كاتب الموضوع :
blue berd
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
[SIZE="5"]السلا عليكم
كيف حالك ميمي
مشتاقييين كثير
الفصل السادس
واخيرا بدء عادل المحاولة بالخروج من قوقعته والسبب خوفه وقلقه على ليندا
اذن هو حس بالماضي الي طرء عليها من تغير بطباعها قبل ان تترك عملها
ولاول مرة يشاهد منى بدون قناع البرود الي تضعه وكانت باضعف حالاتها
موقف صعب وهم يتواجهون وكل طرف يتمنى الهروب للجهة المعاكسة
كبريائها طغت وهي تواجه ابتساماته بعبوس لينتهي هو كمان بهوربه من امامها
وارادت التهرب من حقيقة هي عارفتها جرحته من جديد حرام عليكي ميمي انت ناوية عليهم نية سودة
وللاسف صراحتها زيدت الجرح والهوة الي تفصل بينهما وهي تلقي اللوم عليه لما يمر به وليندا من مصاعب وهو اكمل الجرح وزاد الالم
اذن رغم الحب العنيف الي عاشته جودي مع غالينا تمام الشك واخوف لسى داخل قلبها
اولا عدم حملها للان ..بس الوقت مبكر الان
وثانيا الدمار الي تشاهده لزواج صديقيها بشار و ريما
بس الترحيب الحار كان ممكن يهدء نفسها بس هي غاوية نكد
واخيرا موقف ايجابي حاربي يابنت هو البنت كل يوم تجد مثل تمام امامها؟؟؟
الفصل السابع
بمووووووووووت فيكي ميمي وانت تدخلين اكثر من قصة حب واحدة لروايتنا الجميلة والان نشاهد غرق رشاد بحب اية
وحبها له بس شنو الي منكد عليها فرحتها؟
ولماذا قالت ببغض عن نادية هي شو دخلها بالي تسوي تلك؟؟؟؟
اشلم الشامي عالمغربي وشو هو سبب جمعك اية على ريما وممكن جودي
في شئ ورى هذا ميمي ولا لا
وشنو سبب تهربها من الزواج؟
زيادة احساس ليندا بالذنب يقابله حنو وطيبة حافظ سعيد وللاسف اي مضطرة بسبب تهديد صلاح
اذن في شئ يتحرك داخل قلب او تكول عقل صلاح وهو يدحضه بانه تلاعب نسائي
لكن انفجاره كان غريب جدا
ومحاولتها الانسحاب زادت التوتر وفسوة صلاح لتنتهي المقابلة بانهيارها تماما
الفصل الثامن
اذن انهيارها ورؤيته للضعف المحيط بها حسسه بالقلق وكمان اخيرا رائحة الياسمين تغمره وتوتره
وبدء شئ يتحرك داخله
لكن غضبه من نفسه فسرته هي غير تفسير
وهو يصر على نقلها للمستشفى لينتهي الامر بعد اعترافها بعدم تناولها الطعام اليوم
لموعد على العشاء
جمالها العفوي والطفولي طير عقله ونبهه بان وراء الفارة امرأة جذابة جدا [
بس كلامه زي الزفت كان
اتصال عادل وترها وهي توضح سبب تاخرها والفراغ الي تركته منى بانسحابها من حياتهم طلبها لازم يوافق عليه حتى يرحم نفسه قبل امه من المعاناه
بس الظاهر غضب صلاح يمكن يوحي يشيئ وهو يسمع نهاية الاتصال
واسئلته كانت استفزازية جدا وبالنهاية هربت المسكينة لتنفجر اخيرا بما كانت تكبته
لتدوس على جرح قديم لسى نازف وتسقط الاقنعة الي كان مختبئ وراها صلاح
اليوم يوم الانفجارات
مهادنتها له مثل عادل كانها تحاول ان ترضيه او هيك شئ؟؟
لينتهي الفصل بخوفها من القادم
فصول جميلة جدا
منتظرين القادم
/SIZE]
|