظبي فلابأس بأرنب شهي
ريما : احسنت اختيار العبارات .. اصبح الشجار هو ميزان الحب ويجي اخذه بالاعتبار
صلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح: اشعر بحاله كمن اخذ درة اراد بها تحريك ماء في بركة وهو يمسكها ويهم أن يقذفها يتسائل ... هل الافضل أن احتويه و احفظها أم ارميها و ارى الامواج العكرة في البركة المنردمة ومن ثم اغوص لأخرج درتي وأنا اضحك بحبور..؟
لنداااااا: حائرة خائفه أن تكون ابتلعت من الدواء جرعة زائدة فبدل الشفاء يأتيها الوباء..
منى وعادل
عندما اخذ يولول على نفسه كالعادة يبحث عن اعذار تريح نفسه من اللوم واجهته منى بالحقيقة أنه لم يكن يوما رجل بل حشرة على الجدار لصيقة ارادت أن يتحرر من شرنقة (الأنا وما كان يجب أن أكون) لعله يظهر من الشرنقة نحلة بالعسل تدور لعلمها أنه لم ولن يكون يوما دبور ولكن !! واجهها بإبرة حادة خافت هي أن تكون قاتلة من فرط جوع له اصبحت روحها أنياب بارزة فاصطدمت الابرة بالانياب فتحطم الاثنان وكأنه فتح للأبواب لنعلم أن هناك خروج وتحرر من وهن الاجساد
فهل ستشهد الفصول القادمة نهاية رحلة للعجز كانت قائمة؟
آية
(بلومي ارجوك ثم ارجوك ثم ارجوك لا تطولينها معها )
هل سيكون رشاد عدو لصلاح بسببها و ستكون هي عون له أم فرعون عليه؟
لندا وصلاح
بين الرغبة بالانتقام و حماية انتشت بها الابدان
هل سيدرك أن الآلئ النادرة ليست كور بلياردو متناثرة
وهل ستظهر بالاجواء غيوم وستكون لندا له مضلة تحميه أم معطف يقيه؟
|