كاتب الموضوع :
رجا الاوهام
المنتدى :
القصص المكتمله
الجزء السابع عشر :
الكل تقريبا انتهى من تجهيز عفشه
ابوخالد ينتظرهم بالحديقه
بعد مرور نصف ساعه
جا زياد معلن انتهاء لم اغراضه
و باين انه اخذ شور من الريحه الفواحه اللي تخرج منه
ع جلسته كانت سمر قريبه منهم جايه كمان
ابوخالد بابتسامه : لهالدرجه متشفق ع ديرتك
زياد بابتسامه اكبر : لدرجه ماتتصورها
ابوخالد والى الآن ابتسامته مافارقت وجهه
: نعيما ع الشور
الريحه طالعه من خرجت من غرفتك
شكلك موب هين بالعطور و الزينه
ريحتك بصرااحه عدلتلي رااسي
روووعه الله يديمها عليك
زياد ضحك ضحكه خفيفه : لا انا عادي و لي عطور خاصه
لكن شغل الشور واليف واللوشنات وجلات الحمام
ذي كلها هديه من صديقتي وحبيبتي كاتي جعلني فداها
: هه *باين انها معشوقتك ؟؟
التفتو ع سمر اللي تناظر زياد بسخريه
زياد رد و هو مبتسم و متجاهل اسلوبها ؛ يالبيه ياطاريها
الله يحفظها لي وقفت معي وقفه ماانساها لها طوول عمري
وقريب بشوفها ان شاءالله
سمر ناظرته بقهر وصكت ع سنونها : يااااشريييييف مكه * ،،،،، و ليه اجل تشمأز بشوفتي
دامك متعود ع القيرل فريند والصبااايا
وحركااات النص كم
و هدااايا كمااان
اتاريها هي اللي مجهزتك
انااا اقووول الذوق باين انه مووب ع صاحبه
اترك الذوق لاهل الذوق ياااشيخ زياااد بلاااش تناظر لفووق
ابوخالد رد عليها بعصبيه ؛ اتوقع ذا موب وقت حكيك ياسمر انتي بس تبغي تكدري خاطري وبس ؟!
امك خلصت والا بعد ؟؟؟
: انا جاهز
ابوخالد بضيق : هلاخالد *ماشفت امك اذا خلصت والا لا ورانا درب
عجل عليها بارك الله فيك
ام خالد طلعت من الباب المطل عالحديقه
وسمعت ابوخالد : هذاني جيت خالصه يلا مشينا
ابوخالد قام*
وقام بعده زياد
: اجل يلا اركبو مع سيارة السايق وانا و زياد بنمر سلمان وهدى ونلحقكم
خالد : طيب مشينا
: في امان الله
---
هدى بعجله تركض ع الدرج
وطاح كعبها
و ردت تلبسه
و سلمان عند اخر الدرج واقف تحت ويناديها بصياح
: هدددددددددددى
يلااااا اخلصي
هدى خلااااص تنرفزت منه ومن القلق اللي هبل فيها به
من كثرة زنه عليها
لاشعوري قمزت من صوته اللي علا : يلاااااااااااااااااااااا عمي برااااااا
: طيب طيب وجع سلمااان خلاص فجرت طبلتي
سلمان ناظرها وهي تنزل شكلها كان مضحك
لابسه عباتها و لامه اخرها ع يدها
و الشيله ع كتوفها
و كعبها ماربطت خيطه
و بنطرونها الجينز الاسود كله ظاهر
و لابسه بدي وردي نص كم
سلمان : هههههههههههههههههههههههه علامك كذا هبطي الكشه لحد يتروع من شكلك
ونزلي بشتك ذا
هههههههههههه
والبسي شوزك بسررررعه
لوت بوزها بقهر : مااااالك خص زييييين
رح ورااااك بس
؛ هههههههههههههههههههههههه
سالم : يلا عمكم برا لاتأخرونه
سلمان لف عليها و هو يغمز لها : يلاااا لا نأخر عمي
سالم مسك سلمان مع كتفه وجره له و ناظر بعيونه بعزم : سلييييييّم دييير بااالك ع بنتي تراها بذمت الله ثم بذمتك
لا تغمض عينك عنها
ودير بالك ع نفسك
لوا اذنه
و كمل : و هااااااا حركات مني مناك مااافي
و اذا وصلتو طمني طيب
سلمان يفرك اذنه : اااااااح *طيب طيب
كمل بابتسامه و حب راس عمه : ابشر
اشر ع عيونه : بعيووني هداوي انت توصيني ع روحي
: الله يستر منك بس
: هههههههههه
يلا يلا بنمشي فمان الله سلم ع عمتي و ماما عوده ع قولت حبايبي الكويتيين
انا قبل شوي مسلم عليها
مع السلامه
جر شنطته وشنطة هدى و طلع وهدى وقفها ابوها : هدى يابنتي ديري بالك ع نفسك
و صوني نفسك وانا ابوك انتي تاج راسي في هالدنيا مالي اغلى منك يابنتي
والله اني بفقدك يالعوبه
تل خدها بمرح : عاد موتنسين البابا اول ماتوصلين اتصلي فيني طيب
ابتسمت بفرح : طيييب بابا تامرني
ضرب ع كتفها بخفيف : اجل توكلي ع الله يابنيتي
سلمتي ع *امك و مامتك العوده ع قولت سلوم ههههه
: ههههه فديييته ....ايه سلمت عليهم مع سلمان قبل شوي
يلا سلام
: مع السلا،،،،
قااااطعهااا صووووته العااالي اللي اخر الحي سمعوه : هدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
حطت ايديها ع اذونها من الصوت
وهي ميته ضحك : ههههههههههههههه
طيب طيب جاااااايه
طلعت قبل لا يزعلون عليها
وركبت السياره بسرعه
زياد يسوق
وابوخالد جنبه بالمرتبه الاماميه
و خلف زياد سلمان
و هدى جنب سلمان
سلمت ع عمها*
وترددت تسلم ع زياد والا لا
بعدها قالت فشله لازم اسلم
: زياد كيفك
لف عليها سلمان وناظرها بنظره تحليليه يبغا يعرف وش شعورها وهي تسلم
هل هو عادي والا فيه شي ثاني
لانه من جا زياد وهو حاس روحه صفر عالشمال بالنسبه له
وخايف تكون هدى تحب زياد لجماله و تنساه هو اللي عشقها بكل مافيها
خايف يبستم زياد وتظهر غمازاته
ثم تصيييير كوااارث لها
خايف يبتسم
و تشوف شفايفه الورديه
بالنسبه لشفايفه هو العاديه مابيت الطبيعي للاغمض من بشرته بشوي ومميزه له
شافها عاديه واهي تسلم لدرجه انها بدت تتعبث بشنطة يدها وماانتظرت رده
ارتاح و ناظر لقدام
و قام يستغفر الله
ان الشيطان صار يوسوسله بحبيبته و نور عينه
اللي تعلق فيها حييل
لدرجه انها صارت من تقول الكلمه
يقول لها سمعا وطاعه
و من دون اي نقااش
صار فعلا مدمنهاااا
عاااشقهااا
هيمااان بهاااا
صارت تملك رووحه وتتحكم هي به
زياد بابتسامه : الحمدلله بخير سلمتي
لف لابوخالد : تراي ماادل ممكن حد يوصفلي
ابوخالد خذا الماجلان و ابتسم : ذا حاطينه مخصوص لك حتى تتعود ع الاماكن مجرد انك تسجل المكان اللي تبغاه وهو يوصلك
: اممم طيب شكرا
سجل المطار
وبدا وصف الطريق له
عم الصمت في السياره
لكنه ماطول
لفترات قصيره
ثم ،،،،،
ررررررررن رنننننننننن رررررررن
طلع جواله ابوخالد : هلاخلود
خالد : هلابك الغالي لاعدمتك حنا قريب المطار
قدامي مابقالنا الا تقريبا 10 دقايق وندخله
انتو وين؟
: حنا تونا باقيلنا تقريبا حوالي الطريق كله
لانا مرينا نعبي بنزين
و بعدها السوبر ماركت كنت ابغا علك للطياره
و اللحين اخذنا سلمان وهدى وجايينكم
: اها خلاص حنا ننتظركم بالكوفي اللي قريب البوابه
: طيب ياولدي
؛ يلا اجل في امان الله
: مع السلامه
---
خليفه يفتش و هو يحاول يكذب نفسه
لانه متأكد اخر مره ترك الاوراق الرسميه للشركه ومفتاح التجوري اثناء حادث ابوه الله يرحمه
لااااا وين راحو كيف اختفو
ياارب احصلهم
ياارب ياااكريم
ان شاءالله يخيب ظني واحصلهم بالمكتب بالبيت
المشكله اني متأكد وكأني اضحك ع روحي
طلع من مكتبه بالشركه
*وتوجه لمكتب ابوه حصله مقفول
رد للسكرتير : ويين مفتاح المكتب ؟؟؟؟
قام السكرتير و فتح المكتب لخليفه وهو حاس بخوووف شديييد
خليفه من شاف نظراته ماهو متطمن له
انصدددددددم بمنظر المكتب
ناظر السكرتيير وبصراااخ لج الشركه : شنوووووووووووووووووووووووو هذذذذذذااااااااااااااااا؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!؟؟؟!!؟؟!؟؟؟؟
السكرتير بخوف : استاذ انت لما بلغتنا بأن الشركه تسكرت محد طبها لان الحارس قفلها من الخارج
والكل قعد ببيته*
واليوم اول دوام للكل
و لما جيت وحصلت الحوسه في المكتب انصدمت اكثر منك
كنت بخبرك بس انت لحقت وجيت
ضرب كفه بالجدار بقوه لدرجة الالم : منو هالخسييييييييييييييس اللي سوااا جذي
قسم بالله ان حسيت ان واحد فيكم له يد بالموضوع
لخليكم تشوفون السما ارض
وارضكم سما
و الله لاخليكم تندمون ندم بحياتكم ماندمتوه
المكتب ينقفل فاااااهم
انا بطلب الشرطه حالا
: ان شاءالله استاذ خليفه
اااا * الشر..طط..ه * ماله دااا..عي
احنااا بنشووف اذا قدرناا حلي..نااااااهااا
بدوووووو....ن * *مب..اااح..ث
طلع لمكتبه يدور مره ثانيه وطنش كلام السكرتير
اخذ تلفونه واتصل ع امه عشان تدور عندها بالبيت
يمكن يكون عندها
بمكتب الوالد
: الو
؛ هلا امايه شحالج الغاليه
: الحمدلله زان حالك انت علومك
: والله شقولج ياامي
مفتاح تجوري الشركه ماني محصله واوراق مهمه اللحين ابيها همن ماني محصلهم
ومكتب ابوي مبهذل
بهذل الله بالذي بهذله
لكن ااااخخخخخخ * وين يروحون من يدي ذولا الي باقو الاوراق قسم بالله لاذبحهم بيدي
شاف جاسم السكرتير مار بسرعه من مكتبه متوجه للاصنصيرات والدرج
ترك الموبايل ؛ لحضه امايه
: ابوو محمد وين ع الله
ارتبك جاسم وبدا يتأتأ بالحجي ؛ لااا * *ببب....س
بغ...ييييت التواليت لااا..ه..نت
ناظره خليفه بحسره اذا تأكدت شكوكه
: اتوقع ان هنا فيه حمامات بهالدور مايحتاي تنزل
لان اساسا خلاص تم تحويط الشركه من كل الجهات ابيك تبلغ الكل محد يطلع
وابتسم بسخريه
: غريبه اول مره تقول تواليت شالطاري*
رد من نفس طريجه و هو مرتبك ؛ لاعادي
لف راسه خليفه يمين وشمال علامه اسى ع حال جاسم
و كمل لامه بالتلفون ؛
امايه
انا بوصفلج الاوراق اللي خبرتج ،، معني متأكد ببوقتهم من السياره والمكتب
لكن بحط نفسي متوهم
وانتي امايه دوري عنهم *وانا انتظر الشرطه تاخذ البصمات
قطع كلامه صوت امه الجاد : وليش تتصل بالشرطه مو محتاي لهذا كله
تعال البيت بقولك عن شي مهم بتعرف بعده منهو اللي سرقكم
رد بنرفزه من اللي يصير و قهر : ياايما ياااقلبي ماقدر اييج الشركه محيووسه بشكل فوضوي
انا لازم مااطلع منها
و ان طلعو الموظفين
بطلب حراس بعد غير الجلاب اللي عندي اللي مامنهم فايده
بعدها ييلج
يلا باي امايه هاي الشرطه وصلت
سكر التلفون وهو مستعجل
استقبل المباحث الي حاوطو الشركه كلها
بحيث ممنوع خروج اي حد فيهم
دخلو
وانتشرو وبدو بالتفتيش
واخذ البصمات
و خليفه خايف يكون اللي في باله صحيح
كان السكرتير ارتباكه واضح
لدرجه ان خليفه صار يراقب كل تحركاته
و السكرتير جاسم ساكت و يبلع ريقه بارتباك
خليفه يراقبه و هو شاك فيه
من زمان وابوه كان تعامله اكثر شي خايس مع السكرتير
لانه اكثر تواصل مع ابوه
وكان خايف من زمان ان *السكرتير ينفجر في يوم بسبب تعامل ابوه معاه الله يرحمه
: اخذنا البصمات و ماحصلنا بعد التفتيش لاي ورقه مهمه من اللي ذكرتهم
لذلك حنا مضطرين نحاصر المكان الى ان تطلع نتيجة البصمات بعد ساعه
رفع راسه بصدمه
و نزل راسه بسرعه بسبب نظره الشك اللي تتبعه من خليفه
خلاااص انكشف انكشششف
اتصلت ام خليفه
و رد عليها بسرعه
: هلا امايه انا مشغول اكلمج بعدين
قاطعته امه ؛ خليفه ابوك حاط كاميرات عالشركه كلها وتحويل كل التسجيلات ع مكتبه بالبيت و هذا الشي محد يعرفه غيري لانه يبيه يتم بالسريه ومايبي اي احد يدري بهالشي عشان اي طارئ
وسبحان الله جنه يدري
هذا وقتهم
تعال ياوليدي وخذ السيديات وشوف اذا شي بيفيدكم
: دزيهم مع كومار وحطيهم بمخفي
: خلاص بدزهم لك مع زايد كومار مااظمنه هذا شي جايد
و ما امنه ابوك قبل عليك وانت ولده كيف نأمنه ع كومار
: اللي تشوفينه المهم يوصلون
ابتسم بوقت غلط
مايدري ليه .. يمكن لانه حس بالنصر
: بالوقت اللي توصل فيه البصمات بعد راح نشوف شي يمكن يفيدنا*
الشرطي ؛ اللي هو
؛ اللحين بيوصل وبتشوفونه
بدأ العد التنازلي
*والوقت يمر
والدقايق تمشي
ع بعضهم بسرعه
والبعض يمووت من تأني الوقت
مرت الثواني
واللحظات*
والتوتر يزداد
ع الموظفين
والحقيقه قربت تنكشف
و الكل مرتبك و متوتر
: السلام عليكم
الكل التفت للي دخل
زايد استغرب الوضع الغير طبيعي : عسا ماشر ؟؟!
---
ملك ؛ بابا شف ميس كله اذا ظهرت تضربني وتمزر شعري و تخرب فستاني
هي غايره مني اصلا تقول ماما
صقر ناظر ميس نظره حاده ثم قام توجه لها
وهي حطت يدها ع راسها تدافع عن نفسها : قسسسسمن بالله ماعملت لها حاجه
والله والله ماسويت لها شي * والله
تكفى تكفى لا تضربني
صقر بحاجب مرفوع : المره ذي بسكت عنك
لكن قسم بالله مره ثانيه بذبحك
: اححححححححم ححححم
صقر عدل وقفته و توجه لابوه و سلم عليه
: حياك يبا
دخل مازن بشموخ : عسا ماشر علام ميس متكوره بحالها كذا
انت عاملها حاجه ياصقر
صقر ؛ لا طبعا دلع بنات ماصخ
ماتعرف انت للامور ذي
مازن عصب : اخس واعقب والله وطال لسانك علي وقل احترامك ياصقر
هذي اخرت تربيتي لك يالخسيس
قرب لابوه يبغا يحب راسه و يستسمح منه
لكن مازن دزه عنه بعصبيه : ابعد عني و مبغا اشوف رقعة وجهك عندي*
اطلع لابارك الله فيك
وميس من اليوم ورايح بتكون بذمتي و ع عيني
وانت قسمن بالله ياصقر ان تمس شعره وحده من شعر راسها لاتبرا منم ليوم الدين
وهذاني اقسمت
اخذ ميس بيدها وهي ماصدقت راحت معه ع طول
*خرج وهو يتحلطم : في ذمتي معاد لي لاحشمه ولاتقديير
تكلم بهمس
: روحه بلا رده ان شاءالله ياميسووو من جيتي وانا في هم زين فكني منك ابوي
: بابا وش تقول
قام اخذ شماغه وحطه ع كتفه وطلع ماله مزاج لبنته اللي تلحقه : روحي انتي بعد ماني فاضيلك
ركب سيارته وطلع يشفط بها
مرت سيارته من سيارة ابوه واللي معه حفيدته ميس اخذها لبيته
عند جدتها
شاف الغبره اللي مرت منه
استغفر ربه : لاحول ولا قوة الا بالله استغفراللللللله يااااربي الله يصلحك ياولدي
الله يصلحك
---
وصل ابو خالد وسلمان وزياد وهدى للمطار
نزلو ونزل زياد وسلمان الشنط
وحطوها ع عربة المطار
و قفل زياد السياره
ولف ع ابوخالد : عمي ابوخالد السياره بنتركها بالمطار؟
: لا ياولدي انا موصي سالم اخوي يجي ياخذها
معه سبير
: اها خلاص افضل ذا المفتاح
دخلو وتلاقو مع البقيه
وتوجهو لختم الجوازات
وتكفل بالشغله ذي خالد كان في المقدمه
وماسك الجوازات
و بدا الختم
و زياد طلع
و بعده هدى و بعدها سلمان
و ام خالد
و بعدهم
ابوخالد
و بالخير سمر
ابتسم لها المطبق ؛ امم الاخت سعوديه من وين؟
سمر ردت بسرعه واخذت جوازها
منه لان الكل ينتظرها ؛ من الرياض
شكرا
طلعت وزياد خزها و هو ناقد ع لبسها
اهو مايستغرب لبس التركيات لان هذا الطبيعي عندهم
لكن يستغرب لبسها كإمرأه سعوديه
يقول بقلبه ماشاءالله ع هدى اللي ماعمري شفتها الا و شيلتها عليها *و عباتها
صح انها موب كثير مهتمه بربط الشيله يعني كثير تطيح من ع راسها
وهي ترفعها
لكن عالاقل محترمه قدام الناس و ماهي لابسه ضيق و كاشف
سمر كانت لابسه تنوره مكسره تشجير ورود ناعمه و ذربه
و معاها تيشيرت ابيض و فوقه لفه ع الرقبه مشجره كمان
و عامله شعرها ويفي و فارقه من قدام بالنص و منسقه شكلها بماشات ناعمه
صااير شكلها فعلااا جذاااب
تمت بحمدالله وركبو الطياره
*زياد جنبه سلمان
و خالد بالخلف جنبه سمر و هدى
و ام خالد عند ابو خالد قريب منهم
---
سوران طلع بحزن وتوجه لبيته
وانتشر خبر وفاة ابوه وحزنو عليه
عمار راح مع عدنان لبيته و حطله غرفه خارجيه له
سوران صابته صخونه بعد وفاة ابوه و بعد ماودوه الكنيسه
و صلو بصلاتهم
و انتهو من مراسيم الدفن
عدنان راح لسوران لكنه ماحصله
البيت باعوه بعد موت ابوه وانتقلو لبيت اخر
عدنان ترك رقمه الجديد ومكان تواجده في ثلاث ورقات
وحده بمزرعه سوران عند صخره واضحه كثيرا علق الورقه بتغليفها ضد الماء
و ترك ايضا بمخزن عمار
و ببيت سوران القديم
تركها عند صاحب المنزل الجديد
و هو بدوره رحب به و اخذ الورقه باحسان وواافق بأن يتركها عنده الى ان يأتي السائل
عمار اشتاق لزياد
لكن ما باليد حيله رقمه في التلفونات اللي احترقت مع الحريق و مع الورق *و دليل الارقام
الذي ايضا احترق
---
**انتظروني قريبا
لن اطيل عليكم
ردودكم تفرحني فلا تحرموني منها*
|