السلام عليكم
كيف حالك بلومي مشتاقييين كثيير
الفصل الخامس
الشك زاد و زاد بسبب الانتقاله السريعة لليندا بس طيبة وحسن اخلاق مديرها هدئ اعصابها شوية
بس الحذر يسبق القدر وكان لازم تنتبه لغريزتها من البداية وهي تشاهد رشاد بوجه المرعب منتظرها امام الشركه ويامرها امر ان تركب السيارة معاه
رقته المفاجئة لاتخفي من قساوته اتجاهها
ارتباكها وخوفا من ان تكون ببيت صلاح اضحك رشاد بس اخافني صراحة وهي تدحل وكر الرجل
لتجده منتظر ومسترخي عالاخر واسئلته وان كانت ذكية لكن تبين نيته المبيته
ورفضها الاولي كان بدون فائده للاسف لان صلاح للاسف يملك خيوط اللعبة كلها بيده وينتهي النقاش بهزيمتها وحزنها على نفسها المسكينه وقساوه صلاح المترسخة به
سؤالها لرشاد كلن بمحله وتفكيره الرافض لما يترتب على الموضوع لايبشر بالخير ابدا
فصل جميل جدا وان كان قصير
منتظرين القادم
مووووووووووووووة